أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هاشم القريشي - لعبة الأنتخابات العراقيه من جديد














المزيد.....

لعبة الأنتخابات العراقيه من جديد


هاشم القريشي

الحوار المتمدن-العدد: 5766 - 2018 / 1 / 23 - 14:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مع اقتراب موعد الأنتخابات وقرب أوانها راح البعض يطرقون أبواب المعارف القديمه وهم يستجدون مطالبهم وراحوا ينثرون الوعود الكذابه ويعدون بوعــــــود زائفه والخناجر باليـد الثانيه بعد ان احدوها وأنصلوها جيداً . اليوم كثرة القوائم وكثرة الأرقام لتتشتت اصوات الناخبين وخصوصا المنتخبون الجدد على أصوات لتضاف الى أصوات ممن يبغون فوزهم وممن يضمنون نيل صوتهم في داخل المجلس ( الموقر)

أقصد أعادة من خنع لنعيقهم في الدورات السابقه . ليعود وقد رفع يده بالطاعه والولاء وكما قيل في عهد نوري الســعيد .. الله يرحمه ويرحم من ترحم عليهم ارفع أيدك موافج, ولأن نواب زمان يملكون الشرف والكرامــه والصدق والأحترام ,فأما نواب هذا الزمان فلا شرف ولاوجدان ولا ضمير لهم ولاقيم أخلاقيه اللهم الأ القليل القليل منهم ومنهم من ودع المجلس واكتفى بدوره مقا بل الاصوات التي تعبت ووفت وكأتفت وشبعت وأمتلئت جيوبي وجيبوب غيري , نقول يبغون تأجيل موعــد الأنتخابات الى موعد جديد وان الله وحده يعلم الموعد الجديــد قد تكون الى فترة أطول لأن جس نبض الشارع ليس بصالح البعض , ويسمعون وينقلون هذا النبض الى ايدي أعلى من الذين في يدهم الأمر وايدوا من حراك الشارع البغدادي من كلام واقاويل , حيث الشوارع في غليان وهيجان وستعلو قوائم صغيره جديده ممن يمتلكون الشرف والضمير والوجدان, سيصعدون وقد يرفعون أصواتهم تحت قبة البرلمان او خارجه , وستعلوا هذه الدوره وليخدموا هذا الشعب بأمانه وصدق وستشرع قوانين جديده ليس بصالح أحد , أي بمعنى آخر ستنقلب الطاولات فوق رؤوس قوى الفسـاد والنهب والسرقه, وسيعلم الشارع بالكثير الكثير من كان مخفيا وستنظف من كان مستورا ، وسوف تنكشف الكثير من خفاا الأمور , لذا راح العديد من الكتل بلكلها تفرش السجاد الأحمر الغامق تحت أقدام الجنود الأمريكان, وتمتد الموائد يعلوها السمك والخرفان واللوز والجوز والفســنجون زينة الموائد لا بل قل سيزرع الفسنجون في جنوب وشمال العراق وتغدو البصره والنجف وكربلاء والكوت والعماره موطن النعام , وسيستبشر الشعب الفقير بالخير وتعود الخيول العربيه الى موطنها الأصيل ,وتفتح ملا

عب لسباق الخيل, والنعام والأبل سننافس دول الخليج بناطحات السحب ... اللهم ارزق وزد ,.

وستسحب الأموال من البنوك الأجنبيه لتعود الى موطنها الأصلي, ليس بطيب خاطر ,لتعود الى حساب البنك المركزي, وستعود المليارات بعد ان يخمط منها القوي الجبار السيد ترامب حصته وحصة جنده, وسيطبق قانون المرور الأمريكي وربما قانون المرور الروسي, وستصبح لنا قوانين وقوانين وتعلو رؤؤس ورؤؤس على حساب من طاحت رؤوسهم من على المشانق . يزخرف نصب الحريه بعبارة رؤوس قد اينعت وحان وقت قطفها ..او تذيل بعبارة مشهوره ... وين يروح المطلوب النه أو كما قال شاعر الوطن الشاعر المبدع مظفر النواب ... ابيتن ونلعب بي وشله غرض كل الناس

توقيع الشعب العراقي



#هاشم_القريشي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صراع الديكه النووي
- الى ياسمين الشام ودينت
- اردوغان يناور في مصر وعينه على مكه المكرمه
- العراق بعد عشرون عاماً
- ورود الحب
- لحظن الحبيب تعنيت
- السعوديه الى أين؟
- السعوديه‘‘ الى أين..؟
- التمترس الديني ذبح لحقوق الأنسان وأعدام للديمقراطيه
- العداله أباب البرلمان اليوم مصلوبه
- بجدر تمر قطريني
- أطلالة شوق
- الزياره المفاجئه للرئيس السوري الى روسيا . نتائجها القادمه
- كرة المسبحه السعوديه
- خارطة سوريا امس وغداً
- لبنان من ازمه الىمحنه وعاصفه سياسيه
- السياسه العاقله والسياسه المتهوره
- أشكالية الأستفتاء في كردستان العراق
- رسالة تظامن وتأيد للشعب الكردي العظيم
- ماذا في حقيبة العاهل السعودي الى موسكو


المزيد.....




- بري يطرح الحوار تحت سقف استراتيجية الامن الوطنية
- سيارة تقتحم القنصلية الروسية في سيدني بأستراليا
- نيويورك تايمز: أميركا توسع قيود التأشيرات على الفلسطينيين
- الحوثيون يعتقلون 11 موظفاً أممياً، والأمين العام يطالب بالإف ...
- شاهد.. أسباب تراجع أداء برشلونة أمام رايو فاليكانو
- مقتل 9 في زلزال بقوة 6 درجات هز جنوب شرق أفغانستان
- -حلقة النار-.. جولة حرب جديدة قاسية بين إيران وإسرائبل
- نتنياهو يعطي -إشارة الانطلاق- لاجتياح مدينة غزة
- الحرب على غزة مباشر.. عشرات الشهداء في قصف للمستشفيات ونسف ل ...
- شاهد..هل استحق الأرسنال الخسارة أمام ليفربول؟


المزيد.....

- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هاشم القريشي - لعبة الأنتخابات العراقيه من جديد