رائد الحواري
الحوار المتمدن-العدد: 6616 - 2020 / 7 / 12 - 14:07
المحور:
الادب والفن
امتلأت بالحياة وشبعت
لكلا منا رسالة/هدف في الحياة، يقدمه من خلال فعاليته الاجتماعية/الأدبية، الاقتصادية...، اعتقد بأني وصلت النهاية /الهدف/الرسالة، هناك مجموعة من الكتاب والأدباء فرحوا وافرحوني، حتى أن بعضهم جعلني أشعر بأنني أسعد مخلوق على وجه الأرض، كما أنني حصلت على شهادة من معلمي وأخي وحبيبي "وجيه مسعود" جاء فيها:
"تراب فلسطين يحميك
احسن اخو في الدنيا"
هذا الشهادة تكفني لأكون راضا عن الحياة، فلم أعد بحاجة إلى شيء أكثر مما أنا فيه، لقد شبعت من الدنيا واستكفيت منها، وأن تبقى شيء فهو من باب النعمة، الحمد لله الذي منحني وجيه أخا، الذي أحسن تعلمي وتوجيهي، "وأم وجيه" التي علمتني كيف أعارك الحياة وأن أكون جلدا أمام الشدائد، "وأبو وجيه" الذي علمني أن أعطي وأخلص في العطاء، وأخوة وأخوات وجيه الذين حملوا عني الكثير، وأقرباء وجيه وأصدقائه الذين ثبتوا على الود والوفاء.
وشبعت
لكلا منا رسالة/هدف في الحياة، يقدمه من خلال فعاليته الاجتماعية/الأدبية، الاقتصادية...، اعتقد بأني وصلت النهاية /الهدف/الرسالة، هناك مجموعة من الكتاب والأدباء فرحوا وافرحوني، حتى أن بعضهم جعلني أشعر بأنني أسعد مخلوق على وجه الأرض، كما أنني حصلت على شهادة من معلمي وأخي وحبيبي "وجيه مسعود" جاء فيها:
"تراب فلسطين يحميك
احسن اخو في الدنيا"
هذا الشهادة تكفني لأكون راضا عن الحياة، فلم أعد بحاجة إلى شيء أكثر مما أنا فيه، لقد شبعت من الدنيا واستكفيت منها، وأن تبقى شيء فهو من باب النعمة، الحمد لله الذي منحني وجيه أخا، الذي أحسن تعلمي وتوجيهي، "وأم وجيه" التي علمتني كيف أعارك الحياة وأن أكون جلدا أمام الشدائد، "وأبو وجيه" الذي علمني أن أعطي وأخلص في العطاء، وأخوة وأخوات وجيه الذين حملوا عني الكثير، وأقرباء وجيه وأصدقائه الذين ثبتوا على الود والوفاء.
#رائد_الحواري (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