أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - حسين عجيب - الفكر العالمي الحديث بدا مع سبينوزا 4















المزيد.....

الفكر العالمي الحديث بدا مع سبينوزا 4


حسين عجيب

الحوار المتمدن-العدد: 5781 - 2018 / 2 / 8 - 23:20
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


الفكر العالمي الحديث بدا مع سبينوزا 4

مشكلة الإنسان... ؟!
.....
لنتخيل المشهد بهدوء
مجموعة من الأطفال ، تائهين في صحراء أو غابة .
بعد عدة أيام أو أشهر ، سوف يهلكون من العطش والجوع والبرد والخوف والأمراض ... وغيرها . بالطبع إذا لم يتم العثور عليهم وإعادتهم إلى البيت ( والوطن ) .
لنتخيل المشهد أبعد من ذلك بقليل ، بعد مرور سنة ...
كيف سيكون حال هذه المجموعة ( التائهة ) من الأطفال ؟!
ماذا بعد مرور قرن من الزمان ، ثم قرون !!!
....
سيعترض أي قارئ لهذه الفكرة ، أنها فرضية خيالية ، مجرد وهم ، ولا تستحق الاهتمام .
لكن اعتراض القارئ هو الوهم ذاته .
المجموعة هم أسلافنا ، على مدى مئات الألوف من السنين .
وقد نجحوا في البقاء ، ونحن جميعا ...(أنت وأنا ) دليل مادي وحي على ذلك الضياع ، الذي يستمر بيننا بأشكال وصيغ لا تحصى ولا تعد .
.....
المشهد الأصلي يصدم كل فرد ، بعدما يصدمه المشهد العائلي البدائي ( جماع الأبوين) .
وكل فرد يحمل جحيمه في عقله ، ولا يلقى سوى الهزء والعقاب الصريح ، عندما يرغب بالحصول على أجوبة (حقيقية) .
لماذا ! وكيف ! ومتى ...وإلى متى ....وإلى أين... !؟؟؟
أسئلة ، ولا شيء غير الأسئلة ، تصادف الفرد ( امرأة او رجل ) طوال حياته .
كل منا يجد نفسه مجبرا على صياغة جوابه وجوابها الشخصي أولا .
_ ماركس ، وجد المشكلة في المال _ الدافع 1 ، الحصول على المال وإنفاقه وزيادته ، ....
وهو بطبيعة الحال على حق . من يستطيع العيش بدون مال !
_ فرويد ، وجد المشكلة في الجنس _ الدافع 1 ، الحصول على ال ...الشريك _ة الجنسي والعاطفي، وهو على حق أيضا ، من يستطيع إنكار رغباته وأحلامه الجنسية !
_ يونغ ، وجد المشكلة في الحكايات والأساطير الأصلية ، الوصول إلى الحكاية الأولى _ الدافع 1 ، التي تتكرر من أم إلى الأم الجديدة _ جيلا بعد آخر _ وهو محق أيضا ، من يستطيع نسيان لغة الأم بأغنياتها وشوقها العارم !
_ آدلر ، وجد المشكلة في الزمن وعقدة النقص _ الدافع 1 ، كيف يستطيع طفل أو طفلة التخلي عن الالفة والدفء ( دائرة الراحة بتعبيرنا الحالي ) ، والذهاب إلى مكان مجهول ومخيف ... مشكلة الانسان في إرادة القوة وإنكار الزمن .
_ إريك فروم ، بعدما قرأ الجميع بتأني شديد ، وجد المشكلة في الحاجات الفردية ، التي يخلقها كل منا في مراحل حياته المختلفة ، بعدما يتشربها من المجتمع والثقافة _ الدافع 1 . والمسألة الأساسية هي التمييز بين حاجات ضرورية أو عقلانية بتعبيره وحاجات لا عقلانية هي مصدر ثابت ، ويتجدد ، في تعاسة الانسان وشقائه .
