أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - طارق زياد المزين - نحن الان متفقون














المزيد.....

نحن الان متفقون


طارق زياد المزين
(Tariq Zead Almozaen)


الحوار المتمدن-العدد: 6681 - 2020 / 9 / 19 - 10:00
المحور: الادب والفن
    


اخيرا اتفق العرب والمسلمين
اتفقنا على بيع ارض فلسطين
بسكر وعدس وقدح من طحين
نعم اتفق العرب والمسلمين
بيع وتهديم وتجويع
عهر ودنائه وتخوين
تطبيع على ارض
وبلاد مسلمين
على كل شيء اختلفنا
الا في بلاد فلسطين
فنحن متفقين
زجاجه خمر
وطاوله وكريسين
ويد تعانق يد العهر
من سنين
داعر يقول هراء
باسم الدين
يصفق له
دنس دشاديش ونجس عقال
حقاره لييسو من طين
حفاه عراه
بغاه مندسين
نعم نحن متفقين
متفقون على الا نتفق
لكل شيء نفرح ونصفق
افواهنا خرسه الستنا ثقلى
بطوننا ملئى
قلوب فارغه
للحق لا تنطق
بين عتمات النذاله نبكي ونين
نعم نحن الان متفقين
اتفقنا على ان نقتل بعضنا
قبل الولاده وقبل الالام الطمث
ومضاجعه الوالدين
على ان يقتل الاخ اخاه
ويدوس الابن اباه توضع الاقدام
وتقبل بالافواه ونبكي اليوم الحزين
نعم نحن الان متفقين



#طارق_زياد_المزين (هاشتاغ)       Tariq_Zead_Almozaen#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تكالب الجميع على اررضي
- وش اقول فيك
- الحلم
- يا ويل يا ويل ويلي
- بحبك يا بعد القلب
- سيماهم في وجوهم
- شمعه مولدي
- يا وجها الصبوح
- اعاجيب الزمن
- احيانا كلمه بنسمعها بتكون عمر واحيانا كلمه
- بلاد العرب اوطاني
- هذه حياتنا
- اعتاب يوم القيامه
- اغنيه عايدين
- كم تبلغ
- حبيبتي
- كم اهواه
- مرضي ليس بالجسد
- اتفاق العار
- سلام يا ارضي


المزيد.....




- المقابلة الأخيرة للبابا فرنسيس في فيلم وثائقي لمارتن سكورسيز ...
- طفل يُتلف لوحة فنية تُقدر قيمتها بخمسين مليون يورو في متحف ه ...
- بوتين يمنح عازف كمان وقائد أوركسترا روسيا مشهورا لقب -بطل ال ...
- كيلوغ: توقيع اتفاقية المعادن بين واشنطن وكييف تأخر بسبب ترجم ...
- عرض موسيقي مفاجئ من مانو شاو وسط انقطاع الكهرباء في برشلونة ...
- مسقط.. أكثر من 70 ألف زائر بيوم واحد للمعرض الدولي للكتاب
- محاربون وعلماء وسلاطين في معرض المماليك بمتحف اللوفر
- إخترنا لك نص(كبِدُ الحقيقة )بقلم د:سهير إدريس.مصر.
- شاركت في -باب الحارة- و-هولاكو-.. الموت يغيب فنانة سورية شهي ...
- هل تنجو الجامعات الأميركية من تجميد التمويل الحكومي الضخم؟


المزيد.....

- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - طارق زياد المزين - نحن الان متفقون