أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - الكتاب الثالث _ الباب الخامس مع فصوله الثلاثة















المزيد.....



الكتاب الثالث _ الباب الخامس مع فصوله الثلاثة


حسين عجيب

الحوار المتمدن-العدد: 6533 - 2020 / 4 / 9 - 11:40
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


خلاصة الباب 5
الموقف الأناني خطوة معرفية _ أخلاقية وجمالية أيضا .
1
تحت الموقف الأناني ودونه النرجسية والدغمائية .
بينما تعلو الموضوعية والموقف النقدي بالتزامن ، المرحلة الأنانية وتتقدمها في رحلة التطور الإنساني على المستويين الفردي والمشترك .
....
ميزة المرحلة الأنانية ، أنها مهارة فردية ومكتسبة بطبيعتها .
وهي تجسد الانتقال الإنساني ( الفردي او الاجتماعي ) من المستوى الطبيعي والبيولوجي ، إلى المستويين الثقافي والأخلاقي .
وعيبها المحوري ، الوحيد ربما ، التمركز الذاتي .
2
البرج العاجي ، للفيلسوف والشاعر والمتأمل...، ذروة الموقف الأناني في العصور القديمة والوسطى ، وما يزال يقود السياسة والاقتصاد والفنون والآداب .
كان ينافسه _ وما يزال _ موقع المصرفي والتاجر ( المرابي ) ....
لنتخيل درجة الشجاعة ، التي كان على تاجر أو مصرفي العصور الوسطى أن يبلغاها .
....
الكاهن والفيلسوف والعالم ، ذروة الكمال الإنساني _ الاجتماعي والفردي على السواء .
3
العالم يتضمن الفيلسوف والكاهن ، والعكس غير صحيح .
هي صيرورة ، تشبه مراحل حياة الانسان : 1_ طفولة 2 _ مراهقة 3 _ نضج .
الفيلسوف موقع متوسط في العصور الحديثة ، يخلط بين السحر والعلم .
لم يتبقى للكهنة سوى السحر أو ، ...
أو الانحياز الصريح للعلم : موقف الدلاي لاما يغني عن الشرح والكلام الكثير :
" عندما يتناقض الدين والعلم ، على الدين أن يغير موقفه " .
وقبلها : الكون صدى أفكارنا .
4
الموقف الأناني ، مرحلة ثانية ، بعد المرحلة الطفيلية والطفالية ( الحيوانية ) .
يوجد اختلاط بين مرحلة المراهقة والأنانية ، وهما أقرب إلى المتلازمة .
هذا رأي سريع ، متسرع ربما ، وربما يتغير ...لا أعرف .
التغير الفكري خاصة ، سمة الصحة العقلية المحورية .
الأصحاء يبدلون أفكارهم القديمة ، وعاداتهم الانفعالية ، بسهولة وراحة .
المرض العقلي بكل أشكاله ، يتمثل عبر التحجر العقلي والتكرار .
5
الموقف النقدي ظاهرة اجتماعية أولا .
لولا العولمة والأنترنيت خاصة ، لما كان هذا الكتاب ( النظرية والتطبيقات والحالي ) .
....
الأنترنيت جعلنا نرى .
الأنترنيت حطم جدران العزلة ، مع وسائل التواصل الحديثة .
الأنترنيت حررنا من سجن الرقيب الجاهل ، وبقية نسخه المتعطشة للدم .
أتفهم النقد الموضوعي وضرورته ، للعلم والفلسفة والدين والانسان ولكل شيء بدون استثناء .
لكن المفارقة أن الفرد ( ...) الشره والمهووس فقط بالتملك والاستهلاك لمنتجات الحداثة ، هو أكثر وأول من يناصبها العداء الوجودي : النصر أو الموت !
....
....

