أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - رائد شفيق توفيق - لا مرجعية لنا الا العراق ........ بعد سرقة ثرواتهم العراقيون يتعرضون لابادة بشرية















المزيد.....

لا مرجعية لنا الا العراق ........ بعد سرقة ثرواتهم العراقيون يتعرضون لابادة بشرية


رائد شفيق توفيق
ِ Journalist and writer

(Raid Shafeeq Tawfeeq)


الحوار المتمدن-العدد: 6380 - 2019 / 10 / 15 - 15:41
المحور: حقوق الانسان
    


انتهت اللعبة .. انتهت قدسية المجهول الصامت ابدا .. انتهت قدسية السحالي القابعة في سراديب الظلالة والتظليل والظلام .. انتهيتم ايها الاراذل .
ابناء الرافدين احفاد بناة الحضارات نفضوا التراب عن اكتافهم وازاحو الغشاوة عن اعينهم وانتفضوا ضد الخونة والعملاء ذيول ايران ومعمميها في العراق فبعد كل الجرائم التي ارتكبتها حكومة ايران في بغداد بحق المنتفضين الابطال الذين يحملون اقوى سلاح في صدورهم العارية تنطق به حناجرهم التي زلزلت اقدام الخونة تجار الدين والدم (( ايران بره بره بغداد تبقى حرة )) هذا الشعار العظيم الذي اقض مضاجع ملالي ايران وفي طهران وقم ، وارعب ذيولها في العراق الامر الذي دفع بهؤلاء مجتمعين لتوجيه ميليشياتهم الارهابية تلك الميليشيات القذرة التي تنتشر في العراق وتعيث فيه فسادا وارهابا وتعزيزها بميلشيات فيلق القدس والحرس الثوري الارهابيين لقمع المنتفضين بابشع الطرق واكثرها خسة ودناءة لحماية نظام ذيولهم في العراق حتى بلغت ان المجرم سليماني ونائبه يديرون عصاباتهم الارهابية من غرفة عمليات اعدت لهم في المنطقة الغبراء بحيث ان عصاباتهم قتلت واصابت اكثر من سبعة الاف من الشباب المنتفضين ولم يحرك احد ساكنا لشجب وادانة هذه الجرائم سنة وشيعة واكرادا ومعممي السنة ومراجع الشيعة في النجف برغم ان احد وكلاء السيستاني كان قد قال في خطبة له انه اذا لم يعالج الفساد فان على الشعب تصعيد سبل التغيير لكن المراجع ووكلائهم لحسوا كلامهم لانه ليس من مصلحتهم تغيير النظام الفاسد الذي افتو بانتخابه وساندوه بكل قوة ، حتى ان لم يكن عاطل زوية الامعه الذي جعلته المرجعية رئيسا للوزراء حسب ما اعلن كذبا وافتراء انه سمع بان هناك قناصة ولكن ليس هناك ما يثبت هذا الكلام ولم يصرح بشيء ولم يهتز له طرف على الدماء الزكية للشباب المنتفضين التي سفكت وسالت على ارض العراق حتى اتاه امر مرجعه الاعلى عندها صرح وقال لقد برهنت المرجعية اليوم انها فعلا صمام الأمان صحيح هو صمام الامان لكم انتم لينقذكم من غضبة الشعب اذ في خطبة الجمعة التي صادفت ١١/١٠/٢٠١٩ طالبت المرجعية بفتح تحقيق عن المنفذ الحقيقي ومن قام بإطلاق الرصاص على المتضاهرين وبعد ساعات قليلة من الاوامر الصادرة اليك قمت باستدعاء الأمن الوطني الذي هو في حقيقته امن الحكومات الايرانية المتتابعة في بغداد وفتح تحقيق صوري عاجل عن الجرائم التي ارتكبتها انت وميليشيات ايران العميلة بادارة وتوجيه سيدك سليماني ونائبه من منطقتكم الغبراء .
