أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محيي الدين محروس - جولة مع العدددين السابع عشر والثامن عشر














المزيد.....

جولة مع العدددين السابع عشر والثامن عشر


محيي الدين محروس

الحوار المتمدن-العدد: 6368 - 2019 / 10 / 3 - 16:40
المحور: الادب والفن
    


كتابة العدد 17 باللاتينية VIXI وتعني: „ لقد عشتُ „ ما يعني أن الشخص قد مات. وتم العثور على هذه الكتابة محفورة على شواهد بعض القبور في روما القديمة. من هنا يعتبر العدد السابع عشر سيء الحظ للغالية في إيطاليا.
الكثير من الناس في العالم يخاف من العدد السابع عشر: Heptakaidekaphobia
البطاقة رقم 17 في التارو هي بطاقة الحظ، وبأن الأمنيات ستتحقق.
في اليهودية:
„ واستقر الفلكُ في الشهر السابع في اليوم السابع عشر من الشهر على جبال أرارات“ . سفر التكوين 8:4
في المسيحية:
في الكتاب المقدس: بدأ الطوفان الموصوف في الكتاب المقدس في اليوم السابع عشر.
السابع عشر من آذار هو يوم القديس باتريك راعي سانت أيرلندا. وهو يوم عطلة رسمية.
وانتشر هذا الاحتفال السعيد ليشمل العديد من البلدان. وينتشر نبات العسلوج النضر من البرسيم ( النفل )، وهو نبات ثلاثي الأوراق ويتم اختيار اللون الأخضر الغامق، وترمز الورقة للثالوث المقدس.
في الإسلام: لا يوجد ذكر للعدد السابع عشر في القرآن.
جولة العدد الثامن عشر:
العدد 18 هو عدد محبوب في الصين، ويرمز للشخص عندما يبلغ هذا العمر ليحقق النجاح والإزدهار.
كذلك المنزل رقم 18 ورقم الشركة 18 …هي أرقام محظوظة.
في أوراق التارو يرتبط هذا العدد بالقمر رمزاً للغموض والحدس. وتُظهر دموع القمر التي تسيل.
وتشير رموز بطاقة التارو إلى أن المادة تحاول تدمير الروحية.
وبصورة عامة فهذا العدد هو ضعف العدد تسعة. ما يعني مُضاعفة إيجابيات العدد تسعة.
وهو سن الرشد في العديد من البلدان.
في اليهودية:
تعني الصلاة العبرية المسماة „ شيمونه إسري „ ثمانية عشر عاماً.
يُقدم العبرانيون التقليديون الهدايا المتصلة بالعدد ثمانية عشر أو مُضاعفاته.
كان للملك رحبعام ثماني عشرة زوجة، وهو اين الملك سلمون وحفيد الملك داود.
في المسيحية:
هندما تعرض المسيح للانتقاد لشفائه امرأة يوم السبت أجاب:
„ وهذه، وهي ابنة إبراهيم، قد ربطها الشيطانُ ثمانيَ عشرة سنة، أما كان ينبغي أن تُحَل من هذا الرباط في يوم السبتِ؟“ ( لوقا 16:13 )



#محيي_الدين_محروس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جولة مع العدد الرابع عشر
- جولة مع العدد الثالث عشر
- جولة مع العدد سبعة
- جولة مع العدد ستة
- جولة مع العدد خمسة
- جولة مع العدد أربعة
- جولة مع العدد اثنين
- جولة مع العدد ثلاثة
- جولة مع العدد الحادي عشر
- جولة مع العدد الثاني عشر
- جولة مع العدد عشرة
- جولة مع العدد تسعة
- جولة مع الأعداد
- جولة مع العددين صفر وواحد
- جولة مع العدد ثمانية
- ثقافة الحوار الحضاري
- أهداف أردوغان
- العَلمانية الريمقراطية
- الموقف القومي والموقف الوطني
- نداء وطني


المزيد.....




- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...
- أردوغان يشكك بالروايات الإسرائيلية والإيرانية والأمريكية لهج ...
- الموت يغيب الفنان المصري صلاح السعدني
- وفاة الفنان صلاح السعدني عن عمر يناهز الـ 81 عام ….تعرف على ...
- البروفيسور منير السعيداني: واجبنا بناء علوم اجتماعية جديدة ل ...
- الإعلان عن وفاة الفنان المصري صلاح السعدني بعد غياب طويل بسب ...
- كأنها من قصة خيالية.. فنانة تغادر أمريكا للعيش في قرية فرنسي ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محيي الدين محروس - جولة مع العدددين السابع عشر والثامن عشر