أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أشرف أيوب - أزمة سّد النهضة، هل أوجدتها مصيدة الديون؟! القروض المصرية إغراق في الديون دون تنمية، والقروض الأثيوبية استثمار في النمو الاقتصادي المستقبلي (2)















المزيد.....

أزمة سّد النهضة، هل أوجدتها مصيدة الديون؟! القروض المصرية إغراق في الديون دون تنمية، والقروض الأثيوبية استثمار في النمو الاقتصادي المستقبلي (2)


أشرف أيوب
(Ashraf Ayuop)


الحوار المتمدن-العدد: 6616 - 2020 / 7 / 12 - 22:16
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أهم ما جاء بكلمة مصر أمام مجلس الأمن على لسان وزير الخارجية.. وتترجم عدالة الرسالة المصرية للعالم: "مصر ستتخذ كافة الإجراءات التي تؤمن المصالح العليا للشعب المصري، فحق المصريين في البقاء والدفاع عن النفس ليس مسألة اختيار بل هو حق تفرضه طبيعة البشر".
وأضاف: "إن مصر انخرطت خلال ما يقرب من عقد كامل من الزمان في مفاوضات مُضنية حول سّد النهضة، وكان هدفها خلال هذه المفاوضات الشاقة هو الوصول إلى اتفاق عادل يمكن إثيوبيا من تحقيق أهدافها التنموية المشروعة وفي نفس الوقت يقلص من الآثار العكسية والضارة لهذا السّد على المجتمعات في دولتي المصب، مضيفا لقد عملنا وبذلنا الجهد للتوصل إلى هذا الاتفاق حتى تستفيد إثيوبيا من القدرات التنموية لهذا السّد مع الحد من مخاطره على كل من مصر والسودان".
انتقد مندوب إثيوبيا إحالة ملف سّد النهضة لمجلس الأمن، متهماً مصر باتخاذ إجراءات أحادية.. وقال: "إن أي نزاع حول مياه نهر النيل يمكن فضه بالوساطة وإحالته لرؤساء الدول، وحث مجلس الأمن على إحالة ملف سّد النهضة للاتحاد الإفريقي.
جميع الدول دائمة العضوية في مجلس الأمن، وغيرها من الدول النافذة إقليميا ودوليا، لديها شركات تعمل في سّد النهضة، وبالتالي ستكون مترددة في اتخاذ أي مواقف منحازة ضد مصالح إثيوبيا بشأن قضية سّد النهضة، فانتصر مجلس الأمن للطلب الإثيوبي استناداً للمادة (10) من إعلان المبادئ الموقع في 23 مارس 2015، فأعاد ملف سّد الألفية إلى المنظمة الإقليمية "الاتحاد الأفريقي"، وإعادة التفاوض مع أطراف أزمة سّد النهضة، للتوصل إلى اتفاق ينهي الأزمة، تلك المنظمة التي تخضع غالبية دولها إن لم يكن كلها لمصيدة الديون التي تقدمها الدول الدائنة التي تستثمر فوائضها في بناء السّد الإثيوبي.. حتى السودان أول دولتي المصب والمستفيد الثاني من السّد بعد إثيوبيا، موقفه ليس تبني الموقف المصري بل أن يكون الاتفاق على سنوات الملء بإجماع دول إعلان مبادئ 2015 لضمان الاستفادة القصوى من النمو الاقتصادي المستقبلي.
إذا تحدثنا عن سّد النهضة علينا ألا نغفل الأهمية الجيوسياسية والاستراتيجية بجانب الأهمية الاقتصادية للقرن الأفريقي، والبحر الأحمر كممر مائي، في ظل صراع دولي للحصول على الاستفادة القصوى من النمو الاقتصادي المستقبلي، من خلال مشاريع إمبريالية عمالقة كطريق الحرير الصيني، وبنوك المياه التي يتم الصراع على احتكارها لتسليع المياه بين الصين وأمريكا، فمن ينظر لخريطة البحر الأحمر يجد أن مضيق باب المندب يصل البحر الأحمر بخليج عدن والمحيط الهندي، ويربط بين جيبوتي على الساحل الأفريقي واليمن على الساحل الآسيوي، وتكمن أهميته الاستراتيجية في عدد سفن الشحن وناقلات النفط العملاقة التي تمر منه من الاتجاهين، بأكثر من 21 ألف قطعة بحرية سنوياً، أي ما يعادل 57 قطعة يومياً.
في ظل هذا الصراع الدولي، كان الاقتصاد المصري يعاني من زيادة حجم وأعباء المديونية الخارجية وعجز الموازنة العامة، وعجز في ميزان المدفوعات.. بشكل مضطرد، حيث ترك مبارك مصر مدينة (داخليا وخارجياً) بأكثر من تريليون جنيه (تريليون و172 مليار جنيه)، منها ديوناً داخلية أكثر من 960 مليار جنيه، بما تساوى 91% من الناتج المحلى الإجمالي للدولة، والباقي ديون خارجية.. بسبب مصيدة الديون التي وقع في فخها نظام #كامب_ديفيد، منذ أن وقع #السادات سَلَاَمُهُ مع كيان عصابات الصهاينة، وما اعقبها من عزلة بسبب المقاطعة العربية، وانهاء دول الخليج سياسة الهبات، وتَسْلِيمُهُ بالتبعية الكاملة للمركز الرأسمالي عندما أعلن وصرح بأن: "99% من أوراق اللعبة في يد الولايات المتحدة"، حيث تضاعفت ديون مصر الخارجية أكثر من 8 أضعاف.
ومصيدة الديون صاحبها انكفاء نظام كامب ديفيد على الذات لتهيئة الداخل المصري للتموضعات الطبقية المصاحبة، وانكماش للدور المصري في أفريقيا، مع جفاء في علاقاته مع دول نهر النيل وعلى الأخص في القرن الأفريقي.. عندما كانت مصر تمثل ثقل يُحسب حسابه في حسم أي مشكلة تحدث، فكان واقع القرن الأفريقي (إثيوبيا ـ إرتيريا ـ أوغندا ـ جيبوتي ـ جنوب السودان ـ السودان ـ الصومال ـ كينيا) مع بداية الألفية ساحة لحسم تناقضات ما بعد الحرب الباردة، فأصبحت إثيوبيا دولة حبيسة لا تطل علي البحر الأحمر بعد أن فقدت ثالث أطول سواحل الدول المُطلة علي البحر الأحمر بعد السعودية ومصر (ساحل بطول 505كم)، ليشكل الحد الشرقي والشمال الشرقي لدولة إرتيريا بعد استقلالها في 24 مايو 1993م، مما عرض أمنها القومي للتناقص النسبي بسبب العزلة الجغرافية بانتقال مينائي عصب ومصوع للسيادة الإريترية.. وإرتيريا يحدها السودان في الغرب وإثيوبيا في الجنوب وجيبوتي في الجنوب الشرقي، ويرجع استقلالها باتفاق رعته واشنطن لإسقاط نظام مانجستو بين الجبهة الشعبية بزعامة أفروقي والمعارضين الإثيوبيين بزعامة ميلس زيناوي، الذي تبنى المشروع الأمريكي لبناء سّد ضخم على النيل الأزرق (سد النهضة) في مواجهة بناء السّد العالي حيث قام مكتب أمريكي بين عامَيْ 1956-1964 بإجراء