مكبّلون مكبلون .. من اليوميات

مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 6222 - 2019 / 5 / 6 - 01:33
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    

مكبلون مكبلون
مُكبلون مكبّلون .. مقيدون معتقلون مهجّرون
ومبعدون مُبعدون
لكننا مقاومون بالموقف والكلمة والحق
الشعب أعزل لكنه مقاوم وصامد
كأشجار الغابات الدائمة الخضرة المعمّرة آلاف السنين
مستمرون في طلب الحرية وحق الحياة
سوريا ليست " لملوم " ولا عصابات أو مستوطنين
سوريا الأم والخليقة ابتدأت فيها ومنها وعليها ...!
5 / 5 / ·
كلما كانت الأشجار جذورها عميقة ومتشعبة في باطن الأرض كلما عمّرت أكثر وقاومت أعتى العواصف والرياح الهوجاء المدمرة وعبث وجنون الإنسان .
جينات الخمسة والعشرة آلاف عام ما زالت سائلة غي دمائنا ولو ابتعدنا
الشعب السوري لن ينكسر سيقاوم
طوفان نار الإعداء والنظام لن تمحينا , الشعب واحد والأرض واحدة
لن نتجزأ لن ننكسر , الضعف لا يعنينا
مستمرون .

----

5 / 5 / 2019 ·
وحياة المرأة تجارب ومتاعب مستمرة .. طوبى لمن يتحمل امتحانات الحياة ويفوز باكليلها..
صباحكم راحة واعياد
٥..٥..٢٠١٩
----
- طوبى .. هنيئاً للرجل الذي يحتمل التجربة -
ا...


‏‏ ·
" ٬وفاة الشاعر العراقي خضير هادي اليوم في أحدى مستشفيات أربيل ، وبحسب مصادر طبية إن سبب الوفاة حدوث نزيف في الدماغ" . .

قصيدة الشاعر المرحوم "يامسيح " مع فيديو - الرحمة والسلام لروحه .

كلنا في الهمّ سواء ( العراق وسوريا ) اقتلاع شعوبنا من جذورها وطينها وتاريخها ....يا للوجع !؟
ا...

‏ ·
في سورية الأطلال ,
الفارغة من أهلها بكل أنواع الإبادة الجماعية والفردية " أرض بلا سكان " ألم يكن هذا هو المخطط الصهيوني العالمي وقاعدته إسرائيل قد نفذ بحذافيره أمام صمت ومشاركة وتأمر دولي مفضوح ..!!؟؟؟
يا ويلاه ....
لقد تمّ كل شئ ".. يا أبتاه ...ا " ..
هل انتهى العالم ........................؟...


· ‏ ·
صباحكم و رود وفراشات أيار٣ مايو ٢٠١٥ ·
- الطريق إلى الفهم يمر عبر المعرفة ,
والمعرفة تمر عبر الشقاء
والشقاء ثمن الحقيقية -

----
سوريا المطعونة الجريحة ما زالت تنزف على أدراج 9 سنوات ..!؟؟؟؟؟
يا لهذا الحقد الأعمى !؟

---
رمضان كريم
بقدوم رمضان المبارك .. كل عام وأنتم بخير .
ينعاد على الجميع بالسلام والصحة والبركة
مريم نجمه

#مريم_نجمه (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات