أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سامي عبدالقادر ريكاني - صراع البارتي واليكتي على منصب رئيس العراق(العقدة والحل).















المزيد.....

صراع البارتي واليكتي على منصب رئيس العراق(العقدة والحل).


سامي عبدالقادر ريكاني

الحوار المتمدن-العدد: 6004 - 2018 / 9 / 25 - 21:43
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


البارتي واليكتي وبرهم صالح (العقدة والحل)
ربما تسوية مسالة الرئاسة كاستحقاق كوردي بعد تسوية رئاسة البرلمان لصالح السنة اخذت لها ابعادا متشعبة بدء من داخل البيت اليكيتي(حزب اتحاد الوطني الكوردستاني) واخذ بارتداده ليصل الى عتبة بيت البارتي(الحزب الديمقراطي الكورديتاني) ومن ثم لتبدا بالتشعب لتاخذ لها فروعا وصلت الى كل من بغداد وطهران وواشنطن وانقرة طالبة منها الادلاء بدلوها في مصير هذا المنصب والشخص الذي سيشغله، والواضح ان معركة الصراعات على المستويات كافة بدا ينتقل من المحاصصة عبر الاحزاب ليصل الى لزوم قبول الاطراف بالمرشح الذي سيقدمه كل طرف حتى يتسنى له شغل منصبه.
ويبدو انه مع كل ماقيل عن عودة السيد برهم صالح الى صفوف الاتحاد الوطني الكوردستاني، الا انه لايخفى بان عودته لم يخلو من رضى البارتي، فمجازفة بهذه الخطورة لايمكن لشخص مثل برهم صالح له خبرة بدهاليز اللعبة السياسية ان يقدم عليها مالم يتلق اشارة شبه مضمونة من الاخير لانه يعلم حق اليقين اذا لم يتفق البارتي على ترشحه لرئاسة العراق فلن يكون هناك أي ضمانة حقيقية بان اليكتي لوحده سيستطيع تحقيق رغبته تلك.
ولكن مع هذا، فليس معناه ايضا بان البارتي سيترك المسالة تمر مرور الكرام بدون مقابل، فالبارتي يرى نفسه بانه صاحب اكبر كتلة برلمانية كوردية ليس على مستوى كوردستان بل على مستوى الاحزاب العراقية ككل، خاصة اذا اخذنا بثقل كل حزب على انفراد ضمن نتائج الانتخابات الاخيرة ، لذلك لايمكن للبارتي ان يقبل بالمناصفة حول المناصب والامتيازات مع اليكتي كما كان سابقا، ناهيك عن رفضه وابداء سخطه من الاهمال الذي تعرض له من قبل اليكتي عندما لم تاخذ برايه او موافقته على هذا المنصب.
فالذي يجب ان يعلمه اليكتي ان قبول البارتي باعطاء استحقاق الرئاسة العراقية لها سابقا كان مقابل قبول ومساعدة اليكيتي لابقاء رئاسة الاقليم بيد البارتي، وبدون حصول البارتي على هذا المنصب او اعطاء ضمان من هذا النوع من الاول للثاني بعد الانتخابات البرلمانية الكوردية المقبلة، او بدون تقديم استحقاق اخر مقابل ذلك من المناصب سواء على مستوى الاقليم او كركوك او العراق فلا يمكن للبارتي ان يقبل باعطاء هذا المنصب لليكتي.
ومما يعزز موقف البارتي ان هذا المنصب كان مرتبطا في حينها بتوازنات اخرى عابرة للاقليم حيث مرت بالتدخلات من قبل الاحزاب الشيعية وصولا الى ايران ، الذين كانوا يعتبرون ان منح هذا المنصب لحليفتهم اليكتي يعتبر فوزا لمحورهم ولنفوذهم في العراق مقابل نفوذ اقليمية اخرى كامريكا وتركيا الذي كانوا يرون بان البارتي يمثل هذا المحور في ذلك الوقت، وقد تغيرت هذه المعادلة اليوم كليا.
فالتحولات التركية اليوم (الحليف الرئيسي للبارتي) وانضمامها الى الحلف الايراني الروسي، وكذلك اتفاق البارتي وانفتاحها على الكرملين وفتح اراضي الاقليم امام الشركات الروسية العملاقة قد قربت وساعدت على اتباع السياسة المرنة بين البارتي والمحور الايراني الممثل الرئيسي لهذا المحور(تركيا ايران روسيا) في العراق وسوريا ودفعته لمواجهة المحورالامريكي الذي فقد البارتي ثقته بها الى حد كبير بعد وقوفها ضد الاستفتاء الكوردي، وخذلانها لحلفائها في اكثر من موقف زمانا ومكانا.
وقد بدى هذا التحول واضحا من خلال رفض البارتي الانصياع للاوامرالامريكية بدعم مرشحها وكتلهه بقيادة العبادي.
لهذا فيجب على محور اليكتي ان ياخذ بعين الاعتبار هذا التحول في ثقل البارتي وتوجهه الاخير، والذي من المؤكد انها ستزيد من سقف مطالبها توازيا مع زيادة ثقلها المحوري، ولايمكن لليكتي تجاهل انعكاس ذلك على تغيير حجم وطبيعة توزيع الاستحقاقات السابقة بينها وبين البارتي.
