أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - رائد شفيق توفيق - منصورة يا بغداد ... ........ ثورة العراق حفرت قبرا لاحلام ايران بامبراطورية فارس ........... الخونة وهربوا الى اسيادهم في ايران ونظرائهم شمالي العراق















المزيد.....

منصورة يا بغداد ... ........ ثورة العراق حفرت قبرا لاحلام ايران بامبراطورية فارس ........... الخونة وهربوا الى اسيادهم في ايران ونظرائهم شمالي العراق


رائد شفيق توفيق
ِ Journalist and writer

(Raid Shafeeq Tawfeeq)


الحوار المتمدن-العدد: 6394 - 2019 / 10 / 30 - 14:35
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


ثورة العراق حفرت قبرا لاحلام ايران بامبراطورية فارس
الخونة وهربوا الى اسيادهم في ايران ونظرائهم شمالي العراق
رائد شفيق توفيق
هنا بغداد..
هنا دار السلام وقلعة الأمجاد
هنا أرض الشهامة ونخوة الأجداد
هنا الخنساء ..
هنا أم الرجال وغيرة الخرساء
هنا بدم الشباب يكتب
أمل شعب وأمل أمة
هنا من ودع اطفاله
واستشهد بقنابل الغاز
هنا الغيرة العراقية .. هنا الأعجاز
هنا من يتحدى القاتل بعكاز (( منقول))
****
الذين تربوا على أصالة المبدأ وطهارة الوجدان وسلامة العقل في أحضان الطهر والنقاء لعراق العروبة والاباء الذي نشأوا على حبه وتعفروا بترابه وتتلمذوا على مبادئه ورضعو الشرف والكرامة من الماجدات العراقيات انهم الشرفاء الذين لايبيعون وطنهم بحفنة دولارات وامتيازات قدمها لهم المحتل ثمن خيانتهم ويلهثون لارضائ ((الامريكان والايرانيين)) لتحقيق المزيد من المكاسب والمغانم على حساب الوطن ويوغلون في اذلال الشعب وتجويعه وتقديم المصالح العليا لاسيادهم على مصلحة الشعب والوطن هذا هو الفرق بين الشرف واللاشرف .
الاساس الجوهري لجميع مفاصل الحياة مهما صغرت او كبرت تفاصيلها ودقائقها هو المعاملة بالمثل ، اي عامل الاخرين بمثل ما يعاملونك به لا بل كن انت خيرا منهم وعاملهم بمثل ما تحب ان يعاملك به الاخرين ، على ان هذه القاعدة ما عادت ذات بعد واحد فحسب اي نحن والاخرين وانما اخذت بعدا اخر هو المستقبل بمعنى عامل الجيل القادم بمثل ما كنت تحب ان يعاملك الجيل السابق لجيلك وهكذا ببساطة عليك ان تحب الاخرين كما تحب نفسك وهذا يجب ان يشمل الجيل القادم وجميع الذين سيعيشون بعدنا على هذه الارض لان البشر لا يعيشون جميعا في زمن واحد ولا دفعة واحدة وانما جيل يليه جيل اخر ؛ فهناك من عاش قبلنا وهناك من سيعيش بعدنا والذين سياتون من بعدنا يجب ان نحبهم ونعمل لهم وان نصلح واقعنا وكل شيء سيء في زماننا لنهييء لهم ارضية قوية وسليمة لحياة افضل من حياتنا على قدر استطاعتنا ، من هنا كانت انتفاضة العراقيين ضد الخونة والعملاء والمحتلين ؛ فالطير الذي يولد في القفص لا يعرف التحليق اما العراقيون فولدو طيورا حرة ونسورا كاسرة واسودا لا يعرف الخوف اليها سبيلا ولم يرتضوا يوما بالذل؛ فبعد صبر طويل من الشعب الحليم ثار هذا الشعب على كل الاحزاب والتيارات الفاسدة التابعة لایران والدور التخریبي الذي تمارسه من اشعال الفتن التي تخططها ایران الريح الصفراء وتيقن العراقيون من ان هؤلاء الخونة والعملاء لن يخطوا خطوة وطنية واحدة وبهم سيستمر العراق بلا سیادة وتعمه الفوضی والخراب ويتعرض لاكبر عملیات السرقة ونهب الثروات في التاريخ من خلال العصابات المسلحة التابعة لایران من هنا كانت الثورة لعراقية العظيمة ؛ فمهما كانت القدرة على التجاوز والتسامح، ثمة مواقف تبقى عالقة وراسخة في ذاكرة العراقي الشريف ، ما ان يتذكرها حتى يشعر بنفس الالم والوجع الذي سببته وكأنها تحصل الان ؛ فبعد انتفاضة الشعب إنزوى جميع الخونة وهربوا الى ملاذهم الامن حيث اسيادهم في ايران ونظرائهم شمالي العراق وحتى هذه اللحظات التاريخية العظيمة تراهم