أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد الورداشي - أنماط النصوص















المزيد.....

أنماط النصوص


محمد الورداشي
كاتب وباحث مغربي.

(Mohamed El Ouardachi)


الحوار المتمدن-العدد: 5991 - 2018 / 9 / 11 - 23:42
المحور: الادب والفن
    


المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين- درب غلف
أنماط النصوص (السردي، الحجاجي، الوصفي، التفسيري، الإخباري، الإقناعي).
من إعداد الأستاذ (ة):
محمد الورداشي
نسيمة نيسابوري












-النمط هو الطريقة التي ينهجها الكاتب في إعداد نصه ذلك من خلال وجود مجموعة من المؤشرات التي بموجبها يساعد الكاتب القارئ على معرفة النص. فالقصة مثلا، يناسبها النمط السردي، والمسرحية يلائمها النمط الحواري، والمقالة يناسبها النمط الحجاجي...
- ما الغاية من النمط؟
أشرنا سابقا، إلى أن النمط يساعد القارئ على معرفة نوعية النص، إن إيصال الفكرة من قبل الكاتب يقف عند مدى تمكنه من توظيف النمط، ما يجعل من النمط مهارة تحتاج إلى إتقان وذكاء.
1- النمط السردي:
- تعريف السرد:
نقل مجموعة من الأحداث من صميم الواقع أو نسج الخيال أو منهما معا، في إطار زماني ومكاني محدد بحبكة فنية متقنة، أي الأحداث لا بد أن تكون محددة في الزمكان، وأن سرد هذه الأحداث لا يكون اعتباطيا أو عبثيا، بل يستند إلى سلسلة من القواعد الناظمة لسير الأحداث. وغياب هذه القواعد سيجعلنا أمام سلسلة أحداث تملأ مساحة فضائية فقط، وغير قادرة على صنع نص سردي منسجم. ومن هذه القواعد نذكر:
- البنية السردية:
أ- الشخصيات:
تحتل الشخصية موقعا مهما داخل بنية النص السردي، فهي من تقود الأحداث وتنظم الأفعال، وقد تكون رئيسة أو ثانوية أو عابرة، ثم إنها، فضلا عن ذلك، تعتبر العنصر الوحيد الذي تتقاطع عنده كافة الإحداثيات الشكلية الأخرى بما فيها عنصرا الزمان والمكان، إذ يعدان ضروريين لنمو الخطاب السردي.
وقد نالت الشخصية في الرواية نصيبها من الدراسة؛ إذ قدمت حولها أبحاث كثيرة عكست تطور مفهوم الشخصية الذي رافق تطور نظرة النقاد إلى الرواية، والجدير بالذكر أن الرواية قد أولت اهتماما كبيرا للشخصية لا سيما لملامحها الخارجية وتصوير مظهرها بدقة، فضلا، عن منزلتها الاجتماعية وعلاقتها بالآخرين، كما جعلتها كالإنسان في عالم الحياة والواقع: تحب، تتزوج، تنجب، وتدركها الشيخوخة وتموت، وهذا ما يحيلنا إلى الانتباه إلى الطريقة التي يتبعها الروائيون في تقديم شخصياتهم السردية وتحليلها ورسم ملامحها وطباعها النفسية. حيث انصب اهتمام الكتاب في أواخر القرن التاسع عشر وبدايات القرن العشرين على طرائق تبدو فيها الشخصيات مستقلة عن هيمنة السارد- الراوي، وذلك باعتمادهم طريقتي الحوار الداخلي، والحوار الخارجي.
ب- المكان:
يحتوي كل نص سردي على مسرح تقع فيه الأحداث وتتسارع في ميدانه الواسع الأفكار والشخصيات. ويحتل المكان أهمية خاصة في تشكيل العالم السردي، ورسم أبعاده، فهو يؤلف إطارا مكتوبا ومتفاعلا مع بقية العناصر البنائية الأخرى. والمكان لا يقتصر على كونها أبعادا هندسية ولكنه، فضلا عن ذلك، نظام من العلاقات المجردة، أي أنه يحول وسط حيويا تتجسد من خلاله حركات الشخصيات التي تجسد في مسارها خطا مزدوجا متناقضا، إذ تبدو أحيانا متشابكة ومتداخلة، وفي أحيان أخرى، تبدو متنافرة متباعدة وهذا ما يشير إلى البعد النفسي للمكان داخل النص، لذا أصبح التركيز على المكان من الاستراتيجيات النصية المهمة التي تلجأ إليها الكتابات الجديدة؛ إذ أن البعد النفسي هو أكثر الأبعاد المكانية حميمية وانتشارا، والمكان الذي يثير نوعا ومقدارا من المشاعر تعاطفا أو تنافرا، قلما يستأثر باهتمام الكاتب وإضفاء الصيغة الشعورية عليه تبدأ لحظة اختياره مسرحا للعمل الفني.
