أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مصطفى حسين السنجاري - كيف تتعامل مع حرف المضارعة














المزيد.....

كيف تتعامل مع حرف المضارعة


مصطفى حسين السنجاري

الحوار المتمدن-العدد: 5911 - 2018 / 6 / 22 - 11:56
المحور: الادب والفن
    


قاعدة للفائدة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
بقلمي المتواضع
ــــــــــ
الكثير من الأحبة حين يكتبون لا يميّزون الفعلَ المضارع عند التشكيل ، ما إذا كان مفتوحَ الياء أو مضمومَه (أقصدُ الحرفَ الأولَ منه أي حرف المضارعة)
رغم ان القاعدة بسيطة جدا
هو دائمُ الفتح في المضارع إلا في حالتين اثنتين فقط :
** الحالة الأولى :
إذا بُني الفعل للمجهول :
مثلاُ يَكتبُ يكون (يُكتَبُ)
دون الرجوع إلى ماضيه أو معرفته بذلك
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
** الحالة الثانية :
إذا كان أصل الفعل في الماضي رباعيا
(أي يتكوّن من أربعة أحرف فقط ) :
مثلا : الفعل أنْهى حين يُصاغ منه المضارعُ يكونُ (يُنهي)
ولكنّ الفعلَ (نَهى) يُصبح في المضارع (يَنْهى)
ــــــــــــــــــ
ومن الأمثلة على الرباعي :
سلَّمَ : يُسَلّمُ.. تُسَلِّمُ.. يُسَلّمانِ.. يُسَلّمون وهكذا
خاطبَ : يُخاطبُ.. تخاطبُ.. يُخاطِبان ..يُخاطبون .
أسّسَ : يُؤَسّسُ.. يُؤسسان .. تُؤسسون
نادَمَ : يُنادِمٌ.. يُنادِمون تُنادمانِ
وكلّ فعلٍ ماضيه رباعيٌّ يُضمُّ أوَّلُه في المضارع.
ـــــــــــــــــــــــــــ
ومن أمثلة الأفعال غير الرّباعية :
خَطبَ : يَخطبُ يَخطبون يَخطبان تَخطبين وهكذا
قَتلَ : يَقتلُ يَقتلان تَقتلان تَقتلون
ندمَ : يَندَمُ يَندمان تَندَمان يَندمون
استسقى : يَستسقى تَستسقي يَستسقيان يَستسقون
انتشرَ : يَنتشرُ تَنتشران تَنتشرون
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ



#مصطفى_حسين_السنجاري (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لم لا أثورُ على السياسةِ
- حُبُّنا
- أنا وأنت
- لبسمتها
- رباعيات سنجارية
- لو نذرت بسوس ناقتها
- دعوة للتسامح والتواؤم
- وقفة لا بدّ منها
- إنّي انْتَخَبْتُكَ ...
- حرص
- قراءة في قصيدتي نبيذ الحب بقلم الشاعرة فاتن دراوشة
- الوطن أمانة أيها الشرفاء
- الإشراف التربوي .. إلى أين .؟؟
- على شرفات الصباح
- يحلو التسكع في رحابك
- إنّ العبادةَ بالخصالِ حميدة
- خُذيني
- ذكرى ميلاد أمير المؤمنين عليه السلام
- انتهى الدرسْ
- على قفر انتظاري


المزيد.....




- ميسلون فاخر.. روائية عراقية تُنقّب عن الهوية في عوالم الغربة ...
- مركز الاتصال الحكومي: وزارة الثقافة تُعزّز الهوية الوطنية وت ...
- التعبيرية في الأدب.. من صرخة الإنسان إلى عالم جديد مثالي
- يتصدر عمليات البحث الأولى! .. فيلم مشروع أكس وأعلى الإيردات ...
- المخرج علي ريسان يؤفلم سيرة الروائي الشهيد حسن مطلك وثائقياً ...
- فنانون سوريون ينعون ضحايا تفجير كنيسة مار إلياس
- المفكر الإيراني حميد دباشي.. التصورات الغربية عن الهوية الإي ...
- فيلم -باليرينا-.. درس جديد في تصميم الأكشن على طريقة -جون وي ...
- التشادي روزي جدي: الرواية العربية طريقة للاحتجاج ضد استعمار ...
- ما آخر المستجدات بحسب الرواية الإسرائيلية؟


المزيد.....

- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي
- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي
- دفاتر خضراء / بشير الحامدي
- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مصطفى حسين السنجاري - كيف تتعامل مع حرف المضارعة