اذا المعادلة القديمة وبنود الاتفاق الاستراتيجي بين الحزبين الكورديين قد تغيرت الى حد كبير، بل اصبح البارتي في موقف قوة وباستطاعته قلب الكثير من المعادلات، لذلك يرى البارتي بان على اليكتي وكذلك ايران وحلفائها غسل ايديها عن صيغة المعادلة القديمة بين البارتي واليكتي فانها لا يمكن القبول بها اليوم.
واذا كان اليكتي متمسكا بموقفها بان تعتبر ان هذا المنصب من استحقاقها وتطمئن بانها ستكسبها مسندا ظهرها الى حلفائها في بغداد وايران، واذا كانت ترى بان على البارتي ايضا الالتزام بها وفق الاتفاق القديم فانها واهمة باعتقادي. بل عليها وعلى وحلفائها القداما ايضا، ان يلتزموا باستحقاق البارتي ووفق المعادلة الجديدة.
وعليهم ان يعلموا ايضا بان البارتي لن يقبل باقل مما كان يحظي به سابقا من امتيازات واستحقاقات بل انه يطلب اكثر من ذلك، وان تحدي السيد نيجيرفان الاخير في خطابه وكذلك تحركه اليوم على مستوى بغداد ياتي من هذا المنطلق، ومن الاحساس والشعور بالثقة والغلبة السياسية، وباهمال من الطرف الاخر لكل هذه التغيرات، وانه لايمكن ان يفوت الفرصة هذه المرة دون الاستفادة منها الى ابعد حد ممكن، مثلا كضمان الامساك بزمام الامور في الاقليم في المرحلة المقبلة سياسيا واداريا وسياديا.
فما يجري الان من شعور بالاستفزاز من تصرفات البارتي لدى اليكتي وحلفائها ومرشحهم للرئاسة السيد برهم صالح الذي لا يرى البارتي أي اشكالية لديهم على شخصه اصلا، انما تصب في هذه الخانة، فهي بمثابة ايصال البارتي لرسالته الى الطرف الاخر الذي بدا يهمل رايه وموافقته حول هذا الموضوع .
كما ان اتخاذ اليكتي بهذه المسالة كانها مشكلة داخلية يكتية دون الوقوف على كون القضية داخلة ضمن اتفاق مع الطرف الاخر الذي هو البارتي ، هو الذي يفسر اسباب التحرك الاخير للبارتي على المستوى الاعلامي والدبلوماسي ايضا، والذي وصل الى حد التحرك الميداني المفاجيء بارسال وفد من البارتي الى بغداد حول هذا الموضوع ، والذي نترقب زيارة اخرى للسيد مسعود البارزاني الى السليمانية ايضا، مما وصل بالامر حتى الى تاجيل البث في قضية تنصيب الرئيس في الجلسة البرلمانية القادمة، فمالم يلتزم الطرف الاول (اليكتي وحلفائها) بتغيير بنود الاتفاق القديم لصالح البارتي حسب استحقاقها لايمكن له ان يترك مسالة الرئاسة تمر بسلام.
ولكن هل باستطاعت اليكتي وحلفائها اعطاء البارتي ما يريده؟ ثم ماهو السقف الذي سيقف عنده مطالب البارتي ؟، وهنا تكمن المشكلة. خاصة اذا كان مطلب البارتي من اليكتي هو الالتزام بالشروط القديمة التي لم تكن مقصورة على مسالة دعم استحقاق رئاسة الاقليم للبارتي ، بل تعدتها بضمان تحويل النظام في الاقليم من البرلماني الى الرئاسي او الى النظام المختلط على اقل تقدير، او ربما سيطلب البارتي منهم منصب محافظ كركوك، وفي مجمل الاحوال الثمن الذي سيدفعه اليكتي سيكون غاليا مقابل الفوز بهذا المنصب.
وباعتقادي ان ماسيزيد من اصرار البارتي في اثارة مسالة الرئاسة اكثر في الساعات القادمة واستعدادها حتى لايصالها الى حد تدويلها اقليميا ودوليا، كان تاتي بايران وتركيا وحتى امريكا على الخط ، هي ارادتها في انتهاز الفرصة لاخراج الاقليم من الاختناق السياسي والاداري والاقتصادي عبر الوصول الى مرحلة التحكم بالقرارات السيادية للاقليم، والتي ان لم تحسمها الان فانها لن تحسمها بعد استقرار الوضع السياسي في بغداد، فان المناصب في بغداد لاتهم البارتي كثيرا، بل هي مستعدة لتنازلات اكثر ليس لليكتي فقط بل لكل الاطراف حتى العراقية منها مقابل هذا المطلب.
لان الذي يهم البارتي هو امر الاقليم وتدهور اوضاعها، ويرى بدون حسم هذه القضية لايمكن له حل المشاكل المتراكمة في الاقليم ، ولايمكن له الاستمرار في مشروعه القومي او ان يحافظ على صدارته في كونه حامل لواء تقرير مصير الاقليم في المرحلة المقبلة، ومالم يغير من خارطة ثقل القوى السياسية المتحكمة والمتلاعبة بمصير الاقليم، ومالم يتحكم بصناعة واتخاذ القرارات السيادية فيها لايمكن له تحقيق هذا الحلم.
ومما حفز البارتي وارجع ثقته بنفسه اضافة الى النقاط اعلاه هي العوامل الاخرى الاتية:
1- شعور البارتي بانه سيسحق الساحة الانتخابية البرلمانية في الاقليم في 30 من الشهر الجاري وانه سيحصد غالبية الكراسي، بصورة مباشرة او غير مباشرة!.
