أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سمير دويكات - انتِ زماني














المزيد.....

انتِ زماني


سمير دويكات

الحوار المتمدن-العدد: 5834 - 2018 / 4 / 3 - 16:50
المحور: الادب والفن
    


انتِ زماني
سمير دويكات

أنتِ زمــــاني الذي يآنسني
وشمسي الذي ينير ظلام ليلي
وراية نصري فــي خواتيمي
وابتسامة اراها عين لها ظلي
ونورا باقيــا يلاعب نهاري
وامـــــلا لا تمحوه ايام عزلي
فما سقم يوما الا وكنت دائي
ولا بكيت وانت اجمـــــل دليلي
فكيف ان كنت وحيدة امري
وطريق يوصلني الــــى جيلي
فما الحب ان كان الا سـفرا
الى صحراء هي جسـد رسلي
اعتب به بعد ان اتاه الزمـان
وانت في البعد سفن رحــــلي
باقية، راسية حيث امـــري
لا يفارق بين الذي لـــه حبلي
وعينا تسقي الدمع مــــجدا
يزيد الجمـــــال فيك حب املي
والله ما عشت بسهر ليــــل
الا وكنت اجمل ما كان كحـلي
ولا عرفت الصعاب وانـــت
في ظلي تغطي كل من حـولي
فانت كتـــــابي ورسلي الى
فكر لا يطــــرح مني الا قولي
فيقول هو الحــــب الذي له
صرحا تشعله نوبات اكتمـالي



#سمير_دويكات (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يا أيها الحب امتزج بالحسنى
- مسيرات العودة حق مشروع في القانون الدولي
- أيها العابثون ضاق بنا حال العيش
- هل بقي شىء في الدنيا يرضينا؟
- يا شعبي ألبسوك الدم اجمل رداء
- راجعون يا فلسطين
- رسالة الشعب من غزة قد وصلت
- ضمير ميت
- على الحدود
- زحف الى الديار
- قولوا لها اني احبها
- لما أبصرت عيني يا بلقيس عيناك
- طُمْطُمْ
- يا ايتها الايام
- تحت الاحتلال
- لا حياة مع الاحتلال
- قانون حق العودة والزحف الى فلسطين
- خاطبت عيناها
- وسم ان رعى الجسد الظليم
- استهداف المفاعل السوري في أحكام القانون الدولي


المزيد.....




- كيف كشفت سرقة متحف اللوفر إرث الاستعمار ونهب الموارد الثقافي ...
- قناة مائية قديمة في ذمار تكشف عبقرية -حضارة الماء والحجر-
- ما أبرز الرسائل والمخرجات عن القمة الصينية الأمريكية؟
- توفيا أثناء تأدية عملهما.. رحيل المصورين ماجد هلال وكيرلس صل ...
- وزيرة الثقافة الفرنسية تمثل ماكرون في افتتاح المتحف المصري ا ...
- صالون الجزائر الدولي للكتاب يفتح أبوابه أمام الزائرين
- العبودية الناعمة ووهم الحرية في عصر العلمنة الحديث
- كلاكيت: الذكاء الاصطناعي في السينما
- صدر حديثا. رواية للقطط نصيب معلوم
- أمستردام.. أكبر مهرجان وثائقي يتبنى المقاطعة ويرفض اعتماد صن ...


المزيد.....

- إخترنالك:مقال (الثقافة والاشتراكية) ليون تروتسكي. مجلة دفاعا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- بيبي أمّ الجواريب الطويلة / استريد ليندجرين- ترجمة حميد كشكولي
- قصائد الشاعرة السويدية كارين بوي / كارين بوي
- ترجعين نرجسة تخسرين أندلسا / د. خالد زغريت
- الممالك السبع / محمد عبد المرضي منصور
- الذين لا يحتفلون كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- شهريار / كمال التاغوتي
- مختارات عالمية من القصة القصيرة جدا / حسين جداونه
- شهريار / كمال التاغوتي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سمير دويكات - انتِ زماني