أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فلاح أمين الرهيمي - الجزء الحادي عشر : من مآثر الحزب الشيوعي العراقي / الحزب الشيوعي العراقي في غمرة النضال الجماهيري















المزيد.....

الجزء الحادي عشر : من مآثر الحزب الشيوعي العراقي / الحزب الشيوعي العراقي في غمرة النضال الجماهيري


فلاح أمين الرهيمي

الحوار المتمدن-العدد: 5773 - 2018 / 1 / 31 - 20:43
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


كان الحزب الشيوعي العراقي يربط كل ما يعانيه الشعب من مآسي وبين سياسات الحكومات المتعاقبة السائرة في ركاب الاستعمار موضحاً لجماهير الشعب سلوك وتصرفات تلك الحكومات التي تعمل ضد مصالح وأماني الشعب بالرغم من وجود الرصيد المالي والمبالغ الكافية لبناء مشاريع انتاجية تقضي على الفقر والبطالة والمجاعة المنتشرة بين أبناء الشعب والدور السكنية لهم وتشييد المؤسسات الصحية والتعليمية التي تساهم في القضاء على المرض والجهل والامية ومشاريع الري والسدود الضرورية لوضع حد للفيضانات المتكررة وادت الى تشريد مئات العوائل وتنمية وتشجيع الزراعة نرى هذه الحكومات العميلة والمعادية للشعب تشييد وتبذر واردات الدولة بأنشاء المشاريع والمنشآت الحربية والقلاع التي تقي نظامهم من غضب الشعب وجماهيره المناضلة وتلك البلاد والشعب تكبدت خسائر فادحة بالأموال والارواح والدليل على ذلك كارثة فيضان/ 1954 العاتي والمدمر حيث بلغت المساحة التي غمرتها مياه الفيضان مليوني فدان وعدد الذين نكبهم وشردهم الطوفان حوالي ربع مليون نسمة أما الاضرار المادية التي لحقت بالطرق والمزروعات وغيرها فقد بلغت وتجاوز الخمسة ملايين دينار (والدينار في ذلك الزمن يعادل حوالي (1500 دينار في الوقت الحاضر). وفي تلك الكارثة (الفيضان الذي هدد العاصمة بغداد بالغرق) جند الحزب الشيوعي العراقي جميع رفاقه وجماهيره وكل قواه المادية الى جانب الشعب في محنته التي تعرض لها وقد وزع الحزب الشيوعي العراقي عشرات الالاف من البيانات والمنشورات تدعوا جميع الاحزاب الوطنية والمنظمات والمواطنين الى العمل من أجل انقاذ بغداد من الغرق وجاء في البيانات ما يلي (يا جماهير شعبنا انهضوا باندفاع وهمة الابطال الشجعان لإنقاذ الاطفال والنساء والشيوخ من الغرق والتشرد وليس الاعتماد على الحكومة العميلة للاستعمار والمعادية للشعب.. إن أعضاء ومنظمات حزبنا الشيوعي تجاهد في مقدمتكم لإنقاذ مئات الالاف من انفس الكادحين). كما وزع اتحاد الطلبة العراقي العام نداء الى الطلبة للمساهمة في هذا الواجب الانساني.. كما وزع الحزب الشيوعي العراقي بيان دعى فيه جماهير الشعب لتكوين لجان في كل معمل ومحلة ومدرسة.. وقال الحزب في بيانه (إن الحكومة العميلة بدلاً من أن تشكر جماهير الشعب ومنظماته الديمقراطية التي قامت بدور اساسي في حماية وصيانة بغداد من الغرق.. نجد إن الشرطة والأمن نشطت بشكل واضح وبارز في تلك الفترة لا لتنقذ الناس من الغرق وإنما كانت مشغولة بمراقبة تحركات ونشاط الشيوعيين وفي بعض الاحيان القاء القبض على العناصر البارزة والمعروفة من الشيوعيين واعتقالهم هؤلاء الابطال الذين لم يهدأ لهم بال ولم يملوا أو يتماهلوا ليلاً ونهار محرومين من الراحة والنوم والطعام يبذلون الغالي والنفيس من أجل إنقاذ الاطفال والنساء من الغرق ويحملون اكياس التراب والرمل لصد ومنع الفتحات والنوافذ المتسربة منها المياه).
كانت الحكومة العميلة وشرطتها وأمنها لا يبالون بغرق بغداد وبيوت الناس وممتلكاتهم بقدر ما كانوا يخافون ويرتعبون من الشيوعيين وحتى في هذه الظروف الصعبة.
