أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد صالح سلوم - حماس وابواب الجحيم الاخوانجي على مخيمات سورية ردا على ابواب الدنيا التي فتحتها سورية لهم















المزيد.....

حماس وابواب الجحيم الاخوانجي على مخيمات سورية ردا على ابواب الدنيا التي فتحتها سورية لهم


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 6289 - 2019 / 7 / 13 - 18:05
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


حماس كارثة على الشعب الفلسطيني وعلى شعوب المنطقة كأي حركة اخوانجية مهما صغر حجمها..ولا ينبغي الركون الى تصريحات قادتها ومنهم محمود الزهار الذي قال طز في فلسطين بمعنى الاستهزاء بها على اساس ان مشروع الاخوان الخادم للامبريالية اكبر بكثير ..لا ينبغي لاي دولة ان تستقبل اي حركة اخوانجية طبعا الا الغرب الاستعماري الذي مصالحه بتدمير العرب واحتلالهم يلادهم يجد ضالته بحركة الاخوانجية التي خلقها لتدمر الوعي الاجتماعي وتجعل العرب محششين عبارات حلال وحرام وتفكير دائم بالبخش وكبت المراة والرجل والطفل وبناء مجتمع مريض لا يلبث ان يكفر بعضه البعض ويدمر بعضه البعض..عند زيارتي لمخيمات سورية فوجئت بحجم تأثير حماس الارهابي والتدميري بالمخيمات التي غادرتها قبل ربع قرن وكانت تشع بالقوى اليسارية وعندما عدت بعد ثلاثة عشرة عاما وكانت النظام السوري قد فتح لها كل ابواب الدنيا وجدت كائنات منافقة وفصامية وتدعي ان الدين والاسلام هو الحل مع انها تشعر انه يكبتها ويدمر علاقاتها الاجتماعية ويدمر مستقبلها..منع حركة حماس وحركات الاخوانجية والوهابية وسحقهم بلا رحمة ينبغي ان يكون قانون مجتمعي قبل ان يكون قرار سلطوي واذا كان ممكن اغلاق سفارات محمية قطر وحتى سفارات المانيا والولايات المتحدة وبريطانيا واي دولة ترعاهم ولا تحاربهم..بالمناسبة حماس واي حركة اخوانجية قمة الانتهازية وهم شعروا ان سفينة راعبهم مقاول السي اي ايه اردوغان تغرق لهذا يحاولون ان يهربوا من السفينة التركية الغارقة من خلال تصريحات ان سوريا فتحت لهم كل ابوابها وابواب الدنيا ليعملوا بها قتلا وتشريدا وارهابا وليدمروا مخيماتها ولا سيما عاصمة الشتات مخيم اليرموك الذي لم تستطع اسرائيل ان تنجز مهمة تدميرها ولكن حصان طروادة الصهيوني حماس والاخوانجية ومحمية قطر الارهابية فعل



Abu Aysar Jaradat ...؟؟؟!!!!حتى في الحركات الاسلاميه والدينيه عامه تنفذ قوانين الجدل والتطور وتفرض المعطيات والمستجدات تغيرات سلبا او ايجابا ولا تنسى لمسار التاريخ اتجاة وقوس يميل دوما ويرجح باتجاة العداله والحقائق عنيدة وتفرض حضورها الحركات السياسيه المسماة اسلاميه ليست خارج نواميس الطبيعه وقوانين تطور المجتمعات ومن حق الحقيقه علينا ان ننتظر انجلائها قبل اصدار الاحكام المسبقه والمطلقه ...لا.....!!!

Ahmad Saloum رفيق ابو ياسر اي تقييم لأي حركة سياسية يقيم بالنسبة للشيوعي بوعيها الاجتماعي رغم ان المفترض وضعهافي سياقها الوطني وهذا التقييم اي من مقياس الوعي الاجتماعي لا يخيب فبامكاني ان اؤلف مجلدا عن الكوارث التي جلبها التحايل على نشر الوعي الاجتماعي والادعاء ان هناك وعي ديني او خرافي او ما فوق طبيعي فحركات التحرر الوطني في كل العالم الثالث وجدت نفسها في خانة خدمة الامبريالية عندما توهمت انها يمكن ان تلحق بالغرب الاستعماري اذا اتبعت اسلوبه وايديولوجياته ولم تنجح بنسبة كبيرة الا تجربة واحدة هي الصين وبقيادة حزبها الشيوعي وايضا يوغوسلافيا قبل تدمير حلف الناتو لهذه التجربة الاشتراكية الجميلة بينما تجربة عبد الناصر وصدام انقلبت الى نقيضها لأن ليس الحزب الشيوعي من يقودها..رفيق ابو ياسر ننطلق في تقييم حركة حماس من قوانين الجدل والتطور وقيادتها الاخوانجية محسوم خيانتها لهذا نصنف بعض كوادرها وانصارها الذين مصالحهم معادية للاحتلال بانهم غير قيادتها وان القيادة توظف هذا العداء بين مصالح الشعب الفسطيني مع مصالح الاحتلال لتخدم اجندات خدمتها للامبريالية كما فعلت في تدمير مخيم اليرموك ومخيم حندراتومخيم درعا وغيرها..لاحظ انني لا اضع حزب الله بهذه الخانة ولكني اوضح ان قوانين الامبريالية شغالة في لبنان بوحشية وان استقطاب الثروة بيد حفنة قليلة كال الحريري وجر ازداد خلال العقدين الاخيرين رغم التحرير اي انعدام الوعي الاجتماعي وعدم توفر نظرية تنموية تقدمية شيوعية لايغير من الخراب بالبلد حتى لو حررت البلد من رأس الحربة الامبريالية اسرائيل فانه عليك ان تواجه الاعداء الطبقيين العملاء لاسرائيل وهم خدم ال ثاني وسعود ونهيان وجر في لبنان خدمهم طبقيا حتى تتحسن احوال الشعب امعيشية اي مواجهة فساد هذه الطبقة العميلة لاسرائيل ومواجهة تدميرها للانسان والبيئة ولمستقبل لبنان التنموي





البلد الذي فيه اي شكل من اشكال عصابة الاخوان المسلمين هو بلد حكامه خونة لأن مصير هذه العصابات على اعواد المشانق فلاخوان المسلمين هم مجرد جنود ارهابيين عند ضباط الموساد لا اكثر ولا اقل حتى ولو نجحوا بالتخفي لبعض الوقت



تعليقا على الرابط التالي:
https://sci-ne.com/article/story_6663?fbclid=IwAR2bTvC41brmPDC_nUPetFNLHFCWkptD5Vu-crbmzdkEWOM6f2swNPaXEOg
عند تفهم منطق الاله لن تحتاج ان تعبده فكما فهم منطق الشمس حيث كانوا يعبدونها في العصور الغابرة فان هذا استدعى ان ان لايعبدوها اليوم فيهي جزء من الكون وجزء بالغ الميكوسكوبية والصغر..هوكينغ يقول ويثبت ان لا اله لهذا الكون لأن لا حيز مكاني ولا زماني له قبل الانفجار العظيم فاين هو ..طبعا اما الكتب التي تسمى سماوية وبالمناسبة لا يوجد سماء في الكون هذه الكتب التي تسمى استغباء للناس بانها سماوية اقرأها جيدا ستجد انها مجرد سجع وعبارات بلهاء وساذجة وجمل ركيكية غير مترابطة وفيها اخطاء نحوية وتشكيلية صورها دجالو السلطة الزمنية بانها معجزات بينما ابن خلدون طالب بالاعتراف بالاخطاء النحوية والاملائية والتشكيلية بالقران وعدم اعتبارها معجزات وايضا اقرأ هذه الكتب التي تسمى سماوية كيف ان هذا الاله ليس له شغلة سوى الشماتة بالمفترض انهم خلقهم ويصب غضبه وشماتته على الكفار ..تخيل ان تخترع كومبيوتر وتضع برمجته ثم اذا اقترف خطأ تبدأ بالشماتة والسخرية منه فهذا يعني انك تسخر من عجزك في وضع برمجة جيدة وتصحيحيها ووضع كل احتمالاتها



