أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - ثامر الدليمي - المصالحة العراقية.. كيف ....أهي مصالحة سياسية؟أم مذهبية ؟أم اجتماعية ؟















المزيد.....

المصالحة العراقية.. كيف ....أهي مصالحة سياسية؟أم مذهبية ؟أم اجتماعية ؟


ثامر الدليمي

الحوار المتمدن-العدد: 1593 - 2006 / 6 / 26 - 11:02
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


المصالحة العراقية.. كيف ....أهي مصالحة سياسية؟أم مذهبية ؟أم اجتماعية ؟
كانت لسياسات الانظمة الشمولية السابقة المؤسسة على القمع والالغاء والتهميش والتي تركت اثرا كبيرا في نفوس العراقيين حيث جعلت غالبيتهم لا يؤمنون بهويتهم العراقية وانتمائهم لهذه الارض الطيبة..ان هذا ادى الى تحويل مسارهم الوطني نحو رمزية الانتماء للمذهب والطائفة وجعلتهم يركضون خلف المتدينين المتشددين الساعينن لاثبات وجودهم وفكرهم باي طريقة كانت جعلت العراق يمر بازمة حادة ذات ابعاد مختلفة اخطرها البعد الطائفي الذي بدا يهيمن على المشهد العراقي كله .ان ما يحدث في الشارع من قتل ودمار وخطف وارهاب وتخويف وتكفيرلا ياتي الا من اروقة الجوامع والمساجد والحسينيات حيث الشحن الطائفي الذي توجهه الاحزاب ذات الصبغة الدينية الذي أستنبت خطرا كبيرا جديدا لم ينتبه له احد وبدا ياخذ في الاتساع الا وهو الانقسام الاجتماعي الذي هو اخطر كل الانقسامات والصراعات وان تفاقم,, لا تنفع معه لا المؤتمرات التوافقية ولا البيانات التوفيقية ولا مبادرة المصالحة المدعومة دوليا,,لان الجرح وصل للعظم كما يقول المثل العراقي,,وهذا يعيد لنا عبر من قراة التاريخ .وقرأت.



بعد رحيل أئمة المذاهب الاربعة، تحول الوضع في العراق إلى ما يشبه الحرب الشاملة على مختلف المستويات والمجالات، بما فيها الإعلام والفتاوى والاقتتال وذلك ابتداء من القرن الرابع الهجري ,وقام شعراء تلك الفترة بدور بارز شاركهم فيها رهط كبير من ائمة المساجد والخطباء وعبرو بجدارة عن عمق الصراع بين الاتجاهات التي يمثلونها،
ووصل الأمر إلى أن يحرّم علماء الشافعية زواج الشافعي من حنفية إلا بالقياس إلى الكتابية

في حين حرم الأحناف الصلاة خلف الشافعية

ثم تحول الأمر إلى حوادث عنف واقتتال وهو إفراز طبيعي للتعصب المقيت الذي ساد تلك المرحلة، وتتصاعد بشكل مأساوي

ويقول ابن الأثير في حوادث سنة (324هـ) ان الحنابلة كانوا يثيرون الفتن في بغداد، ويروجونها، واستظهروا على الشافعية بالعميان الذين كانوا يأوون المساجد، وكانوا إذا مر بهم شافعي المذهب أغروا به العميان فيضربونه بعصيهم، حتى يكاد يموت.

وبعد الاقتتال العنيف بين الحنابلة والشافعية في بغداد سنة (469هـ)، حاول الوزير نظام الملك التوصل إلى حل للمشكلة، فجمع بين ابن القشيري (شيخ الشافعية) وأصحابه وبين أبي جعفر الشريف (شيخ الحنابلة) في مجلسه، وطلب منهما أن يتصالحا، فقال له القشيري: (أي صلح يكون بيننا؟ إنما الصلح بين مختصمين على ولاية، أو دَين، أو تنازع في ملك. فأما هؤلاء القوم: فيزعمون إنا كفار، ونحن نزعم أن مَن لا يعتقد ما نعتقده كان كافراً، فأي صلح يكون بيننا….وكما يحدث الان في بلدنا العراق من قتل وتهجير وحرق لكل شيء نافع للمجتمع والانسانية...