الجميع يعلم انك عميل وذيل قذر متلون تميل حيث ما مالت مصالحك لكنك باعتبارك صاحب اعلى سلطة تنفيذية الم تعلم شيئا عن قناصين ؟ وليس هناك ما يثبت ؟ .. وهذا دليل على انك شريك رئيس وراض عن الجرائم التي ترتكب بحق العراقيين ، ولم يهمك ما يحصل طالما اسيادك في ايران راضين عنك فانت التابع الذليل الذي قاتل وطنه الى جانبهم فكيف بك اليوم والعراقيون بكل اطيافهم انتفضوا ضدكم فما كان لك الا ان تنتظر اوامر اسيادك بشأن ما تفعله ومعروف للجميع ان العراقيين اجمع لا قيمة لهم عندك ولا عند بقية الذيول لان ولائكم ايراني بحت فقد رضعتم الخيانة والعمالة حتى لم يبق فيكم شيء نقي بحث ان الهواء الذي يلامسكم يتلوث بدليل انك لم تفتح تحقيقا حتى جاءك امر المرجعية التي تحاول القفز من سفينة الفاسدين بعد ان دعمتهم وحثت على الالتفاف حولهم منذ الاحتلال 2003 حتى الان بدليل ان خطاب المرجعية على لسان وكلائها ليوم الجمعة 11 تشرين يؤكد ان الانتفاضة دقت ناقوس الخطر عند أبواب الحوزة ورجال الدين قبل ابوابكم يا ارباب الفساد والرذيلة وتأكدوا انها انتفاضة وليست تظاهرة وان شرارتها لن تنطفئ حتى تحرق الفاسدين العملاء الخونة ولن ينجو احد منكم حتى نقتص منه في المحاكم الجنائية الدولية ، وهكذا تغيرت نبرة خطاب المرجعية ، فبعد ان سمت انتفاضة العراقيين الاشراف الابطال باعمال الشغب في خطبتها السابقة على لسان احمد الصافي تحولت لهجتها ضد السياسيين الذين تدعمهم واصبحت الانتفاضة الان مطالب مشروعة على لسان عبد المهدي الكربلائي ؛ هل تلاحظون ايها السادة كيف يتقلب هؤلاء المعممين في رمشة عين وتتغير مواقفهم وفقا للمتغيرات؟! بمعنى ان الميادىء الحسينية التي صدعوا رؤوسنا بها لا قيمة لها عندهم وانهم يسيطرون بها على عقول الناس فقط وهكذا فان المنتفضين الذين وصوفوا بانهم بعثيين ومندسين وان دويلات الخليج تمولهم اصبحو في رمشة عين ليسوا بعثيين ولا مندسين ولا تدعمهم جهات خارجية وان المرجعية التي وصفت ثورتهم باعمال شغب صارت تقف مع المتظاهرين ( معقولة؟! ) لماذا ؟ كما وتطالب بإنزال أقصى العقوبات بمرتكبي جرائم قنص المنتفضين (( اووووه لا لا )) الا يعلم هؤلاء من ارتكب هذه الجرائم وبامر من ؟ ! لأول مرة منذ 2003 يكون خطاب المرجعية في صالح الشعب وضد الاحزاب وحكوماتها والسبب ان الشعب جميعه بكل اطيافه واثنياته رفع شعار(( لا مرجعية لنا الا العراق )) وهذا يعني سحب البساط من تحت المرجعية وحوزتها فتزلزلت بها الارض وهذا شمل المنافقين عملاء ايران وذيولها من معممي اهل السنة الذين كشفو وجوههم القبيحة ومواقفهم المخزية .. انه العراق ياسادة واقصد بالسادة هنا العراقيين الشرفاء والشرفاء فقط مهما كانت دياناتهم وقومياتهم ولا ولاء لهم غير العراق وهكذا فان صوت الجماهير كان ومازال وسيبقى أقوى من اي صوت واية سلطة سياسية كانت ام دينية واقوى من الطغاة وحاضنتهم من رجال دين باعوا آخرتهم بدنياهم وان المرجع الوحيد هو لعراق ولتذهب جميع مراجعكم التي دعمتكم وايدتكم على خراب ودمار العراق الى الجحيم واعلموا جميعا ان النهاية باتت قريبة .
من جانبه برهم صالح قال في تصريح له ان على الجميع الالتزام بالدستور وان السلطة قبل المواطن .. قال هذه الكلمات لانه مثل البقية خائن وعميل وهذا امر يشهد به تاريخه الاسود كما ان ما يسمى دستور هو عبارة عن مواد صيغت في دهاليز العمالة بمباركة اسياده الذين جاؤا به بطريقة تحمي المتنفذين في العراق من احزاب وحكومات اسسها المحتل كما انه اكد صراحة اهمية السلطة لديه هو ومن معه لذلك قدم السلطة على المواطن وكأن المواطنين عبيد عندهم ومن ثم يدين من قام باطلاق الرصاص وكأن لا علم له بمن اطلق الرصاص وقتل المواطنين ؟!! قائلا ان إطلاق الرصاص لم يأت من أجهزة الدولة ويضيف في تصريحه ان على كل خارج على القانون الخضوع لسلطة الدولة وقانونها .. ايعقل هذا؟ اليست جريمة ان مثلك ومثل عاطل زوية يتولون الحكم في بلد كالعراق؟! ايعقل ان الخارج على القانون يخضع لسلطة الدولة وقانونها اذ لو فعل فهو ليس بخارج على القانون ! انتم لا تعرفون ما تقولون !! هل تعلم يا برهم انك مجرد من أي دور في مسرحية مبتذلة يخرجها سليماني وينتجها حزب الدعوة ومنظمة بدر وغيرها من الاحزاب الايرانية في العراق ودورك هو التصفيق لها وتعرف ان جميع الميليشيات الشيعية خارجة على القانون برعاية ايرانية وأشراف تام من سليماني وانك سعيد بذلك وتشهد مقولتك بان العراق محظوظ بجارته ايران هل نسيت ام نذكرك ؟ وبرغم كل تامركم وتواطؤكم في تنفيذ مخططات ايران ونشر شعوذتها وأفكارها المسمومة لافساد عقول العراقيين وجاءت النتائج عكس ما تشتهون انتم واسيادكم الايرانيين فكانت انتفاضة ضدوجودكم وضد الوجود الفارسي في العراق و ضد نظامكم المسخ الذي يخدم مصالح إيران ياشذاذ الافاق عربا واكرادا ؛ سنة وشيعة كل ذلك افشله العراقيون الشرفاء ؛ ويعود هذا البرهم الغير صالح ليقول: علينا ان نضمد الجراح ونمضي الى الامام متحدين .. انت ومن معك من الاحزاب الكردية دعاة للانفصال وصدعتم رؤوسنا بالدولة الكردية التي تتحدثون عنها ليل نهار فعن اي اتحاد ووحدة تتكلم ايها الطالح ؟ والى اين تريد المضي الى الامام ؟ واى امام هذا الذي تعني ؟ العراق يتعرض لإبادة جماعية بوجودكم ايها المسوخ اذ لم تكتفوا بسرقة ثرواته والعمل على تقسيمه فاخذتم بابادته شيئا فشيئا ؛ اعلم يا برهم انت ومن معك والاحزاب الايرانية وحكوماتها في بغداد ان الشعوب لا تموت وانكم ايها العملاء والمندسون وجميع الذيول تنشرون اليأس والإحباط والشك والبلبلة والانهزامية بين أفراد الشعب ونشرتم الفتن الطائفية بمعية مليشياتكم الارهابية وفقا لمخططات ايرانية لكن الشعب ازاح الغشاوة وكشفكم فكانت ردة الفعل العراقية الحقيقية التي عرف بها العراقييون وهنا نقول لهؤلاء الابطال سدو المنافذ على الجلاوزة لكي لا يشقوا صفوفكم ويفرقوا جمعكم فانتم العراق وبكم العراق ينتفض .
انهم فتية امنو بربهم .. انهم جيل فتي لم يقرأ (رأس المال) لكارل ماركس ولا (هذه هي الوهابيه لأحمد محمد باشميل ) ولا (في سبيل البعث)،لميشيل عفلق هذا جيل وجد نفسه امام واقع بلا ملامح ومستقبل مظلم فتحرك بعفوية مطالبا بوطن يريد وطناً .. هذا الجيل العظيم لم يتذوق طعم الحياة وملذاتها وترفها ليخاف عليها ، لقد عرف الحرمان الذي سببته له احزابكم الاسلامية الارهابية ذات الخبرة العظيمة في الخيانة والعمالة والسرقة ومعمميكم الذين يفتون لكم لتحليل الحرام وتحريم الحلال هؤلاء عرفو صنوف الحرمان منكم ولم يعرفوا تاريخ احزبكم المجرمة الخيانية وفتاوى معمميكم الظالين المظلين الذين يوجهونكم لنشر ثقافة الجهل والتجهيل الممنهج هذا الجيل غير معني بما حدث لكنه معني بما سيحدث فلا اطماع لهم بشيء اكثر من حقهم في حياة حرة كريمة .. جيوبهم خالية من المال .. عاطلون عن العمل شهاداتهم الدراسية ودرجاتهم العلمية غير معترف بها في العالم بسببكم ايها الجهلة العملاء ؛ ولا ماء ولا كهرباء ولا دواء ولا ما يمكن لهذا الجيل ان يعين به نفسه ؛ هذا الجيل لم يعرف منكم الا الحرمان والطغيان وفتاوى معمميكم التي اباحت لكم الاستيلاء على المال العام باعتباره مجهول العائدية واذلال الشعب لتسيطروا عليه ، فكسر هذا الجيل كل القيود وانتفض على القدسية الكاذبة والخطوط الحمراء الجوفاء ، قضي على خزعبلاتكم