قصص قصيرة جدا من ساحات التحرير

رائد شفيق توفيق
ِ Journalist and writer
(Raid Shafeeq Tawfeeq)

الحوار المتمدن-العدد: 6431 - 2019 / 12 / 7 - 19:25
المحور: الادب والفن
    

انها قصص ابطال صغار بعثهم الله واسترجعهم قبل أن يرتد طرف العراق
*****

شهيد تتصل به امه وزملائه حوله تاخذهم الحيرة بماذا يجيبونها

*****

ممرضة تجرد اسماء الشهداء فتجد اسم اخيها بينهم ، يغمى عليها من الصدمة

******
اب يرى صورة شهيد مجهول على مواقع التواصل الاجتماعي يسألون عن ذويه ، فيكتب لهم هذا ابني

******
متظاهر يحضر معه تابوته منتظرا الموت في ساحة التحرير او استرجاع وطنه

******

زوجة تصر على حمل نعش زوجها الشهيد لامعنى لذلك عراقيا الا طلب الثار

******

متظاهر يرفض العودة الى البيت خشية ان تمنعه امه من العودة الى ساحة التحرير

******

مليشيات ارهابية تجاوزت كل السيطرات ونقاط التفتيش وكاميرات المراقبة الحكوومية وقتلت المعتصمين ساحة الخلاني والسنك ولم تتدخل اي قوة عسكرية تابعة للدولة لحماية الشعب .

#رائد_شفيق_توفيق (هاشتاغ)       Raid_Shafeeq_Tawfeeq#          

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل