الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية , علمانية
, ديمقراطية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ضيا اسكندر - المطار، مطارك أستاذ! | ||||||||||||||||||||||||
|
المطار، مطارك أستاذ!
| نسخة قابلة للطباعة ![]() ![]() ![]() | حفظ ![]() ![]() ![]() ![]() عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,228,655,353 |
-
لسعات خليجية..
- «الوشّيش!» - بعثيّة، بعثيّة.. - ليس بالعلمانية وحدها يحيا الإنسان! - في الصَّيدليَّة - حلّاق القَبْوُ - هلْوسة مُحْتَضَر - المُسَلّي - مقطع من روايتي «في قبضة الحليف» - إنّنا نُخْصِي العجول! - النقد اختصاص وليس إدارة! - «اغتصاب» مُحَبَّب! - بِلا أُذُنَين! - دردشة مع شوفير! - طلال حيدر و«الغجر» - لماذا حصل ما حصل في الضاحية الجنوبية لبيروت؟ - الدالوم - الخَرُوف - مناجاة الروح والجسد - مذكّرات نقابية المزيد..... - كاريكاتير -القدس- لليوم السبت - فنان سوري:-أتمنى أن يكون مثواي جهنم-..!! - رسالتا ماجستير جديدتان عن أديب كمال الدين في جامعتي كربلاء و ... - نصوص مغايره .تونس: نص هكذا نسيت جثّتي.للشاعر رياض الشرايطى - شظايا المصباح.. الأزمي يستقيل من رئاسة المجلس الوطني والأمان ... - مهرجان برلين السينمائي الـ71 ينطلق الاثنين -أونلاين- بسبب كو ... - نصوص مغايرة .تونس. هكذا نسيت جثّتي :الشاعر رياض الشرايطي - لأسباب صحية.. الرميد يقدم استقالته من الحكومة - رحيل الفنان الكويتي مشاري البلام.. أبرز أبناء جيله وصاحب الأ ... - ماردين.. مدينة تركية تاريخية ذات جذور عربية عريقة المزيد..... - فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب - وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق - التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي - سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد - سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني - مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني - االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال - تخاريف / أيمن زهري - البنطلون لأ / خالد ابوعليو - مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم المزيد..... |
||||||||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ضيا اسكندر - المطار، مطارك أستاذ! |