أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالناصر جبار - النظام الذي نريد














المزيد.....

النظام الذي نريد


عبدالناصر جبار

الحوار المتمدن-العدد: 6738 - 2020 / 11 / 20 - 15:38
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


عارضنا صدام لا لأجل بناء نظام " شيعي" متطرف يخدم إيران أو الشيعة في بقية العالم بل بناء عراق ديمقراطي لايؤمن بالعنتريات والزوبعات القومية ويتعامل مع جميع الدول وفق المصلحة العراقية العليا، ليس لدينا أزمة مع أميركا ولا مع السعودية ولا أية دولة

نؤمن بمبدأ الحكم المدني الذي يتعامل مع الجميع على أسس المواطنة بعيدا عن كل التسميات الأخرى والتي هي محط إحترامنا مالم تتعارض مع القانون وتعرقل عمل الدولة

نظام تعددي ليس لديه كره مع الإسلامي والملحد يعمل على خدمة الجميع
هذا النظام حين يكون بهذه المواصفات يحظى بإحترام ودعم الجميع
لكن سارت الرياح بما لاتشتهي سفني وأصبح لدينا نظام مشوه غير واضح المعالم يتناهشه الجميع ويكرهه الكثير، لكن هل نؤيد إسقاطه؟ بالتأكيد لا.. لان بديله يدخلنا في أزمات وكوارث أكثر بكثير من سيئات البقاء عليه

هناك ثلاثة رؤساء حاولوا الإقتراب من تشكيل هذا النظام هم السيد نوري المالكي الأول أي فترة حكمه الأولى سار بأسس صحيحة جدا إستطاع من خلالها الإقتراب من فرض هيبة النظام لكنه للأسف اخفق إخفاقا كبيرا في فترته الثانية، والسيد حيدر العبادي الذي نجح نجاحا باهرا في تصحيح مسار مآلات فترة حكم المالكي الثانية لكنه للأسف لم يحظ بتأييد الشعب وخرج من الحكم خاسرا، والسيد مصطفى الكاظمي لازال يقود العراق بشكل إيجابي إستطاع الى حد كبير من فرض القانون والنظام بعد ما كاد أن يسقط ويدخل في دوامة العنف واللادولة لكن الرجل أيضا يتعرض إلى تشويه مستمر من جهات تعمل على إدخال العراق في دوامة اللانظام واللادولة لأنها تعتاش على الفوضى.



#عبدالناصر_جبار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أين أخطأ الكاظمي في مؤتمره الصحفي؟
- نصائح إلى الشباب
- تقسيم المقسم وتجزئة المجزأ لن تنتج دولة
- من هو الحاكم الفعلي في العراق الجديد ؟
- هل يعود البعثيون من شباك الفيس بوك وتويتر؟
- الحوار المتمدن والفيس بوك
- 88 يوم النصر الوهمي
- مهزلة العرضحالجي
- عن مسلسل الفندق
- صالح المطلك.. العرق دساس
- الإستثمار في بلد العشائر
- لغتنا هي اللغوة العربية !
- (أميركا وإيران ) العبادي كان شجاعًا
- إسمعوا جيدا .. لاتقطعوا الأنترنت عنا
- بيروقراطية المفوضيه تعطي درسا لبيروقراطية المسؤول


المزيد.....




- نيابة مصر تكشف تفاصيل -صادمة-عن قضية -طفل شبرا-: -نقل عملية ...
- شاهد: القبض على أهم شبكة تزوير عملات معدنية في إسبانيا
- دول -بريكس- تبحث الوضع في غزة وضرورة وقف إطلاق النار
- نيويورك تايمز: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخاص ...
- اليونان: لن نسلم -باتريوت- و-إس 300- لأوكرانيا
- رئيس أركان الجيش الجزائري: القوة العسكرية ستبقى الخيار الرئي ...
- الجيش الإسرائيلي: حدث صعب في الشمال.. وحزب الله يعلن إيقاع ق ...
- شاهد.. باريس تفقد أحد رموزها الأسطورية إثر حادث ليلي
- ماكرون يحذر.. أوروبا قد تموت ويجب ألا تكون تابعة لواشنطن
- وزن كل منها 340 طنا.. -روساتوم- ترسل 3 مولدات بخار لمحطة -أك ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالناصر جبار - النظام الذي نريد