أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هيام محمود - حبيبتي .. و ( زوجها ) ..















المزيد.....

حبيبتي .. و ( زوجها ) ..


هيام محمود

الحوار المتمدن-العدد: 5855 - 2018 / 4 / 24 - 20:13
المحور: الادب والفن
    


"زواج" ( تامارا ) كانَ صعبًا جدًّا عليَّ , وبالرغم من كلّ الضمانات التي قدَّمَتْهَا لي ( هيَ ) ومعها ( علاء ) إلا أنّ الخوفَ لم يُفارِقني لحظةً .. الخوفُ مِنْ اِمكانيةِ أنْ تَبتعدَ عنِّي .. الخوفُ من "زَوْجِـ" ـها الصُّوري الذي لا أَعْرِفُهُ .. خوفي جَعلني أشكُّ حتّى في "هويته الجنسية" الشيء الذي جَعَلَ ( تامارا ) و ( علاء ) يسخران منّي وقتها و .. إلى الآن !

لا أُبالِغُ عندما أقول أنه - ورغم كلّ المآسي - لو كانتْ هناك "آلهة" موجودة , فمن المؤكد أنها تَركَتْ كل مشاغلها واِهتَمَّتْ بنا لتُقَرِّبَنَا .. كل "الآلهة" فَعَلَتْ كل شيء لكيْ أَحصلَ على ما أُريدُ : الرّجل الذي أريدُ والمرأة التي أريدُ والاثنان معًا !

لِوقتٍ طويل , كانت المُعضلة الكبرى "زواجَ" ( تامارا ) ومَنْ هذا الذي سيكون "زَوْجَـ" ـهَا ! فهي لاجنسيّة ولا سبيلَ لوُجودِ "جنس" مع أيّ "شيء" يتحرّك أو .. لا يتحرّك على سطح هذه الأرض , لاجنسيّة Bi عاطفيّة أَحَبَّتْ من "النَّوعينِ" ولا سبيلَ لأنْ تُحِبَّ أحدًا غيرنا أيْ نحنُ : أنَا ( إيلان ) و ( علاء ) .

ثلاثةُ آباءٍ وثلاثُ أمهاتٍ عندنا , ولا مشكلة معهم كلهم إلا مع واحدة : أُمّ ( تامارا ) .. اِمرأة "طيبة" "تقليديّة" تُريدُ أن ترى اِبنتها "زوجةً" و "أُمًّا" فتَفْرَحَ وتطمئِنَّ قبل أن تُغادِرَ هذا العالم , تفرح لابتعاد اِبنتها عن "صديقيْهَا" "المُتزَوِّجَيْن" ويطمئنّ قلبها أخيرًا أنّها ليستْ "شاذة" ! .. "الآلهة" التي سَهرَتْ على كل شيء في عالمنَا , للأسف لمْ تَنْسَ وَضْعَ "شيطان" ليُعَكِّر الأجواء بعض الوقت لكن في الأخير يَنْتَصِرُ الخير ويُسْحَقُ الشّرّ كما يجبُ أن تكون كل النهايات السعيدة ؛ أمّ ( تامارا ) كانتْ "الشيطانة" "الشريرة" في "المسلسل" , والذي كان يُغِيظني الأكثر هو أنه لا أحدَ كان يستطيع قَوْلَ حرفٍ معها لأنّ أيَّ توتّرٍ أو غضبٍ قد يكونُ ثمنه حياتها وذلك للكم الرّهيب من الأمراضِ التي تُعَانِي منها , شكوكها فقط في "شذوذ" اِبنتها كادَتْ تَجْعَلها تُغَادِر دونَ رجعةٍ !

"زواج" ( تامارا ) كان "حتميّةً" لا مَفَرّ منها لنَعيشَ في سلام مع الجميع وبالأخصّ أمها , ولنُغْلِقَ باب الخاطبين الذين لمْ تَنقطِعْ عروضهم يومًا ولمْ تَنْتَهِ معها المعاناة .. إلى اليوم لا أستطيع تفسيرَ غضبي من كل خاطبٍ جديد , ( علاء ) كان يقول لي أنه علي تجاوز شعور الغيرة المُبالَغ فيه الذي كنتُ أشعرُ به , ( تامارا ) كانتْ تَضحك منّي وتقول "فلان عريس ممتاز وربما سأحبّه يومًا" أو "فلان الآخر جميل ومثقف وعنده أموال كثيرة" وكانت أقوالها تُثِيرُ غضبي , كانا يَسْخران مني ويستفزَّان غيرتي أكثر .. نم لا أُنكِر غيرتي وسخطي على كل من كان يُحاوِل الاقترابَ منها ذكرًا كان أو حتى .. أنثى ! "العريس" الأخير الذي اِتَّفَقْنَا عليه كنتُ أكرهه عظيم الكره ورَفضْتُ لقاءَه حتى آخر لحظة , تَجنَّبْتُه كثيرًا لكني كنتُ مُجبرةً على التعاطي معه لوَضعِ اللمسات الأخيرة للقبول به لأنه سيكون دائمَ الحضور مستقبلا في حياتنا وكان حتمًا عليَّ أن أكون لطيفةً معه لتسهيل الأمور ..

اِحتقاري لمؤسسة "الزواج" قديم وزاد حتى بلغ كل الحدود مع "زواج" ( تامارا ) , تلك المؤسسة الإرهابية القذرة ليست غير قناع لعالم بائس تحكمه إلى اليوم ترهات الأديان وثقافاتها وخِسّة ونفاق مجتمعاتها .. لكن هذا "الزواج" كان شرًّا لا بد منه , مجرد ورقة لا غير , مجرد إعلام لمجتمع مُتَخَلِّف : كفاية حشرًا لأنوفكم فيما لا يَعْنِيكم ! مجتمع لا يَحْتَرِمُ أعرافَه إلا الجهلةُ المغيبون وعديمو الأخلاق والإنسانية اللصوص الانتهازيون , مجتمع إلى اليوم يعيش على قاذورات البدو الهمج العبرانيين ومن تَبِعهم من القتلة المُجرِمين طوال كل هذا التاريخ اللعين , مجتمع لا يعرف معنى "الآخر" ولن يعرفه إلا بالسِّيَاط وكيف يُنْتَظَرُ مِن بدوي صعلوك أن يَحترِم غيره ؟! .. مجتمع يقودُه "الأستاذ" و "الدكتور" و "البروفسور" أولئك الجهلة الذين يَرَاهُمْ "مثقفين" و "مفكرين" وهم أساس البلاء والعمالة والخيانة للأوطان وللإنسان .. مجتمع غالبيته الساحقة قُطعان من الحمير إلى اليوم تَعيشُ "على خَيْرَاتِ" جَرَاد البدو وقملهم وتظنّ أنها تعيش وهي ميّتة منذ قرون !

تلك الفترة كانت الأصعب عليّ , كَرهْتُ فيها كل شيء وكنتُ عصبيّةً طول الوقت , وبالرغم من أن "الزواج" كان مجرد مسرحية إلا أني كنتُ أَتصرّفُ وكأنه حقيقة .. وعندما لَبسَتْ ( تامارا ) ذلك الفستان الأبيض بَكيتُ , شَعرتُ للحظة وكأنها ستُغادِر ولن تعود , لم أستطعْ أن أحضنها في تلك اللحظات لأن أمها كانتْ معنا .. كم كرهتُ أمها وقتها وكم تَمنَّيْتُ لو أَخَذَتْهَا أمراضها الكثيرة بعيدة عنَّا , تلك المرأة كانت السببَ الوحيدَ في مُعاناتنا كلّنا وفي تلك التمثيلية القذرة التي أُجْبِرْنَا عليها ..

اليوم عندما أتذكّر كل الألم الذي شعرتُ به طوال ذلك "الزواج" , أقول أني لم أكن لأقبلَ لو لم تكنْ ( تامارا ) لاجنسيّة وعندما أتساءلُ ماذا لو كانتْ مثلي هل كنتُ سأقبلُ أن يكون عندها "زوجا" ( حقيقيا ) ؟! أهربُ من الجواب وفي أوقات كثيرة أُكَذِّبُ ما بداخلي وأقول أن لا مشكلة عندي مع ذلك .. لكنّ الحقيقة أني لا يُمكن أن أَقْبَلَ وأنّ ذلك لو حَصلَ فأكيد أنه كان سيقتلني .. نعم , الأمور حقيقتها هكذا لأني اِكتشفتُ في أيام ذلك "الزواج" المشؤوم أني أحبّها كـ ( علاء ) تمامًا وكما لا يُمكن أن أقبلَ أن يكون مع أحد غيري أيضا نفس الشيء معها .. الأمور هكذا , نحن ثلاثة ولا يمكن أن أقبلَ بدخول رابعٍ أو رابعةٍ في حياتنا .

إلى اليوم أخافُ من هويتها "الجنسية" وأقول ماذا لو تَغَيَّرَتْ ؟ ماذا لو رَغبَتْ في رجلٍ أو اِمرأةٍ يومًا مَا ؟! وبالرغم من أن ذلك مستحيل إلا أني أقول من يدري ماذا يُخَبِّئ المستقبل .. تساؤلاتي هذه كانت مَحَلَّ سخريتها وتندّرها في البدء , لكنها صارت تُغضبها لأنها تَرَى ذلك تشكيكًا في حبها لي .. لنا , وكلما غضبَتْ أَعتذرُ منها وأَعِدها كاذبةً أني سأتجاوزُ أفكاري تلك لكني لم أستطعْ .. ( علاء ) أيضا صار يغضبُ مني كلّما ذَكَرْتُ له ذلك وعندما أَهُمُّ بالاعتذار يُقاطِعني ويقول أني لن أَتَغَيَّر وهو .. محق ..

