أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سمير إبراهيم خليل حسن - ٱلديمقراطية مستغربة















المزيد.....

ٱلديمقراطية مستغربة


سمير إبراهيم خليل حسن

الحوار المتمدن-العدد: 1543 - 2006 / 5 / 7 - 12:18
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


يرى كثيرون من ٱلديمقراطيين فى بلادنا ٱلشَّاميّة فيما ورد فى مقالاتى عن مفهوم ٱلديمقراطية مقترنًا بشاهد من ٱلقرءان أننىۤ أحاول أن ألبس هذا ٱلمفهوم ثوبًا مُّسلمًا لا يليق به ولا هو يحتاجه. ويرى بعض هٰۤؤلآء ٱلديمقراطيين أنّ عملى هو لون من ٱلأعمال ٱلتى يسعىۤ أصحابها من ٱلمسلمين لأسلمة كلّ أمرٍ يُقال. ظنًّا منهم أنَّ تلك ٱلأعمال تدفع عنهم وعن جمهور ٱلمسلمين تهمة ٱلقعود عن ٱلنظر فى كيف بدأ ٱلخلق بسبب ما هم فيه من تخلف علمىّ.
وعلى ٱلرّغم من أنّ رأىَ هٰۤؤلآء ٱلديمقراطيين صواب. فإننىۤ أردّ عن نفسى هذا ٱلرأى وأقول أنّ ما جآء فى مقالاتى عن ٱلديمقراطية لم يكن محاولة لإلباسها ثوبًا مُّسلمًا لأنه فى ٱلأصل هو ثوبها. وقد بيّنت ذلك من بعض ما ورد عنها فى كتاب ٱللَّه (لاۤ إكراه فى ٱلدين. لكم دينكم ولى دينِ. قل ٱلحقُّ من ربِّكم فمن شآء فليؤمن ومن شآء فليكفر. كلُّ نفسٍ بما كسبت رهينة. ولا تزر وازرة وزر أخرى. ولقد جئتمونا فرادى كما خلقناكم أول مرّة. قل ٱلشفاعة للَّه جميعًا. لست عليهم بمصيطر. وأمرهم شورى بينهم. وشاورهم فى ٱلأمر). وماۤ أتى عليه قولى فىۤ أعمالى هو عرض للبيان ٱلعربىّ فى ٱلقرءان وتحريض على ٱلأخذ بهداية بيانه فىۤ أعمال ٱلنظر فى كيف بدأ ٱلخلق وفىۤ أعمال تأسيس ٱلسلطة وٱلحكم وفى عصمة حقوق ٱلإنسان كشخص. وهو ما رأيته فى ٱلقرءان من بيان. وسوآء ءَكان ٱلبيان ٱلعلمىّ فى كتاب ٱللّه أم فى كتب ٱلناس فهو ٱلذىۤ أحرض عليه مع ٱلأخذ بحق ملكيّة ٱلمفاهيم لصاحب ٱلبيان ٱلأول عنها. فإذا كان بيان ٱللّه هو أوّل مَن بيّن ٱلسَّبيل إلى حكم رسولىّ مدينىّ ديمقراطىّ وجعل رسوله يضرب مثلا عليه فى دولة ٱلمدينة ٱلمنوّرة فإننىۤ أرىۤ أنّ حقّ ملكيّة هذه ٱلمفاهيم وٱلأفكار يعود لمرسل ٱلبيان لا للناسِ. وعندما تكون ٱلأفكار عن ٱلحكم ٱلديمقراطىّ لإنسان لم يستمدّها من كتاب ٱللّه فماۤ أعمله هو تذكير لذلك ٱلإنسان بحقِّ ٱلملكيّة ٱلفكريّة وكذلك تذكيره بما غفل عنه من تلك ٱلأفكار. وأضرب ٱلمثل عمّا يغفل عنه ٱلديمقراطيون فى مسألة ٱلخدمة ٱلإلزامية فى ٱلجيش ٱلذى عرضت له فى مقال "هل يقبل ٱللّه بٱلتجنيد ٱلإلزامى فى ٱلجيش؟". فإنّ ٱلكثيرين من ٱلديمقراطيين لا يروۤا أنّ هذه ٱلمسألة من أركان ٱلديمقراطية. كذلك هى مسألة ٱلمكوس (ٱلضرآئب) ٱلتى ما تزال أكبر دول ٱلديمقراطية تأخذها من ٱلناس بفعل سلطوىّ ولم تقترب من مفهوم ٱلصّدقة إلى ٱليوم. وهناك مفهوم ٱلفيدراليّة (ٱلذى تظهره ٱلصحيفة - دستور دولة ٱلمدينة ٱلمنوّرة- كركن أساس لقيام حكم ديمقراطىّ) فإنّ ٱلديمقراطيين فى بلادنا يروا فى ٱلحديث عنها تقسيمًا لوحدة ٱلبلد ولم يروا حتى ٱلأن أنها ركن ٱلحكم ٱلديمقراطى ٱلأساس.
وهٰۤؤلآء ٱلديمقراطيون كانوا قد تعرّفوا على مفهوم ٱلديمقراطية من أعمال مفكرين غربيين أو من لائحة حقوق ٱلإنسان أو من عيشٍ لِّبعضهم فى بلاد ٱلغرب ٱلديمقراطىّ أو من ٱلدَّعوة ٱلأمريكية إليها فى بلادنا. فلمّا وجدوا فى حديثى عنهاۤ أنها منهاج كامل ومسطور فى كتاب ٱللّه ٱستنفروا وٱستغربوا وسخروا متسآئلين من أين للّه وكتابه ٱلعلم بٱلديمقراطية؟!
لقد وجدت فى كتاب ٱللّه هداية إلىۤ أفضل حكم لحياة ٱلناس وهو ٱلحكم ٱلرّسولىّ. وقد تابعته فىۤ أعمال مختلفة. ووجدت أنّ موقف ٱلمسلمين ٱلمعادى لمفهوم ٱلديمقراطية وركنها ٱلأساس ٱلفيدرالية يأتى من فعل مفاهيم ٱلدين ٱلذى يتبعون. وهذا جعلنىۤ أُكثر من ٱلأعمال ٱلتى تبيّن لهم وتذكّرهم أن كتاب ٱللّه وٱلمثل ٱلرّسولى عليه هو ٱلمصدر ٱلأحسن للهداية إلى حكم عيشهم. وأنّ ما يتبعونه من مفهوم عن ٱلدِّين يخالف مفهومه فى كتاب ٱللّه.
وكانت أعمالى جميعها تستند إلى شاهد من كتاب ٱللّه يبيّن أحسن ٱلمفاهيم فىۤ أحسن ٱلحديث عن مفهوم ٱلحكم ٱلرّسولىّ ٱلديمقراطىّ ٱلمدينىّ. فإذا كان ٱلمسلمون يتبعون دين جماعة (وهو ما صنعه فقهآء من ٱلموتى كٱلبخارى ومسلم وٱبن تيميّة وٱبن قيم وغيرهم لخدمة سلطة ٱلطاغوت. ومن ٱلأحيآء ٱلموتى كٱلقرضاوى وكهنة ٱلأزهر وقم وكربلآء. وبه ضلُّوا ويضلُّون ٱلناس عن سبيل دين ٱللَّه ٱلذى يقوم على ٱلفرد ٱلمتميّز فى شخصه لا ٱلجماعة "لكم دينكم ولى دينِ. كلُّ نفسٍ بما كسبت رهينة. ولا تزر وازرة وزر أخرى. ولقد جئتمونا فرادى كما خلقناكم أول مرّة") فهل يكون تذكيرى لهم بمفهوم دين ٱللّه محاولة لإلباس ٱلديمقراطية ثوبًا لا يليق بها؟
لقد وكّد بلاغ ٱللّه ٱلعربىّ على رأى وموقف ٱلرّكن ٱلرئيس لمفهوم ٱلديمقراطية وعلى مسئولية ذلك ٱلرّكن:
"ولا تقفُ ما ليس لك به علم إنّ ٱلسّمع وٱلبصر وٱلفؤاد كل أولٰئك كان عنه مسئولاً" 36 ٱلإسرآء.
وهذا ٱلرّكن هو ٱلشخص ٱلمتميز عن أمّة ٱلجماعة وسلوكها. فهل أتبع وأقفو فقهآء سلطة ٱلطاغوت ٱلجماعىّ من دون ٱللّه (وهم ٱلذين بثُّوا عبادة دين ٱلطاغوت ونبذوا ورآء ظهورهم كتاب ٱللّه) لأكون مسلمًا لدينهم فتسلم نفسى من تكفيرهم لى ومن فتوـٰهم بقتلى؟!!
وهل أتبع أرآء مفكرين أخرين من ٱلناس عن مفهوم ٱلديمقراطية وأتخلّى عن مسئولية سمعى وبصرى وفؤادى فى ٱلفهم وأترك كتاب ٱللّه وما فيه من هداية إلى خير حكم؟
لقد بيّن لى كتاب ٱللّه أنّ دين ٱللّه لآ إكراه فيه وأن للكافر حقّ فى مسئوليته مماثل لحقِّ ٱلمؤمن فى مسئوليته:
"وقُلِ ٱلحَقُّ من ربِّكم فَمَن شآء فليُؤمن وَمَن شآء فليكفُر" 29 ٱلكهف.
وبيّن لى رسوله فى مثل دولة ٱلمدينة كيف يكون ٱلحكم ٱلرّسولىّ ٱلمدينىّ فيما تركه من ميثاق لأهلها. وهو ٱلمثل ٱلذى ٱنقلب عليه ٱلقوميُّون ٱلقريشيُّون فى سقيفة بنى ساعدة ونشروا مَثَلَهُم عن سلطة إكراه وطاغوت صنعوا لها دينًا عبّدوا ٱلناس له. وما يزال هذا ٱلدِّين قآئمًا إلى يومنا هذا فى بلاد ٱلشّام جميعها.