....
تعاسة الانسان وشقائه ؟!
....
هامش النص ومسوداته ( الهامش للنص الإجمالي بحلقاته اللاحقة أيضا ) .
.
.
كيف يمكن تناول ظاهرة الفكر بشكل موضوعي وأقرب ما يمكن إلى الواقع العالمي كما هو عليه الآن _ هنا.... 2018 ، سواء أكان الشخص الذي يقوم بهذا النشاط _ التفكير في عقله الشخصي نفسه _ يتواجد في باريس أو اللاذقية أو لوس أنجلوس أو القاهرة أو كندا....
هذه هي استراتيجية النص بتكثيف شديد ، من خلال أسئلة وأسئلة جديدة... ....
الفكر والوعي الزائف عند اليسار والأنا في البوذية ؟!
الفكر والأخلاق والقيم _ ....كيف تتشكل القيم الاجتماعية والإنسانية ؟
ما هي القيم .... الأسعار في السوق هي القيم الاقتصادية ، ماذا يقابلها عند الانسان / الفرد ؟
وهذه الأسئلة ، محاور النص الثلاثة ، وتجربتي الشخصية فضاؤه ....
....
الفكر والوعي...
يمكن اعتبار الفكر ، المعيار الإنساني الأساسي مثل بقية ظواهر العقل كالحب والمعرفة والخوف ،.... مع أن للفكر خصوصيته اللغوية ، ما يجعلني أتحيز لهذا الخيار
الرغبة والسلوك والفكر .... يتعذر فصلها ، بنفس الوقت ندرك جميعا اختلافاتها واستقلالها في كيانات ثقافية _ معرفية يسهل التمييز بينها بشكل عام .
لكن ، مباشرة تبرز مشكلة الشعور ؟
مع دخول الشعور إلى المعادلة ، يتنحى السلوك (المنطق أيضا) ، يبتعد ، ثم ينفصل بوصفه أقرب إلى العادة والتكرار منه إلى القرار الجديد ، الواعي ، و معه مجال المجهول _ غير المحدود _ الذي يتميز به الشعور والوعي والفكر والرغبة .
وتصبح العلاقة الجديدة (الثلاثية) ، رباعية الأبعاد رغبة وفكر وشعور ووعي ... ثم تدخل المسؤولية مع النية والقرار ، أهم خصائص الفرد والفكر العالمي الحديث .
فرويد _ بعد مع ماركس _ قام بانقلاب حقيقي في فهم الوعي والشعور ، على مستوى العالم . وما يحمله الفرد المعاصر من أفكار ، هي بتأثير مباشر من أعمال ماركس وفرويد أكثر من الأب البيولوجي أومن هم في مقامه ، أما النظام الأخلاقي العالمي ( الجديد) ، ما يزال مصدره الأول الأم والجماعة الأصلية الثقافية أو الدينية ... بموازاة القيم التي يحملها الفرد الحديث ( رجل أو امرأة ) فهي خليط احتمالي ، مصادره متنوعة ومن أكثرها تأثيرا .... نجوم هوليود والفرق الرياضية الأكثر شهرة ، لكن يتعذر تحديدها بشكل دقيق ، بغير التجربة الفردية .
.....
الفكر نشاط إنساني دينامي وتطوري ، له جانبان فردي يجسده الدماغ أو عضو التفكير ، مقابل الجانب الاجتماعي الذي تجسده اللغة والشعور _ بالمشاركة المتبادلة مع بقية البنى الاجتماعية الثقافية والأخلاقية ، كما يتبادل التأثر والتأثير في بقية الأبعاد والجوانب الاجتماعية المتنوعة كالسياسة والاقتصاد والدين والعادات ،...وغيرها من مكونات المجتمع الحديث .
