أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صافي الياسري - نحن نشهد سكرات موت الجمهورية الاسلامية الخمينية















المزيد.....

نحن نشهد سكرات موت الجمهورية الاسلامية الخمينية


صافي الياسري

الحوار المتمدن-العدد: 5767 - 2018 / 1 / 24 - 16:13
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


** نحن نشهد سكرات موت الجمهورية الاسلامية الخمينية

صافي الياسري
ما زلت اتابع استمرارية الانتفاضة الشعبية الايرانية في اسبوعها الرابع من خلال اضرابات العمال واصحاب المحلات والاسواق وتظاهرات واحتجاجات المنهوبة اموالهم وتمرد الاقليات الايرانية التي تحولت الى مواجعات مسلحة شملت احراق مقرات الحرس الثوري والبلديات ومراكز الشرطة ومهاجمة المعممين من ملالي ولاية الفقيه بالسكاكين ،الى الاعتقالات العشوائية التي تعد مؤشرا على رعب الملالي من استمرارية الانتفاضة التي لم تعد تهدأ حتى ليلا ،كل لك بسبب سياسة التجويع والحرمان والقمع والغلاء ،فما كانت الأوضاع لتنفجر في ثاني أكبر مدينة إيرانية، لولا وصول الشارع الإيراني إلى درجة الغليان جراء غلاء المعيشة والقمع وانتهاك الحقوق والفساد السرطاني بين صفوف الملالي بينما تنفق طهران مليارات الدولارات على ميليشيات إرهابية لزعزعة استقرار دول الجوار.
فإيران التي يحكمها الملالي تمر اليوم بظروف تشبه إلى حد كبير ما كانت عليه قبل ثورة عام 1979، حيث يتسع غضب المواطنين بشكل متسارع اعتراضا على سياسات النظام الإيراني على كل الأصعدة، وأضحت الاحتجاجات والشعارات المناهضة للنظام، لا تفارق الشوارع والميادين وحتى ملاعب كرة القدم.
فقد خرج آلاف الإيرانيين في عدد من المدن، ضمن احتجاجات مناهضة للنظام الحاكم، ومنددة بارتفاع تكاليف المعيشة.

وردد المتظاهرون هتافات غاضبة، دعت الحكومة للتركيز على الوضع الاقتصادي في البلاد، بدلا من الانشغال بالتدخل في دول أخرى.
وتركزت المظاهرات في مشهد ثاني أكبر مدن البلاد، ويزد و نيشابور وشاهرود وكاشمر، حسب ما قال حساب "إيران الحرة" في تغريدات أرفقها بمقاطع فيديو للاحتجاجات.


00:02
02:02

وفي مدينة مشهد، رفع المحتجون شعارات الموت للرئيس حسن روحاني والموت للديكتاتور في إشارة للمرشد علي خامنئي.

وبسبب التعتيم الإعلامي، لم ينتبه الكثيرون في العالم بعد لما يحصل في إيران يوميا وعلى امتداد الأشهر الماضية.
فالمظاهرات تشتعل يوما بعد آخر في المدن والمحافظات الإيرانية احتجاجا على الفقر والبطالة وإهمال الدولة.
ولعل ما صب الزيت على النار هو قيام عدد من بنوك ومصارف الحرس الثوري بإعلان الإفلاس بعد إغراء المواطنين البسطاء بإيداع أموالهم فيها على قاعدة الإغراءات الربحية.
وامتلأت ساحة الشهداء أمام البلدية بالمحتجين على الغلاء والفقر والفساد المستشري في صفوف المسؤولين الموالين لنظام ولاية الفقيه.
وكالعادة، استخدمت الشرطة القوة لقمع المتظاهرين، مما أسفر عن سقوط جرحى.
واللافت هو حضور الملف السوري في الاحتجاجات رغم أن المحرك الرئيسي هو الغلاء، فقد رفع المتظاهرون شعارات منددة بالدعم الإيراني للنظام السوري، مما يشير إلى وعي المواطن العادي بالضرر الواقع عليه جراء سياسات النظام الخارجية وحروب الوكالة في الخارج.
ورحب المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية بما وصفها انتفاضة خراسان.