وقد قدم الفكر النقدي الحديث تصنيفات عدة للمكان وفق ما أفرزته التنظيرات المعاصرة التي منحت المكان اهتماما كبيرا، أحدث طفرة نوعية في تعامل النقاد والباحثين مع هذا العنصر الذي صار الاهتمام به من أولى التحولات التي حدث في الرواية الجديدة، فظهرت تصنيفات كثيرة له، منها؛ الأليف والمعادي، المفتوح والمغلق... وهذه الثنائيات الجدلية تتحدد وفق ما يتركه المكان من أثر وانطباع في نفس الشخصية.
- المكان المفتوح والمكان المغلق:
تخضع الأمكنة في مشكلاتها إلى مقياس آخر مرتبط بالإنسان والضيق أو الانفتاح والانغلاق، بالمنزل ليس هو الميدان، والزنزانة ليست هي الغرفة، لأن هذه الأخيرة ليست مفتوحة دائما على العالم الخارجي بخلاف الغرفة، فهي دائما مفتوحة على المنزل، وهذا الأخير مفتوح على الشارع. بالفرد يتناول في الانتقال بين أمكنة تكاد تشكل علبا معلقة لأصحابها، وبين أمكنة أكثر سعة وانفتاحا وتفاعلا مستمرا مع الحياة.
- المكان الأليف والمكان المعادي:
من الطبيعي أن يكون الإحساس بالمكان مرتبطا بنوعية العلاقة التي تربطه بالشخصية التي تصفه، فالتجربة المكانية هي التي تحدد المكان وأبعاده. لقد أكد العديد من النقاد في دراساتهم للمكان، على استكناه جميع الظواهر الحسية والشعورية والنفسية، حيث حاولوا تحديد الأسباب التي تدفعنا للالتصاق بمكان ما وألفته، ومعرفة الإحساسات التي تحدو بنا لكره مكان ما ومقته، فذلك بحسب ذكرياتنا وطبيعة التجارب التي مررنا بها في هذا المكان أو ذاك، حيث تبرز مشاعر من قبيل الخوف والأمن والطمأنينة وإحساسات أخرى. ففي لحظات السعادة تتآلف الشخصيات بالأماكن، وفي لحظات البؤس تضطر إلى مغادرتها والتنكر لها.
ج- الزمان:
يمثل الزمان إلى جانب المكان عنصرا من العناصر التي يقوم عليها أي عمل سردي، فهذا الأخير عبارة عن نقل للأحداث وتصوير للشخصيات ولا يتأتى هذا إلا بوجود هذين العنصرين المتفاعلين، والزمن يعد من أهم التقنيات التي تؤثر في البنية الروائية العامة.
نظرا لتراكم أحداث القصة واستغراقها مدة ليست قصيرة، يلجأ الكاتب إلى اللعب بعامل الزمن في محاولة منه تكسير الرتابة وتجنبا للنمط السردي. ومن أشكال العدول عن السرد النمطي نجد المفارقة الزمنية، بحيث يتوقف استرسال الحكي لإفساح المجال أمام نوع من الذهاب والإياب على محور السرد انطلاقا من النقطة التي وصلتها القصة. وهكذا نكون إزاء سرد استذكاري وسرد استشرافي.
إلى جانب المفارقة الزمنية، يمكننا أن نتحدث عن حركة أساسية أخرى للسرد، من منظور تعامله مع الزمن وهي مرتبطة بوثيرة سرد الأحداث من حيث درجة سرعتها أو بطئها، وذلك عبر مظهرين الأساسين: تسريع السرد الذي يشمل تقنيتي الخلاصة والحذف، أو إبطاء السرد بتقنيتي السرد المشهدي ووالوقفة الزمنية.
- الخطاطة السردية:
أ- الوضعية الأولية (وضعية الانطلاق).
تكون ممهدة لنمو الأحداث وتعقبها، وغالبا تكون وضعية هادئة.
ب- العقدة: وهي المشكل الرئيس الذي يمثل بؤرة التأزم، وخلالها يتم تصعيد الحدث ليصل إلى الحل.
