أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صافي الياسري - كم تكلف ولاية الفقيه شعبها وكيف تنفق امواله – بالارقام - ولاية الفقيه تستخدم شعبها ولا تخدمه**















المزيد.....

كم تكلف ولاية الفقيه شعبها وكيف تنفق امواله – بالارقام - ولاية الفقيه تستخدم شعبها ولا تخدمه**


صافي الياسري

الحوار المتمدن-العدد: 5773 - 2018 / 1 / 31 - 16:57
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


كم تكلف ولاية الفقيه شعبها وكيف تنفق امواله – بالارقام -
ولاية الفقيه تستخدم شعبها ولا تخدمه**
نقرير - صافي الياسري
من غير جدال نحن على معرفة يقينية ان الانظمة الشمولية تستخدم شعوبها ولا تخدمها ،وهي تنفق من جيوب مواطنيها وتكلفهم الكلف الثقيلة لسداد نغفات مشاريعها ،وبالنسبة للنظام الايراني كلنا نتذكر ما كان يبديه خميني في منفاه الباريسي من زهد في المال والسلطة ،لكنه بعد ان نجح في سرقة ثورة الشعوب الايرانية واسقاط دكتاتورية الشاه اسقط قناعه الزائف وابرز دكتاتورية الشاه المعمم التي افرغت جيوب المواطنين الايرانيين ووضعت مقدرات ايران في خدمة سياسات تصدير الثورة والتمدد الامبراطوري بلباسه الديني الطائفي في منطثة الشرق الاوسط العربية وفي اسيا وافريقيا وفي الاندفاعات العدوانية في التسلح وصناعة السلاح وتجنيد المقاتلين الاجانب للقتال بالنيابة لتنفيذ اجانيد خميني ومن بعده ورثته وقد
خلص تقرير أوردته شبكة فوكس نيوز الأمريكية أن خسائر الإيرانيين من ولاية الفقيه تبلغ زهاء 55 مليار دولار.

حيث تنفق الحكومة الإيرانية مليارات الدولارات على برامجها التسلحية وتدعم الإرهاب حول العالم، بينما تتجاهل الاحتياجات الأساسية لمواطنيها.
وأصدر
المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية
تقريرا أفاد بأن الانتفاضة التي شهدتها إيران في يناير الجاري ضد النظام الحاكم تُعزى إلى الضغوط الاقتصادية الواقعة على كاهل الشرائح الاجتماعية في المجتمع.
وأوضح التقرير الذي نشرت نتائجه شبكة فوكس نيوز الإخبارية الأمريكية أن موجة الاحتجاجات التي اجتاحت إيران مؤخرا اندلعت نتيجة قيام السلطات بتخصيص مواردها للقمع المحلي، والحروب الخارجية، وتوسيع نطاق الأعمال الإرهابية بالخارج، وهو ما أدى إلى انتشار الفقر والحرمان بين الإيرانيين.
وتحت عنوان الأسباب الرئيسة للفقر والانتفاضات الشعبية في إيران قال التقرير إن الحد الأدنى من التكلفة السنوية التي يتحملها الإيرانيين نتيجة استمرار نظام الحكم الديني في البلد يصل إلى 55 مليار دولار تقريبا.
وقال المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية على موقعه الإلكتروني إنه يمثل إئتلافا واسعا من المنظمات والجماعات الديمقراطية في إيران وكذا الشخصيات والذي تأسس في العام 1981 في العاصمة الإيرانية طهران، بمبادرة من مسعود رجوي، زعيم منظمة مجاهدي خلق
الإيرانية المعارضة.

