الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - فارس حميد أمانة - بين سيوفنا ودروعنا .. ضاعت لحانا | |||||||||||||||||||||||
|
بين سيوفنا ودروعنا .. ضاعت لحانا
| نسخة قابلة للطباعة ![]() ![]() ![]() | حفظ ![]() ![]() ![]() ![]() عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
صديقي
- ما جدوى أن تزرع ورد الليلك ؟ - في المقهى العتيق - تساؤلات - هكذا .. أكتبُ فيك قصائدي - الطريق - اليوم خمر .. وغدا أمر - قصة حب - أطفال داعش .. اندماج .. أم قنابل مخبأة - هدى جرجيس سعيد .. المسيحية -الكافرة- - أنا .. ارهابي ( الجزء الثالث والأخير) - أنا .. ارهابي .. الجزء الثاني - أنا .. ارهابي - الرحيل بعد صعود الجلجلة - احتراق - تحليق - ندم مجدلية - ندم المجدلية - لا تندمي .. لا - من دونك يا بغداد المزيد..... - يوجينيو آرياس هيرانز.. حلاق بيكاسو الوفي - تنامي مقاطعة الفنانين والمشاهير الغربيين لدولة الاحتلال بسبب ... - من عروض ايام بجاية السينمائية... -سودان ياغالي- ابداع الشباب ... - أحمد مهنا.. فنان يرسم الجوع والأمل على صناديق المساعدات بغزة ... - وَجْهٌ فِي مَرَايَا حُلْم - أحمد مهنا.. فنان يرسم الجوع والأمل على صناديق المساعدات بغزة ... - نظارة ذكية -تخذل- زوكربيرغ.. موقف محرج على المسرح - -قوة التفاوض- عراقجي يكشف خفايا بمفاوضات الملف النووي - سميح القاسم.. الشاعر المؤرخ و-متنبي- فلسطين - سميح القاسم.. الشاعر المؤرخ و-متنبي- فلسطين المزيد..... - صديقي الذي صار عنزة / د. خالد زغريت - حرف العين الذي فقأ عيني / د. خالد زغريت - فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب - وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق - التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي - سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد - سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني - مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني - االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال - تخاريف / أيمن زهري المزيد..... |
|||||||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - فارس حميد أمانة - بين سيوفنا ودروعنا .. ضاعت لحانا |