ج- النهاية: قد تكون مفتوحة أو مغلقة.
- الرؤية السردية.
أ- رؤية من خلف: يروي السارد بضمير الغائب ويتخذ موقف العارف بكل تفاصيل الحدث، يعرف خصوصيات الشخصيات، ويروي انطلاقا من الزمن الماضي.
ب- الرؤية مع: يتساوى السارد والشخصية، بمعنى أن السارد يعرف مقدار ما تعرفه الشخصيات، ولا يعرف نهاية الحدث، وقد يتفاجأ بأحداث غير متوقعة، ويكون السرد بضمير المتكلم إذا كان السارد شخصية من شخصيات الحدث.
ج- الرؤية من خارج: تكون معرفة السارد أقل من معرفة الشخصية، أي أن السارد يكون ساردا لما يراه ويسمعه فقط دون القدرة على النفاذ إلى ضمائر الشخصيات.
2- النمط الحجاجي.
هو الطريقة المستخدمة لتقديم نص برهاني إقناعي.
أ- مفهوم الحجاج:
- في اللغة:
ورد في لسان العرب لابن منظور دلالاتٌ عديدةٌ، نعرضها كالتالي:
الحج: القصد
المحجة: الطريق وقيل جادة الطريق
الحجة: الدليل والبرهان
الحجة: ما دوفع بها الخصم
حججه يحجه حجا نازعه الحجة
نستشف من المعاني أعلاه أن الحجاج قصد؛ فهو يستعمل في السياق التخاطبي من أجل الإقناع والتنازع وإفحام الخصم.
- في الاصطلاح:
عرف جميل صليبا (446:1994) الحجاج قائلا:
" الحجاج هو جملةٌ من الحجج التي يؤتى بها للبرهنة على رأي أو إبطاله، أو هو طريقة تقديم الحجج والاستفادة منها".
نستخلص من التعريف أعلاه أن الحجاج استدلال برهاني، يهدف المحاجُّ من خلاله إلى البرهنة عن قضية معينة أو إبطالها.
في المقابل نسوق تعريفا آخر يقدم الحجج اللغوية ثم النتائج المترتبة عنها، يقول أبو بكر العزاوي (17:2006):
" إن الحجاج هو تقديم الحجج والأدلة المؤدية إلى نتيجة معينة، وهو يتمثل في إنجاز تسلسلات إنتاجية داخل الخطاب، وبعبارة أخرى، يتمثل الحجاج في إنتاج متواليات من الأقوال، بعضها هو بمثابة الحجج اللغوية، وبعضها الآخر هو بمثابة النتائج التي تستنتج منها".
إن المتأمل في التعريفين أعلاه، يخلص إلى أن الحجاج أسلوبٌ من أساليب المناقشة، يستعمل لدحض قضية ما أو مغالطة ما، من خلال تقديم حجج وبراهينَ واقعيةٍ، وكذا اللجوء إلى الحقائق التاريخية والعلمية. ويمكن القول مع بيرلمان إن الحجاج هو الدفع بالمتلقي إلى الإذعان بمحض إرادته، ومن ثم يظل الهدف المنشود من الحجاج هو الإقناع.
يلجأ الكاتب إلى مجموعة من الآليات الحجاجية التي تتوخى الإقناع، من بينها:
-اللجوء إلى عبارات تقصف عواطفَ المتلقي؛
- اعتماد لغة تقريرية لا تحفل بغموض ولا ابهام (الخطاب السياسي في أغلب الأحيان)؛
- اللجوء لحجج السلطة ( القرآن الكريم، والسيرة النبوية وغيرهما)؛
- استخدام المحاج لضمير المتكلم؛
- استخدام أساليب المقارنة والشرح والتفسير؛
- عرض المتكلم قضيتَه بالتدريج مدعومة بحجج، وبعده يقدم القضية النقيض.
وهكذا، يمكن القول إن النص الحجاجي يتأسس على قضية أو رأي، يعرفان خلافا بحيث يهدف الكاتب إلى الدفاع عن قضيته بالحجج والبراهين الواقعية القاطعة، ومن ثم نستشف أن الحجاج هو بديلٌ عن العنف والصراع الطبيعيين بمنأى عن الأكاذيب والحجج المغالطية التي تهدف إلى التلاعب بمشاعر المتلقي وإيهامه.
3- النمط الوصفي:
أ- تعريف الوصف:
هو تصوير بالكتابة لمشهد واقعي أو خيالي لإنسان أو حيوان أو مكان أو أي شيء آخر، والوصف في القصة يشغل حيزا مهما فهو يخلق شيئا من الراحة للسارد، بحيث يوقف السارد سرد الأحداث ليضعنا أمام مشاهد.
ب- وظائف الوصف:
