أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - العقلية الانقلابية















المزيد.....

العقلية الانقلابية


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 6595 - 2020 / 6 / 17 - 22:03
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أصدر كل من " حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي " ، و " حزب المؤتمر الوطني الاتحادي " ، بيانا تضامنيا مع الانقلابي المشير خليف حفتر ، في صراعه مع حكومة الوفاق بطرابلس ، التي تحظى باعتراف الأمم المتحدة ، وبعد الانحدار الذي اصبح فيه المشير ، وبدأت ملامح الهزيمة تلوح في الأفق ، ساندت الجامعة العربية " الوفاق الوطني " ضد المشير حفتر ..
ما اثار التساؤل كثيرا بين العديد من المهتمين بالظاهرة الحزبية المغربية ، ان يخرج حزبان يدعيان الديمقراطية ، ويلوحان بالتقدمية ، و عانا من الاضطهاد ، والقمع في وجودهما طيلة الستينات ، والسبعينات ، والثمانينات من القرن الماضي ( انقلاب 8 مايو 1983 ) ، قبل ان يفترقا ويأخذ كل منهما سبيله وطريقه ، وانْ جمعتهما مؤخرا الرغبة في التنسيق مع الحزب الاشتراكي الموحد ، لخوض المعركة الانتخابية القادمة ، وفي ظل دستور غير ديمقراطي ، يركز كل السلط بيد الملك الذي وحده من يحكم ، ويُعْلِنا دعمهما للحركة الانقلابية للمشير ، الذي يريد الاستئثار بالحكم كمشير يمثل الجيش ، ومفروض بالقوة ومن فوق بالدبابة ، على حساب حكومة الوفاق المنتخبة ، والمعترف بها من قبل المنتظم الدولي ..
فهل البيان الصادر عن " حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي " ، و " حزب المؤتمر الوطني الاتحادي " ، يعكس حقيقة الواجهة التقدمية التي تغنّا بها الحزبان طيلة صراعهما مع النظام المغربي ، بدعوى رفض الدكتاتورية ، ونشْدِ الديمقراطية التي لا يزالان يناضلان من اجل احلاها ؟
وهل الديمقراطي التقدمي ، هو من يدعو الى صوت الجماهير ، والشعب المُعبر عنه بصناديق الانتخابات ، ضمن الدستور الديمقراطي ، وليس ضمن دستور الملك الممنوح ، امْ ان الديمقراطي التقدمي ، هو من يدعو الى نصرة الانقلابية ، سواء كانت انقلابية يقوم بها الجيش ، او كانت انقلابية تقوم بها منظمة ، او حزب سياسي بدعوى الثورية ، وهي الممارسات التي حصلت في الماضي ، وجعلت جزءا من اليسار الجديد يصفها بالبلانكية ، والفوقية ، وبالتعطش لسرقة الحكم ، من اجل الحكم ، لخذمة البرجوازية الصغيرة التي دكّها الربيع العربي في اكثر من بلد وقطر ..
لكن هل يجب الدفاع عن حكومة " الوفاق الوطني " ، التي جاءت بواسطة الانتخابات ، و تعترف بها الأمم المتحدة ، والمنظمات الدولية ، وبما فيها الجامعة العربية ، في مواجهة الانقلابي المشير خليفة حفتر ، الذي يريد ان يخضع ليبيا وشعبها ، الى الحكم العسكري الذي لن يكون غير دكتاتوريا ، واكثر طغيانا ، واستبدادا من نظام العقيد معمر القذافي ؟
ان الصراع في ليبيا لا يدور بين الحكومة المدنية الطرابلسية " حكومة الوفاق " ، وبين الانقلابي المشير حفتر . ان هاتين القبيلتين ، يخوضان حربا بالوكالة نيابة ، عن اسيادهما الذين يديرون الحرب بعيدين عن ليبيا ، ضمن صراع المحاور الذي تغلفه صراعات إقليمية بحثة ، لا علاقة لها بمصالح الشعب الليبي ، ولا بليبيا الدولة .
تتكون الدول التي تستعمل قبيلة حكومة " الوفاق الوطني " لخذمة مصالحها الضيقة ، من قطر ، وتركيا ، وتونس ، ومن منظمة حماس ، والجهاد الإسلامي ، والحركة الاخوانية المصرية ، والاردنية ، كما تحظى بتأييد حزب الله اللبناني وتأييد حركة أمل اللبنانية . وما يجب الانتباه له ، انّ قبيلة حكومة " الوفاق الوطني الطرابلسية " ، تضم العديد من الجماعات الاخوانية ، والجماعات الإسلامية التي تقاتل ضمن قواتها " السنية " ..