لايفكرون في مصالح الشعب بل تغافلوا عّما يجري ضد الشعب من ترويعٍ وقمعٍ واستخفاٍف وإستهانة اذ يقمعون ويقتلون بايدي الايرانيين وزبانيتهم من المليشيات الحشداوية بمنتهى الوحشية التي عرف بها الفرس وهم ُيطالبون بحقوقهم المشروعة فينهالون عليهم بغدرهم المعروف على يد القناصة الارهابيين وواحدة من فرق القناصة هذه بقيادة (آزاد ابراهيم محمد صالح) المسؤول عن جريمة مصرف الزوية التابعة للخائن العميل عادل عبد المهدي وبأوامر منه ، وعناصرها تختبيء فوق سطوح الأبنية فتقتل الأبرياء وبدلاً من أن يقف المسؤولين ليسمعوا صرخة شعب أعزل يهتف بوجعٍ لا (لبيع الوطن) ولا (لتسويف الحقوق) ( بغداد تبقه حرة وايران بره بره ) فانهم يجهزون عليهم بجميع أساليب العنف والقمع ويستهينون بدمائهم ويسوقون ضدهم الشتائم اخلاصا منهم لوليهم السفيه في ايران وللعمائم العفنة القابعة في دهاليز النجف وكربلاء تلك العمائم التي صدعت الناس بثورة الحسين ومبادئها والحرية التي نادى بها الحسين الثائر ؛ خرست تلك الافواه وصمتت عن المجازر التي ارتكبتها وما زالت ترتكبها جميع الحكومات التي سندتها وافتت بانتخابها منذ انتخابات الشمعة تلك العمائم اليوم خرساء صماء عمياء لان الثورة العراقية ضد ايران وزبانيتها وهي منهم ، تلك الجرائم بحق الثوار وصلت ان عملاء ايران صاروا يسوقون ضدهم رخيص الاتهامات التي إعتادت الانظمة الدكتاتورية عليها ويريدون منهم أن يسكتوا ويسكتوا ويسكتوا وأن يبقوا يلعقون جراحهم وهكذا إنكشف زيفهم وافتضح أمرهم وتبين للناس أن جميع الأحزاب والتيارات والكتل السياسية وجميع زعاماتهم السياسية والدينية بدون إستثناء متآمرة على العراق شعبا وارضا وسماء ؛ وهكذا فرضوا إقامة جبرية وعقوبة جماعية على الشعب العراقي باوامر ايرانية لئيمة وحاقدة فجعلوا من العراق معتقًلا خانقاً للشعب وشّلوا الفعاليات الحياتية كافة ، نعم لقد إجتمعت جميع الأحزاب والكتل والتيارات وتقاسمت الغنائم بينها وعلى الشعب أن يرى بعينه ويسمع باذنه ويسكت ... هكذا
يريدون ؛ ولهذا فان الواجب الوطني والشعور الانساني يوجب على كل عراقي أن يقوم بما تمليه عليه مسؤوليته في كشف وفضح الخيانة والخونة وهيهات ِلِعمامٍة زائفة جاهلة ومن ورائها قطيع من الرعاع وسرب من المنتفعين وشلة من الطارئين وحثالة من الوصوليين أن تسلب إرادة الشعب وتجهض ثورته ؛ حانت الساعِة الحاسمة وأن الضمائر الُميتة لايمكن لها أن تصحو فهي قد إستطابت الخيانة والعمالة لانها رضعتها ونشأت عليها لقد ملأتم قلوبنا قيحا ايها الخونة ؛ ولنعمق حقيقة مطلقة هي ان سلطة المنطقة الغبراء التي تستلم مليارات الدولارات من واردات البلاد ومعونات بالمليارات وبلا حصار وكل شيء متاح لها تعمل على تجويع الشعب وتهينه وتترك علماءه ينامون في الشوارع ومن يعترض يقتل او اذا كان محظوظا فانه يهرب الى دول اخرى وتطارد المثقفين والمفكرين والصحفيين ممن يرفض اساليبها ويكشف فسادها هذا الكلام من عراقي عاش الزمن المر بكل تفاصيله وليس كلام جزاف .. سلاما على زمن اسموه زمن الدكتاتورية ليشرعنوا خيانتهم وخستهم ونذالتهم وتامرهم وميكافيليتهم القذرة التي وصلوا بها الى السلطة لينهبوا ويقتلوا ويثأروا وينتقموا من شعب العراق الذي اذل اسيادهم المجوس وردوا عليهم ريحهم الصفراء ؛ فالحسين يقتل كل يوم في العراق منذ الاحتلال الامريكي الارهابي وتوليته هؤلاء الخونة امور البلاد ، وبعلم ما يسمى الامم المتحدة التي وبكل اسف كان العراق احد مؤسسيها هذه المنظمة وباسم دول العالم اجمع تهمل وتتغافل وتصم اذانها وتغمض عيونها وتصمت عن الجرائم التي ترتكب بحق العراق والابادة الجماعية لشعبه لانها في حقيقة الامر هي منظمة تابعة لامريكا الارهاب والجريمة وتاتمر بامرها وطالما امريكا لم تدين ايا من هذه الافعال الارهابية لايران ومافياتها التي جلبتها امريكا بنفسها الى العراق من جرائم سرقة اموال الشعب العراقي وقتل وابادة وتهجير الشعب داخل وخارج العراق فالمنظمة الامريكية التي اسمها الامم المتحدة لا تدين اي من هذه الافعال الاجرامية التي ترتكبها كل من امريكا وايران بحق الشعب العراقي لان قرارها امريكي وليس اممي .
