|
الكتاب الثالث _ الباب الثامن ف 2
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 6547 - 2020 / 4 / 26 - 12:25
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
المشكلة الإنسانية بدلالة الحاضر ( طبيعته ، وأنواعه ، وأشكاله ) .
1 عرضت في الكتاب الأول الموقف المزدوج من الحاضر ، العلمي والعالمي معا ، بدلالة موقف كل من نيوتن وأينشتاين بشكل تفصيلي وموضح ، حيث يركز نيوتن على الحركة التعاقبية للزمن أو الوقت ، وعلى العكس منه يتركز موقف اينشتاين على الحركة التزامنية . للأسف ما تزال مشكلة الحاضر بدون حل ( تعريفه وتحديد طبيعته وأنواعه ) ... أعتقد أنني تقدمت خطوة حقيقية في الطريق ( الطويلة ) إلى فهم الحاضر ، وكبديل ثالث بطبيعته ، وفهمي الحالي للحاضر الذي سأوضحه عبر هذا الباب ، يمثل البديل الثالث لكلا الموقفين معا . .... البديل الثالث موقف معرفي _ أخلاقي ، نجح بتحقيقه قلة نادرة من الأفراد على مر العصور . مثالهم الأوضح غاندي ومانديلا خلال القرن العشرين . وما يزال تحقق ذلك على ندرته ، بعد مرور عقدين من القرن الحالي ( الجديد ) ، وأعتقد _ بحسب خبرتي وتجربتي الشخصية خلال السنوات القليلة الماضية مع بحث الزمن _ أن تحققه في العالم الحالي يتناقص ( بدلالة الثقافة العربية ، وهي نتيجة تقريبية وغير دقيقة بالطبع ) . البديلين الأول والثاني ، يجسدهما موقف " اضرب أو اهرب " ، دوران آلي عبر حلقة مفرغة في المستوى المعرفي _ الأخلاقي من الدرجة صفر . 2 الاختلاف بين الوقت والزمن كمي فقط ، ويمكن دراسة أحدهما بدلالة الثاني دوما . ( حيث الزمن هناك ، مطلق وموضوعي ومنفصل عن الشعور وعن الحياة أيضا ، بينما الوقت هنا ، يتحدد بسهولة ودقة ووضوح بدلالة الساعة ) . للوقت 3 أنواع مختلفة ، ومنفصلة نسبيا ، ويمكن التمييز بينها بسهولة ودقة : 1 _ مستقبل 2 _ حاضر 3 _ ماض . ( وله عدد لانهائي من الأشكال ، كالعمر والجيل والمدة ، وغيرها ) . الحاضر يمثل الوجود المباشر والملموس ، أمامه المستقبل يقترب ، وخلفه الماضي يبتعد بشكل ثابت ( بدلالة الزمن ) . بينما العكس بدلالة الحياة . وهذه مشكلة مزدوجة بطبيعتها ( فكرية _ لغوية ) وتتطلب الحل على المستوى العالمي ، وليس في الثقافة العربية فقط . وكان الفيلسوف الألماني مارتن هايدغر أكثر من توقف عند هذه المشكلة ، وهذا بحث رغم أهميته خارج الموضوع الحالي ، ربما أعود إليه في الكتاب القادم . الحاضر ثلاثي البعد بطبيعته ، بينما الماضي والمستقبل ثنائيا البعد ويقبلان التصنيف الثنائي . ويمكن تجزئة كل نوع منها ، إلى عدد من التقسيمات اللانهائية . بعبارة ثانية ، يقبل كل من المستقبل والماضي التصنيف الثنائي ، حيث الماضي أحد المستويين أو النوعين : 1 _ الماضي الموضوعي 2 _ الماضي النسبي أو الشخصي ، وهو يتحدد بدلالة العمر الحقيقي للفرد . ويمكن تكملة التصنيف الثنائي أيضا بدلالة الانسان : 1 _ الماضي الموضوعي قبل ظهور الانسان 2 _ الماضي الإنساني المحدد بوضوح ، وبدرجة متزايدة من الدقة . نفس الأمر ينطبق على المستقبل ، مثلا القرن القادم يمثل