بهذه الانتفاضة وتأكد له وللعالم اجمع انكم انتم الطائفيون الارهابيون وان العراقيين ليس بينهم طائفية اطلاقا وانهم عراقيون ولايريدون ايران وذيولها في العراق بعد اليوم ولن تقف أمامه أية محاذير تجاه اية خرافات قدسية لتجارتكم بالدين انتم ومعمميكم اذ لا قدسية الا للعراق والعراق فقط عدا هذا، سيكون هذا الجيل اشد غضباً واشد انفعالاً .. لقد استنفذتم مافي جعبتكم من ابر تخدير واكاذيبكم التي كشفناها من قبل تاكد منها هذا الجيل العظيم لذا فان يوم الكنسة الى المزابل قد اقترب ، وهذا واحدا من الاسباب التي دفعت بايران الى النزول بكل ثقلها العسكري لقمع المنتفضين ودعم حكومتها في بغداد والابقاء عليها ومن بين تلك الاسباب ما اعلنه (مثال الالوسي) وهو امر ليس بخاف على احد لكن الالوسي كسياسي اعلنه على الملأ وهو ان الحرس الثوري الايراني الارهابي وميليشيات حزب الله الارهابية يمولان من العراق وما خفي اعظم لهذا السبب وغيره ايران تستقتل على بقاء حكومتها في بغداد في السلطة ؛ وقامت بارسال ميليشيات من ايران وتوجيه ميليشياتها في العراق لقمع الشعب العراقي بكل قسوة واعلن تقرير الطب العدلي يوم ٩/١٠ ان عدد شهداء المنتفظين ٣٤٣ شهيدا ،فيما قال ناطق وزارة الداخلية ان عدد الجرحى ٦١٠٧ جريحا هذا المعلن رسميا لكن الحقيقة ان عدد الشهداء والجرحى اكبر بكثير من هذا الرقم .. هذا وغيره من الجرائم التي ارتكبت بحق العراقيين في الانتفاضات السابقة منذ العام 2011 كلها ادلة على خسة ونذالة الاحزاب الاسلامية سنية وشيعية ومعمميها تلك المخلوقات الشنيعة التي جاء بها الامريكان بمعية ربيبتهم ايران تلك المخلوقات الاجرامية تدعي انها ديمقراطية ، فلو قارنا بين تظاهرة الجزائر تجد ان المتظاهرين في الجزائر تظاهروا لمدة لاسابيع ولم يقتل منهم احد بينما في العراق وخلال خمسة ايام اغتيل المئات واصيب الالاف باصابات خطيرة معظمها في الراس ، من امر بذلك ومن نفذ الامر كلا الطرفان مسؤولان عن جرائم القتل العمد مع سبق الاصرار؛ الى ذلك جاء تقرير الاستخبارات الملكية البريطانية السرية RSIS ردا على ابواق الكذب والنفاق وأصحاب العقل المريض ونظرية المؤمراة التي خرج بها شذاذ الافاق هؤلاء من المجرمين المصنفين بمجرمي الصف الأول ضد البشرية جاء تصريح رئيس الجهاز الاستخباراتي الملكي البريطاني السري و بعد رصد دقيق عبر الأقمار الصناعية الملكية البريطانية رصدا دقيقا على الأرض تبين ان عدد شهداء الثوار المنتفظين العزل المطالبين بحقوقهم المشروعة والسليبة والمسروقة من قبل جوقة الفاسد و إيران في عموم العراق حسب اخر احصائية بينها هو 1562 شهيدا و11231 جريحا و5332 معتقلا لم يخرج منهم سوى 401 بعد أن ذاقوا تعذيبا شموليا واجبروا على توقيع تعهد بعدم الخروج في تظاهرة او المطالبة بحقوقهم من اية جهة حكومية والا سيشمل العقاب اهلهم اذا ما اخلوا بذلك التعهد كما أن هناك ما يقارب 745 مفقودا لا يعرف مصيرهم وياتي هذا بعد الرد القوي والمباشر من قبل السفير البريطاني على أكاذيب وتهديدات المجرم الفياض للعراقين ووعيده بالويل والثبور وعظائم الأمور اذا خرج اي عراقي يطالب بحقوقه المشروعة ان جرائم القتل العمد هذه عقوبتها الاعدام وفق المادة (٤٠٦ ق ٠ ع )، اما عن الجرحى فتندرج تحت جريمة الشروع بالقتل العمد مع سبق الاصرار وعقوبتها السجن المؤبد وفق المادة (٣١ ق٠ع ) وليعي الشعب العراقي المنكوب الحقيقة العارية من دون تزويق .