ففي سنة 555 هـ أدى التعصب المذهبي بين الحنفية من جهة والشافعية والشيعة من جهة أخرى في نيسابور إلى قتل خلق عظيم، ومنهم علماء وفقهاء، وحرق الأسواق والمدارس والبيوت

ثم وقعت فتنة أخرى مشابهة في نيسابور بين الشافعية والحنابلة، اضطرت فيها السلطة للتدخل بالقوة وفض النزاع، وحدث الأمر ذاته في اصفهان وبغداد. وكانت نهاية سفك الدماء وهتك الأستار واشتداد الخطب ـ كما يقول ابن الأثير ـ ان خرّب الشافعيون كل ما بقي للأحناف في نيسابور. كما كانت اصفهان مسرحاً دائماً للصراع بين الشافعية والحنفية قبل مجيء الدولة الصفوية. ويذكر المؤرخون أن الحنابلة قتلوا بالسم الفقيه أبا منصور الشافعي سنة (657هـ) في بغداد.

ومن جانب آخر، كانت حرب الفتاوى تهيئ الأرضية الشرعية للاقتتال، فمن الفتاوى المثيرة في هذا الصدد فتوى الشيخ بان حاتم الحنبلي، التي يقول فيها: (مَن لم يكن حنبلياً فليس بمسلم) وان الزرقاوي جسد هذه الفكرة تجسيدا عمليا في العراق................................ وهناك فتوى أخرى معاكسة
فحين اجتمعت المذاهب في دمشق على الحنابلة تستنكر آراء الشيخ ابن تيمية الحنبلي، أفتى العلماء بارتداده وكُفّر ابن تيمية، ونادى المنادي: (مَن كان على دين ابن تيمية حلّ ماله ودمه(

في حين يقول الشيخ محمد بن موسى الحنفي، قاضي دمشق (ت: 506هـ): (لو كان لي من الأمر شيء لأخذت على الشافعية الجزية).

بينما فكر أبو حامد الطوسي (ت: 67هـ) أن يضع الجزية على الحنابلة. والان يكتب على أبوب بيوت السنه في بغداد (غادر يا يهودي)


ويتضح من خلال ذلك كله أن الصراع الطائفي العنيف كان سبباً رئيساً في سيطرة المغول على البلاد الاسلامية

ومن القصص المأساوية قضية احتلالهم اصفهان، حيث تسبب القتال بين الحنفية والشافعية في اصفهان.. أن المغول نجحوا احتلال اصفهان بعد عجز سبع سنوات كاملة، حين حاصر ملك المغول اصفهان، في وقت كان الشافعية والحنفية يواصلون القتال في المدينة، حتى قتل منهم خلق كثير وانتهى الأمر بفتح الشافعية أبواب المدينة، على عهد بينهم وبين التتار أن يقتلوا الحنفية، ويعفوا عن الشافعية، إلا أن التتار بدأوا بقتل الشافعية وانتهوا بالحنفية، ثم سائر المسلمين??????ونحن نمهد لاحتلال جديد لبلدنا دون ان نعي المسئلة.



وإذا كان الخلاف بين المذاهب السنية نفسها قد أصبح بهذا الحجم، فكيف به ـ إذن ـ بين أهل السنة والشيعة. فلابد أن يتخذ هذا الخلاف طابعاً آخر يتمثل في التحزب الشامل المتقابل، وشكل الحكام أحد أهم مفرداته

فأعملت السلطات المتتالية، الأموية أو العباسية أو الأيوبية أو السلجوقية أو العثمانية، السيف في الشيعة، ومزقتهم وقتلت أئمتهم وعلماءهم

وكانت تهمة التشيع تعني سياسياً الخروج على السلطة، وعقائدياً البدعة والارتداد والكفر، وكان التكفير والمعارضة يكمل أحدهما الآخر، فالذين أفتوا بكفر الشيعة واتهموهم بالانحراف، إنما فعلوا ذلك بدوافع مختلفة، لعل من أبرزها:

* التزلف والتقرب لخلفاء بني أمية وبني العباس وهذا ما يحصل الان على ساحتنا العراقية بكل اسف.

