زياد النجار
الحوار المتمدن-العدد: 6751 - 2020 / 12 / 3 - 17:28
المحور:
كتابات ساخرة
-يا مصر يا معشوقتي..لماذا كلما طلبت حقي فيكي تردين عليّ ((روح لأمك))؟!.
-علي هذا الذي يمشي "جنب الحيط"، وعنده "أكل العيش" أهم وألي شئ، والذي يخاف أن يحاول أن يسترد حقه أن يدرك بيت عنترة ابن شداد الشعري: ((والحياة بذلةٍ كجهنم...وجهنم بالعز أطيب منزلِ)).
-يريدون فلسطين أن تصمت صوناً للعرض، فيرد عليهم الشاعر الصادق "مظفر النواب": ((ما أشرفكم أولاد القحبة...كيف تسكت مغتصبة؟!)).
-الأيام قادمةً يا عزيزي..سنتبادل فيها الأدوار..سيضعني الزمان في دور الطاغية، وستلعب أنت دور ضحيته!.
-يقولون عمري لا يُناسب ما أكتبه وأتكلمه، إذا لما لا يتفضلون ويكتبون كلمةً واحدةً مما أكتبها.سفحاً لهم!.
-إذا كان الدفاع عن الحق عندكم إرهاب، فأنا أول الإرهابيين!.
-أنا من بلادٍ يسكن فيها مثل: ((لا حياة لمن تُنادي))!.
#زياد_النجار (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