الرحمة والخلود لشهداء ثورة الكرامة والخزي والعار للفاسدين ومن صمت عنهم كل هذه السنين .
عاش العراق .. عاشت انتفاضة الاحرار .



#رائد_شفيق_توفيق (هاشتاغ)       Raid_Shafeeq_Tawfeeq#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المجد والخلود لشهدائنا ولثوار العراق الابطال ....... لا حل ا ...
- كم هو رخيص دم العراقي ؟!!! ..... ماتت الطفلة بتول واغتيلت ال ...
- كم هي رخيصة حياة البشر في العراق ؟!!.. ماتت الطفلة بتول واغت ...
- كم هي رخيصة حياة البشر في العراق ........ ...
- عندما تكون ميزانية الأوقاف الدينية أضعاف ميزانية الصحة
- العالم بخير ما دامت المرأة بخير
- السكوت على الظلم ظلم اكبر ...... ...
- الكلمة نور وبعض الكلمات قبور ...!!!
- لضمير .. الاسى .. مدفن العلة في زمن الانحطاط
- قومو الى صلاتكم ايها المنافقون !!!
- الرجال قوامون على النساء تكليف لا تشريف
- الرجال قوامون على النساء
- التجهيل والاستحمار مرتكزات الاسلام السياسي
- الفتاوى الغاء للعقل البشري ................ ...
- دمار العراق بالارقام ......... ...
- حرائق بفعل فاعل .... ...
- تهاني الكترونية باردة
- العراق .. خسائر بيئية جسيمة وتراجع الطبيعة النقية
- اللغة العربية ونحوها السياسي
- زميلي هشام عبد الخالق عذ را .. فقد تحدثت بلسانك


المزيد.....




- نادي الأسير الفلسطيني: عمليات الإفراج محدودة مقابل استمرار ح ...
- 8 شهداء بقصف فلسطينيين غرب غزة، واعتقال معلمة بمخيم الجلزون ...
- مسؤول في برنامج الأغذية: شمال غزة يتجه نحو المجاعة
- بعد حملة اعتقالات.. مظاهرات جامعة تكساس المؤيدة لفلسطين تستم ...
- طلاب يتظاهرون أمام جامعة السوربون بباريس ضد الحرب على غزة
- تعرف على أبرز مصادر تمويل الأونروا ومجالات إنفاقها في 2023
- مدون فرنسي: الغرب يسعى للحصول على رخصة لـ-تصدير المهاجرين-
- نادي الأسير الفلسطيني: الإفراج المحدود عن مجموعة من المعتقلي ...
- أمريكا.. اعتقال أستاذتين جامعيتين في احتجاجات مؤيدة للفلسطين ...
- التعاون الإسلامي ترحب بتقرير لجنة المراجعة المستقلة بشأن الأ ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - رائد شفيق توفيق - لا مرجعية لنا الا العراق ........ بعد سرقة ثرواتهم العراقيون يتعرضون لابادة بشرية