أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مهند زكي - ادفعها بكصبة ، كبل متدفعها بمردي !!














المزيد.....

ادفعها بكصبة ، كبل متدفعها بمردي !!


مهند زكي

الحوار المتمدن-العدد: 6367 - 2019 / 10 / 2 - 02:57
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


بغض النظر عن مشاعري المختلطة على مظاهرات اليوم ... مابين , خليها بكلبي احسن ...!!
صار سنين واحنة نحجي وانكول , يابة لو مظاهرات وعصيان مدني لو السالفة راح اتضل واطول , لو هبة وحدة والجماعة كلها تنسحل بالشارع وينحرك الاخضر واليابس لو بلاها اصلا ...
لان احنة شعب اتعود ورضع مبدأ اني شعلية , وهذا المبدأ خلة شكو حرامي وانهيبي يقرر مصير هلشعب من مقتدى المعفن لحد اصغر جندي تابع لعمامة الخميني النكس .
السكوت الي دمرنة صار سنين وسنين خلة ايران مو بس اتسيطر على العراق , لا , صعدت فوكانة ودندلت رجليها للركبة . وليطلعلي واحد ويصيح احنة ولد الملحة , الملحة الي تتنخة بيها حبلت سفاحا من العجم واغتصبت , لو انباعت بمكاتب المتعة والزواج الوقتي التابعة للمالكي وربعة وجماعة كتكوت الحوزة عمار .
الملحة الي تتنخة بيها كشفوها قوة حفظ النظام الا عراقي التابع لايران , لان طالبت بحقوقها وصاحت اني صاحبة شهادة وكفاءة , اتكشفت الملحة وبنت الملحة , وحضرتك نايم ...
الملحة الي شعلت ابهاتنة واتنة اتصيح اني ابن الملحة , ترة الملحة اتزوركت بأيران , واتنخت الملحة بولدها وما اتنخالهة شارب
الملحة الي جانت اذا ذبت شيلتها , عكل اتكوم وما تكعد , اليوم الملحة انداس عليها هي والعكل وشيلتها وما سمعنة صوت لان ذيل ولا من عمامة ولا من ابن ملحة .
اما الزلم الخشنة كلها محبوسة , لو 4 ارهاب , لو طافر , لو مهجر , لو ضال حاير بعيشتة
كرامة العراق التي مدوخنة بيها صارت وصلة مسح بيد الايراني , اما السيادة حدث ولا حرج , العراق صاير خان اجغان لولاية السفيه , وياهو الي تلزمة , وكلك لا هذه ايراني هذه زاير وضيف ابو عبدالله .
اما مقتدى 56 مال مظاهرات , كلما الشعب يريد يطلع مظاهرات , يجي ينصب خيمته جم يوم , لف جوة عباته جم وزارة وطفر , كله بروس الغشمة وبراس هلشعب النايم . وماتفتهم منه غير كلا امريكا وكلا اسرائيل وكلا للفساد وكلا للحكومة , وهو من يوم السقوط بالحكومة , والرتل مالة يعيش نص الشعب , منين جبت هلفلوس يامنغولي ؟
ياعيني ياقيس انت انته دخلت موسوعة غينيس للخسة والعمالة والاجرام
طبعا ما اريد احجي على العامري المهندس , هذولة حتة سليماني مينافسهم بالانتماء لايران
لا وفوك القهر والضيم حاطين عادل زوية رئيس وزراء يعني صدك علي بابا وشلة الحرامية .
هذه كلة ما نحجي على الحال الي وصل اله البلد, واشتلون اتسلم لايران تسليم مفتاح , والشعب نايم ومرتجي كل هلسنين , وهسه يريد بساعتين مضاهرات يشيل هلزبايل ؟؟
عمي الموضوع اذا مو اطبون على الحوزة وتحركوها هي والبيها بمقتداها بسستانيها كفيلكم منو اتريدون , راح انضل نفس الطاس ونفس الحمام .
اذا مو هاي العمايم تنسحل بالشارع وتنضرب بالقنادر و حال هلبلد مراح يتغير , لان همة الي منطين شرعية الهل حرامية والعملاء
اهل كربلاء ابيوتهم اتهدمت فوكاهم وما شفت بيهم شريف ابن شريف فك حلكة الجايف وحجة ,
عمي اذا مو ثورة مسلحة ما ناخذ هلحك , وهي وصت هلمرحلة , لان لو من البداية على اول غلط مسويته الحكومة ضاربيهم بالقنادر مجان وصلنة الهلحال .
جان من البداية ندفعهه بكصبة احسن ما ندفعهه بمردي
ولو يسد لو ميسد



#مهند_زكي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تسقط الكفاءات ... وعاشت العمامات
- الرب ما بين الملالي .... وجوع الفقراء
- العقيدة ...
- ملالي ايران وجنودها ... في العراق
- مجابهة الفساد , اقامة العدل مكافحة الفقر
- الحفرة ... !!
- من اين نبدأ ...؟
- نحن ... ومجاهدي خلق
- انتخابات جنود ولاية السفيه
- نحن شعب ... جبان
- الدعارة ... مابين الحجاب والعمامة
- لي وطن كان اسمه ... العراق العظيم
- الثورة لنا
- رسالة من شعب مذبوح ....!
- السيرة الدموية الشريفة
- مافيا الاسلام ... وقادته
- عصائب الحق ... عصائب اهل الزنا
- كلاب الإسلام السائبة
- اقتدوا بنا ... لأننا الحضارة
- بعقلي وحضارتي ... اقاوم عهر عقيدتكم إلا أخلاقي


المزيد.....




- ألمانيا: السوري المشتبه بتنفيذه عملية الطعن بمدينة بيليفيلد ...
- المواطنون المسيحيون يؤكدون دعمهم للقيادة وللقوات المسلحة الا ...
- مفتي القاعدة السابق: هذه الرؤى جعلت بن لادن يعتقد أنه المهدي ...
- حزب الله يُصدر بيانًا حول -النصر الإلهي- للجمهورية الإسلامية ...
- بعد تفجير انتحاري داخل كنيسة بدمشق.. هل المسيحيون مهددون في ...
- -رحل صدام والجمهورية الإسلامية لا تزال موجودة-.. دبلوماسي سا ...
- السنة الهجرية: حقائق عن التقويم القمري الذي سبق الإسلام بمئت ...
- -تعازي الرئيس غير كافية-... أكبر رجل دين مسيحي في سوريا ينتق ...
- -سرايا أنصار السنة- تتبنى تفجير الكنيسة بدمشق والبطريرك يازج ...
- المسيحيون في سوريا.. قلق وتخوف بعد هجوم كنيسة مار الياس


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مهند زكي - ادفعها بكصبة ، كبل متدفعها بمردي !!