إنّ إمام ٱلناس هو إبراهيم كما يبيّن كتاب ٱللّه وليس ٱبن تيميّة ولا ٱلقرضاوى ولا ٱبن لادن وغيرهم من ٱلكهنوت ٱلمجنون. كما بيّن لىۤ أنّ إبراهيم أمّة تفرق عن أمّة قومه وأنّه صاحب ملّة وهو ٱلأب لكلِّ شخص مؤمن:
"مِّلَّةَ أَبِيكُم إبرَٰٰهِيمَ هُوَ سَمَّٰكُمُ ٱلمُسلِمِينَ مِن قَبلُ" 78 ٱلحج.
وهو ما جآء لرسول ٱللَّه محمَّد مبيّنًا له سبيل ٱلإتباع للأب إبرٰهيم:
"ثُمَّ أوحينآ إليكَ أنِ ٱتَّبِع مِلَّةَ إبرٰهيمَ حَنيفًا ومَا كانَ مِنَ ٱلمُشرِكِينَ" 133 ٱلنَّحل.
وجآء فى كتاب ٱللّه أَمَر لرسوله ليعلن ٱتباعه:
"قُل إنِّى هَدَـٰنى رَبِّى إلى صِرٰطٍ مُّستقيمٍ دينًا قِيَمًا مِّلَّةَ إبرٰهيمَ حنيفًا وما كان من ٱلمشركين" 161 ٱلأنعام.
وعلى ٱلرّغم من ٱلبيان فى كتاب ٱللّه فإنّ مفهوم ٱلديمقراطية يلقى مقاومة شديدة فى بلاد يظنّ أهلهاۤ أنّهم مسلمون للّه بفعل صيطرة منهاج دين فقهآء ٱلطاغوت وصيطرة تعليمه وعيشه ٱلجمعى عليهم. وهم مع زعمهم بٱلإسلام يتهمون مَن يتبع بيان كتاب ٱللّه بٱلكفر وٱلديمقراطية!
لقد كان تاريخنا تاريخ أمّة جماعيّة يسوقها طاغوت بعون كهنوت مجنون. وما نزال إلى ٱليوم علىۤ أمّة ومنهاج أسلافنا. حتىۤ أنّ ٱلديمقراطيين ٱلشّاميين يتبعون أمّة ومنهاج ٱلسلف فيستنكرون ٱلحديث عن ٱلديمقراطية إذا كان مصدره كتاب ٱللّه. وكأنّ مفهوم ٱلديمقراطية لا يكون إلاۤ إذا كان من مصادرهم ٱلتى يتبعون. وهم فى موقفهم هذا مثل أهلهم من ٱلمسلمين ٱلذين لا يقبلون ٱلدِّين إلا من مصادر ٱلفقهآء. وهم فى موقفهم من مقالاتى عن ٱلديمقراطية يظهرون منهاج ٱلطاغوت ٱلمصيطر علىۤ أنفسهم. وشأنهم فى هذا ٱلموقف هو مثل شأن أتباع دين فقهآء ٱلطاغوت. فٱلطاغوت وكهنوته يرفضون مفاهيم ٱلقرءان بسبب تعارضه مع مفاهيم ٱلأحاديث فى صحيح بخارى وفى فتاوى ٱبن تيميّة. وٱلديمقراطيون يرفضون أن تكون مفاهيم ٱلديمقراطية من ٱلقرءان ويقبلونها من فقيه ديمقراطى!
وأقول لكم أيها ٱلديمقراطيون ٱلشّاميُّون أنّ موقفكم ٱلرافض لمفاهيم ٱلديمقراطية من كتاب ٱللّه هو موقف طاغوت راسخ فىۤ أنفسكم. وأنّ مثل هذه ٱلأنفس لا تفعل ما تقول بفعل أمتها ٱلجماعيّة. وحتى يكون لقولكم فعله عليكم تغيير ما بأنفسكم كما يبيّن لكم كتاب ٱللّه:
"إنَّ ٱللَّهَ لا يُغيِّرُ ما بقومٍ حتَّى يُغيِّرُوا ما بأنفسهم" 11 ٱلرّعد.
وٱعلموۤا أيُّها ٱلديمقراطيُّون أنّ ما ورآء ضعفكم إلى ٱليوم أمام بطش ٱلطاغوت بكم فى بلادكم هو أنكم تقولون ما لا تفعلون. وأقول لكم أيها ٱلديمقراطيون أنّ ٱلديمقراطية (كما فهمت من كتاب ٱللّه وكما عرضت من قول) هى حكم أهلىّ يقوم بموجب ميثاق بين أشخاص أحرار لكلٍّ منهم مسئوليته فىۤ أرآئه وأقواله وأعماله وزواجه وسكنه وتعليمه ولسانه وصدقته وقتاله وما يتبع من قوم ودين من دون إكراه فيه كما يبيّن كتاب ٱللّه "لآ إكراه فى ٱلدِّين" وكما يظهر فى ٱلصحيفة ٱلميثاق للمثل ٱلرّسولىّ. فهل فى هذاۤ إلباس للديمقراطية ثوبًا غير ثوبها؟



