إدانة سقوط الصواريخ على اسرائيل

فوزية بن حورية

الحوار المتمدن-العدد: 5798 - 2018 / 2 / 25 - 03:53
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

إدانة سقوط الصواريخ على اسرائيل
الخارجية تدين سقوط الصواريخ على اسرائيل و تدعم حق اسرائيل المحتلة الغاصبة لفلسطين و المتفننة في تعذيب الشعب الفلسطيني بالرد هذه الدولة الفاشية النازية تقتل الاطفال حرقا و تخطفهم من طريق عودتهم من المدرسة ومن منازلهم من احظان امهاتهم و اهاليهم اسرائيل الطاغية الظالمة الغاشمة المفسدة في الارض و الحرث و النسل اقول للخارجية الامريكية ان لا بد من الحيادية. حيث ان ما صرحت به يعد اجهارا بالعدائية للعرب و للمسلمين ليس لفلسطين فقط و ما فلسطين الا قطعة من العالم العربي . ان موقف امريكا معاديا للعرب اي حق رد تدعمه ان اسرائيل تدك قطاع غزة دكا و تزلزله زلزلة وتحرقه حرقا اين حقوق الانسان فيما يحدث بفلسطين و قطاع غزة و اهلها الذي يتشدق به ويحاسبون به رؤساء الدول العربية ام ان هذا القانون وجد خصيصا لتاجيج الشعوب العربية و افسادها وشق عصا الطاعة في وجوه حكامها ان ما يحدث الان بقطاع غزة جريمة من جملة جرائم الحرب التي حدثت و تحدث بحق الشعب الفلسطيني ماديا و معنويا فمن تساند امريكا ؟؟؟ ان دولة اسرائيل صنعة الحرب العالمية الثانية، اوجدتها في قلب العالم العربي انقلترا لتكون العين الثاقبة على العرب و الجلاد و السياف الذي لا يرحم يبطش و يطغ و يتجبر و يتكبر ويفسد في كل شيئ . إن ما يحزن و يكلم القلب ان هؤلا الذين يزعمون الجهاد و تحرير القدس يخربون العراق و سوريا و ليبيا وهم لا يدرون ان وجهتهم خطأ.
الاديبة و الكاتبة و الناقدة و الشاعرة فوزية بن حورية

#فوزية_بن_حورية (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل