أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عزيز السوداني - قولي شيئاً














المزيد.....

قولي شيئاً


عزيز السوداني

الحوار المتمدن-العدد: 5965 - 2018 / 8 / 16 - 00:05
المحور: الادب والفن
    


قولي شيئاً
.................
قولي شيئاً... فهذا الصمتُ لا يحملُ شارةَ الولوجِ الى صدرِ الشوقِ، ولا يعبرُ حدودَ الأضلاعِ المُتّقدةِ بالإنتظارِ، أنا الواقفُ بوجهِ الليلِ أرسمُ على على المرآةِ طيفاً يُغازلُ شفاهَ الوردِ ويجمعُ بقايا العطرِ من تلك المساءاتِ الراحلةِ جنوبَ الذاكرةِ، ولم يمر بنا الربيعُ منذ إنكسارِ الموجِ على صخرةِ التلاقي، وقد حُفرَ على جدارِ القلبِ أنّي كان لي وطنٌ أجمل من هذه الأرصفةِ الضائعةِ، وأبهى من المسافاتِ المسكونةِ بالرملِ، وإيقاع الخُطى لم يعدْ يعزف على أوتارِ الرصيفِ......
...................
عزيز السوداني
العراق



#عزيز_السوداني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الجسرُ القديم
- مازلتُ أنتظر القصيدة
- صمتُ البوحِ
- جرحٌ قديمٌ
- بين لحظتين
- ذكريات المطر
- هكذا كنتُ
- من هنا الطريق الى قلبي
- تحت الشمس
- كي ينبجسَ الحبُّ
- جراح عصفورة
- نسمة
- بلا ظلٍّ مرة أخرى
- إعتناق
- من يشتري مني معطفاً
- الهجرة الى السفن الغرقى ( سرد تعبيري )
- على ظلّي تنامُ الحكايا ( سرد تعبيري )
- إحساس طائر مهاجر
- من ذكرياتِ مدينتي الصغيرة
- أذرع الريح


المزيد.....




- وفاة المخرج ميشائيل فيرهوفن وساسة ألمانيا يشيدون بأعماله الف ...
- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عزيز السوداني - قولي شيئاً