الإسلاموعروبة = صعلكة .. 3 ..

المقال القصير جدًّا يقول لكَ : قف ! هناك مصيبة عظمى .. إمّا كاتبته تهذي وإمّا عالمكَ ( كله ) أكذوبة وأُشَدِّد على ذكر كل أولئك الذين تراهم - دكاترة - و - عظام - و .. و .. أُشَدّد أيضا على أن الحدوتة ليست ( رأيي ) و ( رأيك ) بل هناك حقٌّ وحيدٌ : أنا أقول لكَ أنّ المذكور هو الحقيقة التي تجهلها أنتَ ويجهلها الغالبية الساحقة من كل من يتصدّرون المنابِر و .. أتكلّم عن الملحدين بالطبع .

أزيد : ما قيل ليس ( فكرا ) أو ( علوما ) بل ( سنافر ) و ( مضيعة وقت ) أجبرتنا عليها الأيديولوجيا العبرية وترهاتها ..

أخيرًا : الغالبية الساحقة من روّاد الموقع يسبحون في الوهم الأعظم : وهم ( العرق ) الـ ( عربي ) بمن فيهم الملحدون وخصوصا القوميّون السذج السريان المصريون الأمازيغ وغيرهم الذين يدّعون أنهم ( أغلبيات ) ( عرقية ) و ( جينية ) مقارنة بِـ ( الجينات ) ( العربية ) المزعومة .. أيْ كلامي لا يستثني ( أحدًا ) لمن فهمه جيدًا فَـ .. الكرة في ملعبكم يا كل رواد الحوار و .. سحقًا للجينات والقوميات وكل الأديان والآلهة والأيديولوجيات !

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم العروبة والاسلام ايديولجيتان ليس فيها اي شئ ذو قيمة علي الاطلاق بل ان التخلص منهما ضرورة لمن يسعي لمستقبل لفضل. فلو بحثا الاسلام بعيون وبمناهج نقدية حديثة لاكتشفنا كونه عادات وتقاليد البدو من سكان الصحراء ختموها فاكار قطاع الطرق واللصوص في تلك المجتمعات. تحياتي ومع وافر جزيلي واحترامي.

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيدة هيام محمود المحترمة
بعد التحية
الانتساب الي قومية ما ليس مرده الجينات بل التعايش والشعور المشترك وأي مجموعة متجانسة تربطها جينات أو خلاف ذلك يمكن أن تتغلب على غيرها بفعل الفكر أو الدين أو القهر الحربي وتجذبهم ليكونوا جزءا مماثلا لهم وبالتالي لا فرق بين هذا وذاك
وأخيرا لماذا هذا الحقد على العروبة التي أنظر اليها بمعزل عن الاسلام لأن
الذين إضطلعوا بها في العصر الاموي اساس الحضارة العربية ليسوا مسلمين
موفق حدادين
عمان في 20 نيسان2018

إرسال شكوى على هذا التعليق          57 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كلمة ( مسلم ) صفةٌ يفتخِر بها أصحابها في حين أنها مسبَّة وإهانة في حقّهم , وأيضًا وهو ( الأهمّ ) عندي كلمة ( عربي ) صفةٌ يعتقد من يقولها عن نفسه أنها ( أصلٌ ) و ( نسبٌ ) و ( عرقٌ ) له في حين أنّها تَعني لص / بدوي / متوحش / صعلوك .

أرجو أن يفهم القارئ جيدًا طرحي والذي لا علاقة له بِالقوميّين الذين أَسخرُ من كل طروحاتهم , بل أقول أنه لا يُوجَدُ أصلا شيءٌ إسمه ( عرب ) و ( قومية عربية ) و ( جينات عربية ) لكن يُوجد أيديولوجيا : العروبة هي والإسلام واحد , وكما صنع الإسلام ( مسلمين ) صَنَعَتْ العروبة ( عربًا ) .. لذلك سيكون عبثًا إتهامي بِـ ( الحقد ) على الـ ( عرب ) وغيره من ترّهات العروبيين بِـ ( كل ) أنواعهم .

سيد البدري شكرا / سيد حدادين : تقول ( لماذا هذا الحقد على العروبة ) , أولا نصف الجواب فوق .. ونصفه الثاني : وهل تُرِيدُني أن أُمجِّدَ الصعلكة ؟!

وللحديث بقية , فأنا لا زلتُ أُقدِّم لموضوعي .

إرسال شكوى على هذا التعليق          70 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=253797

إرسال شكوى على هذا التعليق          53 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=253130

إرسال شكوى على هذا التعليق          70 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أقتبس هذا ( لا أقول هذا بصفتي مصري . فأنا لم أشارك في صنع حضارة مصر القديمة . ولكنني عاشق للحضارات كلها قديمها وحديثها - ومنها حضارة مصر الفرعونية - ) : كلام جميل .. - أنا لم أشارك - .. أنَا أقول عن الماضي : أولئك أجدادي ( نقطة ) . لكن لن أُمَرِّرَ اِفتراءات أتباع أديان البدو عليهم بالطبع , وفي نفس تقديس القوميين لهم وكل من سيتشرنق أُذَكِّرُه بأنه - هو لم يشارك - ولا أحد منهم وَكَّلَه .

