أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصناعة والزراعة - رولا حسينات - مشروع ابتكار قطرة مي وزرعة















المزيد.....

مشروع ابتكار قطرة مي وزرعة


رولا حسينات
(Rula Hessinat)


الحوار المتمدن-العدد: 6742 - 2020 / 11 / 24 - 18:36
المحور: الصناعة والزراعة
    


اشتري سهم لمستقبل أخضر من الصحراء الأردنية على مساحة الوطن إلى الأرض الغناء حلم صغير لتحويل الصحراء إلى أرض خصبة

من الصحراء الأردنية على مساحة الوطن إلى الأرض الغناء حلم صغير لتحويل الصحراء إلى أرض خصبة من خلال ممارسة الزراعة العضوية... يمكن زراعة الفواكه والخضراوات والأعشاب التي يتم تصنيعها إلى أغذية ومواد صيدلانية عالية الجودة ويمكن مع مرور الوقت الشراكة مع الشركات من أجل تحقيق التنمية المستدامة...وتطوير حلول وتوفير خدمات وتصنيع العديد من المنتجات التي تلبي حاجات العملاء الحقيقية بمواصفات عالية الجودة وتسويق وتوزيع المنتجات بالشراكة مع المزارعين والمنتجين والمستثمرين والعملاء.

الرؤية:يمكن أن يكون قرية صغيرة بمجتمع من العملاء المستفيدين تخدمهم مرافق صحية وتعليمية وثقافية من وحي الطبيعة سعيًا لتحقيق التنمية المتكاملة...خلق التشاركية والتكاملية المتناغمة مع الطبيعة الأم.

الشركاء: التركيز على الحيوية الدينامية بالشراكة مع المزارعيين ووزارة الزراعة والمهندسين الزراعيين والجمعية الدولية للشراكة في الإيكولوجيا والتجارة من أجل خلق جو تفاعلي دينامي بين المزارعين والمنتجين والتجار لتوفير منتجات عضوية ذات جودة عالية من المواد الغذائية للمستهلكين وبأسعار معقولة...بدون استخدام المبيدات الكيميائية...

الأهمية:· التعايش مع الطبيعة لتحميها الطبيعة كبنيوية لمشروع مستديم... التعليم والثقافة بعيدا عن التقليدية تعليما حيويا تكامليا· تنمية المجتمعات المحلية وخلق معرفة تنظيمية جديدة...بجهود جماعية لخدمة التنمية المستدامة· يمكن أن نوجد دروسا تفاعلية مع الطبيعة لمحو الأمية...ولذوي الاحتياجات الخاصة...· الالهام...· زيادة الوعي الإنساني...تحقيق المساهمة الفاعلة...الارتباط مع الأم...

الأهداف:- من أجل تشجير لصالح المناخ وخفض الانبعاثات وعزل الكربون.( يتمُّ استصلاح الأراضي الصحراوية والأراضي الصالحة للزراعة والتي توفر البيئة الملائمة لمختلف النباتات والأنواع الحيوانية والحشرات. بالإضافة إلى ذلك ، تتأثر نوعية الهواء بشكل إيجابي وتتحسن ظروف التربة بشكل كبير ، حيث يزداد التنوع البيولوجي في المنطقة التي تغيب فيها أنواع النباتات والحيوانات.)- فإن مشروع أشجار زرعة وقطرة مي سيجلب فرص عمل إضافية للمنطقة من الخريجيين أو الطلاب على مقعد الدرس ومن الباحثين عن فرص عمل من أهل المنطقة المنوي خدمتها، بمجرد إنشاء المزرعة والأشجار ، يُتوخى إنشاء مرفق تدريب ومدرسة ابتدائية لتدريب العمال وتوفير التعليم لعائلات العمال والمجتمع المحيط بهم. من خلال توفير التدريب ، يهدف مشروعنا إلى تعزيز مجموعة مهارات العمال والوعي بأساليب استصلاح الصحراء المستدامة.- خلق مشاريع كهروضوئية بالاستفادة من الطاقة الشمسية.- بنية جيدة لمصانع تعليب أو انتاج من المزروعات....