* وتتمثل الدوافع الأخرى في الخوف من ميل الناس نحو التشيع، أو الوقوع في اللبس نتيجة اشتراك بعض الفرق والمذاهب مع (الإمامية الاثني عشرية) في تسمية (الشيعة)، وكذلك حمل (الغلاة) عليها، فإذا وجدوا ـ مثلاً ـ أقوالاً منكرة أو كافرة عند أحد هذه المذاهب نسبوها إلى التشيع عامة أو إلى الإمامية خاصة

* والدافع أو العامل الأخير هو اتباع أو تقليد علماء المذاهب السابقين من الذين اتهموا الشيعة.
وإمعان النظر في مسألة التكفير، يؤدي إلى الشك في مَن ابتدعها أو مارسها وروج لها، وبنياته، وإلى إثارة علامات الاستفهام حوله، فالتكفير تنصل عن المبادئ التي جاء بها الرسول الأعظم (ص) وكذلك عما ثبته أئمة المذاهب أنفسهم

يقول النبي الأكرم (ص): (ذمة المسلمين واحدة يسعى بها أدناهم، وهم يد على مَن سواهم، فمن أخفر مسلماً فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ولا يقبل نمه يوم القيامة صرف ولا عدل).

وقد أجمعت المذاهب الاسلامية على حد أدنى للاسلام، وهو ما تحدث عنه الأئمة وأتباعهم أكثر من مرة، يقول الإمام جعفر الصادق (ع): (الاسلام هو الظاهر الذي عليه الناس، شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله (ص)، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وحج البيت وصيام شهر رمضان).

ويذكر الشعراني في (طبقاته) ما نقله أحمد السرخسي، عن أبي الحسن الأشعري (شيخ الأشاعرة) قوله عندما حضرته الوفاة: (اشهدوا عليّ، إنني لا أكفّر أحداً من أهل القبلة بذنب، لأني رأيتهم كلهم يشيرون إلى معبود واحد، والاسلام يشملهم ويعمهم). ويذكر الشعراني أيضاً إجماع علماء بغداد بقولهم: (لا يكفر أحد من المذاهب الاسلامية، لأن رسول الله (ص) قال: مَن صلى صلاتنا، واستقبل قبلتنا، وأكل ذبيحتنا، فله مالنا وعليه ما علينا)

وقد سئل الشيخ تقي الدين السبكي (756) عن حكم التكفير، فأجاب: (ان كل مَن خاف الله عزوجل استعظم القول بالتكفير لمن يقول: أشهد أن لا إله إلا الله محمداً رسول الله).
ولكن المصالح والألاعيب السياسية استدعت أن تستمر حركة التكفير والرمي بالارتداد، بل وتنشط في عهد الاحتلال العثماني برغم وجودها بشكل قوي خلال الدولة العباسية، إلا أن فتوى لأحد علماء البلاط (الشيخ نوح حكيم الحنفي) أدت إلى مقتل آلاف من الشيعة في الأناضول (التركية)، ولبنان وسورية على يد السلطان سليم الأول (ت: 925هـ)، واستمر الحال على ذلك خلال حكم الدولة العثمانية في الكثير من المذابح التي راح بسببها كثير من المسلمين دون وجه حق والان دخل سنة العراق نفس النفق المظلم وراحوا يدفعون اثمان ديون كان سببها المحتل العثماني ولفيف من المرتزقة من رجال الدين..

ثم قامت الدولة الصفوية وأعلنت المذهب الشيعي الإمامي الأثني عشري مذهبا رسميا لها

وخلال حكم الدولتين العثمانية(الحنفية) والصفوية (الإمامية الشيعية)، أصبح الصراع الطائفي في جانبه الأعظم صراعاً وتنافساً سياسياً مغلفاً بالشعارات المذهبية،وهذا ما هو موجود بين ايران والشيعية والدول العربية الان, وقد ساهمت في صنعه وتعميقه دول أوروبا (التي كانت في بدايات مد نفوذها الخارجي)، بهدف تفتيت وحدة الدول الاسلامية والان ادارة الاحتلال اتبعت نفس الخطى واسست لكيان مبني على الطائفية, فإبان انتصارات العثمانيين المتتالية في عمق أوروبا والتمدد الصفوي في المنطقة، وبعد أن أصبحتا أقوى دولتين في العالم الاسلامي أجمع، تحرك الأوروبيون لضربهما من الداخل، فنشبت الحروب بينهما.