التعامل مع الماضي خَطرٌ كبير جدًّا ولا يمكن أن تذهبَ ثمارُ جهود من يُنيرون ظلام ماضي أديان البدو إلى - عبدةٍ - لماضٍ آخر هو ماضينا نعم , لا نُنكِره لا نَحْتقِره كما يَفعل عُبّاد البدو لكن لا يُمكِن أن نسمحَ أن يحكمنا أحدٌ اِنطلاقًا منه ..

ترجمة كلامي في رسالة للملحدين القوميين : لا لمصر العسكرية العربية / الإسلامية / الأورثدوكسية وأيضا لا لمصر - الفرعونية - ونعم لمصر ( المصرية ) : http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=594711 .. أخذتُ مصر كمثال وإلا فنفس الشيء بالنسبة لكلّ دولنا .

إرسال شكوى على هذا التعليق          73 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تكرار لكل شيء , لما قاله الفرد نفسه , وتكرار لما قالوه قبله بسنوات . بل وأضافوا اقتراحاً بخطة لأجل الخلاص . ولكن أي خلاص !!؟
ان كل قضايا الشعوب والدول المبتلاة بالعروبة وعقيدتها اللعوبة .. لا شيء منها عرف طريقه للحل
لا قضية فلسطين وجدت حلاً , بل تتعقد كل يوم عما سبق
ولا قضية ما يسميه الأفاقون السياسيون القومجيون : وحدة عربية .. ! قد تحقق منها سوي الكوارث المتوالية
ولا مشاكلهم مع الحجاب والنقاب والهباب - بعد جدل ل 120 سنة من صدور كتابي قاسم أمين - عن تحرير المرأة - قد انهت تلك المهزلة الحجابية النقابية
ولا اختفي قتل النساء باسم : قضايا جرائم الشرف
لا شيء سوي أقوال وأفكار مستنسخة ودعوات مكررة , والابداع محصور في : تغيير المقامات , وإعادة التوزيع الموسيقي لآلات الكتابة . ولا أكثر
حتي الآن لم يتوصوا لعلاج ناجع للسرطان .. كل يوم ومنذ عشرات السنين نقرأ عن اكتشاف علاج له , ولكن أين هو ّ؟
عندما يتوصل العلماء لعلاج حقيقي للسرطان .. قد يجدوا وقتاً لابتكار عقار يشفي شعوب المنطقة من داء : العروبة والاسلام
ولكي لا يقتلتا السأم ,, علينا أن نبقي دوماً علي أمل
تصبحون وتمسون علي أمل

إرسال شكوى على هذا التعليق          69 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تُؤكِّد على القول ( وتكرار لما قالوه قبله بسنوات ) , وبدوري سأُؤَكِّد على أن هذا الذي قِيلَ ليس - علومًا - ولا - اِكتشافات عظيمة - وأيّ عقلٍ حرٍّ اليوم يستطيع بِـ - مفرده - الوصول إلى نفس النتائج وأكثر ..

أعيدُ أيضًا أنّ الذي أقوله إلى الآن - وأنا تقريبًا أكتبُ من ثقافة عامة - لا فَضْلَ لأحدٍ عليَّ فيه غير الشخصيْن الوحيديْن اللذيْنِ كتبتُ عنهما الكثير , أيُّ كاتب / كاتبة أو معلِّق / معلِّقة سيظنّ أني أخذتُ منه شيئا لن يكون إلا واهما .. عندما آخذ شيئا - جديدًا - عليَّ لا أعرفه أكيد سوف أذكر ولا مشكلة عندي في ذلك .

كتبتُ كثيرًا عن الماضي بِـ ( كلّ ) ما فيه وقُلتُ أنّ أغلبَ ما فيه لا حاجةَ لنَا له اليوم وسمَّيْتُهُ ( سَنَافِرْ ) . قُلتُ أيضًا أنّ دعوتي للقطع جملةً وتفصيلا مع الأيديولوجيا العبرية تَخصُّ الفردَ ( حصرًا ) الذي أُريدُ أنْ يتجاوزَ هو كل الأوهام ليعيشَ مع نفسه أولا ومع غيره ثانيا في سلام . فمثلا عندمَا أقولُ أن لا وَطَنَ ولا وطنيّةَ مع وجودِ ذرّةِ عروبةٍ , هذا كلام يلزمه ربّما خمسين قرنًا ليتحقَّقَ مع المجتمعات لكن مع الفرد قد تكفيه ساعة وذلك هدفي .

إرسال شكوى على هذا التعليق          60 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاسلام منجز عربي صدر من قلب بلد لا شئ فيه الا عروبتهم فكيف تعزل هذا عن ذاك وهل الفقر العربي يولد الحقد أم شئ آخر؟
لو فحصنا الاسلام من ناحية منظومة القيم ومراميه واغراضه ودوافعه واهدافه لوجدناه معبرا عن الجاهلية العربية بامانة كاملة. وبالتالي فهل نشر العرب شيئا سوي جاهليتهم؟
انه البداوة القبلية في صياغة شعرية وبقافية ولحن باوزان مكسورة لم يكن قائلها شاعرا محترفا ولا يهوديا مخلصا ولا علي اي خلق من اي صنف

إرسال شكوى على هذا التعليق          62 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---