أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رائد عمر - الفتلاوي حنان .!














المزيد.....

الفتلاوي حنان .!


رائد عمر

الحوار المتمدن-العدد: 5853 - 2018 / 4 / 22 - 01:57
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الفتلاوي حنان .!
في " البوست " التعريفي والترويجي للدعاية الأنتخابية الذي نشرته النائبة حنان في الفيس بوك , رغم بساطته وخلّوه من شعاراتٍ طنّانة , والذي اقتصر على إسمها الثلاثي والمعلومات الشخصية , بالإضافة الى المواقع او الوظائف التي شغلتها , تفاجأتُ بمعلومةٍ او وظيفةٍ اخرى للستّ الفتلاوي في ذلك البوست , " واعترف بتقصيري بعدم معرفتها سابقاً " , والوظيفةُ إيّاها أنّ النائبة تُشغِل منصباً آخراً هو : .! , وقد يغدو هذا الأمر بسيطاً لبعض السادة البسطاء .!
فكيفَ سمَحَتْ وأباحت لنفسها هذه النائبة بترؤس جمعيةِ صداقةٍ مع دولةٍ تقاسمت غزو واحتلال العراق مع الأمريكان .! , والأنكى فيبدو انها تتفاخر برئاستها لهذه الجمعية , وتستغلّها وتستثمرها كدعايةٍ ترويجية لإعادة انتخابها مرّةً أخرى .!
اليس ذلك هو المراهقة السياسية , والسذاجة الفكرية لحنان الفتلاوي .! ولماذا هكذا تمسّ وتتجاوز على مشاعر الجماهير تجاه ما تختزنه القلوب والرؤى والأفكار تجاه ما مارسته القوات البريطانية من تنكيلٍ وتعذيب بحقّ مواطنين من المحافظات الجنوبية التي كانت تحت سيطرة تلك القوات , بالأضافةِ للمشاركة في احتلال العراق .
ما يدهشني ايضاً في ذلك , أنَّ أيّاً من وسائل الإعلام المحلية او الوطنية لمْ تتعرّض ولمْ تنتبه لهذا الأمر , بما فيها الجهات المتضادة مع نهج السيدة الفتلاوي .!
ولا ادري لماذا يضيقُ ويتقلّص مدى قُصر النظر الإعلامي والسياسي يوماً بعد آخر , منذ الإحتلال الأنكلو – امريكي .!



#رائد_عمر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بعيداً عن يافطات وبوسترات المرشحين
- الأشدّ خطراً من خطورة اقصف التدميري الدولي على سوريا !
- المكوّن ..!
- لعلّها - ثواب - .!!
- تعدد الجبهات كتعدد ازوجات المتضادّات .!
- مداخلة - تداخلية بين العربية والأنكليزية
- نحن والإقليم .. من الزاوية الموضوعية !
- ظريفة .. طريفة .!
- عِنوانٌ لا عنوانَ له .!
- طريفة .. ظريفة ,!
- عراقياً : فرصةُ أمِّ الفرصِ .!
- إعتذار حارّ بحرارةِ بَهار .!
- حديثٌ من داخلِ نفق .!
- حديثٌ غير صحفيٍ في الصحافة .!
- فلوس وَ نُحوس وَ يُبوس .!
- العراق والمطاعم العالمية .!
- !. PLAGIARIZE
- نوّاب : انياب بدل الأقلام .!
- عباراتٌ ورسومٌ على مؤخرةِ سيارات التاكسي .!
- غزل يستغلّ أم كلثوم .!!


المزيد.....




- السعودية.. 28 شخصا بالعناية المركزة بعد تسمم غذائي والسلطات ...
- مصادر توضح لـCNN ما يبحثه الوفد المصري في إسرائيل بشأن وقف إ ...
- صحيفة: بلينكن يزور إسرائيل لمناقشة اتفاق الرهائن وهجوم رفح
- بخطوات بسيطة.. كيف تحسن صحة قلبك؟
- زرقاء اليمامة: قصة عرّافة جسدتها أول أوبرا سعودية
- دعوات لمسيرة في باريس للإفراج عن مغني راب إيراني يواجه حكما ...
- الصين تستضيف محادثات مصالحة بين حماس وفتح
- شهيدان برصاص الاحتلال في جنين واستمرار الاقتحامات بالضفة
- اليمين الألماني وخطة تهجير ملايين المجنّسين.. التحضيرات بلسا ...
- بعد الجامعات الأميركية.. كيف اتسعت احتجاجات أوروبا ضد حرب إس ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رائد عمر - الفتلاوي حنان .!