لا أعلم حقيقة كيف يُمكن لي أن أحبّ رجلا واِمرأة في نفس الوقت , كثيرا ما أقول أني أحبها هيَ أكثر ثم أعود فأقول أنّ الجنس هو الفرق الوحيد بينهما , ربما أتخبّط لأن معه أستطيع أن أجزم أن الموت هو الشيء الوحيد الذي سيأخذه مني أما هيَ فلا .. أتمنّى في كثير من الأوقات لو كنتُ أستطيع أن أتزوجها هيَ أيضا أو أن أتبنَّاها فتصير اِبنتي قانونيا وأكون أنا الوحيدة المسؤولة عنها , لا أعلم ! المهم أيّ صيغة قانونية تربطني بها إلى الأبد .. ثم أعود فأسخر من نفسي وأغضب من أوهامي التي صارت وكأنها إلهٌ عند مُتديِّنة , أقول أنها حقا تفاهات وغريب جدًّا كيف تَمرّ بخاطري , لكني أجدُ كل الأعذار في حبّي لها فالحبّ يُفَسِّر كل شيء , الغباء والترهات والسفه والهراء .. الآن أكتب هذا السفه وأعلم أنها عند قراءته ستغضبُ مني , سأعتذرُ عنه كالعادة وسأختفي وراء حبّي لها : لا تغضبي .. أحبكِ .. لا تغضبْ .. أحبكَ . و ( جاد ) أيضًا , لا تغضبْ , أنتَ رائع لكني .. هكذا , و .. لا أظنّ أني سأتغيّر !

( جاد ) "زوج" ( تامارا ) وهيَ مجرد صديقين "متزوجين" , حَكمَتْ عليهما قوانين عالم مُتخلِّف ومُنافِق أن "يتزوّجا" ليعيشا بسلام كلٌّ حياته التي يريد : هيَ مع الرجل والمرأة التي تُحبّ , وهو مع الرجل الذي يحبّ .. عالم قذر فرضَ علينا "النفاق" لنَحْمِي أنفسنا من سيفه المُسَلَّط على رؤوس كلّ مَنْ خَرَجَ عن قطعان الحمير التي تَتْبَعُه وتُسَبِّح بحمده .. قُلتُها مرارا في كتابات سابقة , لا أتصوّر وُجودَ بَشرٍ على سطح الأرض يَحْتَقِرُ ويَمْقُتُ فكرة الإله وترهات الأديان مثلي , الأيديولوجيا العبرية تُهدِّد وجودنا في كل لحظة من حياتنا , القصة ( دفاعٌ عن وُجود ) وليست "فكرًا" أو "تَبادُلَ آراء" كما يَرَى الكثيرون والكثيرات من "المفكرين" و "المفكرات" .... وعلى هؤلاء قبل اِطلاق أحكامهم الظالمة على من هن / هم أمثالي أن يتذكّروا دائمًا أنّ الواقعَ يَنْسِفُ كلّ أحكامهم وأقوالهم "النظرية" "الإنشائية" والتي يومًا ما سَتُلْقَى في مزبلة التاريخ ! .. لا يمكن لِمَنْ له "ذرّة" عقل وكرامة وإنسانية اليوم أن يُهادِن هذه الأديان القذرة الإجرامية أو أن يَتَجَرَّأ فيزيد من معاناة ضحاياها تحت أيّ زعمٍ كان وخصوصا في بلداننا تحتَ ما سَمَّيْتُهُ "العلمانية ( العربية / العروبية ) المُزيَّفة" وكلامي هنا مُوَجَّهٌ بالدرجة الأولى إلى كل من يدّعون الإلحاد واللادينية وَهُمْ في مستقنع ثقافة الذّلّ والذِّمِّيَّةِ لأديان البدو لا يَزالون يَسبحون , فليتهم من هُرائهم وهَوانهم واِستلابهم يستيقظون .

الذي قِيل أعلاه "خليط" من حقيقة وخيال , أَغْلَبُه حقيقة واقعيّة تُعَاش اليوم , خيالُه قليل وَجبَ إضافته كغيره في كتابات سابقة لأسبابٍ لنْ يَصعبَ إدراكها على كلّ حَصيفة وحَصيف .. أرجو أن يُفيدَ كلّ من يُفَكِّر في التَّنَازُل تحتَ أيِّ ظرفٍ كان للترهات والقاذورات .. ولتسقط الأيديولوجيا العبرية وكل الأيديولوجيات الإجرامية التي تستعملها وتُطَبِّعُ معها , وإلى مزبلة التاريخ والأوطان يومَ يَستيقظُ ويَسْتَرْجِعُ عقلَه وكرامَته الإنسان يا كلّ أعداء الحياة الهَنِيَّة والكرامة الحقيقيّة !