مسح شامل للنيل الأزرق لتحديد أنسب الأماكن لإقامته، قوض بناءه سقوط حكم الإمبراطور هيلا سيلاسي عام 1974 بحركة قادها ضباط الدرج بقيادة مانجستو.. ودخلت إرتيريا بعد الاستقلال صراعاً مع اليمن بسبب احتلالها أرخبيل حنيش الكبرى اليمنية في البحر الأحمر ذات الأهمية الإستراتيجية لوقوع الجزر في طريق الملاحة البحرية بين مضيق باب المندب وقناة السويس، حتى عام 1998 وعلى الرغم من الاتفاق على معالجة المسألة سلمياً في 3 مايو 1996 فقد استمر احتلال الجزر حتى حكمت محكمة العدل الدولية بتبعيتها لليمن في أكتوبر عام 1998. وتم تقسيم باقي الجزر الأخرى بين اليمن واريتريا على أن تكون لصيادي السمك المحليين حقوق في استخدام الجزر، أما جيبوتي الذي يمثل ساحلها مفتاح باب المندب أخطر طرق التجارة الدولية، اعتمدت جوهر لأمنها القومي "قليل من السيادة كثير من المال"، فسمحت تحت تأمين طريق التجارة الدولية بمحاربة القرصنة والمشاركة في الحرب الأممية على الإرهاب، بقواعد عسكرية، حيث يوجد بها 9 قواعد عسكرية عاملة، تضم 6 قواعد للولايات المتحدة الأمريكية، وألمانيا، والصين، واليابان، وإيطاليا، وإسبانيا، إضافة إلى 3 قواعد فرنسية، بينها قاعدة بحرية، ومطاران، أحدهما في منطقة ساحلية. بالإضافة إلى عزم المملكة العربية السعودية على بناء قاعدة عسكرية ـ حسب تقرير معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام، وتشكل جيبوتي المحطة الثالثة في المشروع التركي في القرن الأفريقي، حيث تسعى تركيا لجعلها بوابة تجارية لاستثماراتها في إثيوبيا، إذ إنها أكثر أمنًا من الصومال.. الصومال التي ينهشها الصراع القبلي والتفتيت حاملاً راية الخلافة الإسلامية. والسودان الذي فلت من مشروع التقسيم لـ 5 دويلات بثورة للشعب السوداني في نوفمبر 2019، واستقر الوضع بانفصال جنوب السودان فقط عبر استفتاء شعبي في 2011 تحت إشراف أممي، دخل بعد عامين من الاستقلال عام 2013 حربًا أهلية بين القوات الحكومية والمعارضة. خلفت تلك الحرب أكثر من 380 ألف قتيل، كما شردت أكثر من أربعة ملايين شخص أي نحو ثلث السكان.
أي أن منطقة القرن الأفريقي تديرها 16 دولة، بينها إسرائيل، من خلال 19 قاعدة عسكرية، إضافة إلى قاعدة جديدة تنشئها الإمارات في إقليم "أرض الصومال"، وأيضاً 4 قواعد محتملة تنشئها تركيا وروسيا والسعودية.. بجانب قواعد جيبوتي ـ حسب معهد ستوكهولم ـ الصومال: يوجد بها 5 قواعد عسكرية أجنبية عاملة، تشمل قاعدة عسكرية للإمارات العربية المتحدة في مدينة بوساسو‎ الصومالية، وقاعدة أخرى في مدينة بربرة بإقليم "أرض الصومال". ويضاف إلى ذلك قاعدة تركية في مقديشو، وقاعدة "باليدوغل" الجوية الأمريكية في محافظة شبيلي السفلى، والقاعدة البريطانية في منطقة بيدوا. وفي إريتريا، قاعدتان عسكريتان، قاعدة عسكرية إسرائيلية، لم يتم تحديد موقعها، وقاعدة عسكرية إماراتية، في مدينة عصب الساحلية، ومن المحتمل أن يكون بها ـ بحسب نفس المصدر ـ قاعدة عسكرية لروسيا. والسودان محتمل أن تكون بها قاعدتين عسكريتين لروسيا وتركيا. (قد أنشأت جدول يتضمن خط زمني للأحداث الرئيسية في القرن الأفريقي من حيث الاستثمارات التجارية والعسكرية والوجود الدبلوماسي من 2006 حتى يوليو 2020 موزع على 7 صور (ملحقة)).
كان توقيع اتفاقية كامب ديفيد وما صاحبها من شعارات أطلقها السادات، أخر الحروب، وبداية عصر الرخاء والتنمية، مع انكماش وانكفاء للداخل، كانت نقطة انطلاق لتمدد كيان عصابات الصهاينة (إسرائيل) ليحتل موقع مصر في أفريقيا، حيث تقيم حاليًا علاقات دبلوماسية مع 39 من 47 دولة في إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى. وكان تركيزها على عمق الأمن القومي المصري في الجنوب، منطقة القرن الأفريقي، حيث مصدر تدفق المياه في النيلين الأزرق والأبيض مصدر مياه دولتي مصب نهر النيل مصر والسودان، وأيضاً مضيق باب المندب، باب أهم مجرى ملاحي للتجارة العالمية (البحر الأحمر) الذي تحتل مصر ثلث ساحله الغربي، وخليجيه الذي يمثل التقائهما رأس مثلث قاعدته نطاق شبه جزيرة سيناء على البحر المتوسط (بطول 200كم)، أهمهم للتجارة خليج السويس المصري الخالص الذي يخرج منه قناة التقاء البحرين الأحمر والأبيض قناة السويس، وخليج العقبة تحتل مصر كامل ساحله الغربي، ومن رأسه عند طابا نقطة امتداد خط الحدود حتى البحر الأبيض المتوسط عند رفح، ليربطنا بعمق أمننا القومي في الشرق أرض الشام التاريخية (فلسطين والأردن ولبنان وسوريا).
يتبع.....
**********************************************************
كتب أشرف الحفني: ((*المستهدف من سد النهضة هو تهديد حياة الشعب المصري الرافض للرأسمالية والتطبيع مع الكيان الصهيوني.
*جزء أساسي من أي رؤية جامعه للتغيير هو ان نجيب على السؤال الهام:(لماذا يجب أن لا نعترف بإسرائيل؟)
*أهم عنوانين لمصر الآن هما: #سيناء_والنيل: سيناء قضيتنا الوطنية. والنيل حياتنا.. بدون سيناء لا استقلال لنا. وبدون النيل لا حياة.
*إسرائيل" تضغط علينا بإثيوبيا.. وإثيوبيا تضغط علينا بـ "إسرائيل".. وأمريكا تدير كل ذلك.. ما هو موقفنا؟!!!!!))
**************************
المصادر:
********
1. كتاب السياسة الإسرائيلية في إفريقيا ـ رائد حسنين
2. شبكة النبأ المعلوماتية
3. موقع صندوق النقد الدولي
4. موقع البنك الدولي https://www.albankaldawli.org//
5. موقع البنك الإفريقي
6.موقع الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية العربية
7. معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام
الصور:
https://drive.google.com/drive/folders/1X7RdhCFC3vV6gkVXl5Str4UGANkw3SC8



