أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أفنان القاسم - قالوا: ناتالي زيلبيرمان














المزيد.....

قالوا: ناتالي زيلبيرمان


أفنان القاسم

الحوار المتمدن-العدد: 6319 - 2019 / 8 / 13 - 11:07
المحور: الادب والفن
    


*********************
توضيح

وقفات وليست مواقف، فالمواقف من ورائها غاية ما، والوقفات كلمات أو لحظات تَعِدُنا وتُعِدُّنا لنتخذ موقفًا، هدفي ليس هذا أو ذاك، هدفي توثيق بعض الكتابات عني في هذا المنبر، وفي هذه اللحظة الحاسمة من عمري الأدبي، وأنا أعيد زيارة الكتاب المقدس، وأتعرض لشتى ردود الفعل، وهي كذلك مناسبة لأرتاح.

*********************



أعتقد أن من الفطنة ومن الذكاء أن يعين أفنان القاسم سفيرًا للسلام





بمناسبة بثنا الخمسمائة لبرنامجنا "بيت الفاليه"، اخترت أن أقدم لكم كاتبًا فلسطينيًا مع ثلاثة أعمال قوية واقعية وحادة.


فكرت طويلاً في الطريقة التي أقدم فيها هذا الكاتب، وكشيء بديهي لم يكن عليَّ الذهاب بعيدًا جدًا كي أفهمه بما أن كل المفاتيح وكل المعطيات في هذه الكتب، مفاتيح ومعطيات تم التفكير فيها جيدًا، وتمت كتابتها جيدًا، وتم الانتباه فيها جيدًا إلى أن يكون المرء عادلاً أكثر ما يكون في صراع يحتكر الأرض جمعاء.


في كل مرة يجرنا فيها أفنان القاسم إلى أدبه، الأكثر ما يكون قربًا من الواقع، يجرنا في كل مرة ليكون فلسطينيًا وإسرائيليًا، فله تلك السهولة التي يمضي بها من ناحية كتلكَ من المرآة، وفي ظنه أننا مرتبطون ببعضنا ارتباطًا لا ينفصم، وأننا دون بعضنا الواحدين والآخرين ليس من الممكن التوصل إلى حل.


من عادتي أن أكشف لكم عن بعض النتف من الروايات، هذه المرة لن أقول لكم شيئًا، لأننا كما ترون لمعرفة الآخر يكفي أن نكتشفه بِنَهَم، وأنا لهذا أنصحكم بشراء هذه الكتب الثلاثة: أربعون يومًا بانتظار الرئيس، بيروت تل أبيب، موسى وجولييت، ليس لتكونوا في المعيار الصائب الفعلي، وإنما بكل بساطة لاكتشاف أن هناك من يقاسمنا ألمنا، أن الرغبة في السلام مرغوبٌ بقوة فيها، وأن قياديينا لو فهموا أن من اللازم أن يتركوا تيههم جانبًا لكان الشالوم-السلام ها هنا منذ زمن بعيد!


في الوقت الذي نتكلم فيه عن اتفاقات جنيف وما ترمي إليه، أعتقد أن من الفطنة ومن الذكاء أن يعين أفنان القاسم سفيرًا للسلام، لأن من اللازم قطعًا أن يُسْمِعَ كلُّ أصحاب المشيئة الحسنة أصواتِهِم، وأن يَطْلَعَ أخيرًا نهارٌ جديدٌ على هذا الجزء من العالم.



باريس





Quarantaine à Tunis
Beyrouth Tel-Aviv
Moïse et Juliette
Afnan El Qasem




A l’occasion de la 500ème de notre émission Beth-El Vallée, j’ai choisi de vous présenter un auteur palestinien avec trois œuvres fortes, réalistes et intenses.


J’ai longtemps réfléchi à la manière d’aborder cet auteur et comme une évidence, je ne devais pas aller très loin pour le comprendre puisque toutes les clés et données sont dans ces livres, bien pensés, bien écrits, bien attentifs à être les plus justes possibles dans un conflit qui monopolise la terre entière.


A chaque fois que Afnan El Qasem nous entraîne dans sa littérature, si proche de la réalité, c’est pour être palestinien et israélien. Il a cette facilité à passer d’un côté comme de l’autre du miroir, à croire que nous sommes liés à tout jamais, et que sans les uns et sans les autres, la solution ne peut aboutir.


Il est de mon habitude de vous dévoiler quelques bribes de l’histoire, cette fois-ci je ne vous --dir--ai rien car voyez-vous pour connaître l’autre il suffit de le découvrir avec parcimonie et envie. Je vous conseille donc d’acheter ces trois ouvrages, non pour être dans la bonne norme actuelle mais tout simplement pour découvrir que notre souffrance est partagée, que l’envie de paix est fortement désirée et que si nos --dir--igeants comprennent qu’il faut mettre leur fierté de côté, la Shalom-Salam serait déjà au rendez-vous !


A l’heure où on parle des accords de Genève et de leur finalité, je pense qu’il serait astucieux et judicieux que Afnan El Qasem soit nommé ambassadeur de la paix, car il faut absolument que les Hommes de bonne volonté se fassent entendre et qu’en fin un nouveau jour se lève sur cette partie du monde.




Nathalie Zylberman
Vallée F.M 96.6
Emission Beth-El Vallée



#أفنان_القاسم (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قالوا: وداد عبد الرحمن الجابري
- قالوا: فدوى طوقان
- قالوا: بركات زلوم
- قالوا: غالي شكري
- قالوا: علي الخليلي
- قالوا: نافز علوان
- الكتاب المقدس 50
- الكتاب المقدس 49
- الكتاب المقدس 48
- الكتاب المقدس 47
- الكتاب المقدس 46
- الكتاب المقدس 45
- الكتاب المقدس 44
- الكتاب المقدس 43
- الكتاب المقدس 42
- الكتاب المقدس 41
- الكتاب المقدس 40
- الكتاب المقدس 39
- الكتاب المقدس 38
- الكتاب المقدس 37


المزيد.....




- بعد سقوطه على المسرح.. خالد المظفر يطمئن جمهوره: -لن تنكسر ع ...
- حماس: تصريحات ويتكوف مضللة وزيارته إلى غزة مسرحية لتلميع صور ...
- الأنشطة الثقافية في ليبيا .. ترفٌ أم إنقاذٌ للشباب من آثار ا ...
- -كاش كوش-.. حين تعيد العظام المطمورة كتابة تاريخ المغرب القد ...
- صدر حديثا : الفكاهة ودلالتها الاجتماعية في الثقافة العرب ...
- صدر حديثا ؛ ديوان رنين الوطن يشدني اليه للشاعر جاسر الياس دا ...
- بعد زيارة ويتكوف.. هل تدير واشنطن أزمة الجوع أم الرواية في غ ...
- صدور العدد (26) من مجلة شرمولا الأدبية
- الفيلم السعودي -الزرفة-.. الكوميديا التي غادرت جوهرها
- لحظة الانفجار ومقتل شخص خلال حفل محمد رمضان والفنان المصري ي ...


المزيد.....

- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ
- . السيد حافظيوميات رجل مهزوم عما يشبه الشعر رواية شعرية مك ... / السيد حافظ
- ملامح أدب الحداثة في ديوان - أكون لك سنونوة- / ريتا عودة
- رواية الخروبة في ندوة اليوم السابع / رشيد عبد الرحمن النجاب
- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي
- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أفنان القاسم - قالوا: ناتالي زيلبيرمان