أخيرًا :

1 - أَعتذرُ مِنْ كلّ مَنْ سيقرأ لي لأوّل مرة , مَنْ أرادَ التعرفَ على شخصياتي فليعد إلى كتاباتي السابقة ومن لمْ يَهْتَمَّ لذلك فهو حرّ .. في الأخير كتاباتي ليست مُوَجَّهَة للجميع بل لقِلّة هي التي تَعْنِينِي , وهذه القِلّة أكيد ستهتمّ وستُتَابِع لتَفْهَمَ ما أكتبُ وأسبابَه وأهدافَه .

2 - الأيديولوجيا العبرية = اليهودية + المسيحية + الإسلام والعروبة .

3 - طبعًا الذي قِيلَ لا يُقَارَنُ بمعاناة الآخرين كالذي تَتَعَرَّضُ له مثلا المثليات و "المرتدات" والمسيحيات في مسألة الطلاق كمثال وغيرهنّ وغيرهم الكثير والكثير جدًّا .... الذي لا يَقْبَلُهُ عقلي إلى اليوم , هو كيفَ يَقْبَلُ كلّ هؤلاء "البشر" - وهنّ / هم بالملايين - أنْ يَنْسبوا أنفسهم إلى جلاديهم الإسلام والعروبة وغيرهما من القاذورات سبب كل مآسيهم ومآسي مجتمعاتهم وأوطانهم ؟!!

4 - أمور كثيرة مُكَرَّرة , فلماذا التكرار ؟ .... وماذا نَفْعَل مع عقول المتدينين البدوية المُتكلِّسة التي لا تفهم ولا تريد أن تفهم ؟! وما العمل إذا كان حتّى الكثير من الملحدين لم يَسْلموا من قاذورات ثقافات البدو وأديانهم ؟!!



#هيام_محمود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حبيبتي .. ماما ..
- حبيبتي .. حبيبي .. البحر ..
- الإسلاموعروبة = صعلكة .. 3 ..
- الإسلاموعروبة = صعلكة .. 2 ..
- الإسلاموعروبة = صعلكة ..
- هكذا أحبهما .. وأكثر ! .. 2 ..
- هكذا أحبهما .. وأكثر !
- وطني .. ( علاء ) .. ( تامارا ) ..
- سحقا لماركس ( العروبي ) !
- ( بابا كمال ) ..
- خواطر ..
- من وحي خرافة ( عروبتنا ) المزعومة .. 2 .. أصل الأكذوبة بإيجا ...
- الأيديولوجيا العبرية والعلمانية : المهم ومن الآخر ..
- أنا و ( تامارا ) : ( عربية ) ( مسلمة ) و .. ( مثلية ) !
- أنا و ( تامارا ) : الوطن , الحبّ و .. المثليّة !
- علاء .. 20 .. نحن أيضا مؤمنون !
- علاء .. 19 .. الطَّرِيقُ إِلَيْكَ .. ( كَ ) .
- كلمة كانت وجيزة عن وهم ( تطوير ) اللغة العربية وعن جريمة الت ...
- َAmbos .. 4 ..
- Ambos .. 3 ..


المزيد.....




- توم يورك يغادر المسرح بعد مشادة مع متظاهر مؤيد للفلسطينيين ف ...
- كيف شكلت الأعمال الروائية رؤية خامنئي للديمقراطية الأميركية؟ ...
- شوف كل حصري.. تردد قناة روتانا سينما 2024 على القمر الصناعي ...
- رغم حزنه لوفاة شقيقه.. حسين فهمي يواصل التحضيرات للقاهرة الس ...
- أفلام ومسلسلات من اللي بتحبها في انتظارك.. تردد روتانا سينما ...
- فنانة مصرية شهيرة تكشف -مؤامرة بريئة- عن زواجها العرفي 10 سن ...
- بعد الجدل والنجاح.. مسلسل -الحشاشين- يعود للشاشة من خلال فيل ...
- “حـــ 168 مترجمة“ مسلسل المؤسس عثمان الموسم السادس الحلقة ال ...
- جائزة -ديسمبر- الأدبية للمغربي عبدالله الطايع
- التلفزيون البولندي يعرض مسلسلا روسيا!


المزيد.....

- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / أحمد محمود أحمد سعيد
- إيقاعات متفردة على هامش روايات الكاتب السيد حافظ / منى عارف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هيام محمود - حبيبتي .. و ( زوجها ) ..