أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مارينا سوريال - مغامرات الصعلوكى10















المزيد.....

مغامرات الصعلوكى10


مارينا سوريال

الحوار المتمدن-العدد: 6173 - 2019 / 3 / 15 - 09:37
المحور: الادب والفن
    


سمع صوت الريح قادمة من الشمال تضرب صخوره ،كانت الرمال مهتاجة امامه تحجب عنه كل رؤية فأثر عنها البقاء داخل كهفه الذى اختاره له منزل منذ امد طويل واحكم اغلاق صخره كهفه عليها لتحجب عنه اعين البشر ،كلما مروا من جواره وشعر بانفاسهم تقترب عاد اليه نوازع نفسة القديمة ،تلك النوازع التى فر منها هاربا ولم تعد تفصله عن السماء قيد انمله شعر انه يحلق فى داخلها ...خف جسده وحلق بقدمية فوق الجبل المرتفع شاهد البشر من بعيد رؤوس نمل تتحرك بانتظام فى اتجاه فريستها ،فريستها التى استهلكت من قبل ورقدت بلا حول تنتظر وخزه الرحمة الاخيرة .
وسط هذا الليل مسته الرياح فجفل من نشوتها ولكنها لحظة عبير تعيد اليه دقات الحياه من جديد كان بحاجة اليها لتنعش الداخل الذى اكتسى من مراره حاول ان يخفيها فى اندماجة مع القوى الخفية التى تحيط به لكنها كانت تعود ...تعود لتقف عقبه فتهبط به من سمائه العالية ليعود يهبط على الارض بعنف .
نبهته تلك النسمه التى هبطت وكانها وحى ..اندهش عندما فتحت عيناه على كلمات من الحياه حياته هو ..فجاة انتظم كل شىء اصبح الكل دقيقا لم يعد هناك لغز او حيره من هذا كله ..اصبح الكل منطقى وفى موقعه السليم ..دقات الساعة مسته فاعطته اطوار الحياه سحب نفسا عميقا يستنشقها ..همست فى اذنه "بدر...بدر" اعادته الى صوابه من جديد نسى ما كان فى الخلف وعاد ينظر الى ذلك الكل الجديد ...
كشفت له الساعة والزمن ..ومن يقدر على الزمن طالما صارعه منذ صغرة واعتقد انه الفائز ابتسم محدقا له ..علم انه فى الساعة تستقيم الامور والزمن هو لازمتها التى تعبر بها عن كل شىء وحينما اكتشف انة خدع ولم يكتشف شيئا بعد قرر الصعود اليه ذلك الجبل المرتفع حتى يعرف ويعلمها تلك الساعة التى مسته بعد طول انتظار ..علم الحركة والحركة حياة خبرها وتعلمها وفهم دقائق امورها ....؟
شعر انه حيا نابضا بالحياة الحقة لاول مرة منذ زمن طويل استطاع ان يعلم الان مايحدث هناك بالاسفل؟ ما ترك لاجله كل شىء ورحل ليرتفع ..ليرتفع عنه عله يفهم ولكن الزمان كان اسبق منه دائما ..حتى انحنى امامه كف عن ملاحقتة ومحاولة الفوز به كف عن لعب دور الارنب السخيف وحينها فقط ابتسمت لاجله الساعة ..ابتسمت وقررت ان تفتح اجاباتها حتى تغمره فيستطيع ان يعود اليها من جديد ولكن تلك المره فيما تريده هى له وليس ما اراده هو لنفسه ..حينما ترك لها روحة وتحرر من عبء ثقيل من روح سابقة ارادت ان تبعثره عنها بعيدا ولكنها صبرت تلك العقارب صبرت فى لحظات فاصلة لاجلة وهاهى تعود لتهمس باسمه الذى سوف ينادى به ..لقد خلع ثوب القديم ولبس الرداء الجديد ..بذلك المقاس المحدد الذى خصص لاجلة فشعر بالراحة بداخلة وتوقف عن الدورانواللف ..توقف عن عبث المناجاه عما يريد ان يشعر به حينما استسلم وخلد الى النوم تسربت هى الى نفسه حاربت ما بداخلها عندما كانت مسترخية منهكة من اثر قتالها القديم وهاهى قد فازت عليها لذا النسمه لم تجدحائل مثل المرات العديدة السابقة ...ارتدى ملابسة الصوفية وهبط من ذلك الجبل كاشفا وجهه الذى اخفاه عن عيون البشر منذ سنوات وقرر الهبوط من جديد وجدهم ينتظرون الخبر والخبر كان هو مفتاح البركة التى ينتظرونها من اعوان الشديد واليد التى كفت عنهم ورفعت باوامر البشير لرجاله والتى ساقت اليها المرار وتجرعوه فى صمت حتى لا يعتقد فيهم الشديد اى نزعه على التمرد عليه يوم ان وصل اليهم خبر المسعود كتموه تلك الصرخة الهلعة داخل نفوسهم لم ينسوه كيف قدم ابنه من قبل قدمه عنه حتى تعود الحبوب توزع على الارض الخضراء من جديد..