نصف تلك الأموال مصدرها المبالغ التي خُصصت للأنشطة العسكرية والأمنية وتصدير الإرهاب، ويتم تمويلها من الإيرادات المتحصلة من المؤسسات التي يسيطر عليها مكتب الولي الفقیه علي خامنئي وسلاح الحرس الثوري الإيراني النافذ.
النصف الآخر من الأموال يجيء من الموازنة الرسمية للدولة، ويتم تخصيصه للأغراض المتعلقة بالجيش والأمن وتصدير الإرهاب.
ونوهت فوكس نيوز إلى الهتافات المعادية لـ خامنئي والتي تعالت إبان الاحتجاجات الأخيرة، ومن بينها الموت لـ خامنئي، مردفا أن الأخير هيمن على مدار سنوات على الجانب الأكبر من الاقتصاد الإيراني.
وزعم التقرير أن المنظمات والمؤسسات، مثل الحرس الثوري الإيراني، تقول إن الشركات التي يسيطر عليها خامنئي تمثل أكثر من 50% من الناتج المحلي الإجمالي في البلد.
وعقد التقرير مقارنة بين ما تنفقه طهران على الحروب والقمع وبين النفقات الرسمية للدول الأخرى، قائلا إن إجمالي الموازنة التي تخصصها الحكومة الإيرانية للرعاية الصحية في 2018 يبلغ 16.3 مليار دولار، أي ما يعادل ثُلث إجمالي موازنتها المرصودة للحرب.
وكشفت أيضا أنه وخلال السنوات الست الماضية، بلغ إجمالي ما أنفقته طهران على عملياتها العسكرية في سوريا ما يتراوح من 15-20 مليار دولار تقريبا، لافتا إلى الشعارات التي رفعها المحتجون في التظاهرات الأخيرة ومن بينها أتركوا سوريا، وفكرو فينا، و لا غزة ولا لبنان، أنا أكرس حياتي لإيران.
وقارنت أيضا بين ما يحصل عليه المواطن الإيراني الذي يعيش في فقر مدقع من إعانات حكومية، وبين الأموال الضخمة التي تُدفع إلى المرتزقة الأفغان الذين تجندهم طهران للمشاركة في القتال بسوريا.
وأوضح التقرير، بحسب ما جاء في حوارات مع مرتزقة أفغان، أن كل من هؤلاء الأشخاص يحصل على ما يتراوح من 600 إلى 700 دولار شهريا، وهو ما يعني حسابيا أن قرابة 20 ألف مرتزقا أفغانيا يكلفون الخزانة الإيرانية بين 12-14 مليون دولار شهريا، قياسا بـ 70 دولار شهريا يحصل عليها المواطن الإيراني الفقير في صورة إعانة من النظام.
وليد فارس، محلل الأمن القومي والشؤون الأجنبية في فوكس نيوز علق قائلا: هذا التقرير يفسر البعد الخفي للمعارضة الإيرانية الحالية للنظام الحاكم، مردفا بأنه لا يزال مصرا على رأيه بأن طهران لن تستخدم مليارات الدولار التي حصلت عليها من الاتفاق النووي الذي أبرمته مع القوى الست الكبرى العالمية في 2015 لسد احتياجات مواطنيها الأساسية.
وتابع فارس: هذه السياسة يمارسها النظام الحاكم في إيران منذ نشأته: إنهم يضعون عقيدة الحرب الأيديولوجية قبل المصلحة الحياتية اليومية لشعوبهم.
وفي سياق مشابه، أجابت مجلة بوليتكو الأمريكية على السؤال التالي: لماذا لن تموت الانتفاضة الإيرانية؟ .
وتحدثت عن نتائج الاحتجاجات العارمة التي اجتاحت إيران مؤخرا.
ولفتت إلى أنه بالرغم من إخماد الاحتجاجات الإيرانية، لكنها عبرت خطا جديدا، ولن تحدث العودة إلى الوراء.
لقد واجهت إيران في العصر الحديث العديد من الانتفاضات، وحركات التمرد، والثورات، ابتداءا من الثورة الدستورية عام 1905 مرورا بـ انتفاضة عام 2009، لكنها لم تشهد مثل هذه العاصفة منذ 2009، وربما منذ 1979.
انتفاضة إيران الأخيرة التي بدأت في نهاية عام 2017 تمثل بحق التحدي الأكبر الذي يواجه الثيوقراطية الإيرانية، بحسب بوليتيكو.
الغضب الخام، والعنف ضد القوات الأمنية والمقرات الحكومية، والطبيعة واسعة الانتشار للثورة يجعلها تختلف كثيرا عن الانتفاضة الخضراء عام 2009.
الكثير من الاحتجاجات التي وقعت مؤخرا حدثت خارج طهران، في آلاف البلدات والمدن الإيرانية.
الغضب الموجه صوب علي خامنئي أمر مذهل.
وعبر الإيرانيون عن غضبهم ليس فقط تجاه خامنئي، ولكن صوب المؤسسة السياسية والدينية برمتها.
وعلاوة على ذلك، كشفت الاحتجاجات عن صدع حاد في درع النظام الإيراني، بالرغم من قوته التي يبدو عليها في الشرق الأوسط، لكن الإيرانيين أنفسهم أعلنوا تذمرهم من سياسات حكومتهم الاقتصادية والاجتماعية والسياسات الخارجية.
وقد يمنح ذلك واشنطن فرصة نادرة لزيادة نفوذها ضد طهران ردا على نجاحات إيران الإقليمية المزعومة.
وبدأت الانتفاضة في مدينة مشهد الا انها سرعان ما انتشرت في أرجاء إيران بداية من مشهد حتى مدينة قم المقدسة، وأصفهان، والعديد من المناطق الأخرى.