#سمير_إبراهيم_خليل_حسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ٱلخليفة
- ٱلأول من أيَّار
- حوار كهنوت لا حوار أديان
- بداية طيبة
- تعليق على رسالة
- ٱلديمقراطية حاجة إنسانيّة
- ٱلاتهام: قرءانيون
- ٱللّغة ٱلفصحى لسان باطل
- ما يسمّى شريعة إسلاميّة هو شريعة شيطان
- مَن هو ٱلأمىّ؟
- مَن هو ٱلذى يقرأ؟
- لماذا هذه ٱلقمة يا ملوك قوم ٱلرسول؟
- فى فقه ٱلدليل بيان
- أوقفوا ٱلإسآءة للنّبى
- فصل ٱلدولة عن ٱلدِّين
- حجب أم كفر؟
- تعقيب على سؤال مَن هو ٱلمسلم؟
- مَن هو ٱلمسلم؟
- حقّ ٱلمرأة وحقّ ٱلمرء واحد فى كتاب ٱللّه
- هل يقبل ٱللّه بٱلتجنيد ٱلإلزامى فى ٱ ...


المزيد.....




- «استقبلها وفرح ولادك»…تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على ك ...
- لوموند تتابع رحلة متطرفين يهود يحلمون بإعادة استيطان غزة
- إبادة جماعية على الطريقة اليهودية
- المبادرة المصرية تحمِّل الجهات الأمنية مسؤولية الاعتداءات ال ...
- الجزائر.. اليوم المريمي الإسلامي المسيحي
- يهود متشددون يفحصون حطام صاروخ أرض-أرض إيراني
- “متع أطفالك ونمي أفكارهم” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 ب ...
- لولو يا لولو ” اظبطي تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- شاهد: عائلات يهودية تتفقد حطام صاروخ إيراني تم اعتراضه في مد ...
- أمين عام -الجماعة الإسلامية- في لبنان: غزة لن تبقى وحدها توا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سمير إبراهيم خليل حسن - ٱلديمقراطية مستغربة