الكتاب الثالث _ الباب 5 ....من الزمن السحري إلى الزمن الحقيقي

1
تستخدم مفردات الزمن بشكل عشوائي إلى اليوم 4 / 4 / 2020 في العربية وغيرها !
مثلا كلمات زمن ، وقت ، زمان هل هي مترادفات أم تسميات متعددة لفكرة وخبرة واحدة ، أم أنها تسميات لخبرات ( أو أفكار ) مختلفة بالفعل ؟!
مثل هذا التشويش ، والركاكة ، لا يقتصر على الزمن وحده . مثلا البيت والمنزل والدار ؟!
المشكلة اللغوية والفكرية أيضا ، موجودة في مختلف القضايا المعرفية ، وربما تبقى بلا حل !
....
لنتأمل تجربة مشتركة ويعرفها الجميع ، بهدوء وبدون أحكام مسبقة ، وسوف أحاول متابعتها بأكبر قدر من التفصيل والدقة خطوة ، بعد خطوة :
طفل _ة بعد لحظات من الولادة ... يمكن تقسيم اليوم الأول أو الساعة ( وحتى الثانية ) إلى عشر فترات زمنية ، ويمكن تجزئة كل فترة إلى مئات ، أو ملايين الوحدات الأصغر فالأصغر ، وسأكتفي بثلاثة :
1 _ الفترة الأولى ، لحظة الولادة تكون لحظة الحياة ولحظة الزمن واحدة ومتطابقة بالفعل .
2 _ الفترة الثالثة ، ( الأخيرة ) لحظة الموت ، هنا تتكشف المفارقة ، حيث يفصل بين لحظة الولادة ولحظة الموت عمر الفرد سواء كان سبع سنوات أو مئة .
3 _ الفترة الثانية ، ( المتوسطة ) لحظة التشابه والتكرار _ مع الاختلاف أيضا _ وهي غامضة ومجهولة بطبيعتها ، والمؤسف أنها ما تزال خارج الاهتمام العلمي وغيره .
مع لحظة الولادة تحدث المفارقة الكبرى ، حيث يتجه الزمن ( العمر والأحداث المختلفة ) إلى الماضي بسرعة ثابتة ( هي التي تقيسها الساعة ) . بالتزامن مع حدث معاكس ويتجسد عبر بقاء الطفل _ة في الحاضر حتى لحظة الموت .
كيف حدث ذلك ؟!
لا أحد يعرف ، أو حتى يهتم !
مع أنه يتكرر بشكل موضوعي ومع بقية الأحياء ، وليس الانسان فقط .
....
طفل _ة في عمر 3 ساعات ، لحظة الميلاد تكون قد صارت في الماضي بالفعل ( قبل 3 ساعات ) ، وهو _ أو هي يبقيان في الحاضر المستمر .
العمر : زمن سلبي ، كان في الحاضر وصار في الماضي ، وقبل الولادة كان في المستقبل ، نحن جميعا كنا في المستقبل ، ثم انتقلنا إلى الحاضر ، والآن نقاوم السقوط الحتمي في الماضي الموضوعي أو بيتنا الأخير .
الهوية : تجسد استمرارية الحاضر .
....
ظاهرة مباشرة تتمثل بثنائية الآن _ هنا ، وتقبل الاختبار والتعميم بلا شروط :
تنفصل الأحداث بصرف النظر عن مصدرها ( الإنسانية أو الحيوانية أو الطبيعية ) عن الحاضر وتبتعد في الماضي باتجاه ثابت ووحيد ، بنفس السرعة التي تقيسها الساعة .
بينما يبقى الفاعلات _ ون بصرف النظر اختلافاتهم _ن في الحاضر المستمر .
هذه الظاهرة تمثل ، وتجسد النظرية الجديدة للزمن .
الحاضر ثلاثي البعد بطبيعته ( 1 _ وعي ، 2 _ زمن ، 3 _ مكان ) :
المكان ( هنا ) تكرار ، ويتمثل بدقة عبر الإحداثية .
الزمن ( الآن ) يتجه إلى الماضي بحركة ثابتة ونفس السرعة التي تقيسها الساعة .
الوعي ( الحياة ) البقاء في الحاضر المستمر ، قادما من الماضي بالطبع ( وهذه ظاهرة تقبل الاختبار والتعميم بلا استثناء ، تشبه الظاهرة العكسية ، حيث يتحول الزمن الحاضر إلى الماضي قادما من المستقبل باستمرار ) .
2
من لا يمكنهم فهم الفكرة ( الخبرة ) السابقة ، أعتقد أن مشكلتهم ثقافية وليست مع النص .
....
هوامش
الواقع الموضوعي بين الموقف القديم ، وبين الموقف الجديد بدلالة النظرية الرابعة للزمن ؟
1
النظرية الرابعة للزمن ( الجديدة ) تتضمن ما سبقها ، والعكس غير صحيح .
النظرية الجديدة تدمج النظريات الثلاثة السابقة ، وتضيف عليها ، والعكس غير صحيح .
النظرية الأولى " التقليدية " ، وهي مشتركة بين العلم والفلسفة والأديان ، تعتبر أن اتجاه حركة الزمن من الماضي إلى المستقبل . وهي حركة موضوعية ، وبسرعة ثابتة .
وتتجسد مشكلة النظرية ( خطأها ) في عكس الاتجاه الصحيح لحركة الزمن ، أيضا لا تربط بين سرعة حركة الزمن وبين ما تقيسه الساعة .
النظرية الثانية " النقدية " وهي مشتركة بين التنوير الروحي ، وبين موقف عقلي شائع في مختلف الأوساط العلمية والثقافية والشعبية والشعبوية أيضا ، يعتبر أن الزمن فكرة رمزية تشبه اللغة والرياضيات ، ولا يوجد ما يقابلها ويمثلها بشكل موضوعي في الطبيعة والواقع .
في هذا الموقف " الانكار " ، يعتبر الزمن هو الحاضر فقط ، مع اهمال الماضي والمستقبل معا ، ويتم اعتبارهما مجرد أبنية عقلية بدون وجود موضوعي ، وفعلي .
النظرية الثالثة " الحديثة " وأبرز من يعبرون عنها اينشتاين وستيفن هوكينغ ، حيث تعتبر اتجاه حركة الزمن عشوائية وغير محددة .
المشكلة في النظرية الثالثة ( أو الموقف ) ، أنها نسخة مطابقة عن الموقف البوذي من الزمن ،
لكنها نسخة رديئة ، مزورة ومسلوقة ، ومسروقة ربما .
2
علاقة الحياة والزمن جدلية عكسية ، يمكن ملاحظتها واختبارها وتعميمها بدون استثناء .
بعد لحظة الولادة ، يبقى الطفل _ة في الحاضر لبقية العمر .
هذه حقيقة موضوعية ، تشمل الحياة والطبيعة أيضا ، وهي ظاهرة وتقبل الاختبار والتعميم .
المشكلة في الموقف العقلي للفرد من الزمن ( هو أو هي ) ، تشبه من يعتقدون أن الأرض مسطحة وثابتة وحولها يدور القمر والشمس والنجوم إلى درجة التطابق .
الشعور يقود الاعتقاد والتفكير ، عند الفرد الانفعالي وما قبل النضج والموضوعية .
وهذا المستوى من الأفراد منتشر في المواقع العليا للدول والمجتمعات ، وأعتقد أن العلاقة بين الجدارة والشهرة والسلطة عكسية في البلدان والثقافات المتخلفة ، ويندر أن تترافق الجدارة مع الشهرة أو السلطة في بلادنا على الأقل يمكن اختبارها بشكل دائم وبسهولة .
3
كيف تشكل الماضي ، ومن أين يأتي المستقبل ؟!
هذا السؤال المزدوج ، محور النظرية الجديدة .
الماضي يبتعد ، بنفس السرعة التي تقيسها الساعة ، في اتجاه ثابت نحو الأبعد فالأبعد .
المستقبل يقترب ، بنفس السرعة التي تقيسها الساعة ، في اتجاه ثابت أيضا نحو الحاضر .
هذه الظاهرة المزدوجة أيضا تقبل الاختبار والتعميم بلا استثناء .
4
هل يوجد صعوبة في فهم ما سبق ؟!
أشعر باليأس أحيانا .
لكن أذكر نفسي بسرعة ، أنهم يتألمون بطرق لا يمكن تخيلها .
" مرضى لا أشرار " عبارة فرويد المضيئة إلى اليوم .
5
الحاضر يتضمن الحياة والزمن ، هذه بديهية .
كل لحظة يبدأ الحاضر ، وكل لحظة ينتهي أيضا .
هذا ليس شعرا ، إنها تجربة ملموسة وتقبل القياس العقلي (والمنطقي والتجريبي ) بسهولة .
لحظة الحياة تتحرك من الماضي إلى الحاضر ، عبر النبات والحيوان والانسان بنفس السرعة التي تقيسها الساعة ( السرعة المعاكسة لحركة الزمن ) .
لحظة الحياة تقترب من الماضي إلى الحاضر .
ثم تبتعد من الحاضر في اتجاه المستقبل البعيد ، فالأبعد ( المجهول بطبيعته ) .
لحظة الزمن تتحرك من المستقبل إلى الحاضر ، عبر النبات والحيوان والانسان بنفس السرعة التي تقيسها الساعة أيضا ( السرعة المعاكسة لحركة الحياة الموضوعية فقط ، لا الذاتية ) .
لحظة الزمن تقترب من المستقبل إلى الحاضر .
ثم تبتعد من الحاضر في اتجاه الماضي البعيد ، فالأبعد .
....
....

الكتاب الثالث _ الباب 5 ف1
1
علاقة الجودة والتكلفة بدلالة النظرية الجديدة للزمن ، مثال تطبيقي
غالبية البشر يخلطون بين الطلب والمطالبة ، وأنا منهم ، ما أزال أتعلم فنون الطلب وأتعثر في الستين كما كنت في الأربعين ، وفي العشرين أيضا .
لا يوجد خطأ طباعي أو حذلقة ، كنت في العشرين أكثر مهارة في التمييز بين المطالبة والطلب من الأربعين بأضعاف . والسبب بسيط ، في العشرين كنت أعرف أنني في طور التعلم ، ومن حقي أن اخطئ ، بينما في الأربعين غالبا ما تيبس الرأس والأفكار والمشاعر .
( هذه تجربتي الشخصية في الحد الأدنى ، أعرف كثيرات وكثيرين لا يخطئون ولم يخطئوا في الماضي أيضا ...أرجو وآمل أن لا ألتقي بأحدهم ثانية ) .
في الخمسين تحدث الكوارث بينما نحن نعتقد أننا نحصد الاعجاب ، والحب ....
" لا تنسوا أبدا أن السيميائي رجل في الخمسين "
تلك هي عبارة باشلار الصادقة إلى درجة الرعب .
....
الطلب موقف وسلوك ، يتضمن الامتنان والاعتراف المسبق بالفضل .
نحن نطلب من ، من نعتقد أنهن _م سوف يلبون طلبنا .
المطالبة نقيض الطلب ، هي تهمة بالحد الأدنى وغالبا ما تمتزج بالإدانة والحكم المسبق . نحن نطالب من كذبوا وغدروا وخانوا ...أو اخلفوا بوعودهم لنا .
ومع ذلك ، نحن جميعا نخطئ بالتمييز بينهما في أغلب الأحيان ، وفي العلاقة الحميمة أكثر .
....
الطلب يمثل التطبيق المباشر لعلاقة " التكلفة العليا والجودة العليا " ، عتبة الاحترام ، والمدخل المباشر إلى الثقة وهو واضح وشفاف بطبيعته .
المطالبة تمثل التطبيق النقيض لعلاقة " التكلفة الدنيا والجودة الدنيا " ، وهي عتبة الصراع ، وتمتزج بالنية غير الصافية بصرف النظر عن نوع العلاقة وطبيعتها .
2
مشكلة الرغبة والموقف العقلي ....
الرغبة النرجسية خصوصا ، مصدر عدم الكفاية وانشغال البال المزمن .
لن تلتقي خلال حياتك ، مهما طالت ، بشخص يشكو زيادة ماله وممتلكاته أو سلطته أكثر من حاجته الفعلية ، والعكس عام وشامل : كل فرد يشكو من نقص ماله وسلطته وبدون استثناء !؟
خلال عملي كمهندس في شركة كهرباء اللاذقية ، كانت صدمتي ( المزمنة ) من الزملاء شكواهم من نقص السلطة على مرؤوسيهم . وهي الصدمة ( من الشره المشترك للسلطة والمال ، مع غياب الادراك والاهتمام ) أحد أسباب اكتشاف الاتجاه الصحيح لحركة الزمن . مع العلم أنه في سوريا وفي غيرها أيضا ، يندر وجود زعيم أو مدير أو رئيس أو صاحب عمل يرفض اقتراحات العقوبة لأحد مرؤوسيه على من هم أدنى منه .
بعبارة صريحة وفظة ، يندر وجود شخصية غير ( سادو _ مازوشية ) في بلادنا ، وبين الأموات أيضا .
يمكن تمييز الشخصية ( امرأة أو رجل ) التي تجاوزت ، مرحلة السادو _ مازوشية بسهولة بعد الموت أكثر منها خلال الحياة . مثال بسيط " بيل غيتس " مقارنة بحكام العرب والمسلمين وأثريائهم بلا استثناء .
( مقارنة وصية بيل غيتس بأي شخصية معروفة ، تغني عن الثرثرة والكلام الزائد )
....
الموقف العقلي للفرد ( امرأة أو رجل ) يعكس المستوى المعرفي _ الأخلاقي الذي حققه _ ت ، بدرجة بالغة الدقة والوضوح أيضا .
النظرية الجديدة للزمن تصلح كمعيار موضوعي لقياس ، وتحديد ، الموقف العقلي للفرد ، كما أنها تصلح كأداة لقياس الكثير من المهارات الفردية المتنوعة ، مثال الرغبة والتوقع :
يرغب الطفل _ة في أشياء متناقضة بالفعل ويتعذر تحقيقها .
مثال ذلك ، لا يوجد طفل قبل العاشرة كان ليختار الذهاب إلى طبيب الأسنان برغبته ولو ترك على هواه ....ومثلها المدرسة وقواعد السلوك المتنوعة .
يتميز عقل ( الفكر والشعور ) المراهق _ة عن الطفل ، بفهم وإدراك النتائج والآثار اللاحقة .
بعبارة ثانية ، خلال المراهقة يستبدل المراهق _ة رغباته وقيمه ومعاييره القديمة ( الطفالية ) بأخرى أكثر نضجا من السابقة ، ولا حاجة لأمثلة تطبيقية كما أعتقد .
وبعد النضج المتكامل ( الجسدي والعقلي والعاطفي والاجتماعي والروحي ) ، يستبدل الفرد الذي تجاوز مرحلة السادو _ مازوشية ، القيم العنصرية والاجتماعية وغيرها بالقيم الإنسانية العليا والمشتركة بطبيعتها .
مثال تطبيقي على ذلك : الرغبة بدمج الربح والحق معا !
على خلاف التصور الشائع ، كل مريض _ة عقلي ، يشعر ويعتقد أن الحق معه .
وحدهم الأصحاء ، يدركون التناقض الأخلاقي ( المزمن ) عبر الحياة اليومية والاجتماعية .
....
الحق والربح هما نقيضان موضوعيان .
الحق يتمحور حول تفضيل الغد والمستقبل ( والمجهول ) ، على الحاضر والملموس .
الربح بالعكس تماما ، تفضيل الحاضر على المستقبل .
3
هل يوجد حل للدوغما الاجتماعية ؟!
أعتقد بأن الجواب الصحيح نعم ، والاجابة ب كلا تتراوح بين الغفلة والخداع .
هذه الفكرة ، كما ذكرت سابقا ، يعود الفضل فيها بالإضافة إلى كتابة أريك فروم ، ل تزفتيان تودوروف وكتاب حياتنا المشتركة ( قرأته على النت من سنوات ونسيت اسم المترجم _ ة ) .
....
الصفقة مزدوجة وثنائية بطبيعتها ، وهي أحد ثلاثة أنواع :
1 _ الصفقة الذكية يكسب الطرفان _ الأطراف : ربح _ ربح .
2 _ الصفقة المحايدة ، أو العدمية ، تتمحور حول التكلفة الدنيا فقط نموذجها النمطي الثرثرة .
3 _ الصفقة الغبية يخسر الطرفان _ الأطراف : تدمير متبادل ( الشهادة أو النصر ) .
لا وجود لعلاقة ربح _ خسارة بالفعل ، في العلاقات الإنسانية ـ تلك مغالطة منطقية .
للبحث تكملة ... مشكلة اللغة بدلالة النظرية الجديدة للزمن أيضا الإدمان والالتزام
....
....

الكتاب الثالث _ الباب 5 ف 2
بعض تطبيقات النظرية الجديدة للزمن
1
الالتزام ، طبيعته وماهيته ....
الالتزام فعل شخصية حرة ، وهو نقيض الإدمان .
هذه نتيجة وخلاصة بحث ، وأعتقد أنها حقيقة منطقية وموضوعية أيضا ، بما أنها ظاهرة وتقبل الاختبار والتعميم بدون استثناء .
الإدمان معروف وشائع ، تكرار سلوك سيء وضار ، وغالبا ما يكون مكروها من قبل المدمن _ة بالتزامن مع كونه مرفوض اجتماعيا ، ويعتبر عادة أحد النقائص والعيوب الخلقية .
وقبل ذلك ، الإدمان هو الاعتماد النفسي للفرد على الماضي عبر التقليد والتكرار .
عرض الإدمان وماهيته السلبية ، بالتزامن مع فقدان الإرادة الحرة بشكل تصاعدي .
الالتزام على النقيض ، يتمحور حول احترام النفس والوعود ، من خلال الاعتماد على العقل والضمير ، بعد استبدال العادات الطفالية _ التي نعرفها ونمارسها جميعا ، بدرجات متفاوتة من شدة الإدمان _ بعادات جديدة ناضجة وإنسانية ، أكثر صحة وحداثة ( قيم ومعايير عليا ) .
الإرادة الحرة عتبة الالتزام وشرطه اللازم والكافي ، غرض الصحة العقلية وماهيتها معا .
....
أبرز نماذج القيم والمعايير الدنيا المال ، أو المتعة ، أو السلطة وغيرها .
بالمقابل من نماذج القيم العليا الصدق ، أو المعرفة ، أو الحب وغيرها كثير أيضا .
نموذج المعايير الدنيا نظرية المؤامرة ، تقابلها نظريات التوقع الحديثة ، حيث يستبدل التوقع بدلالة الرغبة والشعور بالأداء والمعايير الموضوعية ، ومن أوضح نماذجها ساعة الشطرنج .
2
مشكلة اللغة ....
مشكلة اللغة أحد نوعين ، ذاتي أو موضوعي .
المشكلات الذاتية للغة العربية ، تحتاج إلى دراسة مقارنة ، وشرطها معرفة أكثر من لغة .
بينما المشكلة الموضوعية للغة العربية ، والمشتركة بطبيعتها مع بقية اللغات ، يمكن تمييزها ومناقشتها من قبل كل من يتكلم ( أو يكتب ) بها ، بلا استثناء .
....
المشكلة الموضوعية للغة العربية ، تتمحور حول الزمن ( مفرداته ، وموضوعاته ) والعلم .
كلمات : الماضي أو الحاضر أو المستقبل مثلا ما تزال قديمة ، وقاصرة في كل اللغات .
بالإضافة إلى التناقض الدلالي الموروث ، والمشترك ، حيث كلمة الماضي مثلا تعني العكس تماما بين الحياة والزمن : ماضي الحياة هو مستقبل الزمن ، والعكس صحيح أيضا : مستقبل الحياة هو ماضي الزمن ( هذه حقيقة موضوعية وتجريبية ، وقد عالجتها بشكل موسع وتفصيلي في الكتاب الأول : نظرية جديدة للزمن ) .
مشكلة الفكر ....
العلاقة بين اللغة والفكر جدلية _ دائرية ، تشبه الشكل والمضمون .
الفكر هو اللغة بعدما تعي ذاتها .
مشكلة الكلام ...
الكلام هو الاستخدام الفردي للغة .
اللغة هي الاستخدام الاجتماعي للكلام .
هذه الموضوعات ناقشتها بشكل تفصيلي ، وموسع في نصوص سابقة ومنشورة .
3
مشكلة الجديد ...
الجديد والقديم جدلية عكسية ، تشبه جدلية الزمن والحياة ...
الجديد _ القديم بدلالة العلم :
الجديد مجهول _ معلوم .
القديم معلوم _ مجهول .
....
ما هو مصدر الجديد ؟
الجواب الموروث والمشترك متناقض بطبيعته ، وهو أحد ثلاثة اتجاهات :
1 _ اتجاه العلم ، المجهول مصدر الجديد .
2 _ اتجاه الدين ، المطلق ( الله ) مصدر الجديد .
3 _ الفلسفة ما تزال منذ عدة آلاف من السنين تمسك العصا من المنتصف بين العلم والدين .
الجديد بدلالة النظرية الجديدة للزمن ( طبيعته ومصدره ) ، موضوع محوري في النصوص والحلقات القادمة .
....
القديم مصدر الجديد .
هذا هو الجواب التقليدي ، وتكرره علاقات المقدمة والخاتمة أو السبب والنتيجة .
4
النظرية الجديدة للزمن ، تفسر بشكل منطقي وتجريبي معا مصدر الجديد .
الحاضر = سبب + صدفة .
أيضا الحاضر هو نتيجة التقاء الماضي والمستقبل في كل لحظة ، وانفصالهما بالتزامن .
....
ملحق 1
ليس الماضي عديم الأهمية ، لكن الحاضر أهم ، والقادم الأهم .
....
المبدأ الأول ، طبيعته وماهيته ، هل الماضي مصدر المستقبل ؟!