الفكر العالمي الحالي ، له ميزة وخاصية جديدة تتمثل بالتواصل المباشر بين التعبير والتلقي ، بالإضافة إلى التواصل الفعلي بين سكان العالم _ الكوكب ، وعلى مستويات أسرع وأعمق وأوسع مما كان يحدث بين أفراد الجماعة الواحدة الدينية أو الثقافية أو الاقتصادية وغيرها ! وهو حدث جديد ونوعي لأول مرة في التاريخ الانساني ، ويتعذر التكهن بمصيره ونتائجه ، على المدى المتوسط والقريب أيضا .
يترافق ذلك مع حدث جديد ونوعي آخر ، على مستوى العالم أيضا....
على مرأى ومسمع من العالم كله ، وبدرجة شديدة القوة من التأثير المتبادل ، تجري الانتخابات الرئاسية في أمريكا وقريبا تنتشر الظاهرة وتتعمم... كما نعرف من الفيزياء الحديثة أن الجسيمات المجهرية ، وبالخصوص الألكترون " ربما " يـتأثر خلال حركته ( وتفاعله ) مع عقل الملاحظ الذي يجري التجربة والاختبار !؟
في أيامنا الحالية _ يستطع طفل في العاشرة ، من خلال لعبة على النت ، إدراك خبل جماعته الأصلية التي تعبد زعمائها ، وهو يرى زعماء العالم كأفراد عاديين ، من خلال وسائل الاعلام والتواصل _ التي نجحت أخيرا في كسر عزلة الانسان في البلدان والثقافات المتخلفة _ لكن وتحت الضغط الشديد الاجتماعي والثقافي والأخلاقي المختلط ، سرعان ما يقوم بعملية كبت لإدراكه الجديد ويعود إلى الحظيرة بربع عقل إذا كان محظوظا . في البداية تكون عمليات الكبت شعورية وواعية ، لكنها بسرعة تتحول إلى عادات إدمانية ، ثم قهرية ، ثم انتحارية يتعذر تغييرها أو إصلاحها .
لم يعد من وجود لثقافات منعزلة في هذا العالم _ لحسن حظنا في البلاد المتخلفة .
القيم الأخلاقية الاجتماعية والإنسانية ، بالإضافة للقيم الذاتية ، تشبه الأسعار في السوق وتتأثر بها إلى درجة تقارب الانعكاس .
السعر (القيمة المالية ) هو الثالث المرفوع بين الجودة والتكلفة .
ولكن من يحدد السعر وكيف ؟! ذلك كان موضوع ماركس المحوري .
إنجاز ماركس الإبداعي ، إضافة العنصر الرابع أو العامل الاجتماعي في معادلة الصفقة :
بيع _ شراء ....كيف يمكن تحقيق صفقة يربح فيها الجميع ؟
لكن ، للأسف كان الحل الماركسي لمشكلة الجدل ، هو الحل العدمي ( النكوص إلى مرحلة سابقة أو النقيض القفز إلى مستقبل مجهول ، ومنفصل عن الحاضر والواقع المباشر ) .
مع أن ماركس ، أدرك البعد الاجتماعي في عملية الصفقة الناجحة بوضوح ، ....لكنه بقي في
دائرة الفكر والتفكير الثنائي ، الجدلي خصوصا , وتفضيله للعنف أسوأ أخطائه .
فرويد تقدم خطوة نحو الفردية والتعدد _ بالتجاه الموضوعية ، لكنه تراجع عنها ، وبقي طوال حياته يدور في ثنائية الجدل من خلال كتابته وعلاقاته بالتزامن .