#أشرف_أيوب (هاشتاغ)       Ashraf_Ayuop#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أزمة سد النهضة، هل أوجدتها مصيدة الديون؟! ** القروض المصرية ...
- قراءة في الرسائل السياسية التي بثها مسلسل -الاختيار- للمصريي ...
- سيناء بين التنمية الرأسمالية والتنمية على أساس وطني
- رفض السيسي فكرة بأن ما قام به في رفح تهجير لوي لعنق الحقيقة
- الاعتداد بملكية أبناء سيناء، ووضع النقاط فوق الحروف
- الدولة التي قلصت حدودنا الشرقية
- رشاقة التفاصيل
- التعليم المصري بين التاريخ وصناعة المستقبل من 1952 حتى 2018
- مرام
- ضابط جدع تايه
- وانكشف المستور، صفقة القرن تحت إشراف الأمم المتحدة
- الحلف الصهيو_أمريكي يستعجل الوقت نحو تمهيد الأرض لإبرام التو ...
- شهادتي للتاريخ (3-3) حربهم على الإرهاب (اكتوبر 2014/ يوليو20 ...
- شهادتي للتاريخ (2-3) حربهم على الإرهاب (اكتوبر 2014/ يوليو20 ...
- شهادتي للتاريخ (1-2) حربهم على الإرهاب (اكتوبر 2014/ يوليو20 ...
- سيناء قضية وطنية وتيران وصنافير مصريتان
- سيناء مازالت تعاني من سياسات مبارك بالإدماج وسياسات السيسي ب ...
- لما تخبطها يعلى صوتها.. تعرفون الاجابة طبعاً
- العلاقات السعودية الأمريكية على صفيح ملتهب
- القرض يفرض على نظام مبارك/السيسي خيار وحيد