- زخرفية: ونقصد بها ذلك التصوير الذي يقوم به السارد للشخصيات والأشياء، فهو بمثابة لوحات تظفي زخرفا وجمالية على النص.
- وظيفية تفسيرية: وتتمثل في مظاهر الحياة الخارجية من مدن ومنازل وملابس، فهي تذكر لأنها تكشف عن حياة الشخصية وتشير إلى مزاجها ووضعها ومستواها الاجتماعي.
- إيهامية: حيث إن ذلك الوصف الدقيق للعالم الخارجي بتفاصيله الصغيرة، يشعر القارئ أنه يعيش في عالم الواقع لا الخيال.
ج- أنواع الوصف من حيث علاقة الواصف بالموصوف:
- وصف ذاتي: يتضمن الوصف أحاسيس الواصف وانطباعاته عن الموصوف، بمعنى أنه يصف انطلاقا من موقفه تجاه الموصوف ورؤيته الخاصة.
- وصف موضوعي: يحرص الواصف على نقل الأشياء كما هي ووصفها بدقة وموضوعية وأمانة، ويتخذ طابع الحياد والموضوعية ولا يقحم ذاتيته أثناء الوصف.
د- أنواع الوصف من حيث موضوعه:
- معنوي وجداني: يرصد الواصف من خلاله انفعالات الشخصيات وأحاسيسها وعالمها الداخلي.
- وصف مادي خارجي: يرصد الأشياء ويصف ألوانها وأشكالها، ويعرض الشخصيات وملامحها الخارجية.
4- النمط التفسيري:
إنه الطريقة التي يستخدمها المرسل لإبلاغ المعرفة والعلم للمتلقي من خلال نص تفسيري واضح وجلي.
أ- التفسير:
هو أسلوب تواصلي يهدف المرسل من خلاله إلى تقريب معرفة معينة إلى ذهن المتلقي وفهمه. ذلك، بالاعتماد على الشرح والوضوح، وقد يأخذ التفسير معاني عدة إذا استحضارنا التفسير في الخطاب الديني مثلا.
ب- خصائصه:
- استخدام تعابير ووسائل مقنعة ومفسرة للموضوع
- استعمال النداء وضمائر المخاطب (خطبة الجمعة: أيها... أيتها...)؛
- التركيز على الأمثلة لتقريب الأمر إلى الأذهان؛
- استخدام لغة موضوعية تقريرية لا تتضمن غموضا ولا إبهاما
- الإكثار من ضرب الأمثلة والشروحات المبسطة
- اعتماد أدوات من مثل: ... لأن، وذلك ل، ونفسر ذلك، ونشرح ذلك...إلخ.
5- النمط الإخباري:
أ- تعريف الإخبار:
الإخبار نوع من الاتصال يطلع المتلقي على أحداث، ومنه الخبر؛ وهو ما نقل عن الغير واحتمل الصدق أو الكذب، ويهدف إلى إيصال معلومة عن حادثة أو مسألة ما وشرحها، وتوضيحها وتفسيرها دون إبداء الرأي الشخصي فيها.
ب- خصائص النص الإخباري:
- يعرض فيه الكاتب المعلومات والأخبار التي ترمي إلى إعلام المتلقي بالمستجدات، وهذا النمط يتطلب من الكاتب الظهور بمظهر الحياد، أي الموضوعية؛
- يركز على معلومات علمية وصحيحة وتستند إلى أبحاث ودراسات، وعلى مرجعيات تاريخية وظيفتها إقناع المتلقي بواقعية الخبر؛
- يعتمد على عنصر السرد في نقل الخبر لتحقيق هدفه؛
- تكثر فيه الشروحات والتفسيرات؛ لأن الكاتب يقدم الخبر ويشرحه ويفسره، من خلال توظيف أدوات الشرح والتفسير.
6- النمط الإقناعي:
إذا كان الهدف من النصوص الحجاجية هو الإقناع، فإن ما قيل عنها ينسحب على النمط الإقناعي، ومن ثم فإن الإقناع هو هدف الحجاج.
--- خلاصة:
خلاصة القول إن هذه النصوص تتداخل فيما بينها، بحيث يصعب على القارئ أن يجد نصاًّ متضمناً لنمطٍ واحدٍ، بل هناك أنماطٌ متداخلةٌ في نص واحد، لهذا فإن القارئ يحتاج إلى معرفة خصائص كل نمط على حدة، ليتأتى له، بعد ذلك، معرفة النمط المهيمن في النص.
---- المصادر والمراجع:
- المنير في اللغة العربية (الجذع المشترك، والتعليم الأصيل)
- اللغة والحجاج: أبو بكر العزاوي
- المعجم الفلسفي بالألفاظ العربية والفرنسية والانجليزية واللاتينية: جميل صليبا
- الأساسي في اللغة العربية.