على يمينه يونغ _ عدو المجتمع ، وعلى يساره آدلر _ عدو الفرد ( وهي مفارقة ) لغوية ، ....طريقة آدلر في العلاج تسمى ( التحليل النفسي الفردي ) .
الموضوع شيق ، ويستحق معالجة مستقلة ، أرغب بتحقيقها لاحقا .
خلال المراجعة والتدقيق تفاجأت ، بهذه الفقرة ....كيف كتبتها ، بينما أعتقد العكس !؟
أدلر يمثل امتداد نيتشة في عقدة النقص وإرادة القوة على وجه الخصوص ، وهو متطرف بفرديته وثقته المطلقة بالمجتمع ( اعتبار الصحة العقلية تتمثل في التكيف مع المجتمع ) .
بينما يونغ ، اختار النقيض ومعاداة العقل والشعور ، بتوافق عجيب مع فلسفات الشرق القديمة قبل أن تترجم ويتاح له الاطلاع الكافي عليها !؟ وموقفه من اللاوعي الجمعي معروف ، ويمثل مساهمته الأساسية في الثقافة العالمية ، وخاصة بين أعداء العقل والفردية بمختلف أطيافهم الفكرية .
.....

.....

نوعان من الفكر (أو التفكير) الحديث ، يشكلان قطبين على امتداد القرن العشرين ... التفكير الجدلي أو العمودي ، والتفكير الحواري أو الأفقي . تقابلها طريقتان في التفكير الفردي :
_ الفكر الموضعي أو الفصامي ، الذي يفصل بشكل فعلي بين موقف وآخر . وهو يمثل الفكر الفردي الدينامي ( من الموقف النرجسي إلى الموضوعي ) ... من اهم نماذجه فرويد وميلان كونديرا .
_ الفكر الشكلي أو الصوري ، الذي يناقض الموقف السابق ويرفض الانفصال بين الذات والموضوع . وهو يمثل الفكر الموضوعي الدينامي ( من الموقف الديني والغيبي إلى الموضوعي ) ... من أهم نماذجه يونغ وغابرييل غارسيا ماركيز .
مختلف أنواع ومستويات التفكير العالمي الحديث ، بين القطبين أو المجالين أو الفضائين .
ربما توضح الصورة ، عملية تفكير هادئ بالقرن العشرين _ تشابهه واختلافه عن القرن الحالي ، بعدما تكشفت بعض ملامحه الأساسية ، لعل أهمها على الاطلاق التواصل والاتصال العالمي _ المباشر والسريع _ بشكل غير مسبوق ، او تحول العالم إلى قرية صغيرة بالفعل .
.....
....
هل الوعي شقي بالضرورة ، كما اعتقد هيغل وفرويد والمتنبي ومن قبلهم بوذا !!! ؟
.....



#حسين_عجيب (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفكر العالمي الحديث بدا مع سبينوزا 3
- الفكر العالمي الحديث بدا مع سبينوزا 2
- الفكر العالمي الحديث بدا مع سبينوزا _ 1
- تكملة الاعتماد النفسي
- الاعتماد النفسي كمحدد لهوية الفرد
- علاج ما بعد الصدمة !؟
- تكملة تعديل السلوك المعرفي
- تعديل السلوك المعرفي 2
- تعديل السلوك المعرفي _ مقدمة
- التحليل النفسي _ أمثلة تطبيقية...
- التحليل النفسي _ تكملة
- حكم العادة
- التحليل النفسي بين العلم والفلسفة
- خلاصة بحث طويل
- الموقف العصابي _ وحاجة الانسان للحب غير المشروط
- الكبار يحتاجون للحب غير المشروط أيضا _ تتمة
- حاجة الكبار إلى الحب غير المشروط أيضا
- الكبار يكذبون أولا
- ملحق ختامي لبحث القيم والأخلاق
- ملحق 3 _ على بحث القيم والأخلاق


المزيد.....




- عملية -مطرقة منتصف الليل-.. كيف اتخذ ترامب -القرار التاريخي- ...
- تحليل لـCNN: هجوم ترامب على إيران يعد انتصارا لنتنياهو لكن ا ...
- واشنطن تصدر -تحذيرا عالميا- على خلفية الصراع بالشرق الأوسط و ...
- أولمرت: الضربة الأميركية لإيران منحت نتنياهو فرصة لن يفلح با ...
- مصادر: إسرائيل تقبل إنهاء الحرب إذا أوقف خامنئي إطلاق النار ...
- علماء يكتشفون فئة دم فريدة من نوعها في العالم
- كم عدد الطائرات التي شاركت في قصف منشآت إيران النووية؟
- غروسي يعلّق على وضع مواقع إيران النووية بعد القصف الأميركي
- إسرائيل تنفذ ضربات على أهداف في إيران
- -أكسيوس-: ترامب لا يريد مواصلة ضرب إيران إلا في هذه الحالة


المزيد.....

- الآثار العامة للبطالة / حيدر جواد السهلاني
- سور القرآن الكريم تحليل سوسيولوجي / محمود محمد رياض عبدالعال
- -تحولات ظاهرة التضامن الاجتماعي بالمجتمع القروي: التويزة نمو ... / ياسين احمادون وفاطمة البكاري
- المتعقرط - أربعون يوماً من الخلوة / حسنين آل دايخ
- حوار مع صديقي الشات (ج ب ت) / أحمد التاوتي
- قتل الأب عند دوستويفسكي / محمود الصباغ
- العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا ... / محمد احمد الغريب عبدربه
- تداولية المسؤولية الأخلاقية / زهير الخويلدي
- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - حسين عجيب - الفكر العالمي الحديث بدا مع سبينوزا 4