المزيد.....




- إماراتي يرصد أحد أشهر المعالم السياحية بدبي من زاوية ساحرة
- قيمتها 95 مليار دولار.. كم بلغت حزمة المساعدات لإسرائيل وأوك ...
- سريلانكا تخطط للانضمام إلى مجموعة -بريكس+-
- الولايات المتحدة توقف الهجوم الإسرائيلي على إيران لتبدأ تصعي ...
- الاتحاد الأوروبي يقرر منح مواطني دول الخليج تأشيرة شينغن متع ...
- شاهد: كاميرات المراقبة ترصد لحظة إنهيار المباني جراء زلازل ه ...
- بعد تأخير لشهور -الشيوخ الأمريكي- يقر المساعدة العسكرية لإسر ...
- -حريت-: أنقرة لم تتلق معلومات حول إلغاء محادثات أردوغان مع ب ...
- زاخاروفا تتهم اليونسكو بالتقاعس المتعمد بعد مقتل المراسل الع ...
- مجلس الاتحاد الروسي يتوجه للجنة التحقيق بشأن الأطفال الأوكرا ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أشرف أيوب - أزمة سّد النهضة، هل أوجدتها مصيدة الديون؟! القروض المصرية إغراق في الديون دون تنمية، والقروض الأثيوبية استثمار في النمو الاقتصادي المستقبلي (2)