ودعت زعيمة المعارضة الإيرانية، مريم رجوي، عموم الشعب إلى دعم انتفاضة أهالي مدينة مشهد الكبرى، على حد قولها.
وقالت رجوي إنه بينما يعاني الشعب من الفقر والتضخم والبطالة، فإن القسم الأكبر من ثروات البلاد تذهب للأجهزة العسكرية والأمنية وإشعال الحروب والتدخلات الإقليمية أو يتم نهبها من قبل قادة النظام.
وتأتي هذه التظاهرات بعد أسبوع على احتجاجات أصفهان التي اندلعت إثر طرد أكثر من 27 ألف شخص من العمل، بسبب إفلاس الشركات.
وتعد إيران واحدة من اكبر مصدري النفط والغاز إلا أن 25 مليون من مواطنيها يعيشون تحت خط الفقر، بينما يحتاج أكثر من نصف سكانها للمساعدات من الدولة، بحسب دراسات حكومية .
الى ذلك نشرت
مجلة بوليتيكو الأمريكية
الشهيرة مقالةً تتحدث فيها عن المظاهرات الشعبية المناهضة للنظام الإيراني، وعن الأسباب التي تدفع الخبراء إلى الاعتقاد بأن “الثورة” لن تنتهي بعد اليوم، حتى لو تم إخمادها مؤقتًا، بقلم محلل السياسة الدولية رفيع المستوى علي رضا نادر، من مؤسسة “راند” البحثية الأمريكية غير الربحية.
** لقد واجهت إيران الحديثة العديد من الثورات والانتفاضات والتمردات؛ من الثورة الدستورية عام 1905، مرورًا بثورة عام 1979، والثورة الخضراء عام 2009، ووصولًا إلى أحداث اليوم. ولذلك، فّإن الاحتجاجات الجماهيرية الواسعة التي اندلعت ضد النظام الدكتاتوري خلال الأيام القليلة الماضية ليست سابقة، ولكن، ربما هي الأولى من نوعها، نظرًا لتزامنها مع عددٍ من التحديات الخارجية التي تواجه طهران. إيران لم تشهد هذه العاصفة الملتهبة منذ عام 2009، وربما عام 1979. وباتفاق جميع المحللين والخبراء، فإن انتفاضة عام 2017 هي أكبر تحدٍّ تواجهه إيران الاستبدادية منذ زمنٍ طويل
وتمضي المجلة الى القول ان ايران على رغم ظاهرها الشكلي القوي – هشة ومنخورة من الداخل بالفساد -.
ان الثورة الحالية تختلفُ كثيرًا عن الثورة الخضراء عام 2009، وما يميّزها هو الغضب العارِم الذي لم يقتصر على العاصمة فحسب، بل امتدّ إلى المدن والقرى والبلدات كافة، وانطوى على أعمالٍ عنيفةٍ ضد القوات الأمنية والمكاتب الحكومية، والأهم من ذلك هو طبيعة التمرد المشتّت وغير المقتصر على فئةٍ معينةٍ أو مكانٍ بعينه. لقد امتدّت المظاهرات إلى آلاف المدن والبلدات الصغيرة، التي ردّدت بصوتٍ عالٍ عبارات غاضبة جدًا ضد المرشد الأعلى آية الله خامنئي، مما أدهش العالم بأسره. واللافت للانتباه هو أن الإيرانيين لم يعبّروا عن غضبهم تجاه الخامنئي فحسب، بل تجاه المؤسسة السياسية والدينية برمّتها.
وكشفت هذه الانتفاضة أيضًا عن ثغرةٍ خطيرةٍ في نظام الردع الداخلي للنظام الإيراني. وبرغم أن إيران قد تبدو قويةً في الشرق الأوسط، إلا أن الإيرانيين أنفسهم يستنكرون ويمتعضون من سياساتهم الاقتصادية والاجتماعية والدينية والخارجية. وهذا بالطبع يوفر لواشنطن فرصةً نادرةً لزيادة نفوذها ضد طهران في ضوء النجاحات الإيرانية المزعومة في الشرق الأوسط.

“انتفاضة شرسة متدحرجة”
بدأت ثورة عام 2017 في مدينة “مشهد” المحافِظة؛ وانتشرت شائعات مفادها أن المحافظين المعارضين للرئيس حسن روحاني هم من أشعل الانتفاضة، بل واتهم الحرس الثوري الإيراني الرئيس السابق محمود أحمدي نجاد بالوقوف وراء الاحتجاجات في مشهد. وبغض النظر عن ذلك، انتشرت الانتفاضة بسرعةٍ كبيرةٍ إلى جميع أنحاء إيران، من مشهد إلى مدينة قم وإلى أصفهان وغيرها. ولكن من الواضح أن أسوأ أعمال العنف وقعت في العديدِ من المدن الصغيرة التي يتراوح عدد السكان فيها ما بين 20,000 و50,000 نسمة. وتلك المدن لم تشهد احتجاجات فحسب، بل هجمات شعبية شرسة ضد قوات إنفاذ القانون، والمكاتب الحكومية، ومنشآت
الباسيج
شبه العسكرية، والمؤسسات الدينية والمصارف والبنوك المرتبطة بالنظام. المثير للاهتمام هو أن المتظاهرين في جميع أنحاء البلاد صرخوا عاليًا ضد الخامنئي، ومزّقوا صوره وأحرقوها، وهذا ما يذكّرنا تمامًا بأيام ثورة عام 1979 عندما تمّت الإطاحة بتماثيل الشاه في كل مكان.

