أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - منير الكلداني - حوارية عبق الشمال / الاديبة العراقية اسراء الجبوري














المزيد.....

حوارية عبق الشمال / الاديبة العراقية اسراء الجبوري


منير الكلداني

الحوار المتمدن-العدد: 6147 - 2019 / 2 / 16 - 03:31
المحور: مقابلات و حوارات
    


نبذة عن شخصكم الكريم


العمر.. ٤٩سنة.......
اكتب الشعر هواية
متزوجة

اهم المنجزات لديكم
....
لاشيء لحد الان
لكن في المستقبل القريب في فكرة لولادة اول مجموعة لي ان شاء الله

ما رأيك بالأدب النسوي العراقي بعد الارهاصات التي مر بها المجتمع
........
اثبتت المرأة العراقية وعلى مر السنوات في القرن المنصرم والحالي
وفي جميع الظروف التي مر بها اابلد ويمر
انها شعلة وهاجة يحتذي بها النسوة العربيات كقدوة
هي الادبية والمثقفة والشاعرة والطبيبة والاستاذة والعالمة
لذلك جدارة المرإة العراقية في مجاال الادب لاتخفى على المجتمع العراقي والعرلي والعالمي حاله كحال المجالات االاخرى التي ابدعت فيها

هل ترين ان العادات والتقاليد الاجتماعية لها اليد الطولى في التأثير على الأدب النسوي ...
.......
نعم لطالما ةانت ومازلت العادات والتقاليد هي القيد الذي لا ينكسر على معصم الأبداع لدى المرأة العربية
وان اتيحت لها فرص التعبير عن ذاتها
فهي ايضا ضمن سياق محدد لاتتجاوزه مهما اتسعت دائرتها الفكرية والأبداعية

ما رأيك بالحركة النقدية العراقية وهل ترينها تتأثر بالشخصنة
..........
مازالت الى حد ما القراءة النقدية للأدب الحديث
تميل الى انصافه عند بعض الاقلام الادبية
حفاظاً على العربية لغة وادباً

هل ترين ان الحرف وليد الصدفة أم أن لديه اسبابا اخرى
........
لا شيء (سوى الحب)
يكون وليد صدفة
اما هو هواية وموهبة
تفجر طاقاته ظروف يمر بها الكاتب او بالتأثر مفيما يحيطه من احوال
كالحب والغربة والتظلم والحرمان والحرب والالم والاسى الى غير ذلك
من الطروف الني تحيط بنا جميعاً
وايضا هو ملكة وقابلية يتفرد بها الاديب كالرسام والفنان التشكيلي والنحات وغيرهم

ما المنهج الأدبي المحبب إليكم وما هي الشخصيات التي ترين ان لها الفضل بصقل ابداعكم
..........
المنهج الادبي الذي استرعى اهتمامي وفجر طاقتي للكتابة هو الشعر ذاته اذ كنت دؤوبة على القراءة والكطالعة لمختلف كتب الشعر والمنهج الذي استقطبني كثيرا هم شعراء المعلقات اذ كنت في سالف الوقت مولعة بالشعر العمودي وبعيدة عن الشعر الحر بخلاف يومنا هذا
حيق ان الشعر اجتاح ساحة الادب من اوسع ابوابه لأنه يعطي مساحة اوسع لخيال الكاتب وحرية التعبير بمجال اكبر

كلمة لمن ترغب أن تشق طريقها الادبي
......
كلمتي لكل من تحب ان تشق طريق الابداع في الكتابة والشعر هي المواصلة على القراءة والمطالعة ومتابعة عناصر الشعر الحديث ومااستحدثه من ضوابط تتيح للكاتب التفرد والابداع في مجال التأليف والتذوق

نص أو نصان لكم
.........
" أيُّها الشلالُِ "
كيفَ لواعظ مثلك
ان يغتسل ؟ !!
وانتَ منْ تمحو الخُطى
منذُّ ذلكَ الحينْ
وانا اقتفي الحنين .. "
على ضفة ِ صوتكَ
"الغاضبْ"
وتجهش بالبكاء قصائدي
يَحتَضِنُها نهرك الجاري
قصبَ سنينٍ بحنينٍ
يأخُذُني اليهِ
مازالتْ نشأتي ملتَصِقةً
برحم ِ ذلكَ النهرْ
والقصبِ والطيرِ
والبُلبلِ اذا غرّد
والجسرِ العالقِ
" بين كتفيه ِ "
عَبرتهُ خطوتي ... "مرهفة خائفة"
* * مازالَ على نهرِ روحي يتوسدْ !!!

وختامياً
........
انهي قراءتي هذه متمنية لكم وللجميع كل الموفقية والابداع في عالم الادب والشعر وللمنتدى كل شكري وتقديري هيئة وادارة
لأنها ميزتني بهذا اللقاء والطرح الجميل
شكرا وامتناناً لكم



#منير_الكلداني (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شيء تحت الظل # 2 (( ق ))
- حوارية الحسن مع الاستاذة السورية نجوة الحسيني
- ليلة مومس / تامة
- امضاء الناقد # 1 (( سغب اللهفة - ليلى ال حسين ))
- حوارية القمر مع الاديبة السورية رولا صالح
- حوارية الشين مع الاديبة العراقية شهباء شهاب
- حوارية المجد مع الاديبة السورية ليندا سليمان
- حوارية السحر # 2 (( الاديبة السورية ايمان محمد ))
- حوارية السحر # 1 (( الاديبة السورية ايمان محمد ))
- جمهورية ابو جهامة # 7
- التجربة العراقية # 1 (( تمهيد ))
- شيء تحت الظل # 1 (( ق ))
- جمهورية ابو جهامة # 6
- تجربتي مع # 6 (( محكومون لا يستحون ))
- جمهورية ابو جهامة # 5
- تجربتي مع # 5 (( الاستحمار ))
- قبس مفدى
- جمهورية ابو جهامة # 4
- ليلى والحب (( اضاءة : ديوان سنبقى ويبقى الحب )) / الشاعرة ال ...
- المخزون اللغوي واثره على الكاتب


المزيد.....




- النساء يرتدين ملابس الرجال..أغرب إطلالات حفل -ميت غالا- 2025 ...
- بين الانسحاب الأمريكي والتهديد الروسي.. هل أوروبا مستعدة للد ...
- -بقرة تصدم شرطيًا إسرائيليًا- لدى فرارها من حرائق القدس.. ما ...
- وزير خارجية مصر يؤكد -الرفض التام- لتوسيع العمليات الإسرائيل ...
- مسؤول إماراتي يرد على سؤال مذيعة CNN -ما علاقة بلادكم بقوات ...
- ألمانيا: ميرتس يخسر الجولة الأولى.. لا أغلبية تسمح له بالوصو ...
- تركيا أحبطت شحنة -بيجر- مفخخة إلى لبنان ومصادر أمنية تقول إن ...
- تقارير: أنشيلوتي يرحل عن مدريد..ومدرب ليفركوزن الأقرب لتعويض ...
- انتخاب ميرتس... مساعٍ حثيثة لتسريع جولة التصويت الثانية
- شي جين بينغ: على الصين والاتحاد الأوروبي التصدي للتنمر أحادي ...


المزيد.....

- تساؤلات فلسفية حول عام 2024 / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - منير الكلداني - حوارية عبق الشمال / الاديبة العراقية اسراء الجبوري