وكانت جريدة القاعدة الناطقة باسم الحزب الشيوعي العراقي تنشر نضالات الطبقة العاملة من أجل استرجاع حقوقهم النقابية وتحسين ظروفهم المعاشية ومنها اضراب عمال البريد والبرق في مدينة الديوانية في شهر تموز/ 1954 واستنكرت الجريدة في عددها الصادر في تموز/ 1954 الاسلوب الوحشي الذي قابلت به الحكومة الاضراب حيث احيل ستة عمال الى المحاكم.. كما كتبت عن اضراب عمال البناء في مدينة الديوانية ايضاً في نفس الشهر من أجل فرض زيادة في الاجور وتخفيض ساعات العمل وقد استطاعوا في تحقيق مطاليبهم. كما اضرب عمال الحفارات والبواخر في مدينة الفاو يوم 5/ حزيران 1954 وحققوا مطاليبهم في زيادة الاجور وتخفيض ساعات العمل. واستمرت اللجنة العمالية في الحزب الشيوعي العراقي تصدر جريدة (صوت العمال) التي كانت تعالج مشاكل العمال والعاملات وتوجه نشاطهم النضالي لتحقيق اهدافهم الانية وربطها بالنضال الوطني من أجل الاستقلال والديمقراطية وبالنضال العالمي من أجل السلم وتعميق وعيهم الوطني والطبقي وتنتهي اعدادها بالنداء التالي (ندعوا عمالنا البواسل الى التثقيف بروح الاهمية البروليتارية والى الروح الثورية في النضال واساليب العمل العلمي التي تقرن النظرية بالتطبيق وان طريق استقلالنا وتحررنا هو نضالنا الثوري العنيد بدون هوادة). كما دفع وشجع الحزب الشيوعي العراقي الطبقة العاملة الى المشاركة والمساهمة في المؤتمرات العمالية العالمية ففي يوم 2/ حزيران/ 1954 شارك وفد عمالي في مدينة (بنا) بألمانيا الديمقراطية والقي أحد العمال خطاباً فيه شرح فيه ظروف الطبقة العاملة العراقية ونضالها من أجل حقوقها ومن أجل الاستقلال الوطني والسلام العالمي وقال (إن شعبنا العراقي يتوق بصدق واخلاص من أجل تكوين روابط اقتصادية وثقافية ودبلوماسية معكم ومع جميع البلدان الديمقراطية الشعبية ولكن الاستعمار يحاول دون ذلك ... كما إن الافكار التي تدينون بها قد حرمت في بلادنا بحكم القانون ..! ومنع حزبنا الشيوعي أن يمارس نشاطه بشكل علني لأنه لا يعرف أن يهادن ويساوم اعداء الشعب ومصاصي دماؤه لأنهم عملاء وخدم للمستعمرين.
ونتيجة لتعاظم الحركة الفلاحية بقيادة الحزب الشيوعي واتخاذها طابع جماهيري بقيادة الجمعيات الفلاحية ونتيجة للأوضاع القاسية التي يعيشها الفلاحون. انتفض فلاحوا الشامية وابي صخير في جبهة فلاحية تساندهم الجماهير الكادحة من العمال والطلاب والكسبة والمثقفين من أجل تخفيض بدل الملاكية وزيادة حصة الفلاح وتوزيع الارض عليهم .. فجاء في نداء الحزب الشيوعي الصادر في يوم 14/ شباط/ 1954 (لقد تمرد الفلاحون في هذه المناطق وقاموا بمظاهرات جماهيرية كبرى ولكن حكومة الجمالي ارسلت قوة كبيرة من الشرطة لإقامة مذابح دموية بين الفلاحين المطالبين بحقوقهم الطبيعية المغتصبة من قبل الاقطاعيين فاعتقلت اعداداً كبيرة من الفلاحين والطلاب والمحامين) ودعى الحزب الشيوعي الجماهير بالقيام بحملة احتجاجية واسعة ضد اعمال الحكومة المساندة للإقطاعيين والمطالبة بتحقيق مطاليب الفلاحين العادلة واطلاق سراح الموقوفين ونشطت الجماهير الفلاحية وجمعياتها بقيادة الحزب الشيوعي ومنظماته فعقدت مئات الاجتماعات في جميع انحاء القطر رغم الارهاب الوحشي المزدوج الذي يعانيه الفلاحون ونشرح هذه الاجتماعات للفلاحين فيها ارتباط تدهور حالة الفلاحين المعاشية بسبب المشاريع الحربية والتدخل الاجنبي وانعدام التنظيمات الفلاحية ولكن الرجعية والاقطاع كانت لا تتورع عن استعمال السلاح لتخريب هذه الاجتماعات كما حدث في