لم الناس في السبعينات كانت اكثر اناقة من اليوم في البلاد العربية وربما في العالم؟لأن الاستقطاب المالي في السبعينات كان اقل منه اليوم بكثير فتركز الثروة بيد الشريحة العليا من الكومبرادور والاوليغارشية المالية اليوم جعل اغلبية الناس افقر والاذواق اقل اختيارا بالاضافة الى حاجة الفقر الى عصابات الاسلام السياسي والدين السياسي الممولة خليجيا وصهيونيا كاالاخوانجية لتبرر له بان الفقر اختبار من اله اخوانجي غبي وابله يشمت بمن يخلقهم وهي عصابات لم تعرف حتى الذوق في اختيار ملابسها مع كثرة نهبها للشعوب وبحثها عن فتات الموائد الامبريالية وعصاباتهم التي لم تعرف الحضارة كمشيخات الخليج




لن يحل اختفاء الجنس شيء لأن المشكلة في التكوين الطبقي والوعي الاجتماعي واذا ما استلمت الطبقة العاملة والفلاحين وحزبهكا الشيوعي السلطة فسيتم التعامل مع قضية الجنس بصفتها ارقى اشكال الحب وبالتالي توفيره للناس بالانفتاح بينهم ودون شرط القوامة الاسلامي الذي يحول الجنس الى دعارة لمن يملك ..بحكم حزب شيوعي سيصبح كل فرد متكافئا مع الاخر ماديا واقتصاديا فلا حاجة لبيع الجسد عبر مفهود القوامة الاسلامي لعصور العبزدية بل اقتناع بين الحبيب وحبيبته دون مهر ودون مال فلا احد يحتاج المال مادامت حاجاته الاساسية متوفرة..ولن يكون هناك انظمة طبقية تحكمها اقلية اسلامية فاسدة تنشر قيم الكبت لتستخدم الجنس وترجح به مع اشياء اخرى مشروع عبوديتها للامبريالية وعبر نشر التباغض التكفيري لتدمير المجتمعات والدول لجعلها ضعيفة وقابلة للاستعباد الامبريالي عبر محميات قروسطية خليجية او صهيونية او ما شابهها من انظمة..الايغور مثلا يؤهلون اجتماعيا ومهنيا في الصين حتى يكتفوا اقتصاديا ويبنوا علاقات سليمة بينهم بينما يستخدمهم اردوغان باسم الحوريات وكبتهم الجنسي الاسلامي ليكدس اموال مقاولاته مع المخابرات المركزية الامريكية لتدمير سورية وليبيا والعراق ومصر وجر



الفرق بين الانسان والحيوان ان القواعد التي تحكم عالم الحيوان اقل توحشا فلم ار حيوانا يكدس جثث حيوانات اخرى تكفيه لمليون سنة هو يأكل لقيمات ويترك ما تبقى للحيوانات الاخرى اما البشر فهناك ملياردير يكدس عشرين وسبعين مليارا تكفيه لملايين السنين على حساب من افقرهم واستلب فلوسهم لأنه يملك سلطة رأس المال الامبريالي وجيوشها وطائراتها واساطيلها وقنابلها النووية الغربية




لا يوجد اخطر على اي بلد من احزاب ترفع شعارات الاسلام وجميعها خدم للامبريالية وكل شيوخها عملاء للسي اي ايه من جماعة الاخوان الى الوهابيين يكفي ان مرجعهم اردوغان الاطلسي وتميم العيديد ومحميات الخليج الصهيونية وشيوخهم..العسكر يمثل كتلة وطنية تمنع تدمير الجزائر كما فعلوا بليبيا عبر الاخوانجية وتنصيب رئيس مجلس الشعب من الاسلاميين الذين لايعتبرون الديمقراطية الا طريقا ممهدا لهم لتنصيب الاستبداد في اي بلد خطوة ينبغي التراجع عنها ولا يمكن التعامل مع الاسلاميين الا كيف تعامل الحزب الشيوعي الصيني في تيان ان مين مع عملاء الغرب الاستعماري ..حصان طروادة الاسلامي العميل للسي اي ايه ومحميات الخليج القروسطية لن يكتفي بهذا المنصب ولكن من حسن حظ الجزائر ان فيها طبقة وعسكر قادرين متى شاؤوا ان يقضوا على عصابات الاسلام الملتحية التي ترفع شعارات الديمقراطية بينما يستعبدون المرأة بالحجاب وعلاقتهم مع مرشدهم كعلاقة العبد مع سيده ..اي حراك في اي بلد اذا وجدت فيه لحى اسلامية مقملة فاعرف انك في مظاهرات مدفوعة الأجر بالريال او بالدرهم او الشيكل والدولار ..ما لفت نظري رفع بعض المحجبات شعارات خبيثة من مثل لا يريدون اعلاما موجها بل حرا اي اعلام غربي استعماري تمثله محميات الخليج لا يوازيه اي ديكتاتورية في العالم فهو يعبر عن مصلحة عدة اشخاص من الشركات الفوق قومية التي تشتريه وتنصب طراطيرها لتكذب ليل نهار