المستقبل الموضوعي فقط لنا ( أنت وأنا ) ، بينما يمثل المستقبل الشخصي لأحفادنا . .... الحاضر لا يقبل التقسيم الثنائي ( سوى بشكل تعسفي واعتباطي ) وأعتقد أن هذا الأمر يفسر بوضوح ، وبشكل موضوعي ، تعثر موقف كلا من نيوتن واينشتاين في فهم الحاضر ( طبيعته ، وأنواعه ، وأشكاله ) . وقد وقعت بنفس الخطأ سابقا ، عبر تقسيمي للحاضر إلى اتجاهين فقط : حاضر سلبي ( ماض _ حاضر ) مقابل حاضر إيجابي ( مستقبل _ حاضر ) . وأرجو قبول اعتذاري . لقد كان تسرعا وخطأ مني ( في الافتراض والاستنتاج ) ، تقسيمي الثنائي فقط للحاضر . ذلك التقسيم خطأ منطقي ، وهو ينطوي على مغالطة ، وأرجو الانتباه وتصحيح الموقف العقلي السابق . وسأعمل على توضيح الموقف الجديد ( الصحيح كما أعتقد وآمل ) . 3 الحاضر 3 أنواع في الحد الأدنى ، وهو ثلاثي البعد بطبيعته يتضمن الزمن والمكان والحياة ، ويتعذر اختزالها عبر اثنين فقط . 1 _ الحاضر الإيجابي ، ويمثل المستقبل الجديد _ المتجدد بطبيعته . واتجاهه بدلالة الزمن ( مستقبل _ حاضر ) . ( والعكس تماما بدلالة الحياة ) . 2 _ الحاضر السلبي ، ويمثل الماضي القديم _ المتزايد بطبيعته . واتجاهه بدلالة الزمن ( حاضر _ ماض ) . والعكس أيضا بدلالة الحياة ) . 3 _ الحاضر الدينامي ، وهو أصل المشكلة وحلها بالتزامن . .... ما هو الحاضر الدينامي ؟! مشكلة الحاضر الدينامي تتصل بأحجيات زينون ، وبغيرها من معضلات الفلفسة الكلاسيكية . وتتضاعف درجة التعقيد ، مع معضلة اللغة المشتركة ( الفجوة الداخلية للكلمة بين الدال والمدلول ، بالتزامن مع الفجوة الموضوعية بين الكلمات والأشياء ) . بالإضافة إلى تعقيدات كلاسيكية مثل تنصيف المنتصف بصورة مستمرة ، أو بداية البداية أو نهاية النهاية وغيرها ، توجد واقعة تصلح كمثال تطبيقي ، كما أنها تقبل الاختبار والتعميم بلا استثناء _ ويتعذر فهمها _ هي ظاهرة نهاية الحاضر وبدايته في كل لحظة ؟! أعتقد أنها ترتبط بالمشكلة الفكرية _ اللغوية ، المشتركة بين الثقافات واللغات المتنوعة . .... المشكلة لغوية وفكرية بالتزامن ، حيث الموجودات أكثر من الكلمات أو الأسماء . لا أعرف إن كانت بقية اللغات بنفس المشكلة ، لكن في العربية ، بدل حل المشكلة أو محاولة حلها تستبدل بالرطانة وتتعقد المشكلة أكثر مع الزمن القادم ( الجديد بطبيعته ) . مثلا ، يوجد من يعتبر أن الزمن ( أو الوقت ) له أنواع عديدة وغير منتهية ، عدا الثلاثة الموضوعية والحقيقية المستقبل والحاضر والماضي وتقسيماتها ، كالزمن النفسي والزمن السردي والزمن الحلمي وغيرها ..( هي انشاءات ذهنية تضر ولا تنفع ، بحسب تجربتي ) . 4 بعد ترتيب الأقسام ( الأنواع ) الثلاثة للحاضر : بدلالة الزمن 1 _ الحاضر الإيجابي 2 _ الحاضر الدينامي 3 _ الحاضر السلبي . بدلالة الحياة 1 _ الحاضر السلبي 2 _ الحاضر الدينامي 3 _ الحاضر الإيجابي . تتكشف الصورة الحقيقة للحاضر الموضوعي ( الواقعي ) . .... بالنسبة للحاضر السلبي أو الإيجابي ، هما يقبلان الاختبار والتعميم . لكن المشكلة في الحاضر الدينامي . كل لحظة يبدأ الحاضر ( يتجدد ) لجهة الزمن من الحاضر الايجابي ( المستقبل الجديد ) ، وينتهي في الماضي . والعكس تماما بدلالة الحياة ، حيث كل لحظة يبدأ الحاضر ( يتجدد ) من الحاضر السلبي ( الماضي الجديد ) وينتهي في المستقبل . .... ملحق 1 هل يتوسع الكون بالفعل ، أم يتقلص ، أم أن حجمه وأبعاده ثابتة... ؟! 