ايها الثوار لكم البشرى فالنصر قاب قوسين او ادنى ؛ فقد انهار ما يسمى بـ(الحشد الشعبي) الذي تحول الى اداة بيد الاحزاب العميلة لضرب الشعب وسحقه هذه الاحزاب التابعة لايران انهارت وتركها اعضائها وهربو الى ايران بما يزيد على الـ 90 % وان من بقي هم حفنة من ذوي الاصول الايرانية لدرجة ان الكثير من مقرات تلك الميليشيات والاحزاب اغلقت ،كما ان اغلب منتسبي الجيش والشرطة يرفضون مواجهة المتظاهرين بل ساندوهم ولهذا لم يبق للحكومة العميلة لايران سوى تجميع من تبقى واستخدامهم لضرب الثوار بكافة الاسلحة ، كما ان هناك اخبارا تنشرها وسائل الاعلام التابعة لهذه الاحزاب العميلة وطابورها الخامس عبر الوسائل التواصل الجتماعي من ان قوات كبيرة جدا تستعد لانهاء الانتفاضة والقضاء عليها وانها متجهة لتنفيذ ذلك ، فقد ثبت انها كانت فقاعة وان القوات تلك ليست الا بعضا من عناصر الميليشايت الايرانية القذرة التي قامت باطلاق النار من البنايات اومن فوقها او من وراء حواجز كما ان الترويج لمعلومة ان قوات ايرانية كبيرة دخلت العراق لقمع الانتفاضة انما هي جزء من حرب نفسية لتخويف الشعب ، نعم هناك قوات ايرانية لكنها قليلة جدا ولحماية عملاء ايران وحكومتها وبرلمانها في بغداد لكنها ليست ذات اهمية او قيمة عسكرية فاعلة اذا ما قيست بالشعب العراقي البطل الذي اذل الفرس على مر العصور منذ عصر فجر السلالات وثورته العظيمة ، تلك القوات الايرانية الضئيلة وميليشيات الاحزاب العميلة ممن يحاولون القضاء على انتفاضة العراق يقودهم الارهابي الفارسي القذر قاسم سليماني الذي ياتي ليامر اذنابه ثم يغادر بسرعة خوفا من الوقوع في اسر الثوار ويتولى اذنابه من المسوخ الدنيئة ((هادي العامري وابومهدي المهندس وقيس الخزعلي )) وعناصر عسكرية قيادة القتلة من القناصة وغيرهم من الميليشيات الارهابية مثل ميليشيات (( الخره ساني )) و((كتائب حزب اللاة)) وهذه جميعها لديها خطة هروب سريعة الى ايران ، واحد اسباب عدم ارسال قوات ايرانية كبيرة للعراق هو عدم ثقة نظام الملالي بقواته المسلحة بما في ذلك الحرس الثوري الايراني الذي تعرض للضعف الشديد وفقدان المعنويات، ناهيك عن ان ايران اللئيمة الحقودة تريد ان يسفك الدم العراقي بيد الخونة العراقيين .
ايها الثوار العراقيون ياشرف الامة يا ابطالها ؛ ان ثورتكم هذه هي الصرخة لتي ارعبت الملالي وارجفت العمائم وهي التي ستنهي الاحتلال الايراني للعراق وسورية ولبنان واليمن وحفرت قبرا للحلم الايراني بانشاء امبراطورية فارسية واكثر من ذلك فتحت الطريق لاستعادة ما سلب منا من الاراضي العربية الاحواز الحبيبة التي جميع اهلها عرب اقحاح من بني كعب .. ايها الثوار نظام الملالي يحتضر وذيولهم في العراق ومن بقي معهم قلة قليلة ياكلهم الرعب من ثورتكم المنصورة وما النصر الا صبر ساعة .
ما زالت الثورة سلمية وهم يعلمون ان الشعب العراقي جميعه مدرب على القتال لكثرة ما مربه من معارك وان العشائر العراقية الابية لديها من الاسلحة الخفيفة والمتوسطة ما يمكنها من سحق كل القوات الموالية للخونة وبسويعات قليلة لكننا نريدها سلمية فالعراقي حليم وكريم وهناك المغرر بهم من ابناءنا وباب التوبة مفتوح لهم وصدور العراقيين رحبة وبيضاء للتائبين لذا نحذر الخونة وعملائهم من الاستمرار في مواجهة المتظاهرين بقسوة وسفك دمائهم بوحشية لاننا نصبر ونغفر لكن ليس الى ما لانهاية ..
اتقوا ثورة الحليم وغضبة الكريم .