الرابع والخامس من حزيران/ 1954 في مدينة (الكحلاء) في لواء العمارة واعتقال عشرات الفلاحين. أما فلاحوا الحي ونضالاتهم فهي قصة الاقطاع بمظالمه وطغيانه. فأن وجود مدينتهم في قلب الاقطاع مما جعلهم هدف للمظالم حتى إن الاقطاعي عبدالله الياسين انشأ سوراً رمزياً حول المدينة وحرم على أهلها تجاوزه والمخالف يعرض نفسه للقتل.. ومع ذلك فقد كانت الحي في الواقع مشعل نور وسط بحر الظلمات الاقطاعي وظل الاقطاعيون ينظرون الى مدينة الحي الخطر الذي يهدد مصالحهم ومصائرهم ولذلك كانوا يستعينون دائماً بالحكومة لأذلال أهالي المدينة ويعملون على مضايقة ومحاربة الشعور الوطني والثوري وقتله فيها خوفاً من تسربه الى القرى المجاورة.
واتخذ هذا العداء طابع التحدي العنيف عندما وقفت مدينة الحي بأريافها الى جانب الجبهة الوطنية ضد الاقطاعي الكبير عبدالله الياسين في انتخابات عام/ 1954 فأطلق الاقطاعي عبدالله الياسين النار في سوق المدينة لإرهاب من يصوت ضده فسقط عدد من القتلى والجرحى أمام انظار ومسمع الحكومة وبدلاً من محاسبته ومعاقبته وقفت الحكومة العميلة بجانبه واعتقلت العشرات من ابناء المدينة المناضلة وبأراده واصرار جماهير المدينة اعلنت الاضراب العام البطولي الذي استمر (12 يوماً) فرضخت الحكومة لأراده المضربين الابطال واجرت تحقيق صوري ثم الحكم على بضعة ازلام الاقطاعي عبدالله الياسين. وحييت جريدة القاعدة الناطقة باسم الحزب الشيوعي العراقي في العدد السابع/ 1954 جماهير الحي الباسلة ودعت الجريدة الشعب في جميع انحاء العراق بالوقوف لمساندة ابناء مدينة الحي الباسلة كما نشرت الجريدة في العدد 10/ 1954 مقالاً افتتاحي تحت عنوان (جماهير الحي تصمد وتواصل كفاحها البطولي وصفت فيه الاجتماع الجماهيري في مدينة الحي الباسلة الذي حضره أكثر من عشرة الاف مواطن بمناسبة مرور اربعين يوماً على المجزرة المجرمة والاعتداء الوحشي الذي تعرضت له المدينة والذي بسببه أعلنت المدينة المناضلة الاضراب العام شرح فيه الخطباء ظروف البلاد السياسية والاساليب الارهابية المتبعة لتخويف ابناء الشعب من أجل تنفيذ مؤامرة ادخال العراق في الحلف التركي- الباكستاني العدواني وطالب المجتمعون بفسخ اتفاقية التسلح بين العراق وامريكا والغاء معاهدة/ 1930 الاستعمارية واطلاق الحريات الديمقراطية وطرد الخبراء الاجانب من العراق وخاصة خبراء النقطة الرابعة ومعاقبة المعتدين من الاقطاعين وعملاء الاستعمار على المواطنين.
وفي منطقة (دزه ئي) في كردستان حيث اتخذت الحركة الفلاحية الطابع الجماهيري الثوري الذي انعكس في سلسلة مصادمات مسلحة بين جماهير الفلاحين من جهة والاقطاعيين والحكومة من جهة اخرى فأن الاقطاعيين اخذوا يقومون بأعمال انتقامية اجرامية ضد الفلاحين تساندهم في ذلك الحكومة العميلة بقصد القضاء على النهضة الفلاحية واخضاعهم بالقوة كما حدث في تموز/ 1954 في قرية (قاضي خانة) ولكن الفلاحين قاوموا الاعتداء والتصدي ببسالة لهذا العدوان ودام التصادم المسلح ثلاثة ساعات وانتهى باعتقال (30 فلاحاً مناضلاً). فدعا الحزب الشيوعي العراقي بيان نشر في جريدة الحزب (القاعدة) جميع الفلاحين والعمال والكادحين وكل الشرفاء في القطر للاحتجاج وشجب هذا العدوان الجبان والمطالبة بأطلاق سراح جميع الفلاحين الموقوفين والمسجونين وتحقيق مطالبهم المشروعة. ولأول مرة بعد الضربات الماحقة التي تلقاها الحزب الشيوعي العراقي سنة/ 1949 ساهم الحزب الشيوعي العراقي في مؤتمر عالمي للأحزاب الشيوعية والواقعة في دائرة الاستعمار البريطاني الذي انعقد في