1 قبل مناقشة صحة ( أو خطأ ) فكرة توسع الكون ، من المناسب البدء مع سؤال أسهل وأوضح : هل اتجاه سهم الزمن ، وحركته ، من الماضي إلى الحاضر ثم المستقبل أخيرا ؟! الجواب الصحيح لا بالطبع ، بل العكس هو الصحيح ، وعلى النقيض من الموقف الحالي ، والمشترك بين العلم والفلسفة والدين . وهذا الجواب والموقف ، عبر مناقشته وإثباته ، يمثل محور الكتاب الأول " نظرية جديدة للزمن " مع الجزء الثاني أيضا " التطبيقات " . 2 يوجد اتفاق عالمي حول نظرية توسع الكون ، وتقبل متزايد لها مع نظرية الانفجار الكبير ، على الرغم من تناقضهما مع القياس المنطقي ، والمباشر . .... لنكمل بسؤال بسيط ، ومنطقي أيضا : هل تتوسع المسافات ( الأبعاد ) في المجموعة الشمسية ؟ الجواب التجريبي والمشترك كلا بالطبع . وإلا لكانت المسافة توسعت بين الأرض القمر ، وبين الأرض والمريخ ، والشمس وغيرها . 3 ماذا يمكن الاستنتاج من الفقرات أعلاه ؟ نعيش وسط فقاعة من الجهل وعدم المعرفة ، مع الادعاء المزمن بالمعرفة اليقينية من قبل العلم ( وأكثر من الفلسفة والدين ) ، بالمثل كما كان يعيش أسلافنا في القرون الوسطى وقبلها ، وكما سوف يعيش أحفادنا خلال النصف الثاني لهذا القرن ، وربما في القرون القادمة أيضا . .... التواضع درس التنوير الروحي العظيم . 4 الانسان تشابه والفرد اختلاف ، وبينهما المجتمع والثقافة . ماذا تعني هذه العبارة ، وكيف يمكن فهمها بشكل صحيح ؟ يعرف طبيب القلبية خلال دقائق ، درجة صحة قلبك أكثر منك . مثله أطباء الأسنان والعصبية وغيرها . لكن شكل أسنانك وغيرها من أعضاء جسدك ( أو حالتها الآنية ) لا أحد يعرفها سواك . .... الزمن مجهول بطبيعته ، وهو يتدفق من المستقبل إلى الحاضر ، والماضي في النهاية . الحياة هي المصدر والأصل ، وتنبع من الماضي إلى الحاضر ، والمستقبل في النهاية . جدلية عكسية بين الحياة والزمن عبر الكون والمدى أو الاحداثية . 5 المستقبل أمامنا والماضي خلفنا ، ونحن نوجد في الحاضر بينهما طوال العمر . الأمام والخلف فكرة ، وفرضية عالمية تشبه اليمين واليسار إلى درجة تقارب التطابق . قبل الولادة يكون الانسان في المستقبل ( احتمال ) ، ويصير في الحاضر من الولادة إلى الموت ، وأخيرا في الماضي الموضوعي والمشترك . ( الأحفاد في المستقبل ، ونحن _ الأحياء _ في الحاضر ، والأجداد في الماضي ) ملحق 1 ناقشت سابقا فكرة الانفجار الكبير ، وأخطائها البارزة ومخلصها : الخطأ الأول _ الافتراض المضمر بأن نقطة الزمن هي نفسها نقطة الحياة ، وأيضا هي نفسها نقطة المادة أو الإحداثية ( بالأصل طبعا ) . وخطأ هذه الفرضية صريح وتجريبي ، حيث للنقطة ثلاثة أنواع على الأقل : 1 _ نقطة الزمن ( اللحظة ) وهي تتجه من الحاضر إلى الماضي بشكل ثابت ، وتجريبي . 