حتى قيل ان أية دولة في العالم لم تستطع الوقوف بوجه العثمانيين سوى الدولة الصفوية

واليوم هناك دول عربية مختلفة عن ايران عقائديا تساند السنة في العراق وايران تساند الشيعة في العراق وكل دولة تدافع عن مصالحها ومطامعها لغايات باتت معروفة لكل لبيب ,ونحن ابناء العراق ندفع الثمن بعد ان ضعنا مابين هو قومي وطائفي تاركين هويتنا الوطنية ضائعة و بدانا حرب ضروس نيابة عن دول الجوار العراقي راح ضحيتها الاف من ابناء هذا الشعب المبتلى والمنكوب على مر التاريخ..ان الخلاف الطائفي بدا يتسع ويتخذ ابعادا اجتماعية ان تهجير ما يقارب الخمسين الف اسره من مختلف المحافظات العراقية ماهوالا تمهيد لما هو اسوء قادم يعيد للاذهان ايام انقسام الهند وباكستان حيث لم يستطيع زعماء تلك الفتره رغم كفائاتهم المنشودة الوقوف امام المجازر التي ارتكبت وشكلت وصمة عار في جبين الساسة انذاك واذا كان هناك من يريد المصالحة في العراق فليبداها من المسجد والجامع في العراق لا من عمان او القاهره لانها تاخرت كثيرا واتسعت رقعة خلافاتها عما كانت عليه عندما انعقد مؤتمر (اربيل في اذار22 -2004. برعاية السيد مسعود البرزاني الذ حضره العديد من القيادات السياسية وممثلي القوي والاحزاب والشخصيات العراقية.
وكان المؤتمر مبادرة طيبة تعبر عن ادراك ووعي حقيقين بخطورة تلك المرحلة التي تمر بها الازمة العراقية واستشراف ذكي لم يليها،وكانت اهم مقررات المؤتمر النقاط ادناه.. 1 ــ ان يتحقق استيعاب جماعي لمبدأ المصالحة والاعتراف بالاخر من قبل القوى المهيمنه على المشهد العراقي.. وان يستبعد البعض من مخيلته مشاعر القلق والخوف من ان المصالحة وما تقود اليه من حتمية الشراكة السياسية تعني سحب مكاسبها في الهيمنة وان تلغي التحفظات الفئوية الضيقة انطلاقا من مبدأ الشراكة السياسية للجميع، في وطنه يملكه للجميع.
2 ــ هناك ظرف احدثته طبيعة تغيير نظام صدام. وهو وجود اكثر من مليون منتم لحزب البعث، غالبيتهم العظمي لا علاقة لهم بممارسات صدام وازلامه الاجرامية ضد الشعب العراقي.. وان اية خطوة جادة باتجاه المصالحة تتطلب إلغاء قانون (إجتثاث البعث) الذي يتعارض مع جوهر المصالحة السياسية. وساعد علي تعميق الاحباط العام والعمل علي اطلاق عفو سياسي عن جميع العراقيين مع ابقاء حق تعقيب المهتمين بارتكاب جرائم ضد الشعب، واحالتهم إلي محاكم عادلة ومستقلة..
3 ــ ان المراجعة السياسية الجادة ضمن المناخ التصالحي العام سيجعل من الاعتذار السياسي مبدأ مطلوباً وحالة تلقائية تشمل جميع اقترافات العنف والقتل التي لحقت بالمواطنين وفي مختلف مراحل الحياة السياسية العراقية وعلي رأسها مرحلة حكم صدام وأنتهاكاته وازلامه الاجرامية ضد الشعب.
4 ــ اتخاذ الاجراءات السياسية الواضحة بانهاء مبدأ المحاصصة الطائفية وتعزيز مبدأ المشاركة السياسية لجميع مكونات العراق الاجتماعية.
من خلال قرارات وبيانات سياسية معززة باجراءات فعلية. .وكنا نرغب باعتماد مبدأ (المصارحة قبل المصالحة) كونه يتطلب جرأة عالية وثقة بالنفس من قبل الجميع وترجمة واقعية لشعارات ثقافة الحوار والسلم الاهلي والديمقراطية.
وكان لمبادرة (أربيل للمصالحة) يمكن لهالوتم تطبيقها وفعلت بنودها في حينها ان تكون قاعدة لانطلاقة جديدة لفتح حوار وطني شامل جاد ومثمر قادر علي تصحيح مسار حركة العملية السياسية,ولكن هوجم المؤتمر وهوجمت المبادرة من الفئات المتقاتله اليوم ..لذا فان الحالة تغيرت والابعاد تغيرت وحدثت امور سيئة كثيره وفواجع مؤلمة لايمكن لمؤتمر ان يغطي عليها وهذا هو الواقع الذي يجب علينا جميعا الاعتراف بمره المغمس بالدم ولاول مرة يحدث في العراق منذ مئة عام شرخ اجتماعي طال الاسرة العراقية حيث طلقت نسوة بدافع الانتماء الطائفي وتفارق الاطفال عن امهاتهم والجار ترك جاره والفلاح هجر قريته وموطنه وموطن ابائه من قبله والمواطن الفقير الصامت بات خائفا مرتجفا لايعرف ماهو مصيره المستقبلي وتوقفت عجلة التطور والبناء وفقد الامل المرتجى من التغيير..ان الباب الحقيقي الان مفتوح للمرجعيات المذهبية قبل اي تاسيس اخروذلك للاتفاق على مشتركاتهم المستمدة من اسلامنا الحنيف ليتوقف نزيف الدم العراقي وكي لا تمتد وتتسع خلافاتنا الاجتماعية وتنتشر لبلدان الجوار الاقليمي هذا اذا كانوا يؤمنون بمواطنتهم وهويتهم العراقية وانتمائهم الحقيقي لهذه الارض والا فلنقرأ على العراق السلام واتمنى من كل قلبي وايماني ان اكون مخطئا .