تأثير المشروع: عند زراعة التربة الصحراوية ، من المهم دائمًا مراعاة استخدام المياه بشكل خاص حتى تكون مستدامة. وبالتالي ، يتم إدارة معدل تجميع المياه بواسطة الألواح الشمسية. بالنسبة إلى العمليات الزراعية الأخرى المتوسعة في المنطقة ، فإن زراعة أنواع معينة من الأشجار توفر المزيد من المياه وتؤثر بشكل إيجابي على المناخ المحلي. وبالتالي يتم تقليل تأثير التبخر بشكل كبير. هذا يزيد من كفاءة المياه الكلية للمزرعة.



آلية المشروع (مراحل المشروع):- المرحلة الأولى: تثبيت الألواح على مساحة نصف دونم تقريبًا، وعلى مركز مجتمع محلي في منطقة نائية، والتى يمكنها إنتاج حوالي 911 جالونًا شهريًا في ظل الظروف المثلى، أو ما يعادل حوالي 30 جالونًا في اليوم.- المرحلة الثانية: استخدام الطاقة الشمسية في تحلية المياه عملية تحلية المياه بالطاقة الشمسية: هي عملية يتم بواسطتها تحويل المياه المالحة إلى مياه صالحة للشرب بواسطة تحويل الطاقة الشمسية إلى حرارة، وتشبه هذه العملية إلى حد كبير دورة المياه الطبيعية للأرض والتي يتم عن طريقها تشكّل الأمطار، حيث يتم تسخين المياه المالحة بواسطة حرارة الشمس عن طريق جهاز بسيط وغير مكلف يسمى (جهاز التحلية المنزلي)، والذي يكون على شكل هرم أو نصف كرة، كما أن سطحه يتكوّن من البلاستيك أو الزجاج الشفاف ليسمح بمرور أشعة الشمس إلى القاع المغطى بطبقة سوداء تمتص أشعة الشمس وتحتفظ بها، ونتيجة لارتفاع درجة حرارة الماء المالح فإنه يتحول من الحالة السائلة إلى الحالة الغازية (عملية التبخر)، حيث ترتفع جزيئات الماء إلى الأعلى لتتجمع على الغطاء العلوي الزجاجي أو البلاستيكي للجهاز، ليتسرب إلى حوض تجميع منفصل، في حين تبقى الأملاح في القاع لعدم تبخرها. وتتناسب كمية مياه الشرب الناتجة عن هذه العملية مع المساحة السطحية للجهاز، بحيث يزيد إنتاج المياه بزيادة المساحة التي يتجمع عليها بخار الماء، وبالمتوسط تبلغ كمية المياه العذبة الناتجة عن عملية التحلية بالطاقة الشمسية لكل متر مربع من مساحة سطح التكاثف ما يقارب 2 - 3 لترات، وقد تتغير النسب بسبب ظروف الطقس ووضع الشمس المتغير خلال اليوم. وتعد كمية المياه العذبة الناتج عن التحلية باستخدام الطاقة الشمسية المباشرة قليلة نسبياً، وقد تكون مناسبة لسد الحاجات الشخصية والمنزلية فقط، لذا تم استخدام طريقة التحلية غير المباشرة لزيادة كمية المياه العذبة الناتجة، وتتم هذه الطريقة بدمج تقنيتين مختلفتين، حيث تستخدم ألواح الطاقة الشمسية لتجميع أشعة الشمس والطاقة الشمسية وطريقة معينة لتحلية المياه مثل التقطير متعدد المراحل (MSF)، وطريقة تبخر التأثير المتعدد (MEE)، أو طريقة التناضح العكسي (RO). وبذلك تعد الطاقة الشمسية إحدى أهم مصادر الطاقة الحرارية المتجددة والتي يمكن أن تساعد على تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري كمصدر للطاقة، وبالتالي تقليل التكاليف اللازمة لتشغيل محطات تحلية المياه.- المرحلة الثالثة: ألواح من Zero Mass Water المائية، التي تشمل على مزيلات الرطوبة لحصاد المياه، وتسحب الهواء إلى حجرة بها مراوح، حيث يتم تسخينها بواسطة الألواح الشمسية لتحويل جزيئات الماء إلى بخار، وقى النهاية يتم تمرير البخار من خلال مادة رطبة خاصة توجهه إلى خزان تجميع حيث يتم تبريده في الماء السائل.أن لتكنولوجيا الألواح المائية استخدام واضح كمصدر احتياطي للمياه في حالات الطوارئ، بدلاً من كونها مصدرًا أساسيًا لاستبدال المرافق العامة لأنها في هذه الحالة ستكون مكلفة جدا.