أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد نضال دروزه - أينما صليت فيك حبيبتي فهو محراب شهواتي.














المزيد.....

أينما صليت فيك حبيبتي فهو محراب شهواتي.


محمد نضال دروزه

الحوار المتمدن-العدد: 6199 - 2019 / 4 / 12 - 00:56
المحور: الادب والفن
    


أينما صليت فيك حبيبتي...فهو محراب شهواتي...

محمد نضال دروزه

حبيبتي ... أنت عشيقتي ...

يسعد اوقاتك وأوقاتي

بالصحة والخير

والحرية والحب والسعادة . . .

نور عينيك حبيبتي

وابتسامة وجهك الساحرة

لمهجتي وكياني

عنوان جمالك الحيوي

وبوابة جناتك التي اشتهي

ان احيا في ينابع ملذاتها

المتدفقة بالمودة والحب والحنان

التي اجد فيها

دروب حريتي وسعادتي:

وجهك خديك

وشفتيك الشهوانية

هي محراب انوثتك

التي اشتهي ان اتعبد فيها

عبادة حميمية

تتغلغل كيانك وكياني

ويلي من جمال عينيك الساحرتين

وخديك المتوردين - - - -

ويلي من شفتيك المكتنزتين

بشهوات انوثتك

التي مهما ابوسها واقبلها

لن اشبع منها سيدتي - -

وعريي يعانق عريك اللذيذ

بأحضانك وأحضاني

وروحي تتغلغل روحك

يسكرني خمر انوثتك

حتى أفرح وانتشي - -

وتنتشين انت معي ...

ونحن نرقص ونغني

في دروب السعادة والحرية

ثم يعاودني اشتهائي اليك

واعيد صلاة شهواتي

في محراب أنوثتك

فاينما صليت فيك

فهو محراب صلواة شهواتي

ودروب حريتي وحريتك

تتوهج فيها افراح اعراسي

وأفراح اعراسك.

وافراح حريتي وحريتك

باعمق النشوة والملذات .......

محمد نضال دروزه



#محمد_نضال_دروزه (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أين فحول الثقافة؟
- ... واني احبك ... وأنا احبك ...
- ان عقله مخصي ثقافيا.
- حديث حميمي بين حبيبتي وبيني.
- حبيبتي سهير تناجيني وهي تغني لي.
- ياغفاة الالشرق هبوا ... استيقظوا
- تراتيل ألحب بيني وبين حبيبتي فاديه ...
- من أجل بناء مجتمع مدني وطني ديمقراطي.
- النظام السياسي نظام دنيوي وليس نظام ديني
- عشيقتي ألحرة أشواق تناجيني وأناجيها
- حرارة بوح صديقتي لي ...وتوقها للحرية.
- أنا وصديقتي شهناز
- همسات حارة بين ألصديقة ... وصديقها ...
- كأنك أبي وأخي وصديقي وعشيقي ...
- توضيح حول رواية عشيق الليدي تشاترلي.
- لماذا ترضى المرأة ان تكون عورة وبنصف عقل وموؤودة اجتماعا؟؟؟
- ان النساء المحجبات هن دواجن الفكر الداعشي
- كيف تكون المرأة حرة؟؟
- ‏ حكاية حب بين جوليا عامر ونضال دروزه
- اعشقك ..... واعشق كل شي فيك....


المزيد.....




- تأهل 45 فيلما من 99 دولة لمهرجان فجر السينمائي الدولي
- دمى -لابوبو- تثير ضجة.. وسوني بيكتشرز تستعد لتحويلها إلى فيل ...
- بعد افتتاح المتحف الكبير.. هل تستعيد مصر آثارها بالخارج؟
- مصر.. إصابة الفنان أحمد سعد في ظهرة ومنطقة الفقرات بحادث سير ...
- أول تعليق لترامب على اعتذار BBC بشأن تعديل خطابه في الفيلم ا ...
- من الوحش إلى البطل.. كيف غير فيلم -المفترس: الأراضي القاحلة- ...
- من الوحش إلى البطل.. كيف غير فيلم -المفترس: الأراضي القاحلة- ...
- لقاء خاص مع الممثل المصري حسين فهمي مدير مهرجان القاهرة السي ...
- الممثل جيمس فان دير بيك يعرض مقتنياته بمزاد علني لتغطية تكال ...
- ميرا ناير.. مرشحة الأوسكار ووالدة أول عمدة مسلم في نيويورك


المزيد.....

- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة. الطبعة الثانية / د. أمل درويش
- مشروع مسرحيات مونودراما للسيد حافظ. اكسبريو.الخادمة والعجوز. ... / السيد حافظ
- إخترنالك:مقال (الثقافة والاشتراكية) ليون تروتسكي. مجلة دفاعا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- بيبي أمّ الجواريب الطويلة / استريد ليندجرين- ترجمة حميد كشكولي
- قصائد الشاعرة السويدية كارين بوي / كارين بوي
- ترجعين نرجسة تخسرين أندلسا / د. خالد زغريت
- الممالك السبع / محمد عبد المرضي منصور


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد نضال دروزه - أينما صليت فيك حبيبتي فهو محراب شهواتي.