لندن في الفترة من 21-24 نيسان/ 1954 وقد مثل الحزب الشيوعي العراقي الشهيد البطل (سلام عادل) حيث تقدم بالتقرير السياسي للحزب بعنوان (جبهة الكفاح الوطني ضد الاستعمار والحرب) وقابل المندوبون بالهتاف العالي ذكر وتوزيع وتوسيع جريدة الحزب المركزية (القاعدة) بهذه السعة من الانتشار بين جماهير الشعب اذ لم تبلغ حتى الجريدة العلنية هذا الحد الذي وصلته جريدة (القاعدة) وعند انتهاء الرفيق الشهيد البطل (سلام عادل) من قراءة التقرير هتف المندوبون عن الاحزاب الشيوعية بحياة الحزب الشيوعي العراقي وصموده ونضاله ونهض الرفيق (ر. ب. دالت) نائب رئيس الحزب الشيوعي البريطاني اثر ذلك وقدم الاقتراح التالي : (بعد الاستماع الى تقرير الحزب الشيوعي العراقي في هذه المؤتمر ذلك التقرير الذي هز مشاعر كل من استمع اليه فأني اقترح أن يرسل مؤتمرنا هذا رسالة جواب وتحية اخوية حارة الى الحزب الشيوعي العراقي البطل. واننا نعاهد انفسنا أن نبث الدعاية على نطاق واسع عن الوضع والنضال الذي يكشف عنها التقرير. وأن نعمل كل ما في طاقتنا لمساندة رفاقنا في الحزب الشيوعي العراقي والحركة الوطنية الضرورية للشعب العراقي). كما أرسل المؤتمر اعجاب الى اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي جاء فيها :-
(لقد اعجب اعجاباً عميقاً جميع مندوبي الاحزاب الشقيقة وكل الحاضرين بالنضوج السياسي المتنامي في الحزب الشيوعي العراقي وقد هز مشاعرهم ذلك الوضع الرائع بشجاعة الحزب وصموده ونضالها المتواصل في قيادة المعارك البطولية العظيمة للعمال والفلاحين والطلاب والمسيرة النضالية لأولئك الذين يقاومون السيطرة الاستعمارية الاجنبية وعملاؤها الرجعيين في العراق. واننا واثقون بأن المنظور الذي يرسمه تقريركم (جبهة النضال الوطني ضد الاستعمار والحرب) سيخدم تطور الكفاح الموحد للشعب العراقي بما فيه الشعب الكردي الذي يعاني الاضطهاد القومي ايضاً واننا نتطلع الى النجاحات العظيمة في عملكم والنمو السريع وتقوية حزبكم) (إن مؤتمرنا المنعقد في لندن قد زاد أكثر في توثيق أواصر الصداقة والتعاون بين احزابنا الشقيقة. وبفخر ان سجل النضال الرائع للحزب الشيوعي الشقيق في العراق. وكان عاملاً كبيراً في التأكيد على أهمية كفاحنا المشترك ضد عدونا المشترك (التحالف الرجعي الاستعماري البريطاني والامريكي) اننا واثقون من إن الحزب الشيوعي العراقي سيكون من اقوى المساهمين في تحالف جميع الشعوب المقاومة للاستعمار البريطاني والذين سيسيرون قدماً كتفاً لكتف لأحراز النصر للسلم والتحرر الوطني والديمقراطية والاشتراكية.
عاش الحزب الشيوعي العراقي ... مع احر تحياتنا التعاضدية.
رفاقكم : ج . ب. مايلز (عضو اللجنة السياسية للحزب الشيوعي الاسترالي). هاري بوليت (السكرتير العام للحزب الشيوعي البريطاني). ر. ب. دات (نائب رئيس الحزب الشيوعي البريطاني). تيم بات (السكرتير العام لحزب العمال التقدمي الكندي). ميشيل اوكندو (السكرتير العام لعصبة الايرلندي). بتي ستنكلير (عضو اللجنة السياسية للحزب الشيوعي الايرلندي). أ. بابيونو (السكرتير العام لحزب العمال القبرصي)
وهكذا أصبح الحزب الشيوعي العراقي بعد خمس سنوات من فشل أحلام وأماني الرجعية والاستعمار في القضاء عليه. قوة طليعيه ليس في الحركة الوطنية العراقية تعطيل في الحركة الشيوعية العالمية وحركة التحرر الوطني ضد الاستعمار وعملائه ومن أجل السلم والتحرر في العالم. متخندقاً في محراب النضال (تعلو يمينه شمساً افقها رحب وفي اليد اليسرى يحمل الراية الحمراء مطرزاً عليها وطن حر وشعب سعيد).

المصادر : صحف ومجلات وكتب عراقية وعربية.



#فلاح_أمين_الرهيمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الجزء العاشر (من مأثر نضال الحزب الشيوعي العراقي) الحزب الشي ...
- الشهيد البطل سلام عادل مناضل نذر حياته للشعب
- دور العقل في الابداع الفكري
- هل العراق دولة تحتاج الى الخصخصة؟
- الوداع الاخير
- توضيح للحقيقة والتاريخ
- إلى البطل الشهيد سلام عادل رمز الصمود والتحدي
- هل ترامب إرهابي ..؟ .. نعم .. إن لم يكن إرهابي فهو يشجع الإر ...
- استقطاعات رواتب الموظفين والمتقاعدين + الخصخصة = الإرهاب وال ...
- الجزء التاسع : (من مآثر نضال الحزب الشيوعي العراقي) الرفيق ا ...
- الجزء الثامن : مآثر من نضال الحزب الشيوعي العراقي الرفيق فهد ...
- الجزء السابع : من مآثر الحزب الشيوعي العراقي المجازر التي ار ...
- الجزء السادس : من مآثر الحزب الشيوعي العراقي انتفاضة عام / 1 ...
- الجزء الخامس : من مآثر الحزب الشيوعي العراقي الحزب يتصدى للم ...
- الجزء الرابع : من مآثر الحزب الشيوعي العراقي الانتكاسة التي ...
- الجزء الثالث : من مآثر الحزب الشيوعي العراقي انتفاضة فلاحي آ ...
- الجزء الثاني : من مآثر الحزب الشيوعي العراقي وثبة كانون / 19 ...
- الجزء الأول : من مآثر الحزب الشيوعي العراقي إضراب عمال شركات ...
- نضال وذكريات
- ثورة أكتوبر العظمى وأثرها في تنمية الوعي الاشتراكي في العراق


المزيد.....




- شاهد.. رجل يشعل النار في نفسه خارج قاعة محاكمة ترامب في نيوي ...
- العراق يُعلق على الهجوم الإسرائيلي على أصفهان في إيران: لا ي ...
- مظاهرة شبابية من أجل المناخ في روما تدعو لوقف إطلاق النار في ...
- استهداف أصفهان - ما دلالة المكان وما الرسائل الموجهة لإيران؟ ...
- سياسي فرنسي: سرقة الأصول الروسية ستكلف الاتحاد الأوروبي غالي ...
- بعد تعليقاته على الهجوم على إيران.. انتقادات واسعة لبن غفير ...
- ليبرمان: نتنياهو مهتم بدولة فلسطينية وبرنامج نووي سعودي للته ...
- لماذا تجنبت إسرائيل تبني الهجوم على مواقع عسكرية إيرانية؟
- خبير بريطاني: الجيش الروسي يقترب من تطويق لواء نخبة أوكراني ...
- لافروف: تسليح النازيين بكييف يهدد أمننا


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فلاح أمين الرهيمي - الجزء الحادي عشر : من مآثر الحزب الشيوعي العراقي / الحزب الشيوعي العراقي في غمرة النضال الجماهيري