مازن كم الماز
الحوار المتمدن-العدد: 6444 - 2019 / 12 / 22 - 09:21
المحور:
في نقد الشيوعية واليسار واحزابها
الخائفون من أن يقولوا حقيقة ما يعتقدون مهما بدا غريبا , ساذجا , شاذا , لا يستطيعون أن يغيروا شيئا , إنهم فقط يغيرون ما يرددوه عندما يفعل الآخرون ذلك فقط
أن تحاول أن تبدو ذكيا بأن تردد ما يعتبره الآخرون ذكيا , هو شيء غبي
أن تؤمن بما يؤمن به الآخرون , لا يجعلك مؤمنا
إذا كنت تخشى من قول ما تعتقد به أو أن تسمع ما يخالف رأيك , لا تصطنع الشجاعة
لا تخشى من غرابة ما تقول و تعتقد , ما يعتقده و يقوله الآخرون لا يقل غرابة عما تفعل
الحرية , إن وجدت , فهي بالضبط حرية السخرية من كل ما يقدسه الآخرون , أي بما سيكفر به الآخرون أو الجميع غدا
لا توجد عدالة لكل المهمشين أو المضطهدين , العدالة مستحقة فقط للعشائر و الجماعات الكبرى , هذه وحدها تشعر بحقها في العدالة و بقدرتها على فرض عدالتها ..
#مازن_كم_الماز (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