2 _ نقطة الحياة ( الخلية ) وهي تتجه من الحاضر إلى المستقبل بشكل ظاهر و ثابت . 3 _ نقطة المادة ( الإحداثية ) وهي مطلقة وتشمل الوجود الخارجي بلا استثناء . الخطأ الثاني _ الافتراض المضمر بمعرفة هناك ، أو بعبارة ثانية التمركز الذاتي الشديد حول المكان والعادة . معرفتنا الحالية حتى اليوم 24 / 4 / 2020 عن الكون ، تتمثل من خلال بضعة تصورات غامضة وعشوائية ومتناقضة غالبا . الخطأ الثالث _ يتصل بالاثنين ، من حيث الافتراض المضمر بأن الكون نظام مغلق ، وتارة مفتوح كما توحي فكرة تمدد الكون . بينما الاحتمال المرجح أن نظام الكون يجسد فكرة " البديل الثالث " ، وليس لدينا أي تصور حقيقي عنه . وبعد معرفته لربما تكون الصدمة والدهشة ما يفوق الوصف . ..... ملحق 2 عندما نخطئ في التفسير _ على الرغم من وضوح الأدلة ، بعض الأمثلة الشائعة 1 _ توسع الكون ، سوء تفسير لملاحظة اختبارية ومتكررة . توجد 3 احتمالات فقط : 1 _ الكون يتوسع 2 _ الكون يتقلص 3 _ أبعاد الكون ثابتة . الاحتمال الأول ، ستتوسع أبعاد مجرتنا بالطبع ، وضمنها المجموعة الشمسية . وهذا يتناقض مع الملاحظة والتجربة . الاحتمال الثاني ، ستتقلص أبعاد المجرة والمجموعة الشمسية ، ولو بكميات ضئيلة . وهو أيضا احتمال يتناقض مع الملاحظة والاختبار . ويبقى الاحتمال الثالث ، وهو ينسجم مع المنطق العلمي والفلسفي قبله . والسبب سوء التفسير ؟ الموقف العقلي المسبق من الزمن ،( اتجاهه الخطأ من الماضي إلى المستقبل ) يجعلنا نتوهم أن ما نراه هو الحاضر لحظة تحوله إلى المستقبل ، بينما العكس هو الصحيح ، نحن لا نرى سوى الماضي ( أو الحاضر " حاضر _ ماض " بجانبه السلبي فقط ، بهد تحوله إلى الماضي بالفعل ، والماضي هو تكرار وثابت بطبيعته ، على نقيض المستقبل هو مجرد صدفة واحتمال قبل أن يتحقق ، وبينهما الحاضر وهو مزدوج بطبيعته : سبب وتكرار + صدفة واحتمال . كل ما نلاحظه ويمكننا اختباره ، بواسطة المجهر والأدوات الحديثة أيضا هو الماضي الجديد فقط ( الحاضر الإيجابي " مستقبل _ حاضر " لحظة تحوله إلى الحاضر الدينامي ، ثم تحوله إلى الماضي ) . حتى المنظور هو جديد تماما ، وبدأ مع فيزياء الكم وبفضل أدوات الرصد الحديثة ، قبل ذلك لم يكن الانسان يدرك سوى الماضي . المستقبل بطبيعته مجهول . بواسطة المجهر صار من الممكن ملاحظة ( واختبار ) ، الحاضر الدينامي _ بالتزامن لحظة تحوله إلى الماضي ( الثابت بطبيعته ) . وهو ما يفسر الطبيعة الاحتمالية فقط لفيزياء الكم . .... ملحق 3 يذكرنا أريك فروم بمثال عن سوء التفسير ، بحالة فرويد بعد اكتشافه لقوة الدافع الجنسي ، حيث يفسر تعلق الشاب بأمه بدلالة الرغبة الجنسية اللاشعورية ، بينما بسهولة يمكن التأكد أن العكس هو الصحيح ، حيث أن اقوى الدوافع لإبعاد الشاب عن أمه ( والفتاة عن ابيها ) بعد البلوغ ، وانجذابه إلى فتاة غريبة هو الدافع الجنسي الصريح والمشجع عليه اجتماعيا وثقافيا . يخطئ فرويد بتفسير الدافع الجنسي ، مع أنه أهم اكتشافاته ، وهو من أوائل من فهموا سرعة تغيير الدافع الجنسي لموضوعه ، الأمر الذي