كان يوما هبط فيه اهالى الحصون وفتحت لاجله الحانات وعلا الرقص والغناء وافترشت الارض بالورود من كل جانب والقت النساء الازهار من نوافذ بيوتها على الموكب الذى جال كل حاره ليقف بها معلنا عن القادم الجديد الوريث ..الوريث الذى انتظره الشديد والكاهنة الوريث الملكى الذى اختلطت دماءه بنكهه السماء ...علمت ارض الحصون منذ رحيل المرزوق انهاارض منكوبة وهاهى اليوم تظفر ببعض المعونة ..اخفى الاتباع احاديثهم ان المرسول قادم من المرزوق نعم قادم من المرزوق فهو ينتظر وان لم يعد فهو يرسل لهم المعونة انسيتم ايها الاهالى من علمكم كل شىء من فتح لكم الارض بعد ان كنتم تائهين ...جدودكم بلا ماوى اتوا من البقاع مشردين ..ولكن المرزوق بعطفه جمعهم واعطاهم الخيام والرزع وانشأ منكم مقاتلين انسيتم مقاتلين خرجوا معه فى الحروب التى قام بها ..ايها الصعاليك عودوا ...تنبه النعيم للصوت القادم من الاتباع فكان عليه ان يذكرهم بضرورة العودة الى الصمت ولكن فات الوقت وتاخر ووصلت همساتهم الى قلب الشديد قبل اذنيه ....
وقت ان هبط البدر كانت الارض امامه بعيده ولكن النسمة كانت تاتى فتعينه على المضى قدما ..كانت رحلة الهبوط طويلة كان ينزل فيها وهوبدر وليس المسكين الذى ارتفع اليها من بعيد كان يسمع اصوات الفرح ..كانت الصورة امامة واضحة ..تعجب من الالوان الزاهية التى طغت على المدينة التى اعتادت ان يلبس اسيادها الابيض وعبيدها اللون الاسود ولم يتخطى احد القواعد من قبل ...
فى تلك الناحية من الارض كان من بين المنتشين من اهل الحصون ذلك الشاب الذى اطلق عليه القزم فكان يغضب ويقول سارتفع بقامتى الى اعلى انا ساصل الى السماء فكان محط سخرية من قدر له السخرية من ابناء الاسياد القادمين من دماء الملك الشديد اما الباقين فاكتفوا بطرده من بيوتهم وتجنب رؤياه او سماع تلك الموسيقى التى يخرجها من عودة لم تكن مثل تلك التى تخرجها الصبايا هناك فى الكوخ بل وكان مس الشيطان طغى عليها فكانت مهتاجة حينما يسمعها العامة تنشر بداخلهم الخوف والغضب فى ان واحد وكاد الامر ان يستفحل منهم لو انهم قرروا طرده ..طردوه الى الاطراف فلم يستقبله الاتباع لم يرحب به النعيم كما كان يريد فموسيقاه ممسوسه كما قال النعيم لاتباعة وللاهالى من بعدهم ...كلما سمعت النساء موسيقاه التى لم يتوقف عن تلحينها كان تنهض مشاعر متنافره بداخلهم ..كان اللقاء من خلف البيوت غضوبا على غير عادته لم تعتاده النساء من رجال اهالى الحصون ولكنه مس النساء ايضا ...بعضهم استعذب تلك الموسيقى كانت تثير ما كان ينطفىء كان صراخا بلا صوت ...طارد اتباع النعيم القزم بين الحقول والحارات ولكنه وجد دائما يد فى اللحظة الاخيرة تفتح له الابواب ليتدارى عن الاعين ...صمت عنه النعيم كان يعلم فى حديثة عنه للشديد بلايا على ارض الحصون ولكنه خاف الصمت ماذا اذا علم ..ستكون النهاية اقسى مما فعل بابنه الاكبر من قبل ....وهكذا فعل البشير كان يتعجب النعيم من صمت بشير الحذر فاعين البشير دخلت حتى مهاجع الاهالى كيف يخفى عليه هكذا موسيقى انها تعطى ..تعطى الصخب هكذا حدث نفسة كان الاهالى قانعون لكنهم لم يعودواكذلك ارادواالمزيد الان واكثر من ذلك ،قوات البشير لاتتدخل وتتركه يركض وسط الاعوام ،وسط الحقول ،يعود للاطراف ،يبدء صخبه مع المساء ..فالمساء فقط يغطى على تلك الموسيقى السوداء التى يصدرها من الته العجيبة حتى قيل ان الشيطان نفسه صنعها له ليتسبب بموت ارض الحصون هو عدوا ارض الحصون ويعلم ان موتها سياتى على يد احد يعيش على ارضها ...
قبل ان تزين الشوارع عل الصخب اكثر فى تلك الليلة كان يضرب لحنا بمزيد من العنف شعر من يسمعه بالحزن الحزن الشديد ..دقت النساء على صدورهن تشأمن من القادم ذلك الشرعى المقبل عليهم لم يستسيغوا فى تلك اللحظات عروقة من امه تذكرت النسوه انهم لم يغفرن لها ذهابها راضية لبيت حريم الشديد ..متى تذكرت المرزوق ؟ لا لم تفعل نسيت ولديها من قتل زعيمهم الصعلوك الاكبر وتمرغت فى احضان من اسال دماءه فى مكانا مجهول ولم يسمح لهم بمعرفة مكان لقبره او عمل ما يستوجب فعله مع الصعلوك الزعيم ..لم ينسوا فى تلك الليلة انها من اعطت اسماء المتمردين من بقية القطاع القدماء ولكن كيف لهم ان يفكروا الان ..لقد مر الزمن رحلت الساعة التى ينبغى فيها الحديث وتوقفت عقارب من بعدها معلنه التوقف نهائيا ...تلك الموسيقى اللعينة الا يكف ذلك القزم عن اعلانة جحوده علينا على تلك الارض التى ربته ،اتت امه لتموت وسط تلك الارض وتركت رضيعها القزم ليشرب من كل ثدى ليصير ابن لكل الامهات واخ غير شقيق لكل الابناء امتزجت دماءه مع دماء تلك الارض ...الا يرحمنا ويصمت ...ارتفع صوت الرجال المكتوم فبحثت العين بخوف فى الجوار على اعين البشير المسلطة على رقابهم ولكن اوقف ذلك الصوت البغيض اولا ...لا لا يجب ان يعلم الشديد ...ولكن ماذا اخبروه فليعط دماء ذلك القزم على الطاحونة لتدر علينا الخير بلا من صوت الشؤم الذى يحضره باألته وبصوته الذى يعلو معها مزيدا الصخب علينا.....
حينما هبط البدر من الجبل الشاهق من ذلك المكان الناى الذى كره اهالى الحصون خاصا فى ليلة احتفالاتهم بالدم الملكى ،هبط فلم يجد احد يصغى اليه كانت همساتهم قبل صرخاتهم ترضى بصورة ذلك الدم الملكى والذى اريق من اجل حمايته دماء من ابرياء صغار السن نسى اهل الحصون انهم اطفالهم الرضع الصغار وتركوهم يذهبون برضا فداء الدم الملكى النفيس حتى يصبح له الصحة والعمر المديد كان لابد من التضحية ومن سيضحى سوى اهالى الحصون تلك المره كانت التضحية غاليه ولكنهم لم يرفضوها ..مشاعرهم الغاضبة ازدادت غضبا ولكن على القزم المسكين الذى اقترب منه البدر بعد ان سمعه ينادى عليه طوال المساء فلبى له الدعوة واصوات الرياح ترسل له الموسيقى التى ترشده وتعينه على اكمال الطريق الطويل من سفح الجبال حيث بداية ارض الحصون حتى نهايتها على اطراف الحقول وبداية الضفة الاخرى حيث النهر ومن بعده تطل مياه البحر صاخبة على اهالى السواحل من حيث قدم الشديد منذ زمن واختلط بدماءهم
تلاقى الاثنان كحبيبان بحث كل منهما عن الاخر بعد طول افتراق ،كلاهما ابتسم حينما وجد الاخر ،كانا يسيران كالمجذوبين بين الشوارع والحارات داخل الاسواق والحانات وحينما ياتى رجال البشير كانوا يختفون فجاة مثلما ظهروا فجاة اثاروا العجب والخوف فاستلزم الامر مزيدا من التضحية طلبها الشديد وتقدمت تلك المره على كوخ الزهرة وحول اركانها الاربع وتخصبت ارضها وحقولها من شمالها لجنوبها بدماء طاهرة لصغار لم يتخطوا العامين حتى تخفت شده الغضب الذى وقع على ارض الحصون ..كان الشديد يعلن غضبه فى تلك التضحيات والتى لم يسمع فيها لصوت عجوز او صرخة امراه انحنت على ركبتيها تطلب ان تكون الضحية طلبت ان تذهب الى الكوخ وتقدم ذاتها حتى ترضى الزهرة ولكنه رفض الشديد امر وهكذا يجب ان يطاع ...اغلقت الابواب فى وجه البدر واغلقت الاذان امام موسيقى المزمار فلا لحن صار كواحد منهم ولا كلمات البدر كانت واضحةوشافية كانت كلمات كالسهم منفورة ...محيرة يصعب عليهم فهمها عن اى طبيعية يتحدث ...علت الصرخات ومن بعدها الصمت عاد اهالى الحصون لاعمالهم لان فترة الفرح انتهت ونصب الوريث الشرعى على ملكة وملكت بجوارة الصافية وهى تقدم التضحيات التى قدمها الاهالى فتسلمها بيدها داخل الكوخ ....