أم العكس ....
المستقبل مصدر الماضي ؟!
....
بدلالة الزمن ، يكون المستقبل هو المصدر والبداية بالفعل .
بينما العكس بدلالة الحياة ، يكون الماضي هو المصدر والبداية .
ملحق 2
القانون الإنساني ( الدستور ) ، بديل ثالث بين الساعتين البيولوجية والموضوعية .
على نقيض القانون العنصري ( غير الإنساني ) ، واللاعقلاني بطبيعته .
....
الميثاق العالمي لحقوق الانسان مثال نموذجي ، لتطور الموقف الديني ( الروحي ) للإنسان ، بالتزامن مع التطور الفعلي للعالم ، صحيح ما تزال خطوة أولى على طريق الألف ميل ....
نموت معا أو نعيش معا _ درس الكورونا .
ملحق 3
حركة مرور الوقت ، حدث واقعي يتكرر بالفعل كل لحظة ويشمل العالم بدون استثناء .
وهي حركة ثابتة وفي اتجاه واحد ، من المستقبل إلى الحاضر فالماضي أخيرا ، كما أن سرعتها ثابتة وهي التي تقيسها الساعة .
الزمن يتضمن الوقت ، والعكس حالة خاصة ، ربما لا تكون صحيحة .
هذه خلاصة ما سبق ، وهي ظاهرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا شروط ، ما ينقلها إلى مستوى القانون العلمي _ التجريبي . ومطابتي بصياغتها في معادلات رياضية لا تتعدى حدي الغفلة أو الخداع . هذه قناعتي الحالية ، وسأكون أول من يعترف بخطأ النظرية لو تناقضت مع التجربة أو المشاهدة أو المنطق ، غير ذلك شتائم وبذاءة .
ملحق 4
الغيرة والحسد ...اتجاه الزمن إلى الماضي .
الحب والاحترام ... اتجاه الحياة إلى المستقبل .
....
الحاضر بدلالة الماضي ، أو الحاضر السلبي ( حاضر _ ماض ) .
الحاضر بدلالة المستقبل ، أو الحاضر الإيجابي ( مستقبل _ حاضر ) .
ملحق 5
البديل الثالث السلبي انفعالي وثنائي بطبيعته ، موقف التجنب المزدوج للضجر والتعب .
البديل الثالث الإيجابي هو فعل بطبيعته ، عبر تحويل التعب أو الضجر إلى وسيلة للتعلم .
يوجد مثال تطبيقي عام ومدهش دوما : ملاحظة طفل _ة يتعلم المشي .
ملحق 6
القيم بديل ثالث نمطي ومزدوج ، سلبي وايجابي معا .
مثال ذلك ، علاقة الجودة والتكلفة حلها الصحيح والمناسب عبر القيمة .
القيمة بدلالة الزمن أو الحياة واحدة ، لكن في اتجاهين متعاكسين .
المستقبل قيمة مطلقة ، موجبة زمنيا وسالبة بدلالة الحياة .
والماضي بالعكس ، قيمة مطلقة ، موجبة بدلالة الحياة وسالبة بدلالة الزمن .
بينما الحاضر منتصف المسافة بينهما .
....
الحاضر بديل ثالث بطبيعته
....
هامش أخير
ثنائية الفرد ( موقع وشخصية ) _ مثال تطبيقي ناقشته سابقا ، هنا تذكير مع بعض الإضافة .
ثنائية الحفيد _ة والجد_ ة ، مزدوجة بطبيعتها .
الحفيد _ة يسبق الجد _ة بدلالة الزمن ، والعكس بدلالة الحياة ، حيث الجد _ة أولا .
الحفيد وجود بالقوة والفعل معا ، سواء بدلالة الزمن أم الحياة .
الجد وجود بالقوة بدلالة الزمن ، لكنه وجود بالفعل بدلالة الحياة .
....
يتضح الانفصال والاختلاف النوعي بين جانبي الفرد : الموقع والشخصية بدلالة الأدوار الاجتماعية : أم ، أب ، ابن _ة ، حفيد _ة ، جد _ة بدقة وموضوعية .
الموقع محبوب بلا شروط ( ابن _ ة ، أم ، أب ، حفيد _ة ، جد _ة ، خال _ة ، عم _ة ...) .
بعبارة ثانية موقع القرابة موضوع حب بشكل مسبق ، وثابت .
بينما مع الشخصية ، أو العلاقة بين الشخصيات يختلف الأمر كليا .
الشخصية المحبوبة أو غير المحبوبة ، تتحدد عبر القيم والمعايير الموضوعية .
مثال على ذلك المرض العقلي خصوصا ، يتعذر محبة المرض العقلي ، قد توجد استثناءات لكنها نادرة .
....
المرض العقلي ( الفردي ) ، تخلف العمر العقلي عن العمر البيولوجي .
الصحة العقلية ( الفردية ) ، تطابق العمر العقلي مع العمر البيولوجي .
أعتقد بوجود مرض اجتماعي أيضا ، حيث يتخلف المجتمع المحلي ( المغلق ) عن المجتمع الإنساني ، لك هذا رأي شخصي ، وقد يتغير !
....
الجديد ( طبيعته ، ومصدره ، وماهيته ) محور النصوص القادمة .
....
....
الكتاب الثالث _ الباب 5 ف 3