#ثامر_الدليمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من ثقافة حجي خيرالله طلفاح الى ثقافة المحتل...
- انتصار الطائفية السياسية انتصار للرشوة والاستبداد والفساد..و ...
- في العراق ........الخطر قد تجاوز خطه الاحمر
- المطلوب الان.................... من الاداره الامريكية ان تعي ...
- وطنية ماكو............... فئوية أي؟؟؟؟؟؟؟
- رسالة مفتوحة..............الى صاحبة الجلالة ملكة الدنمارك ال ...
- في العراق الان سمتان الاولى قومية متارجحة والاخرى مذهبية متص ...
- الخروج من المحنة 000الطريق الى حل الازمة السياسية في العراق
- العراق000 امام مفترق طرق واحد يقود للجحيم والاخر يقود للحرية ...
- الانتخابات في زمن القحط00000الوطني والديمقراطي
- التغيير و الاصلاح في العراق و00العوده للعصور المظلمة00
- لتجنب الحرب الاهليه.....ولبننة العراق.... المصالحة مع الذات ...
- اذا كانت امريكا لا تعلم .... فتلك مصيبة.... واذا كانت تعلم ف ...
- اختلافات 00تصاحبها ازمة ثقه00في العراق
- يازارع الطيب مالذي تحصد00000يا صالح المطلك
- بيان من الرابطة الوطنية لزعماء وشيوخ العشائر العراقية
- العراق-الخروج من المحنة- سهل المنال- صعب التوافق
- يجب ان تكون الانتخابات ارادة حرة لجميع العراقيين


المزيد.....




- رمى المقص من يده وركض خارجًا.. حلاق ينقذ طفلة صغيرة من الدهس ...
- مسيّرة للأمن الإيراني تقتل إرهابيين في ضواحي زاهدان
- الجيش الأمريكي يبدأ بناء رصيف بحري قبالة غزة لتوفير المساعدا ...
- إصابة شائعة.. كل ما تحتاج معرفته عن تمزق الرباط الصليبي
- إنفوغراف.. خارطة الجامعات الأميركية المناصرة لفلسطين
- مصر.. ساويرس يرد على مهاجمة سعد الدين الشاذلي وخلافه مع السا ...
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- سيدني.. اتهامات للشرطة بازدواجية المعايير في تعاملها مع حادث ...
- ليبيا وإثيوبيا تبحثان استئناف تعاونهما بعد انقطاع استمر 20 ع ...
- بحضور كيم جونغ أون.. احتفالات بيوم الجيش في كوريا الشمالية ع ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - ثامر الدليمي - المصالحة العراقية.. كيف ....أهي مصالحة سياسية؟أم مذهبية ؟أم اجتماعية ؟