مهند احمد محسن
الحوار المتمدن-العدد: 6218 - 2019 / 5 / 2 - 10:01
المحور:
الادب والفن
دليني علي
دليني عليك
طمئنيني لأين ذهبت
صيحي خلفي
هدئي خوفي
لأرجع من حيث اتيت
واجلس مكاني
والغي عقارب الساعات
ولا اتفوه بكلمة
فأيامي الباقية
ليس لها غد
***
دليني علي
لأفيق منك
اسئلي -نيرتي- حولي
- عني -
فمن أنا ؟؟
خذي يدك لي
دعيك معي
وانسي وقتك قليلا
وفكري بي
وان رجعتي لزمني
ارجعيني - دليلتي -
الى حزني
الى صمتي
الى ارضي
***
ابحثيني ...
اين اقف الان
وأصحيح ؟؟
لا اعرف تيهي
ارسميني كيفما شئتي
لاعرفني جيدا
واكتشف دربي الضائع
بلا خرائط ،
فماذا افعل بالخرائط
ووجهك المضيء بوصلتي
احمله بجيبي اينما اذهب
ليحميني مني
ولئلا انتهي
ولئلا انتهي
#مهند_احمد_محسن (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