أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كامل الدلفي - هذا ملعب ذاك ملعب














المزيد.....

هذا ملعب ذاك ملعب


كامل الدلفي

الحوار المتمدن-العدد: 6331 - 2019 / 8 / 25 - 16:13
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الملعب الأول:
الزمان/ يوم الخميس 22/اب الجاري.

المكان / "ملعب 20 أوت" (ملعب 20 أغسطس/آب 1955) في الحي الشعبي محمد بلوزداد الدولة الجزائر

الحدث1
حفل غنائي لنجم الراب الجزائري سولكينغ.
الحدث 2
وقوع تدافع جماهيري في بوابة الملعب . الحدث3/ مقتل 5 اشخاص .
الموقف الرئيس
وزيرة الثقافة الجزائرية مريم مرداسي تقدم استقالتها بعد يومين من الحدث.يوم أمس السبت.الى رئيس الوزراء وقبلها وأعلنت رسميا بالتلفزيون.

مواقف متلاحقة
1-اقالة مدير الشرطة
.2- اقالة مدير المكتب الوطني لحقوق النشر الجهة المنظمة للحفل الفني.

الملعب الثاني.

الزمان/ يوم السبت 22اب الجاري.
المكان / ملعب كرة قدم سباعي في داقوق جنوب كركوك
الدولة العراق.
الحدث1
شباب عراقيون ينصرفون الى ممارسة كرة القدم الهواية الاحب بين صفوف الشباب.
الحدث2
قصف بالهاونات على الملعب.
الحدث3
سقوط 5 شهداء من بينهم المدرب ..وإصابة 10اشخاص بجروح خطيرة يرقدون الان في مستشفى ازادي كركوك. بينهم أفراد من الأمن.
الموقف
صمت حكومي ..
صمت إعلامي
استسهال شعبي للواقعة.
التقييم
لا وجه للمقارنة بين الموقفين الجزائري والعراقي.
اسباب مختلفة

1- تقع داقوق في منطقة الاختلاف بين بغداد و اربيل.
هذا يفتح جملة من التكهنات.
2- سكان داقوق من التركمان الشيعة والإكراد والعرب ..
ربما يكون التعايش هو المستهدف.
وبذلك يكون التفسير تحت رافعتين الهوية اما عرقية أو طائفية ..وربما يرجح أن يكون السبب عالميا لا علاقة له بالأسباب المحلية بل محرك لها فحسب.
وبين ملعبين رياضيين وخمسة ضحايا في كل ملعب استطعنا أن نقرأ قيمة الممارسة السياسية بين هنا وهناك.



#كامل_الدلفي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يوم تضع كل ذات حمل حملها!!
- اراء بعوامل النهضة العراقية المؤجلة إلى حين.
- رأي في حق التظاهر الدستوري
- 14 تموز قراءة محايدة
- الحرب على ايران هي بحد ذاتها ارهاب..
- ابو ذر الغفاري المفتش العام الأول .. ومؤسس مبدأ الربط بين ال ...
- الكورد الفيليين على الشهادة ابدا، متى يترجل هذا الراكب عن خش ...
- الخادمتان : انوار كاشفة على الصراع للمخرج الكبير جواد الاسدي ...
- سرياليزم الحزن يمعيبر ولك عبرنا
- أول مدرسة للإنسان حضن أمرأة
- إلا الثقافة ..فهي لا تحتمل المصالحة
- الذي راح ولا يأتي
- سيرة نحو الضفاف
- كشوفات الثابت والمتحول في زيارة ترامب القصيرة الى العراق.
- التشكيلي العراقي طالب جبار مؤرخا في لوحته (الطريق الى الحسين ...
- احسن خيارات الرئيس عبد المهدي تحت نيران الفيس بوك..!!
- قليلا عن حاكمنا الجديد..الفدائي الاخير.
- اسماء حية لشوارع تكاد ان تموت.
- داود المقراطي..قصة ميساني حامل للحقيقة
- الاحساس الذاتي بقوانين العصر شرط الانسجام مع خط الحضارة العا ...


المزيد.....




- حزب الله: إيران حقّقت نصرا مؤزرا
- كيف تطيل عمر مناشف الميكروفايبر وتحافظ على فعاليتها؟
- 16 قتيلا في احتجاجات بكينيا
- اعتمد على المباغتة.. الجزيرة تحصل على تفاصيل كمين خان يونس
- الموساد يشيد بعملائه داخل إيران وبدعم الـ-سي آي إيه- للهجوم ...
- إصابة 3345 إسرائيليا بالحرب مع إيران و41 ألفا طالبوا بتعويض ...
- أبو عبيدة: جثث العدو ستصبح حدثا دائما ما لم يتوقف العدوان
- لماذا تتجه طهران لمنع الوكالة الدولية لتفتيش منشآتها؟
- كاتب روسي يدعو موسكو للتحرك دبلوماسيا من موقع قوة
- موقع تركي: القبة الفولاذية باتت ضرورة ملحة لتركيا


المزيد.....

- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كامل الدلفي - هذا ملعب ذاك ملعب