- المرحلة الرابعة: يمكن تشغيل نظام ري محوري على الطاقة الشمسية: ينتج 255 من الألواح الشمسية 85 كيلو وات في الساعة من الطاقة المتجددة. بناء نظام للري المحوري وذلك لضمان زراعة لمساحات بالإضافة إلى البيوت البلاستيكية لأصناف من النباتات.- المرحلة الخامسة: صناعة الكمبوست التخصيب الطبيعي...من النباتات الذابلة والروث الحيواني وفق درجة حرارة معينة والتقليب المستمر... في حال ارتفعت درجة الحرارة يستخدم الماء للتبريد...والكمبوست مخصب جيد للتربة...- المرحلة السادسة: بناء بيت بلاستيكي.- المرحلة السابعة: استقدام أشجار ونباتات نادرة أو ذات أهمية.وجدير بالذكر أنه وفقًا لتقرير حديث للأمم المتحدة، سيعيش ما يقرب من نصف سكان العالم في مناطق تعاني من إجهاد مائي مرتفع بحلول عام 2030.- المرحلة الثامنة: إن طريقة التبخير الحيوي للتربة هي عبارة عن اضافة السماد العضوي الرطب غير المختمر بمعدل سبعة كيلوغرامات لكل متر مكعب من التربة الزراعية وتغطيتها بشريحة بلاستيكية وريها جيدا بمعدل 8-12 مترا مكعبا خلال أشهر الصيف عند ارتفاع درجة حرارة التربة الى أكثر من 40 درجة مئوية، التجارب اثبتت أن فترة التبخير الحيوي المناسبة لمكافحة نيماتودا التربة تتراوح بين 21- 28 يوما لمكافحة الفيوزاريوم. مزايا التبخير الحيوي للتربة في مكافحة آفات التربة وبذور العديد من الاعشاب مع تكرار عمليات التبخير كونه بديلا اقتصاديا مقارنة مع استخدام غاز بروميد الميثايل أو المبيدات الكيماوية الاخرى اضافة الى ميزتها في توفير مياه الري بمعدل 20 - 40 بالمئة.وتساعد عملية التبخير في حل المشاكل البيئية الناجمة عن تراكم الاسمدة العضوية في مزارع الانتاج الحيواني وتمنع انتشار الذباب المنزلي في مناطق الزراعات.- المرحلة التاسعة: الفلاحة البيولوجية هي طريقة إنتاج إيكولوجية تحمي البيئة وتدعم التوازن البيئي، وذلك عن طريق عدم استخدام المواد الكيميائية المصنعة، والاعتماد على طرق الوقاية والمقاومة البيولوجية.يتطلَّب النهوض بالأمن الغذائي والاستدامة البيئية في النظم الزراعية اتِّباع نهج متكامل إزاء إدارة خصوبة التربة، بما يكفل زيادة إنتاج المحاصيل إلى أقصى حد وفي الوقت نفسه التقليل إلى أدنى حد من استنزاف مخزونات المغذيات في التربة ومن تدهور خصائص التربة الفيزيائية والكيميائية على نحو يمكن أن يؤدي إلى تدهور الأراضي، بما في ذلك تآكل التربة. وتشمل ممارسات إدارة خصوبة التربة في إطار نهج من هذا القبيل استخدام الأسمدة والمدخلات العضوية، والتناوب في الزراعة بين المحاصيل والبقوليات، واستخدام مواد وراثية محسَّنة، على أن تقترن هذه الممارسات بمعرفة كيفية تكييف هذه الممارسات لتتلاءم مع الظروف المحلية.- لإدارة المتكاملة لخصوبة التربة إلى تحقيق أكبر قدر من الكفاءة في الاستخدام الزراعي للمغذيات وإلى تحسين إنتاجية المحاصيل. ويمكن تحقيق ذلك عن طريق استخدام البقول الحبِّية التي تعزِّز خصوبة التربة من خلال التثبيت البيولوجي للنيتروجين. - المرحلة العاشرة: بيوت الطين للعاملين: إن من مزايا بيوت الطين المهمة هي تدوير الطاقة السلبية بالجسد، كما أنها تحيي الذاكرة وتستعيد الماضي، مشيراً إلى أن الفرد سابقاً كان مستقلا وصاحب سيادة كونه لا يعتمد على المصانع والعمالة الأجنبية في مسكنه وفي قوته.وعن الجانب الاقتصادي لبيوت الطين وبسبب ارتفاع كلفة البناء الحالية، تظهر بيوت الطين كحل مثالي لارتفاع الأسعار والغلاء، إذ أن بيت الطين يعتمد في بنائه على موارد محلية من البيئة، غير خاضعة لتقلبات الأسعار العالمية.