يفسر الشذوذ الجنسي وانحرافاته الغريبة . ملحق 4 خطأ اينشتاين بموضوع الزمن يشبه خطأ فرويد بموضوع الجنس ، إلى درجة المطابقة . صاحب الفضل الأول بالنظرية الجديدة للزمن هو اينشتاين ، (ويشاركه كثيرون ثانيا ) . لكن المفارقة أن موقف اينشتاين الحقيقي من الزمن ، يتخلف عن الفهم الفلسفي للزمن حتى في خلال حياته ، مثال هايدغر صاحب الفضل في سؤال " ما الذي تقيسه الساعة " ... ويبقى فضل الشعر هو السابق والأهم ، اليوم وغدا وحتى نهاية الزمن .
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الكتاب الثالث _ الباب الثامن ف 1
-
الكتاب الثالث _ الباب الثامن
-
الكتاب الثالث _ الباب السابع مع مقدمة الباب الثامن
-
الكناب الثالث _ الباب السابع ف 3
-
الكناب الثالث _ الباب السابع ف 2
-
الكناب الثالث _ الباب السابع ف 1
-
الكتاب الثالث _ الباب السابع ...الحاضر هو الأصل
-
الكتاب الثالث _ الباب السادس مع فصوله وخلاصته
-
الكتاب الثالث _ الباب السادس ف3
-
الكتاب الثالث _ الباب السادس ف2
-
الكتاب الثالث _ الباب السادس ف1
-
الكتاب الثالث _ الباب السادس مقدمة عامة
-
الكتاب الثالث _ الباب الخامس مع فصوله الثلاثة
-
الكتاب الثالث _ خلاصة الباب 5
-
الكتاب الثالث _ الباب الخامس ف 3
-
الكتاب الثالث _ الباب الخامس ف 2
-
الكتاب الثالث _ الباب الخامس ف 1
-
الكتاب الثالث _ الباب الخامس
-
الكناب الثالث _ الباب 4 ف 3
-
الكتاب الثالث _ الباب الرابع مع مقدمة جديدة
المزيد.....
-
صدمة في الولايات المتحدة.. رجل يضرم النار في جسده أمام محكمة
...
-
صلاح السعدني .. رحيل -عمدة الفن المصري-
-
وفاة مراسل حربي في دونيتسك متعاون مع وكالة -سبوتنيك- الروسية
...
-
-بلومبيرغ-: ألمانيا تعتزم شراء 4 منظومات باتريوت إضافية مقاب
...
-
قناة ABC الأمريكية تتحدث عن استهداف إسرائيل منشأة نووية إيرا
...
-
بالفيديو.. مدافع -د-30- الروسية تدمر منظومة حرب إلكترونية في
...
-
وزير خارجية إيران: المسيرات الإسرائيلية لم تسبب خسائر مادية
...
-
هيئة رقابة بريطانية: بوريس جونسون ينتهك قواعد الحكومة
-
غزيون يصفون الهجمات الإسرائيلية الإيرانية المتبادلة بأنها ضر
...
-
أسطول الحرية يستعد للإبحار من تركيا إلى غزة
المزيد.....
-
النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف
...
/ زهير الخويلدي
-
قضايا جيوستراتيجية
/ مرزوق الحلالي
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
/ حسين عجيب
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
/ حسين عجيب
-
التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي
...
/ محمود الصباغ
-
هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل
/ حسين عجيب
-
الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر
/ أيمن زهري
-
المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع
/ عادل عبدالله
-
الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية
/ زهير الخويلدي
-
ما المقصود بفلسفة الذهن؟
/ زهير الخويلدي
المزيد.....
|