شق على نفس البدر فلم يعتاد منهم اغلاق الابواب ولم يعد الحقل الواسع مبتغى ولم تعد الموسيقى تلهب صدره الحزين كان ينظر لاهالى الحصون بحسره فلم يفهموا مشيئة ما اتى لاجله لم ينصتوا لما اراد اخبارهم عنه فشلت الرسالة والمهمة لم تنجز حتى القزم جلس بجواره حزين لم يستطع ان يرفع مزماره ويخرج الحانة الوحشية المعتاده ماذا حتى انت ايها القزم ماتت الالحان بداخلك وما نفعك اذن اذا لم تعد تنشد ولا تصرخ ولا تدغدغ الارض بصخب الحانك ماتت الحانك هل اتلف مزمارك اتلفوه الاهالى حينما التفوا من حولك ذلك اليوموامسكوك عن العزف واخذوا مزمارك ليعرفوا مناين تاتى موسيقاك الحزينة صرخت النسوه فى الرجال اوقفوا الحزن ...ارجوكم اوقفوا الحزن ..علت صرخات الرجال الغاضبة تنتزغ منه المزمار وتحفر وسط خشبة تريد ان تصل لتلك الالحان بيدها لتحطمها ..كان صوت فوران الجبل يرتفع عليهم من بعيد فلم يلاحظوه فى البداية لم يلاحظوه فوهته التى اندفعت منها الالسنة فى غضب هادر ولا الادخنة لكن البشير ورجالة شاهدوها فصرخوا وسط الناس حتى نجحوا فى الحصول على ذلك المزمار ..اوثقوه يد القزم واضرموا فى المزمار وصاحبه النار ضحكوا لصرخاتة فى وسط الالسن المندلعة معلنين نهاية الشرور التى لحقت بهم نهاية تلك الاصوات الصاخبة والحزينة التى اقلقت منامهم ليالى طويلة بلا عدد واسهدت النسوه يتنهدن على ما فات لم يلاحظوا اختفاء البدر الرياح جذبته بعيدا عنهم .....كان هناك فوق ذلك الجبل ولكن تنهدات اسفة لم تغفر خطئة فى المهمة فلم تسكن الجبل بل ازدادت اشتعالا ...نظر لهم شاهدهم يرقصون حول جثة القزم طربا وفرحا علت الاناشيد وخرجت الصبايا من حولهم يعلنون فرحة الزهرة والخير القادم فى الحبوب ..معلنين رضا الشددي بقدوم حاشية البشير ورجاله يحيطون بالناس من كل الجهات معلنين الهبات القادمة لهم من الشديد على تخليص ارضهم من الشر والفساد ....سقطت دموع البدر وهم يدرون حول النيران المشتعلة وصرخات القزم تخنق البدر تعلو الادخنة اكثر وترتفع ألسنه اللهب قادمة مثل الطوفان باتجاه ارض الحصون ولكن ...توقفى ايها النيران عد ايها الجبل واستمع اليه لقد خرجت منك ولم اكن منهم لم يستمعوا لى ولو للحظة لم يستعذبوا موسيقى الطبيعة التى انشدها القزم بمزماره ...هاانا امامك خوذينى عوضا عنهم فانا منك وابنك اما هم فلا من كل اهل الارض هم من كل نفس وبدن ولون ورائحة عرق حملوا من كل الاطياف حتى لم يعد هناك لا حصون ولا ارض عندما كنت لهم برسالتك ودعوتك كانوا غرباء عنا ...انا منك سكناك وروحك .....كان صوت الغناء واشباح الصبايا يتراقص فى اعين نصف مفتوحة وقدما تتقدم نحو الفوهة اللهب يسفح وجهها بعنف لم يعد هناك بدر تلك اخر كلماته التى نطق بها قبل ان يرفع جناحية ويهبط الى فم الجبل المفتوح بلهبه وادخنته لتغلق عليه من خلفه هو ابنها والان يعود اليها من جديد .



#مارينا_سوريال (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مغامرات الصعلوكى8
- امهات صالحات..مارجريت
- مغامرات الصعلوكى6
- مغامرات الصعلوكى7
- مغامرات الصعلوكى4
- مغامرات الصعلوكى5
- مغامرات الصعلوكى 3
- دعوتها جللوريا..مارجريت
- مغامرات الصعلوكى 2
- مغامرات الصعلوكى
- رمال التيه4
- رمال التيه5
- كان ياماكان
- رمال التيه 3
- رمال التيه2
- رمال التيه
- بيت القلعة والهمام35
- بيت القلعة والهمام الاخيرة
- بيت القلعة والهمام32
- بيت القلعة والهمام34


المزيد.....




- فنانة مصرية شهيرة: سعاد حسني لم تنتحر (فيديو)
- وفاة المخرج ميشائيل فيرهوفن وساسة ألمانيا يشيدون بأعماله الف ...
- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مارينا سوريال - مغامرات الصعلوكى10