2- احساسها بانتهاء دورالمعارضة بصورة شبه نهائي بسبب فشل اكثرهم من الاستمرار في مشروعهم ، اضافة الى استطاعت الحزبين الرئيسيين من احتواء وتحييد اكثر قياداتها من الصف الاول والثاني، وبمختلف الطرق، مما تسبب بفقدان الشارع ثقتهم باحزاب المعارضة وفقدهم الامل بقدراتهم على تغيير الواقع. مما ولد هذا الوضع لدى الشارع الكوردي الياس من التغيير مما عرضه لارتدادين ستكون نتائج كليهما لصالح البارتي:
الارتداد الاول: سيكون في صفوف مؤيدي المعارضة اضافة الى الغاضبين واليائسين من التغيير من بين غير المعارضة مما سيدفعهم لمقاطعة الانتخابات والتي عادة كانت تعطي هذه الفئة اصواتها للمعارضة مما سيكون لذلك مردود سلبي علی اصوات احزاب المعارضة.
الارتداد الثاني: سيكون في صفوف مؤيدي المعارضة ممن سيشارك في الانتخابات ولكن سيكون مشاركتهم لصالح الاحزاب الحاكمة وعلى راسهم البارتي انتقاما من الاول بعد ان خذلوهم باسم القيم وباتوا اليوم ينعمون بالمناصب وحياة الرفاهية على حساب مشاعرهم وطموحهم وثقتهم التي اعطوها لبعض هذه الزعامات والاحزاب الايديولوجية التي سرقت اصواتهم باسم المعارضة، او ربما كخطوة او مبادرة اولية لهم للانتقال الى الصف الاخر تسليما بامر الواقع اوللمحافظة على مصالحهم او لكسب مصلحة قد عجزت المعارضة من تحقيقها لهم .
3- ضعف اليكتي وانقساماتها الداخلية والمستمرة بل واستقوائها بالبارتي امام خصومها كحركة كوران وحتى في ردم الهوة بين الزعامات المتنازعة داخل اليكتي، وفي نفس الوقت محاولاتها المتككرة باللجوء اليها للاستفادة منها في حالات اخرى عسكرية وسياسية، اضافة الى مشاركة ومنافسة البارتي لها في كسب ولاء حلفائها الكلاسيكيين كايران والشيعة الموالين لهم.
4- البراغماتية التي امتاز به البارتي مع الخصوم والاصدقاء داخليا وعراقيا واقليميا ودوليا بعد تداعيات الاستفتاء والذي خرج منها اكثر قوة، مستفيدة من جو الصراع وضعف المعارضة وفقدان البديل.
5- الارتداد النفسي السلبي لدى الشارع الكوردي، بعد فقدانه الامل في الاصلاح والتغيير عبر المجتمع الدولي والاقليمي، وذلك بعد اطلاعهم على طريقة معالجاتهم للازمات التي يقومون بها في المنطقة، فالانظمة الدولية والاقليمية والاحزاب الداخلية العراقية وحتى الكوردية منها اصبح اعتمادهم واهتمامهم بمصادر القوة والبحث عن وسائل الاستقواء وفرض المصلحة القريبة وتقديمها على أي قيم او مباديء اخرى من قبيل نشر الديمقراطية او السلام او العدالة او الوحدة القومية والوطنية والدينية على سلم اهتماماتهم واولوياتهم.
فاي من هذه الاطراف لايؤمن الا بقانون القوة ، ولايحترم ولايعير وزنا لجهود ومتطلبات أي جهة لاتملك القوة المادية والعسكرية. مما ارغم هذا السلوك الكثيرين خاصة من الطبقة المثقفة او البرجوازية ليعيدوا حساباتهم، ودفعتهم ليبحثوا عن خيارات بديلة يستعيدون من خلالها التوازن الى حياتهم ومصالحهم، وبدون حماية من جهة قوية بات حياتهم في مهب الريح، وهذه المعادلة قلبت الموازين لصالح الاحزاب المسلحة. وستكون لتداعياتها تاثيرها الواضح على نتائج الانتخابات البرلمانية الكوردية القادمة مما سيعزز من مكانة الحزبين الرئيسيين، ولكن بصورة اكبر واوضح ستكون لصالح البارتي.
وفي النهاية نری بان سير الامور ينحو لصالح البارتي في الاقليم، وانه سيحصد اكثر من نصف مقاعد البرلمان خاصة اذا ما اضفنا اليهم الكوتات، ونتائج وخيارات تصويت اكثرالبرلمانيين من الاحزاب الاخرى من غير البارتي واليكتي في منطقة بادينان على القرارات التي ستخرج من البرلمان القادم وانها ستكون لصالح القرارات التي سيتخذه البارتي على اكثرالاحتمالات.
كل هذا يحتم على البارتي تهيئة الارضية السياسة المناسبة والاستفادة من كل الاوراق التي تقع في ايديه ليحسن موقفه ويؤهل نفسه للمرحلة المقبلة التي سيكون له اليد الطولى في اتخاذ القرارات حول مستقبل الاقليم.
ومن خلال هذه الصورة نحن نرى بان مسالة الرئاسة وتولي برهم صالح لهذا المنصب هي بيضة القبان في المعادلة البارتية واليكتية وحتى الاقليمية والدولية ايضا، وهي الحافز والنقطة المركزية التي يجب ان يعمل عليه البارتي للوصول الى طموحه، فهل سينجح في ذلك؟ ليس ببعيد.



