أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - صالح لفتة - متى نعرف العدو














المزيد.....

متى نعرف العدو


صالح لفتة
كاتب

(Saleh Lafta)


الحوار المتمدن-العدد: 6720 - 2020 / 10 / 31 - 00:16
المحور: كتابات ساخرة
    


دول التطبيع الاولى تفقد مميزاتها لصالح الدول الجديدة في التطبيع .
الذل والهوان التي تحملته الدول عندما طبعت مع اسرائيل في بداية ظهور دولة الاحتلال عسى ولعل ان تحصل على بعض الفوائد والمصالح مع اسرائيل وان تبقى تلك الانظمة بحماية المظلة الامريكية والإسرائيلية لم يبقى للابد .
نعم لقد حصلت تلك الدول والانظمة الذليلة على بعض الفُتات في حينة واستمر فترة لكن الان الوضع اختلف ولم تعد هناك اهمية لتلك الخاضعة بعد ان جاء من يخدم اسرائيل غير الخدم القدماء واصبحت الدول المطبعة القديمة في خطر يتهددها ويتهدد وجودها المصيري .
وباتت دولة الاحتلال تخطط لتدمير من خدم مصالحها لاول مرة لانها بقيت بمامن عن الصراعات المختلفة في المنطقة لمصلحة خاصة اما الان فلا حاجة لوجود تلك الدول متماسكة وقوية وجاء الدور عليها لتقسم وتمزق .
العرب لم يتعلموا من دروس التاريخ حتى لو تم اعادتها ملايين المرات ولن يعرفوا عدوهم الحقيقي مادام الجهل منتشر والغباء السياسي يروج له والاعلام بيد رأس المال الفاسد او بيد الحكام .
ستبقى الغشاوة على اعيننا وستقسم دولنا وتضعف لصالح الكيان المغتصب .
ولن تبقى دولة دون ان تهدد او يُتآمر عليها سواء طبعت او حاربت



#صالح_لفتة (هاشتاغ)       Saleh_Lafta#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل قال الحقيقة
- امريكا تحتمي بالأمم المتحدة
- كورونا تصيب المهرج ترامب
- الحذر من الهاوية
- ماذا بعد رحيل امير الكويت
- تفكك الاتحاد السوفيتي
- ماذا استفادنا من الحروب
- سلام مشكوك فيه
- الحذر من الاعلام العميل
- فلسطين قبل ثورة الخميني
- الذاكرة الضعيفة للعرب
- اتفاق تضيع الحقوق
- 11 ايلول حجة الاستعمار الجديد
- احداث 11سبتمبر
- من يتحمل الفيضانات والخسائر في السودان
- حرب العراق وايران
- الحذر من خدع الاحزاب
- كفاءات استبعدت لأسباب تافهه
- الانتخابات العراقية القادمة
- ماذا يوحدنا


المزيد.....




- -سينما من أجل غزة- تنظم مزادا لجمع المساعدات الطبية للشعب ال ...
- مشهور سعودي يوضح سبب رفضه التصوير مع الفنانة ياسمين صبري.. م ...
- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟
- فنان سعودي شهير يعلق على مشهد قديم له في مسلسل باللهجة المصر ...
- هاجس البقاء.. المؤسسة العلمية الإسرائيلية تئن من المقاطعة وا ...
- فنانة لبنانية شهيرة تكشف عن خسارة منزلها وجميع أموالها التي ...
- الفنان السعودي حسن عسيري يكشف قصة المشهد -الجريء- الذي تسبب ...
- خداع عثمان.. المؤسس عثمان الحلقة 154 لاروزا كاملة مترجمة بجو ...
- سيطرة أبناء الفنانين على مسلسلات رمضان.. -شللية- أم فرص مستح ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - صالح لفتة - متى نعرف العدو