ولكن بشكل لافت نظر، فإن العنف الأسوأ حدث في بلدات صغيرة يتراوح تعدادها السكاني بين 50000 إلى 100000، مثل إيذه ودزفول، وشاهين شهر، وكرمانشاه، وسنندج، وغيرها.
عدد المناطق التي انتشرت فيها الانتفاضة كبير جدا لدرجة تجعل حصره أمرا عسيرا.
ولم تشهد هذه الأماكن احتجاجات فحسب، ولكن أيضا هجمات شعبية ضد قوات تنفيذ القانون، ومقرات حكومية، مثل مرافق شبه عسكرية للباسيج، وبنوك، ومؤسسات دينية مرتبطة بالنظام.
وعلى امتداد إيران، صرخ المحتجون ضد خامنئي، ومزقوا صوره، بما ذكر الكثيرين بأيام ثورة 1979 عندما تم تدمير تماثيل الشاه في أرجاء الدولة.
الانتفاضة كذلك امتد نطاقها إلى العاصمة طهران، التي تمثل مركزا للاقتصاد والثقافة في إيران، لكنها تم السيطرة عليها.
وذكرت تقارير أن سكان طهران الأفضل حالا، لا سيما في المناطق الشمالية من العاصمة لا يشاركون المحتجين مظالمهم وأوضاعهم المأساوية.
بيد أن ذلك أمر مضلل، فالحقيقة هي أن النظام توقع مشكلات مستقبلية في طهران ومدن كبرى، وركز قواته وموارده الاستخبارية لتأمينها بعيدا عن البلدات الأصغر.
یرزح الشعب الایرانی تحت وطأة درجة أكبر من الفقر تحت رئاسة روحاني، بل أن نسبة البطالة تبلغ في بعض المدن المتمردة بين 40-60 %.
الموازنة الإيرانية التي سربت إحصائياتها قبل الانتفاضة شهدت تقليصا في دعم الفقراء، وزيادة في مخصصات الحرس الثوري والمؤسسات الدينية التي ينظر إليها الكثير من الإيرانيين باعتبارها رمزا للفساد.
وكذلك، صبت الموازنة الأخيرة لصالح تكتلات مدعومة من الدولة.
وتسبب ذلك في غضب الإيرانيين الذين يعانون الأمرين من أجل إطعام أبنائهم، بينما تنفق حكومتهم مليارات الدولارات على مغامراتها الأجنبية في لبنان وسوريا والعراق وكل مكان.
وبينما يتزايد فقر إيران، يتنامى ثراء نظامها، ومع معاناة الإيرانيين، يستمتع حلفاء الحكومة بالنفوذ والرخاء.
الغضب بين الإيرانيين لا ينبغي أن يثير التعجب، إذ انفجر جراء عقود من سوء الإدارة والقمع والجشع بواسطة النظام.
كما ان سياسات النظام المائية ، أدت إلى تدمير مجاري أنهار وبحيرات.
وتعاني المدن الإيرانية من بعض من أسوأ مظاهر التلوث في العالم، ليس فقط في طهران التي يسودها الضباب الدخاني، ولكن في مقاطعة خوزستان الناطقة بالعربية، التي شهدت ربما الدرجة الأكبر من التمرد.
ويؤمن الإيرانيون بأن حكومتهم لا تكترث بهم، وتجلى ذلك في الزلزال الأخير الذي ضرب كرمنشاه وتسبب في مقتل المئات وتشريد الآلاف، حيث تجاهلته الحكومة الإيرانية، ولم تقدم العون الكافي.
ولذلك لم يكن مفاجئا أن يخرج سكان كرمنشاه، الذين ينتمي معظمهم للأقلية الكردية، إلى الشوارع هاتفين ضد النظام الإيراني.
وأخيرا، فإن البرنامج النووي الإيراني يمثل ذروة حماقة نظام الملالي حيث لم يجلب أية فوائد للشعب، لكنه أدى إلى عقوبات أمريكية ودولية أضرت أكثر بالأوضاع الاقتصادية.
اتفاق روحاني النووي كان من المفترض أن يكون مفتاحه الرئيسي في حل مشكلات إيران، لكن لا نهاية تلوح في الأفق لملايين المواطنين الساخطين الذين كانوا قد عقدوا آمالهم على الاتفاقية.
ليس من قبيل المفاجأة إذن، أن تصب الانتفاضة جام غضبها على المؤسسة السياسية، بما في ذلك روحاني والإصلاحيين الداعمين له.
وفي نهاية المطاف، لن يحدث تغيير في إيران إلا بأيدي إيرانيين.
سيكون أمرا حصيفا إذا استمرت واشنطن في الاتفاق النووي وفي ذات الوقت تزيد الضغط على الجمهورية الإيرانية في جبهات أخرى.
مصدر مشكلات واشنطن ليس البرنامج النووي، لكنه النظام الإيراني.
لقد أثيرت تكهنات تزعم أن الانتفاضة سوف تموت أو أن النظام الإيراني يستطيع سحقها. لكن الواقع هو أن الثوار نجحوا في كسر حاجز رئيسي، ولم يعد الإيرانيون يمكن احتواؤهم من خلال جدار الخوف الذي شيده النظام.
لم تفقد الثيوقراطية الإيرانية شرعيتها فحسب، لكنها خسرت قدرتها على التحكم في الأفكار العامة عبر أدوات العنف.
وبعكس الاحتجاجات السابقة، أظهر آلاف الإيرانيين أنهم لن يشاركوا مجددا في اللعبة السياسية بين الإصلاحيين و المحافظين
وبالنسبة لهم، لا أحد من المؤسسة السياسية الراهنة قادر على نقل حياتهم إلى مستويات أفضل.
وفي عيون الثوار، ينبغي أن يسقط النظام برمته من أجل إعادة ميلاد إيران جديدة.