اما قبيلة المشير خليفة حفتر ، فيدعهما السعودية ، الامارات العربية المتحدة ، روسيا ، فرنسا ، مصر ، المنظمات الفلسطينية القومية ، كما يؤيدها حزب المستقبل اللبناني ، والأحزاب اللبنانية التي تدعمها وتمولها السعودية ..
اما الجزائر فتحاول ان تمسك بالخيط من وسطه ، فتعمل على التقريب بين الطفرين المتصارعين ، دون اغضاب احدهما على حساب الآخر ، حتى تنجح في جر ليبيا الى صفها ، بدل تركها موزعة بين الدول التي تناصر حكومة " الوفاق الوطني " ، والدول التي تناصر المشير خليفة حفتر ..
وبخلاف الجزائر ، فالمغرب الذي يراقب تطورات الوضع ، سيما وانه يقف وراء مؤتمر مدينة الصخيرات الذي اعترفت به الأمم المتحدة ، يتخذ الإجراءات والاحتياطات لِمَا قد يصبح عليه الوضع ، ليس بكسب الجزائر للمتحاربين ، بل انه يراقب لِما قد يصل اليه التدخل التركي بليبيا ، لان الخطر الأكبر بالنسبة لنظام المغربي ، وبالنسبة للنظام الجزائري ، هو ان يصبح طيب رجب أرذوغان ، ذي الأيديولوجية الاخوانية الهدامة ، يخيم بخيمته ، بالقرب منهما ....
ومثل الحالة السورية التي تعتبر درسا لا ينبغي تجاوزه بسرعة ، خاصة بالنسبة للنظامين المغربي والجزائري ، فان الدور التركي الرئيسي في تدمير سورية ، بعد ان كان اردوغان سمناً على عسل مع بشار الأسد ، هو ما يخيف النظام الجزائري ، ويخيف النظام المغربي بشكل اكثر ، لان الخطر الداهم ، هو سلاح الأيديولوجية الاخوانية التي تقتنص فرص الازمات ، وتركب على المشاكل المستفحلة ، للمزيد من الانتشار والتوسع ، وبشكل مدروس ما دام انّ المشروع الاخواني ، هو مشروع مبني على الغزو ، وعلى المستقبل ...
فأردوگان ينظر الى المغرب كرُمّانة مقبلة على الانفجار ، وبينما يرى ان القاعدة العريضة هي قاعدة الحركات الاخوانية ، بأشكالها المختلفة ، من حزب العدالة والتنمية ، الى جماعة العدل والإحسان ، الى كل الحركات السلفية الانقلابية ، فالمغرب بالنسبة له سيكون سهل الابتلاع ، وإذا سقط المغرب في الأيديولوجية ، وفي النظام الاخواني ، سقطت أوتوماتيكيا حتى الجزائر التي قاعدتها الحزبية الكبيرة اخوانية ، إسلامية كذلك .
إذن ما دام ان الغرض من الصراع الدائر بالمنطقة ، وهو صراع لن تفلت منه اية دولة ، معروف ، فمراهنة اردوغان على المغرب الإسلامي ، وعلى الجزائر الاسلامية ، وعند النجاح في توظيف ، وتحويل المد الشعبي الذي قد يتطور الى ثورة إسلامية اخوانية ، هو المرحلة الأولى لبلوغ الهدف الاستراتيجي الذي يعمل عليه حزب العدالة والتنمية التركي ، وبالأخص طيب رجب اردوغان ، لتنصيب نفسه اميرا ، وخليفة لإعادة احياء ( أمجاد ) الخلافة العثمانية السجلوقية .. فعندما ينظر اردوغان الى المغرب ، فهو ينظر اليه كلبد مريض سهل الابتلاع ، وعندما ينظر الى الجزائر فهو ينظر اليها كأرض مِطواعة ، احتلها بكل سهولة قبل الاحتلال الفرنسي ..
ولو بقي العياط محمد مرسي رئيسا لمصر ، لاختزل اردوغان نصف الطريق للوصول الى الإمبراطورية الاخوانية ، التي تتنافس اليوم مع الإمبراطورية الفارسية السيطرة على العالم العربي ، لبناء امبراطورية عثمانية ، او امبراطورية فارسية ..