#رائد_شفيق_توفيق (هاشتاغ)       Raid_Shafeeq_Tawfeeq#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا نامت اعين الجبناء .... ايها الثوار الابطال يا شرف العراق ...
- لا مرجعية لنا الا العراق ........ بعد سرقة ثرواتهم العراقيون ...
- المجد والخلود لشهدائنا ولثوار العراق الابطال ....... لا حل ا ...
- كم هو رخيص دم العراقي ؟!!! ..... ماتت الطفلة بتول واغتيلت ال ...
- كم هي رخيصة حياة البشر في العراق ؟!!.. ماتت الطفلة بتول واغت ...
- كم هي رخيصة حياة البشر في العراق ........ ...
- عندما تكون ميزانية الأوقاف الدينية أضعاف ميزانية الصحة
- العالم بخير ما دامت المرأة بخير
- السكوت على الظلم ظلم اكبر ...... ...
- الكلمة نور وبعض الكلمات قبور ...!!!
- لضمير .. الاسى .. مدفن العلة في زمن الانحطاط
- قومو الى صلاتكم ايها المنافقون !!!
- الرجال قوامون على النساء تكليف لا تشريف
- الرجال قوامون على النساء
- التجهيل والاستحمار مرتكزات الاسلام السياسي
- الفتاوى الغاء للعقل البشري ................ ...
- دمار العراق بالارقام ......... ...
- حرائق بفعل فاعل .... ...
- تهاني الكترونية باردة
- العراق .. خسائر بيئية جسيمة وتراجع الطبيعة النقية


المزيد.....




- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - رائد شفيق توفيق - منصورة يا بغداد ... ........ ثورة العراق حفرت قبرا لاحلام ايران بامبراطورية فارس ........... الخونة وهربوا الى اسيادهم في ايران ونظرائهم شمالي العراق