#صافي_الياسري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أالمرأة الايرانية تطلق ظاهرة خلع الحجاب تحديا
- الملالي يهدرون اموال الايرانيين على التسلح والمشاريع التي لا ...
- ورقة الفساد في لعبة الكبار هي التي ستسقط النظام
- خامنئي يدافع عن الارهاب وينتقد المتراجعين عنه
- ايران تعمل على احياء القاعدة من جديد
- خامنئي في قلب الزلازل الارتداديه - حرب الخلافه
- التيار الليبرالي العراقي
- الصراعات الداخلية بين اطراف الحكم والسياسة في نظام ولاية الف ...
- ما اشبه الليلة بالبارحه ** القمع السلطوي الذي اسس له خميني م ...
- كرمانشاه المعاناة التي انقلبت ثوره
- النار الايرانية تحت الرماد السوري
- في العلاقة بين الايديولوجيا والسياسة والحكم الخميني والخرافه
- السرطان الثقافي الايديولوجي الخميني غطاء فعال لنشاطات الحرس ...
- نحن نشهد سكرات موت الجمهورية الاسلامية الخمينية
- اغتيال رفسنجاني خنقا
- الافلاس المالي سيكون احد الاسباب الرئيسة لسقوط النظام الايرا ...
- من كتاب العلاقة الوثيقة بين القاعدة وملالي ايران
- خامنئي والحرس الثوري والاقتصاد الايراني والانتفاضة الشعبية ا ...
- مافيا الحرس الثوري الثقب الاسود الذي سيبتلع نظام ولاية الفقي ...
- على هامش مؤتمر الحوار العربي - الايراني ببيروت


المزيد.....




- إيران:ما الذي ستغيره العقوبات الأمريكية والأوروبية الجديدة؟ ...
- الرئيس السابق للاستخبارات القومية الأمريكية يرد على الهجوم ا ...
- وزير خارجية الأردن لنظيره الإيراني: لن نسمح لإيران أو إسرائي ...
- وسائل إعلام: إسرائيل تشن غارات على جنوب سوريا تزامنا مع أنبا ...
- حرب غزة| قصف مستمر على القطاع وأنباء عن ضربة إسرائيلية على أ ...
- انفجارات بأصفهان بإيران ووسائل إعلام تتحدث عن ضربة إسرائيلية ...
- في حال نشوب حرب.. ما هي قدرات كل من إسرائيل وإيران العسكرية؟ ...
- دوي انفجارات قرب مطار أصفهان وقاعدة هشتم شكاري الجوية ومسؤول ...
- أنباء عن -هجوم إسرائيلي محدود على إيران- وسط نفي إيراني- لحظ ...
- -واينت-: صمت في إسرائيل والجيش في حالة تأهب قصوى


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صافي الياسري - كم تكلف ولاية الفقيه شعبها وكيف تنفق امواله – بالارقام - ولاية الفقيه تستخدم شعبها ولا تخدمه**