أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالله عبدالله - مرشد شبو














المزيد.....

مرشد شبو


عبدالله عبدالله

الحوار المتمدن-العدد: 5832 - 2018 / 4 / 1 - 23:28
المحور: الادب والفن
    


ملاحم جديدة هي ملاحمنا

على ابواب روما
برابرة
صعاليك
على ابواب روما
يقود سبارتاكوس عبيده الى ملحمة الحياة
على ابواب روما
يحاصر هنيبعل بجيوشه التاريخ ثأرا للمستقبل
على ابواب روما
يحشو الموت بنادقه
الروح اشتاقت الى شمسها
والجسد الى ترابه
حتى القصائد هجرتنا
والحروف أعلنت اعتكافها
رمى المسيح صليبه
هو ليس رجل المرحلة
فالقيامة قيامة أخرى
وخروج جديد
بيادر القمح أزهرت شقائق النعمان
يا ايها النبيذ المتدفق في عروقنا
يا من داستك اقدام الحسناوات الحافيات
وعلى انغمام تراتيلهن
تعتقت في الخوابي
حان وقت التناول .

***

نفتش عنك في حكايات الأمهات
المليئة برائحة الزعتر البري
يا زهر البلّان
عند تجاعيد الجدات ووجعهن
كان بيانك الاول
ومع طير الجنوب
كان سمو الشهاده في عيني علي
أيها الحالم الشهيد،
فقراء حي المسلخ
بإنتظارك
والغد الاحمر المتوج بالنصر
المتوهج بكلماتك
بتخطيطك
بتنفيذك
ينمو الان في بيادرنا
رصاصاً للاجيال القادمه
هناك شربت قهوتك الاولى
لكنك هنا توعدت العدو
هنا عند معبر القيامه الى الحريه
هنا الجنوب
هنا عبر مرشد شبو



#عبدالله_عبدالله (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النضال اثوري المسلَّح
- أنت كل المؤنث
- على أمل اللقاء يوما
- ابليس الثائر الشجاع
- صديقي المخبر
- طوبى للثائرين
- السمراء
- الملك الغراب
- خمر النبوءة
- نبي الخمرة
- سيرورة التغيرات الثورية: لبنان وسوريا مثالا
- جورج عبدالله عهد السيادة والاستقلال
- الإنتخابات وتكتيك الثورة
- -المشاغبون-


المزيد.....




- نادر صدقة.. أسير سامري يفضح ازدواجية الرواية الإسرائيلية
- صبحة الراشدي: سوربون الروح العربية
- اللحظة التي تغير كل شيء
- أبرزها قانون النفط والغاز ومراعاة التمثيل: ماذا يريد الكورد ...
- -أنجز حرٌّ ما وعد-.. العهد في وجدان العربي القديم بين ميثاق ...
- إلغاء مهرجان الأفلام اليهودية في السويد بعد رفض دور العرض اس ...
- بعد فوزه بجائزتين مرموقتين.. فيلم -صوت هند رجب- مرشح للفوز ب ...
- حكمة الصين في وجه الصلف الأميركي.. ما الذي ينتظر آرثر سي شاع ...
- الأنثى البريئة
- هل يمكن للآلة أن تصبح مؤرخاً بديلاً عن الإنسان؟


المزيد.....

- قصائد الشاعرة السويدية كارين بوي / كارين بوي
- پیپی أم الجواريب الطويلة / استريد ليندجرين
- ترجعين نرجسة تخسرين أندلسا / د. خالد زغريت
- الممالك السبع / محمد عبد المرضي منصور
- الذين لا يحتفلون كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- شهريار / كمال التاغوتي
- مختارات عالمية من القصة القصيرة جدا / حسين جداونه
- شهريار / كمال التاغوتي
- فرس تتعثر بظلال الغيوم / د. خالد زغريت
- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالله عبدالله - مرشد شبو