زهرة الناردين
الحوار المتمدن-العدد: 6700 - 2020 / 10 / 11 - 20:37
المحور:
الادب والفن
متى تعنيني الأشياء و تتوهج في نظري لتظيف ألوانها التي تطعمني ثانية بعام تهدأ من روع سبتمبر تسقيه دفئا أتى من خلف تلال بعيدة كي يكون لصوت الرسالة رنين يضئ الأفراح في مدني الخالية و ثمة صماء جالسة على غصن وحيد بترقب تتأمل فرحة تأتي متى ما رنت كلماتك تراقصت بأبهى ألحان العشق و غارات مجون تنسيها تكالب الأعوام فوق أمطارها الحزينة. فتعال خلسة توقظ خلاياك النائمة بدمي حتى يتمرد داخلي على طريقي فيدور دوران فراشة النور و تضاء قناديل روحي.
#زهرة_الناردين (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