زياد النجار
الحوار المتمدن-العدد: 6723 - 2020 / 11 / 4 - 20:17
المحور:
كتابات ساخرة
-زمنٌ يتباهي به الآدمي بغير وطنه!!.
-وسنة الحياة أن نخرج عن شعورنا، ونلعن اليوم الذي ولدنا فيه!.
-لما تشرق شمس الصباح كل يومٍ، واستنير بنوره، تهيج أشواقي للحرية، بعدما كنت أُداريها، وما غيري يدريها!!.
-وَعَزَفْتُ عَلَي لَحْنَ الحُرِيةِ مِئَةَ مَوَالِ!!.
-وأتمني أن أموتَ، وعلي صدري كتاباً كنت أقرأه، كأنني كنت أٌقرأ إلي أن أدركني النعاسَ!!!.
-عذراً لقد نفذ رصيدكم في استعمال مقولة: ((اللغة مفتاح الحضارات))!!.
-متمردٌ حتي الموت، ولا عزاء للاغبياء!!.
-مبدئي أولاً.
-مشكلتي أني صادقٌ في زمن التظاهر!.
-يحب أن أقول له ((حضرتك))؛ لأن كلمة ((أنا)) تذكره بحقيقته البشعة!!.
-وأشياءٌ لم نكن نريد الدخول فيها، لمّا ندخل، نشتهي الإكمال!.
-((الشك داية اليقين))، هذه الجملة تزعج رجل الدين العربي!!!.
#زياد_النجار (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