بين قوسين # 1 مع الدكتورة ابتسام محمود السلطان

منير الكلداني

الحوار المتمدن-العدد: 6207 - 2019 / 4 / 21 - 03:53
المحور: مقابلات و حوارات
    

* هل هناك اختلاف سايكلوجي بين الشخصة العراقية والشخصية العربية
## نعم هناك اختلاف كبير بين الشخصية العراقية والشخصية العربية بباقي الدول
* هل ترين ان وضع هذا الاختلاف كان له دور من قبل المراة العراقية
## ان الاختلاف بالشخصية بين العراقي والعربي ولصالح الشخصية العراقية الاختلاف يعود لاسباب كثيرة من ضمنها المراة العراقية العظيمة التي ربت وكافحت وصبرت لتخرج بابناء مميزين كالعراقيين.
* ما هي الاسباب التي ادت الى تراجع العطاء من المراة العراقية مقارنة مع باقي نساء العالم
## من قال ان عطاء المراة العراقية قد تراجع فزهاء المهندسة المعمارية العراقية الموصلية رحمها الله فاقت كل نساء العالم بالهندسة المعمارية وصبا القرشي رئيسة جامعة تكريت سابقا عالمة عالمية بمجال اختصاصها وغيرها كثيرات عطاءهن فاق الحد
* هل ان التربية الاسرية كانت لها اليد الطولى في اعتكاف المراة عن مواصلة تقدمها في جميع المستويات
## التربية الاسرية للمراة العراقية تنمي لديها القدرة على العمل والعطاء والايداع من الحقل الى الجامعة ولا اساس لما قلته من الصحة
* هل ترين ان مناهج التعليم العراقية ساعدت في تقهقهر واقع المراة اجتماعيا ؟
## مناهج التدريس في العراق رغم كونها مناهج قديمة الا انها ساعدت المراة وبشكل كبير على التطور ومن قال ان تقهقر في وضع المراة المراة العراقية دورها كبير بالمجتمع ولها ادوار مميزة فيه وخاصة انها تمثل ثلاثة ارباع المجتمع وليس نصفه ولو ذهبت الى الجامعة او المحكمة او المستشفى لوجدت ان دور المراة وبشكل ايجابي اكثر من حضور الرجل بكثير.

#منير_الكلداني (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل