أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - موسى فرج - ما قل ودل...














المزيد.....

ما قل ودل...


موسى فرج

الحوار المتمدن-العدد: 6514 - 2020 / 3 / 14 - 22:53
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


موقف الناس في العراق من ضرب الميليشيات للقوات الأمريكية لا ينطلق من الحب لأمريكا البته وانما من كره التبعية لإيران...هذا الموقف يعبر عنه بشكل صريح من قبل ساسة المكون السني ومن مكونهم ومن قبل ساسة الكُرد ومكونهم ومن لدن الغالبية العظمى من ابناء "المكون الشيعي" عبر صيحاتهم في ساحات الاحتجاج من التحرير الى الفاو وايضاً من لدن المرجعية الدينية العليا...
إصرار قادة ما يسمى بالمقاومة لربط العراق بدولة الفقيه مئاله تجزأت العراق الى ثلاث دول دون أدنى شك وفي هذه الحالة فإنهم ينفذون مخطط بايدن لتقسيم العراق وان اختلفوا مع بايدن وترامب...
تابعت قبل قليل من على الـ BBC برنامج المشهد الذي تقدمه اللبنانية جيزال خوري وكان ضيف حلقتها أبو الحسن بني صدر أول رئيس لجمهورية إيران بعد الشاه...وعندما سألته عن الأصل في حكم ولاية الفقيه قال: لا علاقة لها بالإسلام وانما نادى بها ارسطو ليكون الحكم للمشرع ومن ثم نادى بها افلاطون ليكون الحكم للفلاسفة وانتقلت الدعوة الى المسيحية ليحكم البابا بها حكماً مطلق لكن الشعوب خرجت على حكم البابا والكنيسة بعد حين...
في المستقبل قد يخرج الشعب الإيراني على حكم ولاية الفقيه وتبعاً لذلك يتحرر العراق من نفوذ إيران ولكن عندها ستكون خارطة العراق غير خارطته الحالية...
لا ولاء لأمريكا ولا لإيران انما الولاء كله لسلامة العراق فهل يُعد ما نقوله كفراً...؟



#موسى_فرج (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جابر...الذي لم ينصفه قومه...
- إنهم يأكلون ما لله وما لقيصر وما لعلاوي...
- علاوي من دون عمام ليس أقل سوءاً من غيره بعمام...
- من يزرع الفساد يحصد العواقب ...
- لو فعلناها لقاسمناهم المجد حقاً... دعوة للعراقيين وفي مقدمته ...
- من يجرؤ ليقضي بين أشياخ القضاء العراقي...؟
- العراق من محنة الى أخرى في وقت عزَّ فيه الناصر...
- الاتفاق الصيني بين فقاء عبد المهدي وضجة رفيقات منال يونس...
- . الاتفاق الصيني ورفيقات منال يونس... (2)
- الاتفاق الصيني ورفيقات منال يونس...
- قانون الانتخابات وضياع الرؤية في لجة التفاصيل ...
- حال البرلماني الفائز وفق الدوائر المتعددة...
- رداً على رسالة الأستاذ الفاضل حامد الحمداني...*
- بعد إن قدم صدام رأس العراق للأمريكان على طبق من ذهب...هل يعي ...
- الساسة إذا دخلوا مظاهرة أفسدوها ونزعوا الشوك من دبابيرها ...
- عادل عبد المهدي ...ماذا حقق وأين أخفق...؟
- للمطالبين بإقليم البصرة... الدستور مصمم للانفصال وليس الأقال ...
- موازنة العراق تفوق مجموع موازنات 8 دول ... . عدد سكانها 10أ ...
- مجلس مكافحة الفساد ...
- مكافحة الفساد في عهد عادل عبد المهدي ...


المزيد.....




- روي كاساغراندا: هكذا أنقذت الحضارة الإسلامية المعرفة وشكلت ا ...
- ما مدى فعالية الإجراءات العربية والإسلامية في مواجهة التمادي ...
- القمة العربية الإسلامية الطارئة تنطلق في الدوحة اليوم
- هل المسلمون وراء إغلاق حانة مجاورة لمسجد بولاية مينيسوتا الأ ...
- قمة الدوحة العربية الإسلامية، رد دبلوماسي موحد على إسرائيل د ...
- البلاد العربية والإسلامية على مفترق طرق بعد كسر نتنياهو الجر ...
- للرد على هجوم إسرائيل.. قمة عربية إسلامية في الدوحة
- السودان.. ترحيب برؤية الرباعية و-الإخوان- يحاولون إجهاضها
- السفير حسام زكي: الاتجاه العام بالقمة العربية الإسلامية يميل ...
- قادة عرب يصلون إلى الدوحة للمشاركة في القمة العربية الإسلامي ...


المزيد.....

- القرآن عمل جماعي مِن كلام العرب ... وجذوره في تراث الشرق الق ... / مُؤْمِن عقلاني حر مستقل
- علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب / حسين العراقي
- المثقف العربي بين النظام و بنية النظام / أحمد التاوتي
- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - موسى فرج - ما قل ودل...