“هبّةٌ مباغتة – كيف؟”
انتشرت الانتفاضة إلى قلب طهران، مركز الاقتصاد والثقافة، والقيادة السياسية وقيلَ إن الاحتجاجات في العاصمة ضعيفة نسبيًا؛ ذلك أن الناس فيها أفضل حالًا من بقية المواطنين في الجمهورية، وخصوصًا في الجزء الشماليّ منها، ولكن هذا مضللٌ جدًا: لقد توقع النظام الإيراني في السابق حدوث اضطراباتٍ مستقبليةٍ في طهران وفي المدن الكبيرة فقط، وركّز كامل قواته ومصادره الاستخبارية فيها، بعيدًا عن المدن والبلدات الصغيرة، وهذا هو السبب الذي جعل الثورة الحالية مباغتة للقيادة.
وبرغم أن بعض المواطنين في العاصمةِ طهران استفادوا اقتصاديًا جرّاء الاتفاق النووي الإيراني، خصوصًا أصحاب العلاقات والعقود مع الحكومة، إلا أن بقية إيران واجهت فقرًا أكبر في ظلّ رئاسة حسن روحاني، بل إن بعض المدن عانت من نسبةِ بطالةٍ تراوحت ما بين 40 و60 بالمئة. لقد اكتشف الإيرانيون على الأرض أن الدولة تدعم فعليًا التكتلات الفاسدة، خصوصًا بعد التسريبات بخصوص الموازنة العامة، التي شهدت تخفيضات في المساعدات المالية الموجهةِ للفقراءِ من جهة، وزيادة تمويل الحرس الثوري الإيراني والمؤسسات الدينية من جهةٍ أخرى.

“زوال حاجز الخوف”
تكهّن البعضُ باستسلام المنتفضين أو تعرضهم للسّحقِ من قِبل النظام، ولكن الإيرانيين كسروا الحاجز الأهم، وتجاوزوا الخطّ الأحمر، ولم يعد بإمكان النظام احتواء المتظاهرين بجدار الخوف الذي خلقته الجمهورية الإسلامية. السلطة الدينية لم تفقد شرعيتها فحسب، بل فقدت أيضًا قدرتها على السيطرة على الجمهور حتى باستخدام أدوات وآليات العنف. وخلافًا لما حصل في الاحتجاجات السابقة، أظهر عددٌ لا يُحصى من الإيرانيين عدم استعدادهم بعد اليوم للمشاركة في لعبة “الإصلاحي مقابل المحافظ”، والمعروفة عند الغرب باسم “المعتدلين مقابل المحافظين”. وبالنسبة لهؤلاء الشباب، لم يعد بإمكان أحدٌ من المؤسسة، حتى الإصلاحيين، أن يجعل حياتهم أفضل. بالنسبة لهم، لا بدّ من انهيار النظام بأكمله، لإتاحةِ ولادةِ إيرانٍ جديدةٍ.

وسينصبّ الاختبار الرئيس على استجابة الحرس الثوري الإيراني والباسيج. يوالي العديد منهم الخامنئي، ولكن الجنود يبقون من عامّة الشعب، يواجهون المآسي اليومية القاهرة ذاتها، كما إخوتهم تمامًا. وبالتالي، فإنه ليس من المستغرب أن بعض الباسيجية أحرقوا بطاقات العضوية دعمًا للانتفاضة، وفقًا لتقارير كثيرةٍ.