#سامي_عبدالقادر_ريكاني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الكورد وخيارات الانضمام الى الحكومة العراقية المقبلة
- المفسدون في الارض (متلازما السلطة والفساد)
- الازمة التركية بين الحقيقة وزيف الاعلام الايديولوجي
- الاستراتيجية الامريكية الجديدة بقيادة ترامب بعد داعش
- الانتخابات التركية الرئاسية والبرلمانية والتوقعات
- الانتخابات العراقية والتخبط الكوردي
- لتصعيد الامريكي والغربي الاخير بين الحقيقة والواقع
- لا تنتظروا الحل خاصة من بغداد فعقدة الحل هاهنا(في اقليم كورد ...
- الايديولوجيات الاسلامية، والتركية منها، واللعبة الدينية ضد ا ...
- القضية الكوردية بين كركوك وعفرين
- حكومة الاقليم بين خيار الانصياع للداخل او الخضوع لبغداد
- هموم المواطن الكوردي ولعبة الاحزاب
- كوردستان وعكس السير
- تجار الاوهام
- التقاذف بكرة الاستفتاء بين العبادي والمحكمة الاتحادية
- امريكا وروسيا وغرامهم بالزواج الاسلامي
- على الكورد ان لايلوموا امريكا بل عليهم ان يلوموا انفسهم
- ما الذي حصل في كركوك؟
- مستقبل الدولة الكوردية بين البداوة والمدنية
- ما الذي على الكورد فعله امام هذا التصعيد ضد الاستفتاء على تق ...


المزيد.....




- ما هو مصير حماس في الأردن؟
- الناطق باسم اليونيفيل: القوة الأممية المؤقتة في لبنان محايدة ...
- ما هو تلقيح السحب وهل تسبب في فيضانات دبي؟
- وزير الخارجية الجزائري: ما تعيشه القضية الفلسطينية يدفعنا لل ...
- السفارة الروسية لدى برلين: الهوس بتوجيه تهم التجسس متفش في أ ...
- نائب ستولتنبرغ: لا جدوى من دعوة أوكرانيا للانضمام إلى -النا ...
- توقيف مواطن بولندي يتهم بمساعدة الاستخبارات الروسية في التخط ...
- تونس.. القبض على إرهابي مصنف بأنه -خطير جدا-
- اتفاق سوري عراقي إيراني لتعزيز التعاون في مجال مكافحة الإرها ...
- نيبينزيا: كل فيتو أمريكي ضد وقف إطلاق النار في غزة يتسبب بمق ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سامي عبدالقادر ريكاني - صراع البارتي واليكتي على منصب رئيس العراق(العقدة والحل).