أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رائد عمر - رئيس السّن .!














المزيد.....

رئيس السّن .!


رائد عمر

الحوار المتمدن-العدد: 5984 - 2018 / 9 / 4 - 16:18
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


عدا أنّ سيّد " محمد علي صالح الزيني " المعرّف او الذي جرى تعريفه مؤخراً بمنصب رئيس السّن ليرأس او يفتتح الجلسة شبه البروتوكولية الأولى لمجلس النواب , وهو اجراءٌ دستوريّ لا بدّ منه , وعدا ايضاً أنّ الزيني قد ارتكبَ فاحشةً دستورية منذ لحظات إدخال قدمه " اليسرى او اليمنى " الى ساحة او ملعب البرلمان , عبر جعل او ترك الجلسة مفتوحة , ولم يقدّم ما مطلوب وما كان متوقعاً .
ثُمَّ , بجانب أنّ تعبير " رئيس السن " ليس دقيقاً من نواحٍ لغوية وموضوعية وسواها , وكان من الأنسب تسميته او التعبيرعليه بِ من بين الأعضاء , وهذا ما حدثَ فعلاً في الحكومات والبرلمانات التي تعاقبت في تأريخ الدولة العراقية , وهل أنّ " السنّ له رئيس .!
وَ نُنَوّه ايضاً أنّ معظم دول العالم لا تستخدم وصف او تعبير " رئيس البرلمان " بل يسمى SPEAKER OF PARLIAMENT – الناطق بأسم البرلمان , انما يبدو أنّ سادة وقادة العملية السياسية يتملّكهم شغف استعمال التعابير الرئاسية .!
وبغضّ النظر عمّا جاء في اعلاه , فمن خلال المتابعة لحديث وخطاب واسلوب السيد الزيني " ومع حفظ المقام " , فلم نرَ تمتّعه بقدرات ومؤهلات ومتطلبات الحديث على مستوى دولة , وحتى من خلال طريقة الإلقاء والتعبير وبُعد النظر , حتى بدا " رئيس السن " وكأنه بدون إلمام بالأطر العامة والخاصة للمهمة الموكلة اليه ... ما يحزّ في الأنفس اكثر , هو ماذا وبماذا ينظر الرأي العام العربي الينا .!



#رائد_عمر (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- AFIFA ISKENDER
- بدونِ علاماتِ استفهامٍ ولا إبهام .!!!
- الغداء القومي .!
- قلق .!!
- اوضاعٌ وضعيّةٌ وَ وضيعة .!
- انوارٌ نيّرة وبتواضع .!
- رشقة .!!
- ليسَ دفاعاً عن الطيارَين المتشاجرين , بتاتاً .!
- خبر بدونِ خبر .!
- الخاتون الصغيرة .!
- خُدود و تماس .!
- خضراء الدِمن .!
- ( كلماتٌ بلا أمل .! )
- كلماتٌ بصوت ميوزك .!
- الانتخابات العراقية : وجهة نظر بشعة المنظر .!
- في : مجريات الأنتخابات .. من زاويةٍ نصف مرئية !
- انقلاب غير عسكري .!
- ( عيد العمال العراقي ) .!
- الفتلاوي حنان .!
- بعيداً عن يافطات وبوسترات المرشحين


المزيد.....




- -انفجار غيوم- يودي بحياة 300 شخص بفيضانات في باكستان وجزء كش ...
- اختفت في ثوانٍ.. عملية سطو في وضح النهار تكلف متجر مجوهرات م ...
- منها حديث حصل لا يعلمه سوى بوتين وترامب بألاسكا.. ملخص سريع ...
- لماذا تعتبر معركة كردفان حاسمة في الحرب السودانية؟
- 18 قتيلاً في كارثة سقوط حافلة بوادي الحراش بالجزائر.. حداد و ...
- باكستان ـ حصيلة ضحايا الأمطار الموسمية تتخطى حاجز الـ 600 قت ...
- -إتش تي سي- تعود مجددا للساحة مع نظارات ذكية تنافس -ميتا-
- مظاهرات حاشدة في عواصم عربية وغربية للتنديد بحرب غزة
- السيطرة على 80% من الحرائق بريف اللاذقية الشمالي
- بعد تحذيره النووي.. رئيس روسيا السابق يعلق على لقاء بوتين وت ...


المزيد.....

- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رائد عمر - رئيس السّن .!