ان الصراع الرئيسي هو صراع ديني ، بين المغرب الذي يأخذ بالإمارة ، والإمامة ، وبين تركيا التي تشتغل على الخلافة ، لذا فالخطر الأكبر عند اردوغان هو المغرب ، إمارة امير المؤمنين ، وبين تركيا التي تشتغل على نظام الخلافة . فإذا نجح اردوغان في اسقاط نظام الإمارة ، والإمامة ، والسقوط في نظره احتمال كبير ، بسبب القاعدة العريضة الإسلامية ، وبسبب التديُّن العفوي للشعب المغربي ، سقطت الجزائر المسلمة ، وما يؤكد سهولة سقوط الجزائر ، الفوز الساحق الذي حققته الجبهة الإسلامية للإنقاذ الجزائرية في انتخابات بداية التسعينات ..
اعتقد ان قبيلة المشير خليفة حفتر ، وقبيلة حكومة " الوفاق الوطنية " ، هم عملاء لدوائر ليست ليبية ، تصارع من اجل مصالح ليست ليبية ، وتخدم مخططات ، ومشاريع رجعية تدميرية بالمنطقة ..
ان النظام الذي يريد بناءه المشير خليفة حفتر ، هو نظام عسكري دكتاتوري ، سيكون آلة طيعة في يد أنظمة دكتاتورية ، وأنظمة استبدادية ، وهي نظام الدكتاتور السيسي في مصر ، ونظام الطغيان في الامارات العربية المتحدة ، والنظام العشائري بالمملكة العربية السعودية ، الى جانب الامبريالية الفرنسية ، وقيصر روسيا الجديد فلادمير بوتين ..
والنظام الذي تريد انشاءه حكومة " الوفاق الوطني " ، هو نظام اخواني رجعي ، تدعمه تركيا الاخوانية ، وقطر الاخوانية ، وتونس الاخوانية ، كما تدعهم الحركة الإخوانية بالمنقطة ، والحركة الاخوانية العالمية ..
ان تأييد نظام المشير خليفة حفتر العسكري ، وتأييد نظام طرابلس الاخواني ، سيكون تأييدا للدكتاتورية ، وتأييدا للاخوانية الرجعية ... لان الشعب الليبي اضحى اليوم ، بين مطرقة المشير الانقلابي ، وسندان الارهاب الاخواني الرجعي ...
إذن ماهي دوافع تأييد ودعم كل من " حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي " ، و " حزب المؤتمر الوطني الاتحادي " المشير خليفة حفتر الانقلابي ؟
هل هو حنين الحزبان عندما كانا ضمن حزب " الاتحاد الوطني للقوات الشعبية " ، حيث كان الحزب لا يتردد في الانغماس ، وتأييد الانقلابية التي تقفز على الحركة الجماهيرية ، لاختصار الطريق في سرقة السلطة ، والحكم من فوق ؟
هل كان حسٌّ لا ارادي ، ولا شعوري ، وعفوي ، يُذكّر بالانقلابية في 16 يوليو 1963 ، ويذكر بالانقلابية في 3 مارس 1973 ، كما يذكر بتورط الحزب اصل الحزبان " حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي " ، و " حزب المؤتمر الوطني الاتحادي " ، الذي هو " حزب الاتحاد الوطني للقوات الشعبية " ، في انقلاب الطائرة في 1972 ، حيث كانت هناك اتصالات بين الجنرال محمد افقير عن طريق الكلونيل أمقران ، والفقيه محد البصري بباريس ...
وإذا لم يكن البيان كذلك ، فاعتقد ان الحزبان ، " حزب الطليعة " ، و " حزب المؤتمر " ، اللذان ايّدا انقلاب المشير خليفة حفتر ، قد وقعا في تناقض صارخ ، مع البيان الذي سبق لحركة الاختيار الثوري ان أصدرته من باريس في سنة 1982 ، والقاضي بطرد الفقيه محمد البصري ، ومعه خادمه مبارك بورگرة ، المكنى عباس ، لكونهما لم يقطعا مع الانقلابية ، ولكونهما لا يزالان يعولان على الجيش في اية عملية للتغيير ، وقد زاد من حدة الخلاف ، ارتماء الفقيه محمد البصري في أحضان ملالي ايران لاستجداء مساعدتهم ، وعونهم بدعوى التحضير لاندلاع ثورة دينية مماثلة في المغرب ... لكن قادة ايران لم يثقوا في الفقيه محمد البصري ، لأنه رغم اسلامه ، فهو كان لا يزال يؤمن بالفكر القومي العروبي الماركساني ..
