أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عصام احمد - سفينة نوح














المزيد.....

سفينة نوح


عصام احمد

الحوار المتمدن-العدد: 6448 - 2019 / 12 / 27 - 20:59
المحور: كتابات ساخرة
    


المصطلحات التى يستمع اليها شعبنا كبيرة تكاد ان تصيبه بصمم او ان تبعث لديه املا بأن من يتحدث بهذه المصطلحات وهذه اللغة قادرا لأن يحقق بعضا من طموحاتهم فى الانعتاق والتحرر .. والحقيقة ان كلمة سنكبدهم خسائرا فى الارواح والعتاد كلمات رنانه تبعث املا كبيرا اذا كانت بعيدة عن البروبغندا والدعايات الفارغة ... وللحقيقة بان شعبنا فى قطاع غزة حقق الكثير من امانيه فربعه هاجر وسيهاجر بغير رجعه وربعه مبتور الارجل وربعه مترمل ومخدر بقى ان نختار بالفرازه ولا اعلم من الجهة التى ستختار 1000 من الرجال و4000 من النساء ممن تبقوا بشرط ان يكونوا من اناسا نزل فيهم نصا قرانيا ليشكلوا مجتمعنا الفلسطينى الجديد واعدكم بأن رجالنا الالف سيتقاتلون على حصص الاخرين من النساء ولن تكفيهم الاربعة نساء ...
ولا نريد ان نستكمل حمولة سفينة سيدنا نوح من طيور وحيوانات الا لزيادة الفحولة وابراز مروءة الالف على بعضهم البعض ...



#عصام_احمد (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بغداد
- يا شام
- رفح فقدت سرير نومها
- فطريه
- الصراع الظاهر والخفى بين الثورة الفلسطينية والكيان الصهيونى ...
- الى روح صوت الحمام ... الشهيده :هديل صلاح الدين صادق الهشلمو ...
- الشهيد
- مارس يقودنا للحكاية واصلها بدمعتين وورده
- الضحيه والبطل
- سريالية الاشياء
- يوميات بين الوطن والقلب
- بضعا من ترانيم تتمرد
- صبرا ... شاتيلا
- اقترابا من انسانيتنا اكثر :
- حركة فتح التى لا يعرفها الكثيرين
- المثقف العربى وثقافة الموديل
- صناعة الفرسان


المزيد.....




- تكريم ضحايا مهرجان نوفا الموسيقى في يوم الذكرى الإسرائيلي
- المقابلة الأخيرة للبابا فرنسيس في فيلم وثائقي لمارتن سكورسيز ...
- طفل يُتلف لوحة فنية تُقدر قيمتها بخمسين مليون يورو في متحف ه ...
- بوتين يمنح عازف كمان وقائد أوركسترا روسيا مشهورا لقب -بطل ال ...
- كيلوغ: توقيع اتفاقية المعادن بين واشنطن وكييف تأخر بسبب ترجم ...
- عرض موسيقي مفاجئ من مانو شاو وسط انقطاع الكهرباء في برشلونة ...
- مسقط.. أكثر من 70 ألف زائر بيوم واحد للمعرض الدولي للكتاب
- محاربون وعلماء وسلاطين في معرض المماليك بمتحف اللوفر
- إخترنا لك نص(كبِدُ الحقيقة )بقلم د:سهير إدريس.مصر.
- شاركت في -باب الحارة- و-هولاكو-.. الموت يغيب فنانة سورية شهي ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عصام احمد - سفينة نوح