1
مشكلة هذا الكتاب لجهة الكتابة / القراءة مستحيلة الحل غالبا ( التناقض بين اتجاه ، وتوقع ، الكتابة مع اتجاه ، وتوقع ، القراءة )
وهذا ما سأعمل عليه بكل طاقتي وجهدي...
يريد بعض القراء ، خلاصة بسيطة وسهلة وشاملة ، للنظرية الجديدة للزمن وبالتزامن .
مع شرط لازم أيضا ، أن لا تتجاوز خمسة أسطر .
أو بالكلام المباشر والشفاهي ، بأقل من دقيقتين : ما هي نظريتك ؟!
هكذا طلبت صديقة عزيزة بشكل مباشر ، كان جوابي المكرر عادة :
أنت في الحاضر دوما وأمامك المستقبل فقط ، وخلفك الماضي فقط ...حتى نهاية حياتك .
الحياة ظاهرة مباشرة ، وهي تحدث في مجال الحواس وتقبل الملاحظة المباشرة .
لكن الزمن ، طبيعته وحركته خارج مجال الحواس ، ومع ذلك ندرك مروره الفعلي والمباشر .
والفكرة المحورية : ان اتجاه حركة الزمن من المستقبل إلى الماضي ، مرورا بالحاضر ، وعلى النقيض من اتجاه حركة الحياة .
....
امتلاك العصا السحرية رغبة ( وتوقع لاشعوري ) نرجسية ، ترافقنا طوال حياتنا .
تتمثل بأشكل عديدة ومتنوعة ، لعل من أبرزها :
_ الرغبة القهرية ( اللاشعورية عادة ) بالحصول على جودة عليا بتكلفة دنيا . وهذه هلوسات وأحلام يقظة بعد النضج ، حيث يحدث التجانس بين الجودة والتكلفة بالفعل ، ومع التقدم بالعمر أكثر فأكثر .
_ الرغبة القهرية بتجنب الضجر والتعب بالتزامن ، وبشكل مستمر .
بعبارة ثانية ، الرغبة اللاشعورية بالوصول إلى الرضا وراحة الضمير ، مع المحافظة على نمط عيش غير سليم ، وغير صادق ، بأكثر التعبيرات لطفا .
_ توجد رغبة ، وهي حاجة كما أعتقد ، بالحصول على الأمان والاثارة معا بالتزامن !؟
الأمان والاثارة يتناقضان بالاتجاه ( جدلية عكسية ) ، والماهية ، ويتعذر التخلي عن أحدهما .
بالمختصر ، الحياة مشكلة أولا ، وليست هدية مباشرة .
مشكلة الانسان مزدوجة ، وجودية ومعيشية .
مشكلة العيش هي الأسهل ، وتبقى مشكلة الوجود _ مشكلة الموت والمعنى والقيم والجمال.. ، مشكلة كل فرد لوحده باليوم واللحظة طوال عمره .
الحياة مشكلة أولا ، وقد تتحول إلى نعمة وهدية أو إلى لعنة وكارثة ؟!
مشاعرك مسؤوليتك .
مشاعرك انعكاس مباشر وحقيقي لحياتك المتكاملة .
2
الموقف العقلي _ المعرفي السائد ( في العلم والفلسفة ) متناقض ذاتيا .
هذه المشكلة المشتركة .
المواقف الثلاثة السابقة من الزمن خطأ صريح ومباشر :
1 _ اعتبار سهم الزمن ينطلق من الماضي إلى المستقبل ، عملية عكسية ومقلوبة للواقع .
2 _ انكار وجود الماضي أو المستقبل ، يصعب تقبل موقف يناقض التجربة بالكامل .
3 _ اعتبار أن حركة الزمن غير محددة بسرعة أو اتجاه ، رغبة نرجسية ، تعاكسها الملاحظة الدائمة وفي مختلف مجالات الحياة .
3
الحل يكون عبر الانتقال من الايمان اللاعقلاني ، التقليد والخضوع الأعمى للسلطات السياسية والدينية والثقافية والاجتماعية ، إلى الايمان العقلاني ( الاعتماد على العقل والضمير ) .
4
الجدل الحقيقي الموضوعي والكوني ، ليس بين فكرة 1 وفكرة 2 ( بحسب هيغل ) .
وليس بين الفكر والواقع ( بحسب ماركس ) .
الجدل الكوني ، هو بين الحياة والزمن .
الحياة طاقة نوعية ، ما نزال في بداية التعرف عليها كما هي ( لا كما نرغب فقط ) .
الزمن طاقة نوعية مقابلة ، ما يزال مجهولا بالكامل .
5
الصحة العقلية ، يمكن أن تتحدد بدقة وموضوعية بدلالة درجة تحقيق التطابق ، والتجانس ، بين العمر العقلي للفرد مع عمره البيولوجي .
المرض العقلي ، يتحدد بدرجة تخلف العمر العقلي عن البيولوجي .
6
لا أحد يسبق زمنه .
تلك خرافة ، ومرض عقلي لا أكثر .
من يتخلف عن زمنه ( امرأة أو رجل ) هو _ هي متخلف _ ة عقليا .
الاعتقاد بأن الأرض مسطحة ، وحولها تدور الشمس والقمر والنجوم : مرض عقلي صريح .
7
ما العلاقة بين الحاضر والجديد ؟!
الحاضر جديد ومتجدد بطبيعته .
الجديد حاضر بالمقابل .
هذه مشكلة لغوية وفلسفية ، وليست مشكلة علمية .
8
الحاضر كوني ، ولا يقتصر على الكرة الأرضية أو مجرتنا .
هو مفهوم ، موروث ومشترك .
ويخطر في البال سؤال جديد ، هل يمكن نقل الحاضر من مفهوم فلسفي تأملي ومجرد إلى مصطلح علمي محدد بدقة وموضوعية ؟!
هذا ما سأحاول مناقشته عبر الباب السادس...
....