من الوسائل الترويجية:- اشتري رصيد كربون لمستقبل أخضر.- اشتري سهم لمستقبل أخضر.- حملات ترويجية لزيارة المزارع و الورش الانتاجية و تدريبة و مسارح و أماكن ترفيهية و مطاعم و فندق ضيافة للوفود الأجنبية والعربية والأردنية التعايش مع الطبيعة.

المزايا: تأمين الطعام...تأمين الماء...تأمين التبريد اللازم...



#رولا_حسينات (هاشتاغ)       Rula_Hessinat#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شتيات المصاطب
- جحا والبصاصين ومعلم الصبيان ج3
- جحا والبصاصين ومعلم الصبيان ج2
- جحا والبصّاصين ومعلم الصبيان
- المعلم..وعن أيِّ معلم ترانا اليوم سنبحث؟!
- التهرب الضريبي ...أحدث صرعة لتصفية الخلافات على الساحة الأرد ...
- عصرنة الإدارة
- مخبول في قارة الفضوليين
- مكائد قدرية
- هل ستكلف أزمة سد النهضة أبي احمد جائزة نوبل للسلام أم ستكون ...
- الكثير من الحكايا في زمن الكورونا
- لا عودة عن قانون الدفاع والحل بسيط لأزمة الثلاثاء
- كورونا وقانون الدفاع إلى هنا ستنتهي اللعبة
- الصناعة التحولية لواقع المرأة
- المارقون
- ترقيع بترقيع
- طاق طاق طاقية
- زيزف
- اضراب المعلمين ...بين هيبة الدولة والاعتذار
- الأنا والأنت والمشهد الأردني


المزيد.....




- -جريمة ضد الإنسانية-.. شاهد ما قاله طبيب من غزة بعد اكتشاف م ...
- بالفيديو.. طائرة -بوينغ- تفقد إحدى عجلاتها خلال الإقلاع
- زوجة مرتزق في أوكرانيا: لا توجد أموال سهلة لدى القوات المسلح ...
- مائتا يوم على حرب غزة، ومئات الجثث في اكتشاف مقابر جماعية
- مظاهرات في عدة عواصم ومدن في العالم دعمًا لغزة ودعوات في تل ...
- بعد مناورة عسكرية.. كوريا الشمالية تنشر صورًا لزعيمها بالقرب ...
- -زيلينسكي يعيش في عالم الخيال-.. ضابط استخبارات أمريكي يؤكد ...
- ماتفيينكو تؤكد وجود رد جاهز لدى موسكو على مصادرة الأصول الرو ...
- اتفاق جزائري تونسي ليبي على مكافحة الهجرة غير النظامية
- ماسك يهاجم أستراليا ورئيس وزرائها يصفه بـ-الملياردير المتعجر ...


المزيد.....

- كيف استفادت روسيا من العقوبات الاقتصادية الأمريكية لصالح تطو ... / سناء عبد القادر مصطفى
- مشروع الجزيرة والرأسمالية الطفيلية الإسلامية الرثة (رطاس) / صديق عبد الهادي
- الديمغرافية التاريخية: دراسة حالة المغرب الوطاسي. / فخرالدين القاسمي
- التغذية والغذاء خلال الفترة الوطاسية: مباحث في المجتمع والفل ... / فخرالدين القاسمي
- الاقتصاد الزراعي المصري: دراسات في التطور الاقتصادي- الجزء ا ... / محمد مدحت مصطفى
- الاقتصاد الزراعي المصري: دراسات في التطور الاقتصادي-الجزء ال ... / محمد مدحت مصطفى
- مراجعة في بحوث نحل العسل ومنتجاته في العراق / منتصر الحسناوي
- حتمية التصنيع في مصر / إلهامي الميرغني
- تبادل حرّ أم تبادل لا متكافئ : -إتّفاق التّبادل الحرّ الشّام ... / عبدالله بنسعد
- تطوير المشاريع الصغيرة والمتوسطة، الطريقة الرشيدة للتنمية ا ... / احمد موكرياني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصناعة والزراعة - رولا حسينات - مشروع ابتكار قطرة مي وزرعة