#محمد_الورداشي (هاشتاغ)       Mohamed_El_Ouardachi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تركيا... إلى أين؟
- ولأن الأفكار لا تموت...
- الحرية عند المفكر المغربي: عبد الله العروي.
- تعليق حول: حفريات في الذاكرة من بعيد، للمفكر المغربي محمد عا ...
- هكذا فهمت جبران
- الشعرية وتجلياتها عند أدونيس
- الثابت والمتحول وتجلياتهما في التراثين: الديني والشعري، من م ...
- الرسالة
- أبو زيد... هل أحزنتك روح التفكير؟
- أبو زيد.. هل أحزنتك روح التفكير...؟
- قراءة في كتاب السيميولوجيا والتواصل. ل إريك بويسنس، ت: جواد ...
- قراءة في مضامين كتاب: مفهوم النص دراسة في علوم القرآن، ل نصر ...
- قراءة في المباحث الأولى من كتاب السيميائية وفلسفة اللغة ل أم ...
- قراءة في مضامين كتاب إشكاليات القراءة وآليات التأويل، ل نصر ...
- مقدمة في نحو النص
- بعض المفاهيم الكبرى في التداولية
- مناهج النقد الأدبي الحديثة: المنهج البنيوي- أنموذجا.
- نظرية الحقول الدلالية وآثرها في التراث العربي
- بقلم أحمر، يمكننا تصويب الخطأ.
- قراءة في الفصل الأول من كتاب: المصطلح اللساني و تأسيس المفهو ...


المزيد.....




- جعجع يتحدث عن اللاجئين السوريين و-مسرحية وحدة الساحات-
- “العيال هتطير من الفرحة” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- مسابقة جديدة للسينما التجريبية بمهرجان كان في دورته الـ77
- المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي: إسرائيل تعامل الفنانين كإرهاب ...
- نيويورك: الممثل الأمريكي أليك بالدوين يضرب الهاتف من يد ناشط ...
- تواصل فعاليات مهرجان بريكس للأفلام
- السعودية تتصدر جوائز مهرجان هوليوود للفيلم العربي
- فنانون أيرلنديون يطالبون مواطنتهم بمقاطعة -يوروفيجن- والوقوف ...
- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...
- مظفر النَّواب.. الذَّوبان بجُهيمان وخمينيّ


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد الورداشي - أنماط النصوص