#حسين_عجيب (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الكتاب الثالث _ خلاصة الباب 5
- الكتاب الثالث _ الباب الخامس ف 3
- الكتاب الثالث _ الباب الخامس ف 2
- الكتاب الثالث _ الباب الخامس ف 1
- الكتاب الثالث _ الباب الخامس
- الكناب الثالث _ الباب 4 ف 3
- الكتاب الثالث _ الباب الرابع مع مقدمة جديدة
- الكتاب الثالث _ الباب الرابع ف 2
- الكتاب الثالث _ الباب الرابع ف 1
- الكتاب الثالث _ الباب الرابع ، مقدمة متعثرة ...
- الكتاب الثالث _ الباب الثالث مع المقدمة والفصول 1 و 2 و 3
- الكتاب الثالث _ الباب الثالث ف 2
- الكتاب الثالث _ الباب الثالث ف 1
- الكتاب الثالث _ الباب الثاني مع حلقة مشتركة مع ب 3
- الكتاب الثالث باب 2 ف 3
- الكتاب الثالث باب 2 ف 2
- الكتاب الثالث باب 2 ف 1
- الكتاب الثالث _ الباب الثاني، مقدمة مشتركة
- نظرية جديدة للزمن _ مخطوط المجلد الكامل ( الكتاب الأول نظرية ...
- الكتاب الثالث _ الباب الأول