“الإيرانيون يعانون، وحلفاء النظام يزدهرون”
لقد غضب الإيرانيون كثيرًا، في ظلّ معاناتهم وفقرهم وعدم قدرتهم على إطعام أطفالهم، من إنفاق الحكومة على المغامرات الأجنبية بالمليارات؛ في لبنان وسوريا والعراق وأماكن أخرى. وبينما أصبح الشعب فقيرًا، أصبح النظام أغنى، الإيرانيون يعانون، وحلفاء النظام يتمتعون بالقوة والازدهار. لقد سئم الشعب الإيراني من السياسة الخارجية الإيرانية في الشرق الأوسط، ولا سيّما أن التدخلات الإيرانية في المنطقة جاءت على حساب قوت الشعب المقهور. يفترض الإيرانيون أن تسخّر الحكومة مواردها ودخلها القومي لصالح الناس، خصوصًا الفقراء، إلا أن الحكومة فضّلت نقل أموالها لحلفائها على حساب معاناة الشعب؛ كل ذلك لشراء النفوذ لا غير.
الغضب بين الإيرانيين لا يجب أن يكون مفاجئًا؛ فهذا يعود إلى عقودٍ من القمع والطرد وسوء إدارة النظام. لقد وصل الشعب الإيراني إلى قناعةٍ بأن الحكومة لن تعيرهم أيّ اهتمام، وهنا لا بد من ذِكر الزلزال الأخير الذي قتل المئات وخلّف آلاف المشردين، دون أية مبالاة من المسؤولين، بل بتجاهلٍ معيبٍ من الحكومة في طهران. وهذا بالطبع مثالٌ من بين عشراتِ الأمثلة على عدم اكتراث النظام الإيراني بقضايا يومية روتينية، تهمّ الناس العاديين، أكثر من اهتمام النظام بازدهار ونموّ حلفائه في الخارج. لذا، ليس من المستغرب أن تشتعل الانتفاضة الغاضبة ضد المؤسسة السياسية الدينية بأكملها، بما في ذلك روحاني والإصلاحيين الذين دعموه.
الانتفاضة الحالية قد لا تؤدي إلى انهيار النظام بشكلٍ فوريٍ، ولكننا نشهد سكرات موت الجمهورية الإسلامية. وحتى لو انتهت الانتفاضة اليوم، فإنها ليست سوى خطوة واحدة في صراعٍ طويلٍ من أجل خلقِ حكومةٍ أكثر تمثيلًا وديمقراطيةً وشعبية. قد يُلقي خامنئي وروحاني باللوم على “الأعداء” وراء هذه الانتفاضة، لكن عدوهم هو الشعب الجائع والمضطهد في إيران، وبالطبع، هم مستيقظون.



#صافي_الياسري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اغتيال رفسنجاني خنقا
- الافلاس المالي سيكون احد الاسباب الرئيسة لسقوط النظام الايرا ...
- من كتاب العلاقة الوثيقة بين القاعدة وملالي ايران
- خامنئي والحرس الثوري والاقتصاد الايراني والانتفاضة الشعبية ا ...
- مافيا الحرس الثوري الثقب الاسود الذي سيبتلع نظام ولاية الفقي ...
- على هامش مؤتمر الحوار العربي - الايراني ببيروت
- النظام الايراني فشل يلاحقه فشل - مؤتمر البرلمانات الاسلاميه ...
- ما الذي فعلته الانتفاضة بالمجتمع الايراني
- حقيقة الامام النزيه - الوجه الاخر لخامنئي
- من طهران الى بيروت اغتيال الكلمة على قدم وساق
- انهيار الريال الايراني
- الى عشاق اميركا وايران من العراقيين
- الملالي ينفقون المليارات على مقبرة خميني ولا ينفقون تومانا ل ...
- الهزات الارتدادية لاستقالة الحريري في صفوف الملالي
- من تداعيات استقالة الحريري - ايران تصب الزيت على النار
- استقالة سعد الحريري وثيقة ادانة للنظام الايراني وادواته في ل ...
- كربلاء تثور على التدخلات الايرانيه
- العالم يطالب المسلمين بمقارعة الارهاب والتطرف فكريا
- بانوراما الخيارات العسكرية غالاميركية في مواجهة ايران
- جياع ايران قنبلة النظام الموقوتة لتغجيره


المزيد.....




- فيديو لرجل محاصر داخل سيارة مشتعلة.. شاهد كيف أنقذته قطعة صغ ...
- تصريحات بايدن المثيرة للجدل حول -أكلة لحوم البشر- تواجه انتق ...
- السعودية.. مقطع فيديو لشخص -يسيء للذات الإلهية- يثير غضبا وا ...
- الصين تحث الولايات المتحدة على وقف -التواطؤ العسكري- مع تايو ...
- بارجة حربية تابعة للتحالف الأمريكي تسقط صاروخا أطلقه الحوثيو ...
- شاهد.. طلاب جامعة كولومبيا يستقبلون رئيس مجلس النواب الأمريك ...
- دونيتسك.. فريق RT يرافق مروحيات قتالية
- مواجهات بين قوات التحالف الأميركي والحوثيين في البحر الأحمر ...
- قصف جوي استهدف شاحنة للمحروقات قرب بعلبك في شرق لبنان
- مسؤول بارز في -حماس-: مستعدون لإلقاء السلاح بحال إنشاء دولة ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صافي الياسري - نحن نشهد سكرات موت الجمهورية الاسلامية الخمينية