جودت شاكر محمود
()
الحوار المتمدن-العدد: 6256 - 2019 / 6 / 10 - 21:19
المحور:
الادب والفن
حينما أغلق عيني
نبضاتها..
تشدني إلى الأعماق الدافئة
من جسدها المثرى
بالشهوة الإلهية
للسنا الساطع
بين الفخذين
لرائحة المسك المنبعثة
من أزهار انوثتها
والتي تحاول إقناعي..
بالإغواءاتِ الجسدية
والرحيل إلى الأراضي النائية
لاستمتع معها باللذة
بالألوان سريالية
للاستحواذ على اللحظات الفريدة
لأطلق مشاعري
كي أستوعب اللحظة الراهنة
وأحني الزمن الآفل
ليعود من جديد
وأنا في أحضان عذريتها
أستشرف متعها الأبدية
#جودت_شاكر_محمود (هاشتاغ)
#
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