المزيد.....




- رئيس CIA الأسبق يعلق لـCNN على جدل الضربات الأمريكية على الم ...
- جنرال أمريكي عن الضربات على المنشآت النووية الإيرانية: -عملت ...
- الجيش الإسرائيلي يقتل فتى في الـ15 من عمره في بلدة اليامون ب ...
- حملة -تحالف أبراهام- الإسرائيلية تثير الجدل بين الناشطين الع ...
- إيران: مجلس صيانة الدستور يقر قانون تعليق التعاون مع الوكالة ...
- كييف ومجلس أوروبا يوقعان اتفاقا لإنشاء محكمة خاصة بالحرب في ...
- غموض يلف تأثير الضربات الأمريكية على المنشآت النووية الإيران ...
- ما هي أهمية مشروع خط انابيب الغاز «قوة سيبيريا 2» بالنسبة إل ...
- سقوط أكثر من 50 قتيلا فلسطينيا بنيران إسرائيلية في قطاع غزة ...
- ريبورتاج: -قلبنا معهم-... كيف تنظر الجالية العربية بالولايات ...


المزيد.....

- نبذ العدمية: هل نكون مخطئين حقًا: العدمية المستنيرة أم الطبي ... / زهير الخويلدي
- Express To Impress عبر لتؤثر / محمد عبد الكريم يوسف
- التدريب الاستراتيجي مفاهيم وآفاق / محمد عبد الكريم يوسف
- Incoterms 2000 القواعد التجارية الدولية / محمد عبد الكريم يوسف
- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - الكتاب الثالث _ الباب الخامس مع فصوله الثلاثة