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما الفرق بين واشنطن وحاملة طائراتها اسرائيل عند جهابذة قناة ...
- خلطات تحشيش في قناة الجزيرة من ابداع جمال الريان ههههه
- خالد بركات يواجه النازية الالمانية الجديدة وابادتها للشعب ال ...
- قصائد :الغام الأبيض..صمت هارب..مخيلة السراب ..كشك ارجواني .. ...
- كيف يتحول الحصار الى معجزة تنموية ؟..نماذج الصين.. روسيا.. ا ...
- هل نحن في مجتمع عربي ام في مستشفى مجانين؟
- عداد المليون الثامن لموقعي الفرعي بالحوار المتمدن..ولم التوق ...
- كاسترو كصديق لماركيز ونيرودا ولقائي مع مترجمته لترتيب لقاء م ...
- ردود على اديبة من نجد والحجاز عن انهيار مكانة المعلم ولم الن ...
- القرصنة الاستعمارية البريطانية في جبل طارق المحتل ضد ناقلة ن ...
- قصيدة: اشباح تموت اليهن اشتياقا ..جزء أول
- -إنها تمطر اياد مقطوعة على الكونغو- كتاب يبحث في ابادة ثلث س ...
- دور عصابة الاخوان المسلمين الارهابي الخادم للامبريالية باسته ...
- ما الفرق بين ايران الاختراعات و مغرب قوارب الموت تنمويا؟
- لم لا تدفع المانيا النازية الجديدة سنتا لاباداتها الجماعية ل ...
- ورشة البحرين الاستعمارية :صفقة ابادة الشعوب العربية وتكريس ه ...
- من اغتال الشاعر الفرنسي الكبير ارتور رامبو؟
- ما الاختلاف بين الصين والثالوث الامبريالي الامريكي الاوروبي ...
- سنغافورة النتوء الرأسمالي الاستعماري لتدمير الدول المحيطة
- هاواوي عبقرية الحضارة الصينية الشيوعية :قصيدة بلون الصعود


المزيد.....




- السعودية.. الديوان الملكي: دخول الملك سلمان إلى المستشفى لإج ...
- الأعنف منذ أسابيع.. إسرائيل تزيد من عمليات القصف بعد توقف ال ...
- الكرملين: الأسلحة الأمريكية لن تغير الوضع على أرض المعركة لص ...
- شمال فرنسا: هل تعتبر الحواجز المائية العائمة فعّالة في منع ق ...
- قائد قوات -أحمد-: وحدات القوات الروسية تحرر مناطق واسعة كل ي ...
- -وول ستريت جورنال-: القوات المسلحة الأوكرانية تعاني من نقص ف ...
- -لا يمكن الثقة بنا-.. هفوة جديدة لبايدن (فيديو)
- الديوان الملكي: دخول العاهل السعودي إلى المستشفى لإجراء فحوص ...
- الدفاع الروسية تنشر مشاهد لنقل دبابة ليوبارد المغتنمة لإصلاح ...
- وزير الخارجية الإيرلندي: نعمل مع دول أوروبية للاعتراف بدولة ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد صالح سلوم - حماس وابواب الجحيم الاخوانجي على مخيمات سورية ردا على ابواب الدنيا التي فتحتها سورية لهم