فعوض تأييد قبيلتين ، واحدة انقلابية عسكرية ودكتاتورية ومتعطشة للدم ، ويمثلها المشير خليفة حفتر ، والثانية قبيلة اخوانية ، فاشية ورجعية قروسطوية ، والمشروعين الاثنين خطر داهم على الديمقراطية ، كان اجدى ان يصدر بيان يدعو الى الدولة الديمقراطية ، التي يكون اصل الحكم فيها الشعب الليبي ، وان يكون وحده مصدر السيادة ، تلك السيادة التي يمارسها عن طريق صناديق الاقتراع ، والانتخابات العامة ...
ان ما يفكر فيه رجب طيب اردوغان بالنسبة للمغرب ، كمنافس رئيسي له في التمثيلية الدينية ، والامارة المقابلة للخلافة ، تجعل اردوغان يقيم حساباته الضيقة بالنسبة لملك المغرب ، ونظامه ، لأنه إذا سقط نظام الإمامة ، والإمارة في المغرب ، انتصر نظام الخلافة العثملي السجلوقي ... ويكون اردوغان قد احيى " أمجاد " الخلافة العثمانية الاخوانية .. شغله الشاغل .. فأسواق BIM المفتوحة في كل المغرب ، والسلع التركية الغازية للمغرب ، غرضها ليس اقتصادي ، بل هو مخطط يزاوج بين الاقتصاد الاستهلاكي الشعبي ، وبين الأيديولوجية الاخوانية الخطيرة ، للسيطرة على شمال افريقيا ، والعالم العربي ..
لا يجب الثقة في اردوغان ، ولا في المشير حفتر ، ولا في الوفاق الاخوانية ... وان يكون النضال من اجل الدولة الديمقراطية الحقيقية ...



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حكومة تكنوقراط ، حكومة وحدة وطنية
- من يحكم ؟
- هل يتدارك ملك المغرب ما تبقى من الوقت الضائع .....
- شكرا الوحش كورونا
- المحكمة العليا الاسبانية
- حصار قطر / حين يدعو المتورط في قتل الفلسطيني المبحوح ، ضاحي ...
- تنافس أم صراع بين الجهاز البوليسي الفاشي ، وبين الجهاز السلط ...
- صفات الملك الحميدة / الاستثناء
- التغيير
- التحضير لقرع طبول الحرب بين النظامين المغربي والجزائري
- الجمهورية الموريتانية والجمهورية الصحراوية
- رئيس موريتانية يجري مكالمتين منفصلتين مع نظيره الجزائري والت ...
- نقل الحرب من التخوم الخارجية الى التخوم الداخلية / هل بدأ ال ...
- بديل السيدة نبيلة منيب / الحزب الاشتراكي الموحد
- تفجيرات 16 مايو بالدارالبيضاء ، و 11 مارس بمدريد
- الحسن الثاني
- حجج اطراف النزاع حول الصحراء الغربية
- في ذكرى تأسيس الجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي ال ...
- هل يصنع الجياع ثورة ؟
- الجزائر


المزيد.....




- ماذا قالت إسرائيل و-حماس-عن الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين ف ...
- صنع في روسيا.. منتدى تحتضنه دبي
- -الاتحاد الأوروبي وسيادة القانون-.. 7 مرشحين يتنافسون في انت ...
- روسيا: تقديم المساعدات الإنسانية لقطاع غزة مستحيل في ظل استم ...
- -بوليتيكو-: البيت الأبيض يشكك بعد تسلم حزمة المساعدات في قدر ...
- -حزب الله- يعرض مشاهد من رمايات صاروخية ضد أهداف إسرائيلية م ...
- تونس.. سجن نائب سابق وآخر نقابي أمني معزول
- البيت الأبيض يزعم أن روسيا تطور قمرا صناعيا قادرا على حمل رأ ...
- -بلومبرغ-: فرنسا تطلب من الاتحاد الأوروبي فرض عقوبات جديدة ض ...
- علماء: 25% من المصابين بعدم انتظام ضربات القلب أعمارهم تقل ع ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - العقلية الانقلابية